|
الله .. وعبد العزيز .. وقُـلْـنا
|
اللاااااااااـــــه الله ليْ .. البريدو ما غــــــلّت عــــليْ انا يا نــاس الله ليْ .. يا حِبّاني بَرَد الليــل عليْ **** اللـــــــه الله ليْ ..... بتقلّبْ فوق الـجمرو حــيْ الـبريدو مــــــا .. .. غلــــّــت علـــــــــيْ
-------------------------
رمية بربراوية!!! ايقونةُ رماها الله رميةً في حنجرة عبدِه المرضيِّ عنه عبد العزيز أبو داؤود. أنا راضِ عنه ولا أرى السودان إلا فيه وفي تلافيف حنجرته .. والساحة لا تحتمل "تورين". أبو داؤود في السِّدْرة المعلومة .. وشنتير في البرزخ المؤدي لأبي داؤود .. وقد التقيا منذ أمد الدهر ومبتدئه. يكفيني أبو داؤود وبعضُ "أقحاحٍ كرامٍ كزاعرِ" صحبتهم في حياتي.
لك الله يا "ود المعيسة" وأنت تحتقب ابا داؤود .. وأعاريب من تلك الأصقاع الراسخة. وعُقبان السمايم عكّرن صافينا!! لا توجد سمائم ههنا يا ود أب علي!!! هنا جليد ومعارك سودانية حول لا شيء، والله لا شيء!!. أحنّ للسمائم، سمائم أم شديدة .. وسمائم السُباغ .. وسمايم جبال الفاو. أنا مالي ومال الدنيا؟ فعلاً لا أهتم بها وليس لها علي ديْن.
"قلنا" منزلك عنوان ظرفك نوريه يصون إلفك زعلك "الله" يا ام خدود "الـــله" .. سوي ليه حدود ومنو يا ساتار. اللـــــــــــــــه.
الله مع عبد العزيز في غفواته وهفواته .. وفي قبره .. وأنا مع عبد العزيز في كل التفاتة: قمر العشا الضوّاي .. أبوي الـ للخصيم كوّاي.
--- رماني الدهر بعدك يا عزيزُ .. وما لي غيرك من مُواسي.
والعفو.
إلى الخلد يا عبد العزيز محمد داؤود ... هذا هو السند لمن رام سنداً.
شنتير في تجرّدٍ عن أي سياجٍ دنيوي.
|
|
|
|
|
|