|
فيما السكوت ونصف شعبك هاهنا يشقى ونصف في الشعوب مشرد
|
بيت الشعر الذي إتخذته عنواناً لمقالي هذا هو لشاعر اليمن العظيم عبد الله البرودني عليه رحمة الله: هذه دعوة لجميع مغتربينا - رد الله غربتهم سالمين غانمين - أن يسلطوا الضوء على الجوانب السلبية والإيجابية في تجربتهم الإغترابية. والأثر الذي تركته تلك التجربة وهل أولئك الذين عادوا من إغترابهم على إستعداد لمعاودة الكرة مرة أخرى.
|
|
|
|
|
|