غازي صلاح الدين:الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 09:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-19-2004, 02:42 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
غازي صلاح الدين:الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً


    غازي صلاح الدين مستشار الرئيس السوداني السابق لـ(الزمان) (1-2)

    الترابي تحول الي عبء علي الحكومة.. وحق تقرير المصير ليس مؤامرة من أحد
    الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً وحكومة الانقاذ ليست وحدها أمام المسؤولية

    القاهرة: الزمان
    يبدو أن المفاجآت في السودان لن تتوقف خصوصا إذا ما ظهرت حقائق واضحة عن الوضع الذي أدي إلي هذه الحالة التي يمر بها الشعب السوداني الآن فقد أكد الدكتور غازي صلاح الدين المستشار السياسي الأسبق للرئيس السوداني أن الحركة الإسلامية قد دمرت السودان ولم تكسب شيئا وهي المسؤولة الرئيسة عن الوضع في البلاد مشددا علي ضرورة مشاركة القوي السياسية الأخري في صنع السلام القادم في السودان ومنوها في الوقت نفسه إلي إمكانية تجنب الأخطاء السابقة التي وقعت فيها الإنقاذ باعتبارها تجربة مرت علي التاريخ السياسي السوداني بكل أبعاده، وقال أنني أنوه هنا إلي أن استراتيجية التشقيق التي أتبعتها الحركة الإسلامية يجب أن تتركها الآن لأنها غير مجدية بالمرة ولن تحقق الديمقراطية مالم تنصلح الأحوال السياسية في السودان،فبعد 45 عاما هناك حتي الآن تناقض كبير جدا في صفوف الحركة الإسلامية وقد لجأت بهم الظروف إلي إجراء مزايدات علي أدوارهم وأفكارهم التي طرحوها بالسابق، والان فشل النموذج الإسلامي في السودان أثر بالفعل علي الحركة الإسلامية في العالم.
    وفي حديثه الخاص لنا أكد أن المرحلة القادمة تتطلب كثير من الحذر الواضح منوها الجميع إلي تحمل مسؤوليتهم الكاملة في العمل لأجل الوحدة في السودان إلي جانب قضايا كثيرة وفي ما يلي نص الحوار:
    û دكتور غازي هل تعدّ هذا الاتفاق هو لصالح المشروع الحضاري أم ضده، وهل غامرت الإنقاذ بفرضه علي ارض الواقع؟
    ــ أولا احب أن أصحح الصور الخاطئة عن التصور فالإسلاميين لا يمانعون بالانفصال وكنت أقول واجدد بان السلام العادل إذا تحقق فانه لا مانع منه مطلقا وإذا كان المشروع القادم لأي عملية إصلاح فانه لا بد من أن يستوعب القوي الأخري وينهي كل أنواع القصور في المسألة القائمة الآن ومن خلال التصور المفروض حاليا ولذلك أقول أن المرحلة القادمة هي اخطر المراحل في تاريخ مسيرة السلام في السودان لأنها مرحلة التطبيق والتي نستطيع أن نحقق من خلالها سلاما عادلا وشاملا في كل المحاور وأنا لا احب الحديث بعصبية عن المشروع الحضاري لانه لا يتم وفقا للتصور الذي نحمله نحن والإنقاذ كانت تجربة قامت في السودان وليست حالة نهائية فهي بطبيعتها عملية نقل من وضع حرج إلي وضع افضل فنحن الآن في مرحلة افضل من المراحل السابقة وما حققناه في الفترة الماضية وما سوف يتحقق هو يعتبر في سبيل هذه التجربة ولكن أوافق علي مبادئ السلام وعمق التجربة.
    û ولكن التحول الديمقراطي كان أحد الأدوات السياسية في الإنقاذ وإلا فكيف تفسر الذي يحدث الآن فقد كان من الممكن جدا أن يحدث ذلك قبل سنوات طوال؟
    ــ أولا الاعتقاد بان التحول الديمقراطي هو أداة سياسية من أدوات الإنقاذ تعتبر صورة خاطئة وأنا لا أضع نفسي في موضع مواجهة مع التحول الديمقراطي الذي يحدث فأنا احب أن أري التحول الديمقراطي وباعتبار انه مرحلة واليه لتكريس الحرية الاجتماعية ومن خلال نضال يحقق مشروعية أطول وبالتالي هي مرحلة تحدي واضحة فيمكن أن اخسر الجولة القادمة كتجربة ويمكن أن اكسبها واعتقد انه حتي الآن هناك قناعة لدي القوي السياسية بالاتفاق علي حزب وطني جامع يجعل الحزب الحاكم هو الأداة الرئيسية ولذلك لا أستطيع أن اتنبا بما يكون عليه الحال في المستقبل ولكن افلاح الطرفين في تأسيس حكومة قاعدة وطنية تمثل الشعب وكل القوي سيكون هو الأفضل.
    û يقال أن الإنقاذ تآمرت علي وحدة السودان ولكن هل تراها ستنكفئ علي الذات بعد الاتفاق؟
    ــ تحقيق الوحدة يأتي في افلاح الحكومة القادمة في السودان ولن تكون حكومة الإنقاذ وحدها ولكن هناك أطراف عديدة وستكون هنالك تحالفات رئيسية وستقع مسؤولية علي كل الحركة السياسية وليست الإنقاذ وحدها وحتي القوي الخارجية من الغير مشاركة في الحكومة ستكون مسئولة بدورها في ملف الوحدة، وبالتالي فإن الحديث عن حق تقرير المصير باعتباره مؤامرة كبري أرجو أن يعدل هذا المفهوم لأنه يسئ للمرحلة القادمة ولابد أن نتحدث ونخاطب الأخوة الجنوبيين بلغة مفهومة لأن تقرير المصير هذا أمر يخصهم وهو حق لهم، وعلي كل حال فإن المسؤولية تقع علي الجميع وليس الإنقاذ وحدها وبعد النظر هو المطلوب، والحركة السياسية السودانية الشمالية أو الجنوبية وإجراءاتها في تحقيق الوحدة هو رهين بمقدرتها علي توظيف كل إمكانياتها لتحقيق الوحدة، ولابد أن تعيد تشكيل الوضع والبرنامج السياسي لأنها تعتبر مسائل ضرورية للمرحلة القادمة.
    û منذ استقالتك والأسئلة عن الأسباب لا تتوقف فلماذا استقلت وما الذي رأيته في مسيرة التفاوض حتم عليك اتخاذ خطوة كهذه، وكيف تري النهج الحكومي في التفاوض الآن، وما التحديات التي ستواجه اتفاق السلام القادم،فمن خلال تجربتك في المستشارية ما أعقد مراحل التفاوض التي مرت بكم؟
    ــ هي المرحلة السابقة لتوقيع اتفاق مشاكوس، تلك الفترة تطلبت إكمال الانتقال من حالة القتال إلي حالة التفاوض، من ذهنية الحرب إلي ذهنية السلام، وهو ما استدعي مجهودا كبيرا علي الساحة الداخلية، أي داخل معسكر الحكومة، بموازاة عمل ضخم داخل معسكر المعارضين لها بشتي اتجاهاتهم وأهدافهم، وأيضا بموازاة عمل مركب في المجموعة الإقليمية والدولية التي طرحت نفسها وسيطا. مجهود كهذا يشبه إلي حد ما اختبار التوازن بالسير علي حبل مشدود علي ارتفاع شاهق. أو دعني أشبهه لك بعملية نقل مدينة من موقع إلي موقع. تصور الجهد الذي ينتظرك ابتداء من التعامل مع المواقف المتباينة من فكرة الانتقال نفسها، ومتطلبات الإرضاء لكل صاحب حق في المدينة، ثم اختيار الموقع الجديد بما يرضي الجميع، ثم الجهد الفني الهندسي لعملية الانتقال،كما أن المساهمة الأميركية تمثلت بصورة أساسية في إعطاء الإشارة لمن يدعمون الحرب بأن المباراة انتهت وهذا الموقف ترجم نفسه إلي اتفاقات عملية تجاوزت كثيرا من المطالب التعجيزية السابقة.
    û هنالك أحاديث تروج بأن سبب الاستقالة هو إحساسك بأن رفع التفاوض (لمستوي النائب الأول علي عثمان طه ورئيس الحركة الشعبية العقيد جون قرنق) انتقص من دورك في العملية السلمية، كأنك تأسي علي مجد شخصي عبر إنجاز مشروع للسلام ضاع منك كيف تقرأ هذا الرأي؟
    ــ لو كان حرصي هو علي المجد الشخصي لما تقدمت باستقالة في اللحظة الأخيرة، لحظة الكاميرات والصخب الإعلامي، ولحرصت علي البقاء في المسرح بأي ثمن ولأطول فترة انتظارا لتصفيق الجماهير،ذلك لم يكن قط في حساباتي رغم أن المرء مجبول علي حب الثناء غريزة ولو لم يأت هو بالفعل الذي يستحق عليه الثناء.وأنت تعلم أن أدب الاستقالات ليس شائعا في عالمنا هذا، وأرجو في ضوء هذه الحقيقة أن يعيد أي صاحب ظن سيئ النظر في ظنه.
    û نعود بك مرة أخري إلي جولات التفاوض التي كنت تقودها مع الحركة في كينيا ونسألك ما هو دور الوسيط الأمريكي وماذا أضاف للتفاوض وماذا أخذ منه؟
    ــ الموقف من قبول الدور الأمريكي استند إلي منطق بسيط، وهو أن الولايات المتحدة كانت السند الرئيس للحرب، إما عبر مؤسساتها الرسمية أو شبه الرسمية أو الأهلية، بل وصلت حدا من العدوانية أن قصفتنا بالصواريخ كما يعلم جميع الناس،فلما أبدت رغبتها في رعاية جهود السلام رأينا أن ذلك ربما فرض عليها موقفا أخلاقيا يجعلها أقل انحيازا ولو ظاهريا، ولا أقول أكثر حيادا، لأنها لم تكن ولن تكون محايدة في هذه المعركة ومسئوليها أنفسهم لا يزعمون أنهم محايدون في هذا الشأن، لكن شيئا من سكون الهوس بعداء السودان أتاح فرصة تاريخية جديدة كان لا بد من اقتناصها،والمساهمة الأميركية تمثلت بصورة أساسية في إعطاء الإشارة لمن يدعمون الحرب بأن المباراة انتهت ولا بد من مغادرة الميدان،هذا الموقف الجديد ترجم نفسه عبر المفاوضات إلي استعداد غير مسبوق للتفاوض الجدي، ثم إلي اتفاقات عملية تجاوزت كثيرا من المطالب التعجيزية في السابق،بعض الناس يتصور مساهمة الولايات المتحدة بأن تطرح قائمة مطالب علي الطاولة ثم تخرج مسدسا وتضعه علي رأس من تطلب توقيعه علي تلك المطالب، ومن الواضح تأثير صورة الكاوبوي علي هذا المشهد، لكن الوضع ليس هكذا ومسالك الضغوط في السياسة العالمية أقل ظهورا وأكثر فاعلية، وليس عيبا في حق بلد أن تمارس عليه الضغوط، لأنه ما من بلد إلا وتمارس عليه الضغوط في تصاريف السياسة الدولية، كبيرا كان أم صغيرا قويا أم ضعيفا، الصين تمارس عليها الضغوط، وكذلك روسيا، بل فرنسا الحليف الغربي تمارس عليها الضغوط، العبرة هي بمدي قوتك ومرونتك في التعامل مع الضغوط،كما في رياضة الملاكمة هناك قاعدة تقول "در مع الضربات" بحيث إذا وجهت ضربة إلي رأسك تديره في اتجاه الضربة ليكون وقعها أخف، وبعد ذلك يمكنك أن تستقيم لترد الضربة حسب ما تراه متاحا، فليس العيب في أن توجه لك الضربات، بل ذلك هو منطق المباراة في الأساس، العيب هو في ألا تحسن التعامل مع الضربات فتسقط إما ضعفا أو معاندة غبية تمنعك الدوران مع الضربة. المدافعة في الحياة السياسية فيها كثير من أوجه الشبه مع هذا.
    û ولماذا اعترضت علي المفاوضات مع قرنق؟
    ــ اعتراضاتي ليست متعلقة باتفاق بعينه ولكنها متعلقة بما رأيت أنه اختلال في المنهج..لأن خلل المنهج سيؤدي لزوما إلي خلل النتائج وهو ما ينبغي تجنبه في قضية حساسة تتعلق بمستقبل أمة.
    û كيف ذلك؟
    ــ أولا الجنوبيون أخذوا بالفعل أكثر مما يستحقون فأنا عندما وقعت الاتفاق مع سيلف كير كانت حدود الجنوب هي المعترف بها في استقلال السودان في 1956 ولكن الآن تغير هذا الأمر كثيرا جدا وأوكد لك أن قرنق وبعد أن وقع الترتيبات الأمنية قد كسب الاتفاق بالكامل لأن هذه النقطة تحديدا غيرت الواقع السوداني من جميع جهاته ولا داعي لأن أشرح لك كيف ذلك لأننا بذلك قد ندخل الجميع في دائرة من الفوضي إذا اخترقنا الخطوط الحمراء وتجاوزناها خصوصا أن هناك سلام وليد في السودان،وعموما فان دارفور وجبال النوبة تعتبر أكبر مكسب لقرنق وليس تحالفه مع القوي الشمالية.
                  

06-19-2004, 03:33 PM

تاج السر حسن

تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غازي صلاح الدين:الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً (Re: Deng)

    أن الحل الحقيقى لمشكلة السودان ، الذى يمنع الأنفصال ويعمق مبدأ الوحده يتعارض مع (الفكر الأنقاذى) وثوابته.

    التى أذا ما تخلى عنها ، يعنى ذلك ان ألأنقاذ قد حفرت قبرها بيدها
    حضرت مراسيم تشييع جنازتها.

    أنهم لن يتخلون عن مبدأ تطبيق الشريعة ألأسلاميه، التى تفرق بين المسلم والمسيحى ، والمسلم والمسلم.

    لذلك لا يمتلكون أدوات الحل ، الا بالذوبان التدريجى.
                  

06-19-2004, 03:48 PM

Imad El amin

تاريخ التسجيل: 10-17-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غازي صلاح الدين:الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً (Re: Deng)

    شكرا دينق

    حديث العتباني يعكس مايدور داخل السلطة ويشير بجلاء لوجود اكثر من تيار يصطرع داخلها...وكل من تلقي به رياح صراع المصالح والمناصب الي الخارج سيدعي الحكمة والحرص علي البلاد والعباد ... يجب الا تخدعنا مواقف واقوال هولاء وعلينا ان ننظر الي مابين السطور في كلامهم ....

    Quote: أولا احب أن أصحح الصور الخاطئة عن التصور فالإسلاميين لا يمانعون بالانفصال


    لايمانعون هو (اسم الدلع) لحقيقة يسعون ويعملون من اجل الانفصال فالجبهة هي مثل التيار المستعلي بدينه وعرقه ولا تملك ادني تصور لوجود الجنوب داخل مشروعها


    ولن يتورع هؤلاء المبعدون من الزج باي قضية في اطار تصفية الحسابات ,انظر الي هذا المقطع

    Quote: أولا الجنوبيون أخذوا بالفعل أكثر مما يستحقون فأنا عندما وقعت الاتفاق مع سيلف كير كانت حدود الجنوب هي المعترف بها في استقلال السودان في 1956 ولكن الآن تغير هذا الأمر كثيرا جدا وأوكد لك أن قرنق وبعد أن وقع الترتيبات الأمنية قد كسب الاتفاق بالكامل لأن هذه النقطة تحديدا غيرت الواقع السوداني من جميع جهاته ولا داعي لأن أشرح لك كيف ذلك لأننا بذلك قد ندخل الجميع في دائرة من الفوضي إذا اخترقنا الخطوط الحمراء وتجاوزناها خصوصا أن هناك سلام وليد في السودان،وعموما فان دارفور وجبال النوبة تعتبر أكبر مكسب لقرنق وليس تحالفه مع القوي الشمالية.


    علي العتباني ان يركز ويتجرع من الكاس التي سقاها شيخه (مذكرة العشرة) وعلينا الا ننجر وراء مزايدات اجنحة الكيزان المختلفة ...فلن تخرج نصيحة من فم كوز ابدا...
                  

06-19-2004, 04:14 PM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غازي صلاح الدين:الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً (Re: Imad El amin)

    Dear brother Deng
    Can you please forward the date of this interview or the date of publication. I looked on Azzaman website but couldnt find it
    will be very grateful. I need it for records.

    Regards
    A.Askouri
                  

06-19-2004, 04:41 PM

هاشم نوريت
<aهاشم نوريت
تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 13622

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غازي صلاح الدين:الحركة الاسلامية دمرت السودان ولم تكسب شيئاً (Re: Asskouri)

    هذه تصريحات للتنفيس وللاعادة نسيبة الى حظيرة الامة
    ولم شمل الصادق و مبارك وليس فيها شى لان حال السودان
    نراه ونحتاج لجبهجى قزر ان يوصفه لنا.
    والذين يرون بانه صادق فى الوصف اسال لماذا اذا
    ترشح لرئاسة تنظيم الجبهة ضد على عثمان العب غيرها
    ايها المجرم.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de