|
Re: الخطاب الاسلاموي لهذه الايام / للصدفة ام للضروره (Re: خضر حسين خليل)
|
خالص التحايا.. الزميل خضر...
مايسمى بالخطاب الاسلاموى الذى يطرحه هؤلاء خطاب قاصر لايستطيع النظر فى مايطرح من قضايا خلافيه او غيرهاابعد مابين حرفين فى كلمه.. ينتهج هؤلاء الاسلاموين كل اساليب الدكتاتوريه الفكريه فى شكل طرحهم . ويدعمون كذلك حججهم عندما يفتقرون الى المقارعة بالدخول فى اللهوت ومسائل الخطوط الحمراء،وعندهم لاتخلو من الانتهازيه فكل الانظمه التى تتدعى بانه انظمه اسلاميه لايمكن ان توفر لمواطنه ابسط حقوق التعبير وكثير من شعاراتهم او فالنقل كلها شعارات مرحليه لتمرير خطابتهم التى ترتكز على اللعب بالعقول البسيطه ..اذا هى ديكتاتوريه يكون الحاكم فيها طاغيه له مطلق الصلاحيات.. ومايثار عن ان الحكم هى الشريعه فالموضوع اكبر من ان يحصر فى حكم اسلامى او غيره لاننى اعتقد ان الديمقراطيه ومصالح الشعب اهم من مايذهبون اليه هؤلاء والاهم فى كل تلك الضجه التى يسقونها خوفهم من تلكم الديمقراطيه... لان حتى النصوص الدينيه لم ترسم شكلا للنظام السياسى واليات عمل الاجتماع السياسى ..المرجع الوحيد فى ذلك هو تجربة المدينه والخلافه من بعدها لم تقم على اسس دينيه باى من المعانى تفهم من عبارة الدوله الدينيه.... ان الوصول لدوله دينه يعتبر فى حد زاته تعالى على الزات الالهيه باعتبار انه يمثل شكل من اشكال المساواه بين الخالق والمخلوق .. هل يستطيع هؤلاء المتاسلمون ان يطبقون العدل كما هو من السماء هل وهل؟؟لا... لانريد ان نزهب بعيد وكما قلت خضر على مستوى المجتمع المنبرى هنا يكفى ان تتطلع بدراسه كافيه فى شكل الفهم.. الذى يحمله الفكر لهؤلاء المتاسلمون لن تجد الا ارهاب فكرى وذلك لان لغة الاسلام لغة تحمل فى جانبها عنف وفكرثيوقراطى.. يتمددون بيينا هنا ويهددون داك وتلك وياليت لو كان اسلوبهم يرتقى لما يؤمنون به بعد ان يبدا الحوار ويبدا فقدان المنطق يظهر لك الوجه الحقيقى فالقناع لايستطيع الثمود امام الحقيقى.. حتى ان كل الجرائم التى تمت هنا من هكر وغيرها كل المتهمون هم من هؤلاء الفصيله لماذا لمن نجد صاحب دين اخر او ذو فكر على الاقل تحوم حوله الاتهامات... هم هكذا ياصديق .. فقط نقول ... معا للدنكوشوتية...
دينك يدينك وانتا صاح ومرات يهينك باسلاح هو دينك ده دين ؟؟؟؟؟]
| |
|
|
|
|