البوست اعلاه كنت قد كتبته محتفياً بقراءتي لرواية الخريف يعود مع صفاء كأول عمل روائي احصل عليه من أعمال الروائي أحمد الملك بعد أن تكرم بإهدائي للنسخة التي بين يدي. و قد سرني مرور بعض الاخوة النقاد و القراء المهتمون و وعدوا بالعودة التفصيلية برؤي نقدية و لظرف مر به المنبر الحر في حينه لم يحظو الموضوع بالاهتمام الذي يستحقة لذا رايت أن اعيده من الارشيف ليطلع عليه من لم يتمكن من قراءته و لمصلحة من التحقوا بالمنبر بعد الفترة التي نشر فيها الموضوع. و فائدة أخري يجدها القارئ في الرابط اعلاه تتمثل في نسخة الكترونية للرواية الحقها الاخ الغائب دكتور الصاوي الذي كتب التقديم لرواية الخريف يعود مع ضفاء. و سوف اورد انطباعاتي عن الرواية تباعا للتدليل علي مقولتي الداوية في عنوان هذا البوست و قبل ذلك اؤكد بأن الرأي هذا لا يعدوا أن يكون احتفاءاَ بحرفية الروائي أحمد الملك من قارئ عادي لا يملك أي أدوات نقدية تجعل منه متخصص يتعدي حكمه الاطار الشخصي، و كذلك ليس هو رأي مقارن لهامات اخري في مجال الرواية. و سوف استفيض في ذلك كما أني حظيت بنسخ من روائيين اخرين اشكرهم عليها و اؤكد استمتاعي بها لحد بعيد و أتمني أن أتمكن في أن اكتب عنها كذلك انطباعات و التي لا يتعدي وزنها كونها قد تمثل تحريضا لاهل الصنعة أن يأتوا بآرائهم ذات الوزن الاكثر تأثيرا و فائدة للكاتب و القارئ علي السواء.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
نصار
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست