|
Re: إلى الجندرية وكل هواة النشيد.. وعاين ما لا يقدر الخلق قدره (Re: Yasir Elsharif)
|
الدكتور ياسر الشريف
تحياتي
تشكر علي الانشاد الجميل ، وحقيقه ذكرتني ايام جميلة ، حيث كانت تربطني في الجامعة علاقة مع بعض الاخوة الجمهوريين ,وهم عماد بشري من ابناء شرق الجزيرة وعن طريقه تعرفت علي الاخت اسماء بنت الاستاذ عبداللطيف واخيها محمود ، وحقا هم فتيه يجبرونك علي احترامهم المهم كنت اختلف مع عماد في الكثير ونتفق في القليل ، لكن ماكنا نتفق عليها تماما هذا ا لانشاد ، فكان عماد بشري يحلق بنا كثيرا في عوالم الانشاد الجمهوري الجميل ، يالها من ياايام رائعة مضت ....
هنالك انشودتين كنت اطلب من عماد ان ينشدهما كثيرا ، الاولي كتبت في السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها ، والثانية علي ماعتقد اسمها (شيء لله ياحسن ) ، لو في امكانية يادكتور تسمعنا واحدة من الانشودتين ، ولو مافي امكانية الا لواحدة لتكن الزهراء بنت الحبيب المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام ....
كثير الشكر مرة اخري دكتور ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى الجندرية وكل هواة النشيد.. وعاين ما لا يقدر الخلق قدره (Re: محمد عبدالرحمن)
|
الأخ الفاضل ياسر
أشكرك كتير
وهذه القصيدة تنشد فى المولد ليلة كل جمعة
وأثنيين والبعض ينشدها مع تشطيرها والبعض
ينشد الأصل وتنشد بعد قراءة فصل الإسراء والمعراج
فى المولد الشريف .
والقصيدة هى لسيدى الشيخ الأكبر محى الدين بن عربى
وقام بتشطيرها سيدى الحبر محمد سر الختم الميرغنى
وأرجو أن أجد فسحة من الوقت لأكتب القصيدة
كاملة مع تشطيرها
ولك المودة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى الجندرية وكل هواة النشيد.. وعاين ما لا يقدر الخلق قدره (Re: Yasir Elsharif)
|
شكرا يا الجندرية.. مرة أخرى أعزيكم في فقد المثقف اليمني الكبير، نصير السودانيين، السقاف..
اليوم جاءتني فكرة "جندرانية" بخصوص رؤية النبي عليه الصلاة والسلام في المنام.. فقد تخيلت الإبنة ميسون النجومي "وهي أصلها مجنونة" تسأل هذا السؤال: ما حكم من يرى النبي عليه الصلاة والسلام مناما في صورة امرأة؟؟ فهل خطر لك مثل هذا السؤال من قبل؟
السؤال جاء من وحي سؤال آخر تقدم به الأخ الدكتور معتصم في منبر الفكرة الحر.. الدكتور معتصم سيد أحمد من مشاركي منبر الفكرة الحر النشطين، وهو شاعر ولديه قصائد في الأستاذ محمود.. في هذا البوست يسأل عن رؤية النبي في المنام أسودا.. وقد كتبت له هذا التعليق.. أما سبب نقلي للموضوع فهو لأنه قد خطر لي بيت العارف بالله الشيخ محي الدين ابن عربي الذي اقتبسته أنت في مداخلتك أعلاه: وجاءه بالأنس صوت عتيقه.. وأما السبب الثاني فهو اشتراك المرأة مع الأسود في أنهما من "المستضعفين" وقد قال تعالى: "ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين" .. صدق الله العظيم..
http://alfikra.org/forum/viewtopic.php?p=4355&sid=26487...fd858a533e1f268#4355
Quote: هناك حديث عن الرسول الكريم يتكرر ذكره دائما (من رانى فى المنام فقد رانى حقا، فان الشيطان لايتمثل بى!!!). سؤآلي هو عن ماهية هذه الرؤية أذا راى شخص الرسول الكريم فى المنام أسودا مع تحياتى معتصم |
Quote: الأخ العزيز الدكتور معتصم تحية طيبة سؤالك عن رؤية النبي عليه الصلاة والسلام في المنام أسودا سؤال جميل.. والإجابة عليه تستوجب بعض الاستطراد.. أولا أفترض أن الذي رأى الرؤية له علاقة محبة وتقديس للنبي الكريم عليه السلام، وفي كل الحالات فإن رؤيته عليه السلام في المنام أمر يستحق التهنئة، وإنه لحق ما أوردته أنت من الحديث: من رآني في المنام فقد رآني حقا، إن الشيطان لا يتمثل بي.. وقد يرى الإنسان النبي في صورة شخص يعرفه مثلا أو يحبه.. وقد جاء في حديث المعراج عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: "فقلت اللهم لما لحقني استيحاش.. فجاءني صوت كصوت أبي بكر يقول: توقف يا محمد، فإن ربك يصلي.. فعجبت لاثنتين: هل سبقني أبو بكر إلى هذا المقام ، وإن ربي لغني أن يصلي لأحد"؛ وهذا هو الذي حكاه الشيخ الأكبر ابن عربي شعرا في قصيدته التي أوردتها لك في مكان آخر في هذا المنبر وجاءه بالأنس صوت عتيقه توقف فرب العرش سبحانه صلى فأزعجه ذاك الخطاب وقال هل يصلي إلهي ما سمعت به يُتلى
أما رؤيته بلون أسود، فهي تعبر، في تقديري، عن محبة واحترام لشخص أسود بعينه، أو تعاطف وانتصار للسود، مثل السودانيين، لأي سبب من الأسباب.. أما السؤال عن ذلك، فيدل على التنازع بين ما يحمله الشخص في نفسه من احترام لشخص أسود أو جنس أسود من البشر، وبين ما تقول به الثقافة السائدة من دونية الأسود، أو حتى شيطانيته، وهذه الثقافة جزء منها يرجع إلى مفاهيم دينية في شكل نصوص أو آيات قرآنية مثل قوله تعالى: " وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ (60) الزمر.. النقطة الأخيرة التي أريد تأكيدها هي أن الرؤية دائما مسألة رمزية، وتحتاج إلى تأويل.. وأحسن تأويل هو تأويل الشخص نفسه ويجب أن يتوخى فيه حسن الظن بالله ويعتبر أن رؤيته خير، ويطلب المزيد من التأكيد، حتى يطمئن قلبه..
ولك شكري والسلام، مع رجاء أن نكون عندك من المذكورين.. أخوك ياسر |
| |
|
|
|
|
|
|
|