|
|
 دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم
|
مرت جامعة الخرطوم بالكثير من الاحداث السياسية الجديرة بالتوثيق
و هو مشروع كبير اعلم انى لا طاقة لى به وحدى
باعتبار ان هذه الجامعة تعاقب عليها كثير من الاجيال
و كثير من الرموز السياسية و الفكرية و الاجتماعية
و لتكن هذه صافرة البداية
هناك الكثيرون من خريجى هذه الجامعة فى هذا البورد شاهدى عصر على فترات ازدهارها سياسيا و فكريا
و منهم من شهد فترات احباطاتها و تقلباتها
فلا اقل من ان نوثق لهذه المؤسسة العريقة التى تطال يد التخريب اليها فى كل سانحة و كل وقت
فهذا اضعف ايماننا
الدعوة موجهة الى:
بكرى ابوبكر
عدلان احمد عبد العزيز
فايز السليك
بكرى الجاك
د. عماد الامين
خالد عويس
محمد عبد الرحمن
جعفر بشير
نجلاء عثمان التوم
صالح ميرغنى
شريف ادم
د. ابكر ادم اسماعيل
الوليد.....
.
.
.
و اخرون كثر لا اعرفهم كلهم مدعوون
و تقبل الاسهامات و المداخلات من خارج عضوية سودانيز اون لاين على العنوان البريدى
[email protected]
الرجاء كتابة الاسم على عنوان الرسالة خوفا من فيروسات الاخوة غير المرغوب فيهم
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
عزيزي محمد اشرف
خالص مودتي
ادعم اقتراحك بدون تردد ، فعلا نحن نحتاج ان نؤثق لهذه الموسسة العريقة التي
انجبت خير ابناء هذه الامة ، والتي ظلت طوال تاريخها قلعة صمود وخط دفاع اول
ضد كل من تسول له نفسه النيل من الوطن ومن شعبه الطيب ، التوثيق لجامعة
الخرطوم يعني توثيق لمعظم فترات التاريخ السياسي والوطني والعلمي لهذا الوطن.
اقترح ان يكون هذا البوست هو مكان التوثيق ، وان يبدا الجميع بانزال مساهماتهم
دون التقيد بالتسلسل الزمني ، والتوثيق سيأخذ ترتيبه الزمني لوحده ، فقط علينا
ان نبدا وان نحرص ان يكون البوست في الصفحة الاولي يوميا لنضمن مشاركة جميع من
في هذه المنبر .
التحية لك اخي محمد اشرف وان تبادر بهذا الاقتراح الرائع ، وعن نفسي سأبدا
قريبا جدا ....
اتمني ان اقرا اراء بقية الاخوة
محمد اشرف خالص مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
تحيه طيبه ...
توثيق تاريخ الحركة السياسية في جامعة الخطوم هو توثيق لي الحركة السياسية السودانية بالكامل .......... وهو عمل بقدر ما أنو صعب لكن مهم جداً .خصوصاً في الزمن الحاضر .زمن الشتات الأكبر لي كل السودانين وأبنائهم بالخارج ............ بقدر أهمية توثيق الحركة السياسة بالجامعه لتاريخ السودان ......... في أهمية تانيه ممكن تكون اكتر منها إلحاحاً وهي ضرورة تعريف عدد هائل من الطلاب السودانين الذين يدرسون بالخارج وعلى ما اعتقد انو عددهم مساوي لو ما بزيد عن عدد الطلاب داخل السودان .........
معاً لنضئ أحلام طلاب جامعة الخرطوم التي كثيرا ما دفعو ثمناً باهظاً لها
معاً من أجل ذاكرة حية تقدم المثل الأعلى وتزرع الأمل في مستقبل أطفالنا ........
طلال القاضي
طالب سوداني بالجماهيرية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
العزيز محمد أشرف
الفكره رائعه , كنت افكر فى شئ مماثل
اقترح ان تكون عدة بوستات كل بوست يغطى فتره زمنيه اقترح أن تكون نصف عقد من الزمان
مثلآ
جامعة الخرطوم 60-65 وهكذا
سيكون للبعض اكثر من فتره زمنيه للمساهمه نسبة للتداخل بين هذه الفترات
بهذه الطريقه لن نحتاج الى اعادة تصنيف وترتيب البوستات
اتمنى ان ارى بوست الفتره الزمنيه التى عاصرتها قريبآ واعد ان اساهم فى بوست فترتى 70-75
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
العزيز/ محمد اشرف
تشكر علي المبادرة وهي جزء من دأب اعلم حرصك عليه
حتي لايضيع الحماس امام هول الموضوع اقترح الاتي
1/ ان تترك المساهمة مشرعة الابواب ليكتب من يود عن اي من المواضيع ذات الصلة بالاحداث السياسية
2/ ولان للجامعة خصوصيتها اعتقد يمكن التركيز علي بعض الظواهر السياسية الخاصة بالجامعة مثل ظهور وتطور حركات الوسط السياسي مثل تجربة (تنظيم الاشتراكيين ) في الستينيات ,مؤتمر الطلاب المستقلين السبيعنيات وحركة الطلاب المحايدين الثمانيات والتسعينيات ....الخ ساعود حول اهم محاور هذا الجند بعد سماع افادات من بعض اعضاء المنبر الذين انتموا وينتمون الي هذه الكيانات لما لها من اهمية في تاريخ الجامعة. واخص بكري الجاك وفائز السليك وابو امنة و غيرهم لابتدار النقاش في هذا المحور
3/ اعتقد ايضا من الخصوصيات ايضا تجربة التنظيمات التي كانت ازرع للسلطة في الجامعة مثل تنظيم الاتحاد الاشتراكي و الاتجاه الاسلامي بتسمياته المختلفة برغم الاختلاف في طبيعة الاثنين الا ان دروس تمثيل السلطة والبعد عن قضايا الطلاب تقرب المسافات بينهم واشياء اخري ...اقترح الاستاذ الخاتم لاضاءة جزء من هذا الجند بالاضافة لتجارب كل من عاصر الكيزان في سنوات الانقاذ علي وجه الدقة سنوات التسعينيات ..
اعتقد ان كتابة تاريخ الجامعة السياسي مهمة كبيرة ولكن يكفي انطلاق المبادرة وستتدحرج كرة الثلج ...واعشم ان يبادر زملاء البورد من الجامعات الاخري داخل وخارج السودان في الكتابة والتوثيق عن تجارب مجالاتهم ........
هذه مساهمة عجولة وساعود بمايسرك قريبا جدا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
الاخ/محمد أشرف
أنا كزولة بمثل رأي سياسي مخالف لمن وراء الفكرة .أبدي أولا تأييدي للفكرة ، لكنني اتمني أن لا تصبح كطريق ذو إتجاه واحد...فلا يمكن التوثيق لتاريخ الحركة الطلابية دون مشاركة الإسلاميين فيه ومعروف قدر ايه كان حجمهم و مشاركتهم في صنع هذا التاريخ...خاصة في الفترات اللعب فيها اليسار دور مساند للعسكر زي الفترة 69 وإلي و73 . وبالمناسبة دي بتربطني صداقة بزوجة أحد أعمق المثقفين السودانيين ورئيس إتحاد طلاب الخرطوم لدورتين متتاليتين خلال السبعينات وهو التجاني عبد القادر أظنهم لا زالوا بواشنطن ، أعلم أنه غرقان في عمل أكاديمي ، لكن سأحاول معهم عساه يقبل المشاركة في هذا التوثيق والسلام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
الاخ محمد اشرف و الاخوة المشاركين
من الاحداث السياسية الهامة في تأريخ جامعة الخرطوم هي قيام تحالف قوي التمثيل النسبي كوحدة طلابية و اسعة معارضة للاتجاه الاسلامي و كان ذلك في عام 1979 و تكتسب هذه التجربة اهميتها من كونها اول عمل سياسي مباشر يدخل فيه الطلاب الجمهوريون و دشنت هذه التجربة ميلاد تنظيم مؤتمر الطلاب المستقلين و افضي هذا التحالف الي اسقاط قائمة الاتجاه الاسلامي لاول مرة بعد احتكارهم للاتحاد منذ 1973 . ومن الجوانب الهامة في تلك الفترة هي ظهور العنف الطلابي في صورته المنظمة و تكون ظاهرة عسكرة التنظيمات السيلسية و علي عكس احداث العنف السابقة فقد صارت الظاهرة " منظمة" و شكلت احد اسبقيات عمل التنظيمات .
كأحد معاصري هذه الفترة ارجو ان يتوفر لي الوقت و تسعفني الذاكرة بالكتابة اليكم عن هذه الفترة .
و الشكر لكم جميعا .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
تزوير انتخابات جامعة الخرطوم1993م
بمجئ حكومة الجبهة الاسلامية الى سدة الحكم فى السودان بانقلابها فى 1989م , دخل العمل السياسى بجامعة الخرطوم الى حيز جديد لم تشهده من قبل من تدمير لمؤسسات الجامعة و مصادرة لحق الطلاب فى العمل النقابى و السكن و الاعاشة. ولكن تظل حادثة التزوير التى جرت فى انتخابات الجامعة عام 1993 العلامة البارزة فى تاريخ هذه الجامعة و الجامعات الاخرى لانها مثلت كمال العجز السياسى للجبهة الاسلامية و تنظيمها المسمى انذاك حركة الاسلاميين الوطنيين.
حين فشلت كل سياسات و مخططات تنظيم الكيزان فى الوصول الى منبر الاتحاد , لجأوا الى التزوير كوسيلة حقيرة و دخيلة على الارث السياسى طوال تاريخ الصراع حول الاتحاد. فتحول شرف التخاصم و التنافس الشريف الى لعبة قذرة فى يد هؤلاء المجرمين.
اتحدت كل التنظيمات السياسية قبيل الانتخابات و كتعبير صادق عن ارادة الطلاب بالاصطفاف خلف قائمة موحدة ضد الكيزان و تنازلت لصالح تنظيم الطلاب المحايدين و قائمتهم بعد ان باءت كل المحاولات لتشكيل قائمة موحدة من كل الفصائل السياسية و بعد ان اصر الطلاب المحايدين على قائمتهم فلم يكن من خيار اخر غير ذلك. فاثرت تنظيمات الجبهة اليمقراطية-رابطة الطلاب الاتحاديين الديمقراطيين- حزب الامة و الطلاب الانصار – مؤتمر الطلاب المستقلين – الجبهة الوطنية الافريقية (ANF) – جبهة كفاح الطلبة و منظمة حزب البعث قبل الانتخابات بيوم التنازل و التصويت لقائمة تضم اربعين طالبا من الطلاب المحايدين حتى لا تتبعثر اصوات الطلاب فى مواجهة الكيزان . فكانت هناك ثلاث قوائم:
1/ قائمة المحايدين
2/قائمة حركة الاسلاميين الوطنيين( الكيزان)
3/ قائمة الاصلاح (ضمت انصار السنة و الاخوان المسلمين جناح صادق عبدالله عبد الماجد)
و بدأت الانتخابات
و كسابقة جديدة فى تاريخ الانتخابات بهذه الجامعة اصرت لجنة الانتخابات التى يراسها دكتور مامون حميدة مدير الجامعة( لم يكن بروفسيورا بعد) على ان تجرى الانتخابات على مدى يومين بحجة اعطاء الفرصة لكل الطلاب فى التصويت و المشاركة. احتجت التنظيمات السياسية على هذا الاجراء ولكنها عادت ووافقت خوفا من الغاء الانتخابات و مصادرة الدستور كما حدث فى سبتمبر 1991م.
كان الطلاب على يقين من ان هناك شئ يدبر فى الخفاء على الرغم من عدم قدرتهم على تحديده و نظرا لظهور عدد من قيادات الكيزان السابقة داخل الجامعة امثال التيجانى المشرف و حسين خوجلى . كما لوحظت حركة دائبة بمسجد الجامعة الذى يعرف ب ( جامع القزاز) و كانت حصيلة التصويت ترفع اليهم هناك على راس كل ساعة من المراكز المختلفة.
بنهاية التصويت لليوم الاول كان الاختلاف حول المكان الذى يجب ان تحفظ فيه صناديق الاقتراع_ فى الواقع انها لم تكن صناديق بل اكياس من الدمورية.
كانت ادارة الانتخابات مصرة على نقل و حراسة الاكياس بدار الاتحاد بشارع النيل بينما اصر ممثلو الطلاب على ان تظل بمراكز الكليات و تتم حراستها هناك. و كان اصرار الكيزان مبعث للشك و الغرابة فكيف تنقل الاكياس من مجمعات طب و تربية وشمبات الى دار الاتحاد ثم تعاد فى الصباح الباكر الى هذه المجمعات مرة اخرى؟ اقتراح لم يكن عملى و منطقى
وهنا زادت المخاوف و ظهرت الاصوات التى تحذر من التزوير
فى ذلك المساء لم يذهب الطلاب للنوم فى داخلياتهم و بيوتهم بل سهروا على حراسة اكياس التصويت امام حجرة المجلس الاربعينى بدار الاتحاد و الاغلبية كانت داخل الجامعة على استعداد لحالات الطوارئ.
ماذا حدث فى مساء ذلك اليوم؟
حوالى الساعة الثالثة صباحا من ذلك اليوم وفيما كان ممثلو الطلاب يحرسون اكياس الاقتراع سمعت اصوات تكبير و تهليل خارج دار الاتحاد و بجوار سينما النيل الازرق فظن الطلاب انها محاولة من الكيزان للهجوم على الاكياس و احباط للعملية الانتخابية لان كل المؤشرات كانت تدل على فوز قائمة الطلاب. هرع الطلاب الى خارج الدار و دخلوا فى مناوشات هتافية مضادة للكيزان استمرت لعشرة دقائق تقريبا, ثم عاد الكيزان ادراجهم الى جامع القزاز ورجع الطلاب الى حراستهم.
فى صباح اليوم الثانى حملت الاكياس الى مراكز الاقتراع تحت حراسة مشددة و لوحظ فى هذا اليوم ان الكيزان قاموا بالادلاء باصواتهم و اتضح انهم لم يصوتوا فى اليوم الاول فكان اليوم الاول خالصا لقائمة الطلاب واليوم الثانى للكيزان على قلة عددهم.
فى مساء هذا اليوم الثانى و صباح اليوم الثالث جرى فرز الاصوات و كانت النتيجة فوز كاسح لقائمة الكيزان مع ذهول و شك الطلاب و غضبهم.
هنا ادرك الطلاب ان التزوير قد تم
كيف تم التزوير؟
قام طالب من كلية الاداب يدعى عمار محمد ادم ذكر انه مان يعمل كحارس شخصى لحسن الترابى و صحفى فى نفس الوقت بكشف وقائع التزوير موضحا انه فى اليوم الذى تمت فيه حراسة الاصوات و جاءوا الكيزان و ناوشوا الطلاب بالتهليل و التكبير فى ذاك الوقت قام عدد من الكيزان و الامنجية فى زى رجال الشرطة الذين يقومون بالحراسة و الذين كانوا بالغرفة المجاورة لغرفة المجلس الاربعينى الى الدخول و تبديل الاكياس المملؤة باصوات الطلاب باكياس جاهزة اخرى مملؤة باصوات كيزان مزورة. يعنى تزوير بالجملة
الجدير بالذكر ان هذه الغرفة المجاورة اتضح انها خضعت لصيانة ضمن منشاءات دار الاتحاد قبل اسبوع فقط من الانتخابات . عملت فتحة من الخشب( partition) فى الجدار الفاصل بين الغرفتين مكنت التسلل الى غرفة المجلس الاربعينى دون اثار للكسر.
كانت نتيجة الانتخابات عبارة عن مفارقات و طرائف مخزية للكيزان
1/ فوز كاسح لقائمة الكيزان فى عدة كليات لا يتجاوز عددهم فيها الاصابع.
2/ اختفاء اصوات قائمة الاصلاح ( انصار السنة و الاخوان المسلمينجناح صادق عبد الماجد) فى بعض مراكز الكليات مع العلم بوجود طلاب مرشحين فى القائمة. اى انهم لم يصوتوا حتى لانفسهم.
3/ لم ينته الفرز فى كليتى الاداب و العلوم لوقت متاخر لاصرار ممثلى التنظيمات داخل اللجنة على عدم التوقيع على نتيجة الفرز حيث وجدوا ان عدد الاوراق بلجنة اداب تفوق عدد الطلاب الذين صوتوا بالكشف.و فى كلية العلوم حدث العكس اى ان عدد الاوراق اقل من عدد الطلاب الذين صوتوا بكشف الاسماء.
4/ عندما تمت محاصرة الكيزان من اين لهم بالاف الاصوات التى فوزتهم كان ردهم ان الملائكة جاءت ليلا و صوتت لهم.
سارع مدير الجامعة مامون حميدة لقبول نتيجة الانتخابات مما ادى الى اعتصام شهير امام مكتب مدير الجامعة ورفعت دعوة قضائية بعدم شرعية الاتحاد و دعت التنظيمات الوطنية الى مقاطعة شاملة لكل انشطة الاتحاد ما الانشطة الخدمية المباشرة للطلاب .
ولد ذلك الاتحاد مشلولا و مشوها و عرف بعد ذلك باتحاد التزوير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
Alshaheed Alghali:
In the year 1980. The Students Union (Islamic front) decided to go for a general election againist the wishes of all the other student organizations. The atmosphere was very tense. All the opposing organizations and political parties made their intensions clear. The Umma group issued statement : there will be no elections as long as there is an Umma Party. The Democratic front decided to boycot and prevent the elections. The Islamic front had already prepared for war. They made a military battalion armed with sticks and metal bars . They called their battalion(Liwa Almugahedeen). They marched up and down the university street and the inner roads in a show of force with their usual slogans (Allahu Akbar). On the eve of the election, their leader (Almutasim Abdalrahim) addressed his audiance in a very intimidating manner ( He shouted: To the Leader of the Mugahideen Brigade: Put down your Whip and raise up your sword and ride your horse until you get rid of all the communists, By God's will we will turn the blue nile into a river of blood. The devoted followers shouted : Allahu Akbar Allahu Akbar and slept fully inflated ready to explode the next morning. The orders came to all the members of the Democratic front to arm themseves with pocket Knives for self defence. The following morning The students, I mean the armies met in front of the Chanceler's office. The war began and concluded with many wounded from both sides. All the parties involved took care of their wounded.
At Khartoum's old hospital and in a wide spaced ward, there were several wounded soldiers, I mean students under the nursing care. Visitors from both sideds came to see their fellow members. That is when the student Alghali met his fellow agricultural class mate: Abdulsalam. According to Khalid Khalafalla, a fellow Atbarawi and well known to both of them, when Alghali saw Abdalsalam, he left his patient's bedside and rushed towards Abdalsalam, holding a Motor Cycle chain and swinging it while pushing forward towards him. Abdalsalam kept rereating backwards and backwards untill there was no place else to go. He was cornered to the wall. and the so called Alshaheed Alghali kept swinging the chain towards him. Abdulsalam at this point pulled out his pocket knife and stapped his viscious attacker. Alghali fell to the ground. Khalid went to his side and held him inside the hospital ward untill the medical team took over. Mr Ahmed Abdalaziz couldn't save his life. The news of his death crept out pretty fast. The already inflated folloers went to the death prayers, meanwhile, The chanceler, Dr Ali Fadul, decided to close the University..
When they came back from their prayers, they turned into prutal terrorist creatures and started hunting all their opponents, specifically, the members of the democtatic front and their followers. In Alrazi-Hasseb complex, they watched the gate from a distance, and as soon as they see one of their victims, they would surround and close the circle around him and start their sticks and metal bars on him. A member of the Bathist party was sick in his bed with Malaria and was not a witness to what had happened. They attacked him like stray rapid dogs and started hitting and chanting untill his metal bed was boken and bent. You could immagine
how many bones in his body remained intact after this. .
They started a systematic search of all their opponents rooms, broke their closets and stole their private valuable. A friend of mine complained that thet tokk his watch and all his family photographs. They called it (Ghanaim) Wasn't it a Gihaad war afterall?.
Abdalsalam was tried and found not guilty by vertue of self defence. Khalid who was an eye witness was approached by the Islamic front- lead student union, when he told them his vertue of the story, he was never called by the prosecution.
Finally, when the University reopened, we were told that one of the barax dining rooms will be re-named after Alshaheed Alghali. I stop here and in my mind what Gameel Buthaina said about his Gihad.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: Mahadi)
|
The years 1976-1977;
During those years, the student union was none exsisting. The government banned the union following the famous shaaban events. In 1976, the University adminstration decided to introduce the Semester courses and decided to try it only on the first year students. Not enough explanation was given and in the absence of the student union, the vast majority of the students felt that was an attempt by the adminstration to divert the sudents from any political activities and keep them buisy. We as science students at the time, were also very worried about sitting for exams, while still struggling with the english language and had much difficulties even figuring out what Ustaz Abdalmalik was talking about during his (Heat lectures)
We quickly gathered and decided to form a commette to boycot the exams. The vast majority of the students refused to sit for the exam. This was a well known event when all of us gathered at the entrance of the exam hall and watched to make sure no body will give up. Of course lot of Halamanteesh poem was said about this ( , Alsamha Galat Nihna Ma Daireen Semester--Into Ma Zatkum Semester, Nihna Binkhaf
Min Eyonkum- winto Khafo Min Al-semester) ).
The boycot was very successful and we never heard of this word again untill we graduated six years later
In 1977, after the adminstration successfully made the incoming students to pay regstration fees , they decided to impose this graually. This time they would start with the second year class. Our fate with them meet again here. Still, no student union in sight. We decided to make a commette from all the second year class and to fight back. The idea quickly gathered momentum and within few days repesentatives from all the second year classes were chosen and had their first meeting at the underlabs. From the Medicine-Pharmacy complex, came Amal Gabralla, Hayder Alamrani, myself included. I recall Siddig Azzaylaee from Economics, Osman Hamdan from Agriculture and others that I can't recollect their names now. Siddig Azzailaie's leadership qualities showed up in his tremendous ability to direct the commette's objectives to a successful conclusion. The Chancellor at the time was Dr Ali Fadul, a smart person on his own right. He was shocked to learn that every second class in the university was reresented and did all kinds of tactics to try and split the group. We met with Dr Eltigani(Students Dean) and later Vice Chancellor of Algazeera University)at his home in Shambat. After several scurmishes with him, the idea faded out and we never payed an extra penny until we graduated several years later. These events gave the students the valued confidence they needed and was eventually concluded with the re-emergance of the Union again. I will stop here
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
مساهمة من الاخ ابو الجوز
الفترة 1989 الى 1991
كل من اراد ان يوثق لتاريخ جامعة الخرطوم السياسى لابد ان يتناول هذه الفترة بتركيز و اسهاب وذلك لان هذه الفترة قد شهدت العديد من الاحداث التى اسهمت
بشكل واضح جدا فى افراز واقع جديد داخل الجامعة و الى تغيير الصراع السياسى فيها حيث اصبح صراعا بين معسكرين : معسكر طلابى يضم كافة طلاب الجامعة بمختلف تنظيماتهم السياسية و اخر يضم طلاب السلطة.
ساتناول تلك الاحداث التى افرزت هذا الواقع بالتفصيل
استيلاء الجبهة الاسلامية على السلطة
وقع انقلاب الجبهة الاسلامية فى يونيو 89 ووضح جليا منذ اليوم الاول طبيعة هذا الانقلاب الفاشية و كيف لا وقد صادر الحريات الاساسية و قطع الطريق امام التطور الديمقراطى و السلام الذى كان وشيكا عبر اتفاقية السلام السودانية التى وقعت فى 17 نوفمبر 1988 والتى التف فيها كل الشعب السودانى . وككل الانظمة الديكتاتورية التى مرت على السودان كان العداء الاول لجامعة الخرطوم وذلك للدور الذى ظلت تلعبه عبر تاريخها الطويل فى مقاومة الانظمة الشمولية و انحياز طلابها الى جانب جماهير الشعب السودانى و نضالها المستمر اساتذة و طلاب لاستعادة الديمقراطية و التعددية الحزبية . لكل ذلك ركزت الجبهة الاسلامية كل طاقاتها الامنية لضرب و تدمير جامعة الخرطوم فاصدرت ما اسمته بقرارات ثورة التعليم العالى والتى هى فى حقيقتها قرارات استهدفت فى المقام الاول تدمير مؤسسات التعليم العالى الموجودة اصلا و غطت ذلك بشعار زيادة الاستيعاب الذى لا يعارضه احد اذا كان وفق خطة مدروسة بعد ايجاد بنيات تحتية داخل هذه المؤسسات تستوعب هذه الزيادة . عموما يمكن اجمال هذه القرارات فى الاتى:
1/ الزيادة الغير مدروسة فى اعداد الطلاب المقبولين هذا العام (90-91) والتى لم تقابلها اى زيادة او توسع فى الخدمات-القاعات- المكتبات – الاستاذ المؤهل.
2/ التعريب : جاء ضمن قرارات السلطة دون ان يكون هناك اى استعداد له من حيث المرجع و الاستاذ المؤهل.
3/ فتح عدد كبير من الجامعات دون اى تخطيط و اشراك عدد من هذه الجامعات فى موارد وبنيات جامعة الخرطوم مما اثر سلبا عليها.
4/ الغاء حق السكن والاعاشة لطلاب الجامعة وقد مس هذا القرار شعارا اصيلا ظلت الحركة الطلابية تناضل من اجله سنينا طويلة الا وهو مجانية التعليم و المطالبة بتعميمه على كافة مؤسسات التعليم فى السودان حتى لا يتحول التعليم الى تعليما طبقيا.
وقد دعت السلطة الى مؤتمر لتطبيع تصفية السكن والاعاشة باشراف ورعاية اتحاد الطلاب انذاك و الذى كان على رئاسته التجانى المشرف و اقر المؤتمر نظام البطاقات ticket كبديل للخدمات المجانية . الجدير بالذكر ان المؤتمر لم يكن معول عليه تنفيذ قرارات الحكومة و انما امتصاص الغضب الطلابى و شق صف الوحدة الطلابية. اوضحت التنظيمات السياسية ان نظام التكت ما هو الا الخطوة الاولى فى طريق التصفية الكاملة للسكن والاعاشة و بالتالى يجب التصدى للمخطط و عدم الركون له.
فى الوقت الذى التف فيه الطلاب مشكلين وحدة طلابية عريضة ضد تصفية السكن والاعاشة حدث مقتل الطالب بشير الطيب 5/ اداب على يد كادر الاتجاه الاسلامى المدعو فيصل حسن عمر على اثر مشادة كلامية تربص فيصل عقبها للطالب بشير فى ممرات شعبة التاريخ ليلا و ارداه قتيلا عن طريق الغدر طاعنا اياه بسكين حادة. بعد هذه الحادثة اختفى كادر الكيزان فيصل حسن عمر من الجامعة و شاعت الانباء بان تنظيمه قد قام بتسفيره الى خارج البلاد. المهم ان الطالب القاتل ظهر بعدها بعدة سنوات وقيل انه قبض عليه و حوكم و لكن لا احد علم او حضر هذه المحكمة المكذوبة. فى العام 1994 اقام الاتجاه الاسلامى عرسا للقاتل فيصل حسن عمر و ذكروا انه استشهد فى الجنوب.
الجدير بالذكر ان الشهيد بشير الطيب لم يكن ينتمى لاى تنظيم سياسى سوى انه كان طالبا نشطا سياسيا و معروف بعدائه للكيزان و مواقفه الوطنية الشجاعة.
جاءت هذه الحادثة لتزيد من وتيرة المواجهة بين الطلاب و الكيزان وزيادة الجو السياسى بالجامعة سخونة على سخونة
فى ديسمبر 1989 توحد الطلاب خلف اللجنة السياسية المشتركة والتى كانت تضم كل الفصائل السياسية بالجامعة وخرج الطلاب فى مظاهرات هى الاولى من نوعها حيث مثلت اول مواجهة مباشرة مع سلطة الجبهة الاسلامية. خرجت المظاهرات منددة بتصفية السكن والاعاشة و بسياسات حكومة 30 يونيو سقط على اثرها طلاب شرفاء هم الطالب سليم من كلية الاداب و الطالبة التاية ابوعاقلة من كلية التربية حيث لم يمهلهم الرصاص الوقت الكافى للتعبير عن قضاياهم فانطلق ليستقر فى صدورهم و ليبقى وصمة عار فى جبين السلطة التى قابلت الصدور المكشوفة و الايادى المعزولة السلاح بالطلقات.
انتهت بنهاية هذه الاحداث دورة اتحاد التيجانى المشرف و استعدت الجامعة لخوض معركة جديدة بقدوم انتخابات يناير 1990
دعا تحالف القوى الوطنية انذاك لخوض الانتخابات بقائمة موحدة ولكن الطلاب المحايدين اصروا على انهم ليسوا تنظيما سياسيا و بالتالى لا يمكنهم خوض الانتخابات مع بقية التنظيمات فى قائمة موحدة. و فى عشية الانتخابات و بعد مفاوضات طويلة تم التوصل لصيغة برنامج موحد مع المحايدين على ان تدعم التنظيمات الاخرى قائمة المحايدين ضد الكيزان . تمثلت ملامح ذلك البرنامج فى النضال مع كافة جماهير الشعب السودانى لاستعادة الديمقراطية و الحريات الاساسية بالاضافة لقضايا الجامعة مثل مجانية وديمقراطية التعليم
فازت خيارات الطلاب فى تلك المعركة الانتخابية لتبدا سلسلة جديدة من المعارك السياسية بالجامعة
و نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: محمد اشرف)
|
الأخ الكريم محمد أشرف
الاخوان والاخوات الكرام والكريمات
تحية طيبة
لقد اهتم الاخوان الجمهوريون بقضية الوعي في جامعة الخرطوم على اعتبار أنها كانت تمثل رأس السهم في التوعية والنضج السياسي .. ذلك بأن الجامعة يفدها الطلاب من شتى أقاليم السودان لينالوا من التحصيل الأكاديمي والتجربة الفكرية مالم يتوفر لهم في اقاليمهم المختلفة ولذلك كانت مظنة التغيير الايجابي في حباة الطلاب ومن ورائهم الشعب السوداني .. وفوق أن الشعب كان يستقطع لتمويلها ودعمها من قوت أطفاله (في ذلك الوقت كانت الدراسة والسكن والطعام كلها مدعومة 100% للغالبية العظمى من الطلاب) فهو قد فرغ طلابها وطالباتها لهموم الدراسة وأتاح لهم فرصة النمو الفكرى المعافى ولكن للأسف الشديد لم يظهر غالبية الطلاب النضج والوعي المرجوين مما كان ينذر بمستقبل أكثر حلكة اذا ما واتتهم فرصة قيادة دفة الحكم في البلاد .. وهذا هو ماحصل بالفعل لاسيما من التنظيم الذي كان يتحايل الأحاييل لقيادة الحركة الطلابية عن طريق اتحاد طلابها بكل سبيل .. فتنظيم الاتجاه الأسلامي سرعان ما أذاق الشعب السوداني علقم "مشروعه الحضاري" الذي طالما هوسنا وصم آذاننا به في جامعة الخرطوم ولا تزال آثار تدميره (التي طالت أقاليم السودان البعيدة أولا قبل أن تنداح دائرتها وتشمل كل شبر من سوداننا الحبيب) ماثلة أمام ناظرينا .. يلاحظ أن عدد كبير من قيادات الحركة الطلابية المنضوين تحت هذا التنظيم كانوا من أبناء تلك الأقاليم .. فكأنها لم تجن من صرفها على تعليمهم غير الدمار والهلاك ..
بالاضافة لجريدة "الفكر" الحائطية فقد أسهم الاخوان الجمهوريون في توثيق وتحليل النشاط الطلابي في جامعة الخرطوم في عديد الكتب والمنشورات، منها:
سقوط الاخوان المسلمين بجامعة الخرطوم اكتوبر 1979
هذه ليست بجامعة !! مارس 1980
من هم الذين اغتالوه ؟! ابريل 1980
اسألوا المدير ابريل 1980
الكرسى الساخن !! ونائب المدير !! وحوادث الجامعة !! مايو 1980
ازمة الجامعة: الحل العاجل !! والحل الآجل !! مايو 1980
ماذا يراد بالجامعة ؟! أبوادر فتنة جديدة ؟! سبتمبر 1980
نقترح التمثيل النسبى المفتوح للخروج من الأزمة اكتوبر1980
ادرأوا الفتنة عن الجامعة نوفمبر 1980
ماذا تنتظر الفتاة الجامعية من الاخوان المسلمين نوفمبر 1980
جامعة الخرطوم أفشلت ام نجحت ؟! نوفمبر 1981
الاخوان المسلمون و البطولات الزائفة و الطلاب الجدد اكتوبر 1981
حوادث الشغب في اليوبيل الفضي و مستقبل الجامعة نوفمبر 1981
في اتحاد الجامعة الديمقراطية هي سيطرة الاقلية نوفمبر 1981
ايدوا مدير الجامعة الا تفعلوا تكن فتنة يناير 1982
نقابة الاساتذة و سيادة القانون يناير 1982
لتفتح الجامعة و المدارس وفق ضوابط التربية والقانون فبراير1982
مظاهرات الطلاب و التخريب لمصلحة من فبراير1982
لا تسمحوا بتخريب الجامعة مارس 1982
انهيار القانون بالجامهة يسلم البلاد للفتنة مارس 1982
اين اساتذة الجامعة من واقع شعبهم فبراير 1983
من المسئول عن تردي جامعة الخرطوم ابريل 1983
سوف احاول الاسهام في هذا الخيط التوثيقي ببعض ما يتوفر لدي من مواد هذه الكتب والتي لا أملك الا النذر القليل من نصوصهافي الوقت الراهن ..
عمر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لانشاء بوست توثيقى عن تاريخ الحركة السياسية بجامعة الخرطوم (Re: omer ibrahim)
|
الثاني من سبتمبر 1995 اعتقال حوالي ثلاثة و عشرين طالب الي خريج في حادث الثورة, من بينهم ابراهيم فتح الرحمن الطالبة آنذاك بكلية الزراعة - جامعة الخرطوم, ماجدولين حاج الطاهر الطالبة آنذاك بكلية الزراعة - جامعة الخرطوم, عدلان احمد عبد العزيز خريج.
التاسع من سبتمبر تصعيد للسخط الطلابي ينتهي بمسيرة تطالب باطلاق سراح الطلاب المعتقلين -زيادة في اسعار الرغيف متزامنة مع هذه الأحداث-
الحادي عشر من سبتمبر مظاهرات تنطلق من مجمعات الجامعة المختلفة في توقيت واحد و اشتباكات مع قوات الشرطة و الأمن و متظاهرين من طلاب الجامعة و المواطنين و عتقالات بالجملة.
الثالث عشر وجود و تكثيف لعناصر قوات الأمن في مختلف المجمعات و مجموعة من المضايقات للأساتذة والطلاب المتوجدين بالمجمعات تصل حد التفتيش الشخصي و ضمان عدم خروج أي مظاهرة من أي المجمعات.
اخبار عن اغتيالات لشخصين علي الأقل حتي ذلك التاريخ.
ابراهيم فتح الرحمن يصاب قصدا بكسر في الترقوة
الاذاعة الولائية تناشد من له غيرة علي الاسلام بالتصدي للأستهداف الذي تتعرض له الدولة من قبل المخربيين.
العنف يتصاعد يوما بعد يوم و طالب يتم فصله من كلية الهندسة.
يتم كسر ذراع الطالب معتز عبدالمنعم خليفة الطالب بكلية الطب.
الرابغ عشر من سبتمبر يصرح مدير جامعة الخرطوم بأن جميع من تم اعتقاله في الأحداث الأخيرة - قد تم الأفراج عنه - و عدد مقدر منهم مازال معتقلا.
تم التحفظ علي اغلبية المعتقلين ال 23 الي حوالي يناير و البعض الي فترات اطول.
التصعيد و الغضب من داخل مباني الجامعة تم احتوائه تقريبا في الثالث عشر من هذا الشهر عندما
اذدادت اعداد عناصر السلطة بمباني الجامعة لضمان وصول صوت الطلاب المتعالي -حينها- الي المواطنين.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد اشرف
محمد عبدالرحمن
معتز تروتسكى
بكرى ابوبكر
talha alsayed
Khalid Eltayeb
aymen
Mahadi
Omer Abdalla
Haydar Badawi Sadig
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست