|
اذا وجدنا العذر للهلال وهو يفقد نصف فريقه فماهو عذر لاعبى المريخ على الاداء الضعيف ؟
|
اذا وجدنا العذر للهلال وهو يفقد نصف فريقه فماهو عذر لاعبى المريخ على اللامبالاة والاداء الضعيف ؟؟
خسر المريخ من فريق يفقد نصف.. بل كل فريقه تقريبا ..فماذا كان سيجرى لو لم يفقد الهلال ريتشارد ..ومعتز كبير.. ومجاهد .. والمعز .. ومرق ..وعلاء الدين ..والنذير ..؟؟
خسر المريخ من الهلال فى ظرف 5 ايام وهى خسار طبيعية ومتوقعة لفريق معظم لاعبيه من اللاعبين الكبار الذين لم تشفع لهم خبرتهم التى اكتسبوها على مدار السنين فى تقديم شئ
كرة القدم اصبحت الان تعتمد على اللياقة البدنية فى المقام الاول ... ولا يمكن لاى فريف مهما كان ان يحقق انتصارات وفيه اربعة او خمسة لاعبين يلعبون على الواقف .. وهذه ما حصل لريال مدريد الذى يكتظ فريقه بهذا النوع من اللاعبين مع الاعتذار لريال مدريد على التشبيه
وحقيقة فقد نجح الهلال فى بناء فريق شاب ومتوسط أعمار لاعبيه مناسب سواء ان كان الذين يلعبون الان او شباب المستقبل امثال الباشا واحمد بابكر واعمار ابو الجاز .. ويدعمهم الخبرة المتمثلة فى هيثم مصطفى
كيف نريد لفريق ان يحقق انتصار وتشكيلته تضم من يلعب على الواقف امثال العجب وابوحشيش وجبرة وكنيد واحمد السيد ؟؟ والبعض امثال ابوحشيش ظل يركض ويركض خلف الكرة ويطارد بها زملائه فى عادة استمرت ملازمة له لاكثر من 6سنوات وفشلت معها كل محاولات المدربين اللذين تعاقبوا على المريخ من اجل تخليصه من هذه العادة السيئة ..اما البعض فلعب باستهتار ولا مبالاة وكان الامر لايعنيهم من قريب او بعيد
ولقد راينا كيف بتالق النجوم الصغار عبد الحميد السعودى وسفارى والقادم بقوة علاء الدين يوسف وفيهم روح الشباب والحيوية وهم النواة التى يجب ان يبنى عليها مستقبل المريخ ولو وجدو ربع ما لدى الاخرين من خبرة لحققو الكثير ..اما اصحاب الخبرة فلم تشفع لهم خبرتهم فى تقديم شئ
ولا نعفى المدرب المصرى محمود سعد الذى يتقاضى بالدولار ليصنع فريقا ينافس به خارجيا ويخلق شكل ثابت للفريق الاول وصف ثانى يكون خير سند له
الا انه اعتمد فى تشكيبته على 15 لاعبا فقط وركن البقية عى الدكة حتى اصبح من الصعب ايجاد بديل جاهز وفشل تماما فى خلق اى بدائل للفريق الاساسى حال اصابة اى لاعب
كما انه ظل دائم الاعتماد على اللاعبين الكبار ولم نعد نرى لاعبي تحت 19 سنة امثال فيصل هارون والسعودى الصغير ومهند الجيلى والنور الا فى المبارات الودية ولفترات محدودة للغاية
كما يؤخذ على هذا المدرب حدته مع اللاعبين وطبعه الصارم حتى مع القطاع الرياضى ومجلس الادارة مما خلق رهبة كبيرة منه وسط اللاعبين بالذات اللذين يشكون من حدة تعامله معهم
عموما انتهى الموسم بخيره وشره وعلى مجلس المريخ عدم التفريط فى المدرب محمود سعد رغم المآخذ عليه فقد جعل للمريخ شكلا مقبولا وطرا تحسن كبير على الاداء وعلى مجلس الادارة الجلوس معه ولاقناعه بالمرونة قليلا وان يخفض من حدة طبعه فهو مدرب كفؤ لا جدال فى ذلك كما على الادارة التفكير مليا بدعم الفريق بعدد لا يقل عن 6 او 7 لاعبين من العناصر الشابة صغار السن
ولا اعتقد ان مجلس المريخ بقيادة الربان جمال الوالى قد اخفق فى شئ .. قدموا كل شى وما بخلوا وبنوا استادا جديدا وفروا كل البنيات التحية وقدموا الدعم لفريق الكرة ووفروا كل المتطلبات زرعوا وسقوا زرعتهم ..لكنها لم تثمر للاسف لان نهم زرعوها فى ارض مالحة كانوا بانتظار الحصاد فلم يجنوا الا الحسرة ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اذا وجدنا العذر للهلال وهو يفقد نصف فريقه فماهو عذر لاعبى المريخ على الاداء الضعيف ؟ (Re: sheba)
|
لو أن مثل هذا النقد الذاتي الرزين والموضوعي سبق المباراة بل الموسم برمته لكان المريخ اليوم متوج بأحد ( الكأسين ) غير ان سياسة دفن الرمال في الروؤس وبالاشتراك مع شعراء المدح في اعمدة يقال بأنها (نقد رياضي) هي التي كشفت المستور ولكن .. بعد خراب سوبا .. لاتبك علي اللبن المسكوب.. فقد انتهي الموسم (بكل شروره ) علي المريخ عل الناس بعد ذلك تضع الاصبع علي الجرح وتخرس شعراء الجاهلية وتعيد ترتيب الأمور .. ان انصلاح حال المريخ ركن اساسي في تطور الكرة السودانية الغارقة في محلية موغلة .. نعم ينبغي أن يمنح المدرب المصري موسما اخر عله يعيد مابدأه من انضباط وبذات الصرامة في وجه اللاعب السوداني المدلل ربما من كثرة مايكتب عنه حتي ظن بأنه ماردونا وأن النصر لايأتي الا بوجوده .. تلك سبة ليست في المريخ وحده بل في الكرة السودانية كلها .. في بداية الثمانيات كان هنالك مدرب برازيلي شهير اسمه نوغيرا عمل مع الهلال بأسلوب انضباطي وبرنامج تدريبي وكون بعد ذلك فرقة قدمت احلي فنون كرة القدم ثم وبايعاز من نجوم ذلك الزمان وبالتعاون مع كتاب أعمدة علي قدر من الشهرة كان قد تم تسريحه ليتلقفه الهلال السعودي وفي لقاء عابر مع يوسف الثنيان نجم الهلال السعودي في اواسط التسعينات ذكر بان نوغيرا هو اشهر وافضل مدرب عمل في لسعودية ... وكانت الانطلاقة الفعلية لذلك الفريق علي يد ذلك المدرب..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا وجدنا العذر للهلال وهو يفقد نصف فريقه فماهو عذر لاعبى المريخ على الاداء الضعيف ؟ (Re: sign)
|
اخي شيبا هذا حال الكورة وبرضو المريخ هو البطل الزمالك في المركز الأول.. الأهلي ثانياً..والمريخ في المركز 34 المريخ يتقدم على الصفاقسي وستلا العاجي وكايزر شيف والكوكب المراكشي في التصنيف
Quote: كتب- مزمل أبو القاسم
قدر المريخ العظيم أن يظل النادي الوحيد القادر على كسر طوق المحلية الضيق، ليحلق في آفاقٍ استعصت على غيره.. ويحفظ للسودان مكاناً بين الكبار.
قدر المريخ أن يرسم البسمة على شفاه المحرومين حتى وهو محزون.
موقع متخصص في إحصائيات كرة القدم ومعتمد من الاتحاد الدولي لكرة القدم وكل الاتحادات القارية بما فيها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قدم إحصائية دقيقة لأفضل الأندية على مستوى العالم.. وتفرعت منها إحصائيات أخرى لأفضل الأندية في كل قارة من قارات العالم الخمس، والإحصائية رسمية وموثقة من الكاف باعتباره أحد المصادر المعتمدة للموقع المذكور، وقد جاءت الإحصائية في وقتها لتدحض كل الأكاذيب والادعاءات الفارغة التي أكد البعض بموجبها أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قد اختار الهلال فريقاً للقرن بالسودان، حتى جاء النبأ اليقين ، ليبطل المزاعم الكاذبة، ويسقط القرن المزعوم!
ومسألة القرن هذه أكذوبة روج لها البعض حتى صدقها البسطاء.. مع أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لم يقم بمثل هذا الاختيار في الأصل.. ولا الفيفا كما ادعوا زوراً وبهتاناً وإفكا.. وليس هناك أي مستند يؤكد مثل هذا الاختيار.. اللهم إلا عبر هذه الإحصائية الموثقة والمعتمدة من الكاف والتي شرفت المريخ السوداني بالدخول إلى قائمة أفضل 42 نادياً في إفريقيا.. حيث حل في المركز الرابع والثلاثين.. ولم تحتو القائمة أي نادٍ سوداني آخر.. بلا استثناء!
المريخ هو النادي الوحيد الذي نجح في اقتحام القائمة ليضمن للسودان موقعاً بين أقوياء القارة السمراء.. فشكراً للمريخ العظيم على تشريفه المتواصل للوطن.. وعلى تميزه الذي حفظ للكرة السودانية ماء وجهها الذي أراقته الهزائم الجوية.. والإخفاقات المستمرة للآخرين!
خمسة معايير للاختيار
ونعود لمسألة اختيار أفضل الأندية في القارة الإفريقية لنذكر أنه تم وفقاً لخمسة معايير، الأول هو الفوز ببطولة دوري الأبطال ، والثاني الفوز بالبطولة الآفرو آسيوية ، والثالث هو الفوز ببطولة الأندية أبطال الكؤوس، والرابع هو الفوز بكأس الكاف ( بطولة الكونفدرالية) والخامس هو العدد الكلي للألقاب.
تم تقديم دوري أبطال الكؤوس على بطولة الكونفدرالية في الترتيب، ليرد على الذين ظلوا يدعون أن الكاف ألغى هذه البطولة بسبب ضعفها ليستبدلها ببطولة أقوى، والحقيقة أن الكاف لم يلغ البطولة المذكورة بسبب ضعفها كما يردد البعض، بل ابتدع بطولة الكونفدرالية ليتمكن من إشراك الأندية التي تخرج من دور الستة عشر لدوري الأبطال فيها، تأسياً بما هو معمول به في بطولات أندية أوروبا، والبطولة التي تم إلغاؤها نهائياً هي بطولة كأس الاتحاد ( البطولة الثالثة) التي اتسمت بالضعف ولم تصمد سوى سنوات قليلة، ليتم دمجها مع بطولة الأندية أبطال الكؤوس وتحمل اسم بطولة الكونفدرالية، أو كأس الكاف.
الزمالك في المقدمة بأحد عشر لقباً
وبناءً على هذه الأسس تم اختيار الزمالك المصري أفضل نادٍ في إفريقيا حيث فاز ببطولة الأندية خمس مرات، والبطولة الآفرو آسيوية مرة واحدة وبطولة السوبر الإفريقي مرة واحدة، والآفروآسيوية مرة واحدة كذلك ليبلغ مجموع ألقابه 11 لقباً متقدماً على الأهلي القاهري ببطولتين، حيث فاز الأخير ببطولة الأندية ثلاث مرات، وبطولة الكؤوس 4 مرات، والسوبر مرة واحدة، والآفروآسيوية مرة واحدة ليبلغ عدد بطولاته تسع بطولات.
وجاء الرجاء البيضاوي المغربي في المركز الثالث بست بطولات، وجاء كانون الكاميروني في المركز الرابع بأربع بطولات، حقق ثلاث منها في بطولة الأندية، وواحدة في أبطال الكؤوس، وحل هافيا كوناكري الغيني في المركز الخامس برصيد ثلاث بطولات نالها جميعاً في البطولة الرئيسية ( دوري الأبطال) وجاء شبيبة القبائل الجزائري في المركز السادس بسبع بطولات منها 3 في بطولة الكؤوس، وجاء مازيمبي الكنغولي في المركز السابع برصيد ثلاث بطولات في دوري الأبطال، والأشانتي كوتوكو الغاني في المركز الثامن برصيد بطولتين في دوري الأبطال، وجاء الترجي التونسي في المركز التاسع، بخمس بطولات، بمعدل لقب في كل بطولة، وهو الفريق الوحيد في إفريقيا الذي نال شرف الفوز بكل بطولات الكاف للأندية إلى جانب فوزه ببطولة السوبر الآفروآسيوية ، وحل الوداد المغربي في المركز العاشر برصيد ثلاث بطولات ( واحدة لدوري الأبطال والثانية في الآفروآسيوية والثالثة في والثالثة في بطولة أبطال الكؤوس).
وفاق سطيف في المركز الحادي عشر
ويمضي الترتيب، سطيف الجزائري في المركز الحادي عشر، والإفريقي التونسي في المركز الثاني عشر، آسيك أبيدجان العاجي في المركز الرابع عشر، أورلاندو بيرتس الجنوب إفريقي في المركز الخامس عشر، هارتس أوف أوك ( قلوب الصنوبر) الغاني في المركز السادس عشر، إنييمبا النيجيري في المركز السابع عشر، فيتا الكنغولي في المركز الثامن عشر، الفتح الرباطي في المركز التاسع عشر، الإسماعيلي المصري في المركز العشرين، أوريوكس دوالا الكاميروني في المركز الحادي والعشرين، كارا من الكنغو برازافيل في المركز الثاني والعشرين، مولودية وهران الجزائري في المركز الثالث والعشرين، إستاد إبيدجان العاجي في المركز الرابع والعشرين، المقاولون العرب المصري في المركز الخامس والعشرين، النجم الساحلي التونسي في المركز السادس والعشرين، آفريكا سبورت العاجي في المركز السابع والعشرين، شوتينغ ستارز النيجيري في المركز الثامن والعشرين، الأسود النيجيري في المركز التاسع والعشرين، البنزرتي التونسي في المركز الثلاثين، إينوغو رينجرز النيجيري في المركز الحادي والثلاثين، الحرية الغيني في المركز الثاني والثلاثين، قورماهيا الكيني في المركز الثالث والثلاثين،
المريخ في المركز 34 ولا أثر للهلال
و يحل المريخ السوداني في المركز الرابع والثلاثين متقدماً على موتيما بمبي الكنغولي ( المركز الخامس والثلاثون) وباور دينموز الزامبي الذي حل في المركز السادس والثلاثين، وتنويري ياوندي الكاميروني في المركز السابع والثلاثين، وكايز شيف الجنوب إفريقي في المركز الثامن والثلاثين، وإستلا أبيدجان في المركز التاسع والثلاثين، ثم بندل يونايتد النيجيري في المركز الأربعين، والصفاقسي التونسي في المركز الحادي والأربعين، والكوكب المراكشي في المركز الثاني والأربعين وهو الاخير في قائمة أفضل الأندية الإفريقية حسب التصنيف المذكور وبالطبع لا أثر للهلال أم درمان، ولا أطلع برة جوبا، ولا دبروسة القضارف، ولا النصر عد الفرسان ولا أهلي شنب الباعوضة.. كلهم في الهم شرق، يتساوون في نظر الكاف الذي لا يتعامل مع الأندية إلا بلغة البطولات، فمن أين أتوا بالقرن المزعوم؟
| |
|
|
|
|
|
|
|