كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكوست اليهود في بلاد الحرية.. رسومات لدار فور..!!
|
عين الحسود فوقها عود.. وعشان ما يجي واحد من حرامية الأنترنت ناطي .. دوس هنا.. وعشانك يا بلد.. تفتكر..
ديل ديل..
Students enjoy breakfast before the start of the Conference. —USHMM
وأقصد الجكس... آخخخخخخخ.. حليل الإنسانية.. المحاصرة بين الجدران.. لناس الـ(الإسترزاق).. وناس السحت (اللنقي)... المبرراتهم ميكيافيلية الطابع ... والناس بتاعين الغاية والوسيلة.. والدين أفيون الشعوب... أليس هنا الوسيلة برضو دين... والغاية كرسي السلطة.. في محرقة دار فور.. وخيركم خيركم هو من إستعان بجماعات الدين اليهودي... طبعاً ما بيلحقوهم هنا إلا ناس... خالد كودي.. وتحيا قيم الإنسانية...
هيع.. الله يرحمك يا محمد الدرة.. والخليفة عبدالله التعايشي وياسر عرفات وجدي الطالب... وفي الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر .. وموارد للموت.. ليست لها مصادر..
برضو دار فور بلدنا.. وما بنرضي الحقارة...
ونسوي نعمل لاكين كلامنا لساع... وتحيا قيم الإنسانية..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكوست اليهود في بلاد الحرية.. رسومات لدار فور. (Re: A.Razek Althalib)
|
Background, Current Situation, and Policy Panel with Ken Bacon, President of Refugees International; Julie Flint, journalist and filmmaker; John Prendergast, Special Advisor to the President of the International Crisis Group; and Gayle Smith, Senior Fellow at the Center for American Progress. Student interviewers: Sara Weisman, George Washington University, and Michael Graham, Lewis and Clark. —USHMM
همة.. همة وعبقرية..
ضد العنصرية.. ونخطط للنضال...
جنس محـن...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكوست اليهود في بلاد الحرية.. رسومات لدار فور. (Re: A.Razek Althalib)
|
Media Panel: Darfur on the Front Page, with Donatella Lorch, journalist and Director of the Knight International Press Fellowship at the International Center for Journalists; Mark Bixler, writer at the national news desk for the Atlanta Journal Constitution; and Tom Ackerman, Washington correspondent at the Belo Television Group of the Dallas Morning News. Student Interviewers: Megan Jones, University of Mary Washington, and Maneshka Eliatamby, George Mason University. —USHMM
ومن على طربيزة نشرة الأخبار العالمية..
وكانت ساعة النشر...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكوست اليهود في بلاد الحرية.. رسومات لدار فور. (Re: ود المايقوما)
|
كتب عبدالرازق الطالب في بوست الختان للدكتورة هالة الأحمدي:
Quote: كده نشوف الإستثناء ده.. ليه.. ومن الأدلة الشرعية الواردة على مسألة ختان الأنثى .. بتلقي الكلام هنا بأدلتو وثابتة كمان .. منها في الصحيحن من قول النبي صلى الله عليه وسلم الفطرة خمس وذكر منها الختان، وهذا الكلام عام شامل الذكر والأنثى (ضكر وإنتاية).. شوفتي حكمة ربك وين... كبقية الخصال المذكورة في الحديث صحيح مسلم(216) عن أبي هريرة رضي الله عنهأ ن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [إذا قعد بين شعبها الأربع، وألزق الختان بالختان فقد وجب الغسل] وبرضو جاء في صحيح مسلم (349) عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [إذا جلس بين شعبها الأربع ومس الختان الختان فقد وجب الغسل] كل هذه الأدلة صحيحة يا دكتورة وصريحة في مسألة ختان الأنثى.. تبقى المسألة هنا يا دكتورة هالة مسألة الخلاف في الوجوب أو الاستحباب والأمر في ذلك واسع ... وزي ما شايفة.. أن كل من أنكر خفاض الإناث فقد أخطأ.. وقد قال ابن حزم رحمه الله في مراتب الإجماع(واتفقوا على إباحة الختان للنساء)
وقال ابن القيم في تحفة المودود (لاخلاف في استحبابه للأنثى ، واختلف في وجوبه). |
و الكلام ده مسروق من النت. و قد أضاف عبد الرازق كلمات بالدارجة السودانية لتمويه القارئ بان المكتوب من أم أفكاره...لاحظ ذلك في النص الأصلي المسروق أدناه:
Quote: الأدلة على ختان الأنثى ثابتة منها ما جاء في الصحيحن من قول النبي صلى الله عليه وسلم الفطرة خمس وذكر منها الختان ، وهذا عام في الذكر والأنثى كبقية الخصال المذكورة في الحديث وجاء في صحيح مسلم(216) عن أبي هريرة رضي الله عنهأ ن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا قعد بين شعبها الأربع ، وألزق الختان بالختان فقد وجب الغسل) وفي مسلم (349) عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال(إذا جلس بين شعبها الأربع ومس الختان الختان فقد وجب الغسل) فهذه أدلة صحيحة صريحة في ختان الأنثى يبقى الخلاف في الوجوب أو الاستحباب والأمر في ذلك واسع ولكن من أنكر خفاض الإناث فقد أخطأ قال ابن حزم رحمه الله في مراتب الإجماع(واتفقوا على إباحة الختان للنساء)
وقال ابن القيم في تحفة المودود (لاخلاف في استحبابه للأنثى ، واختلف في وجوبه).
|
________________________________________
و كاتب النص هو
عبدالرحمن بن عمر الفقيه الغامدي
:Source
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=105629
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكوست اليهود في بلاد الحرية.. رسومات لدار فور. (Re: A.Razek Althalib)
|
عندما اشتدت حملات الجيش السودانى والجنجويد التصفوية على أهلنا فى دارفور ، واصبحت كلمات الموت النزوح و الاغتصاب هى الطاغية فى أعلام العالم، واصبحت صور أهلنا فى دارفور من أطفال ونساء ورجال تغطى شاشات أجهزة التلفزه فى كل العالم ...تصدى لهذا الجرم ذوى الضمير من كل الامم، من أفريقيا الى ألسكا، نظمت مئات الالاف من الاجتماعات، و ملايايين المحاثات الى الممثلين السياسيين، و جمعت ملايين التوقيعات للضغط محليا ليتم التغيير عالميا.
و بأ تغيير هذا الوضع المذرى فى بلدك ورغما عن أنفك!
أمثال عبد الرازق لايعرفوا معنى الانتماء الانسانى و لا الالتزام الاخلاقى ، فكل مايرى فى الفاعلين أنهم مجرد "جكس" ....
هؤلاء الفاعلين من كل العالم هم الذين أدانوا نظامك الفاشى وهم الذين سيقودون قادته الى المحكمه حيث يأخذ من ظلم حقه..فما رايك؟؟؟
مع التحية لكل ذى التزام انسانى.
تقرير هيومان رايتس ووتش و شكرا رودا مردا، لقد بدأ العد ...حقاق الحق ولو كرهوا.
الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور (نيروبي، 13 ديسمبر/كانون الأول 2005) ـ قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم في تقريرٍ جديد نُشر قُبيل قرار مجلس الأمن المرتقب بشأن دارفور أنه يجب التحقيق مع الرئيس السوداني عمر البشير وغيره من كبار المسؤولين في الجرائم ضد الإنسانية في دارفور، ويجب وضعهم على لائحة عقوبات الأمم المتحدة. ومن المقرر أن يُطلع مدّعي المحكمة الجنائية الدولية مجلس الأمن غداً على نتائج تحقيقاته في فظائع دارفور.
ويوثِّق التقرير الواقع في 85 صفحة، والمعنون "منهجية الإفلات من العقاب: مسؤولية الحكومة عن الجرائم الدولية في دارفور"، لدور أكثر من 12 مسؤول مدني وعسكري (مذكورين بأسمائهم) في استخدام ميليشيا الجانجاويد وتنسيق عملها، وفي استخدام القوات المسلحة السودانية، لارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور منذ أواسط عام 2003. (تجد أدناه قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية معهم). قال بيتر تاكيرامبودي، مدير قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "لقد ترافقت الهجمات المنهجية التي شنتها الحكومة السودانية ضد المدنيين في دارفور مع سياسات أدت إلى إفلات جميع المسؤولين عن تلك الجرائم من العقاب. ويجب محاسبة كبار المسؤولين السودانيين، بمن فيهم الرئيس عمر البشير، على حملة التطهير العرقي في دارفور". ويصف تقرير هيومن رايتس ووتش العملية التي تكررت في أنحاء دارفور والتي يتعاون فيها قادة الميليشيا مع المسؤولين المحليين والقادة العسكريين ويجتمعون لتنسيق استراتيجيتهم قبل شن الهجمات على القرى والبلدات. وفي أوائل عام 2004، كان من الواضح، حتى بالنسبة لبعض الجنود، أن المدنيين هم الهدف. فقد قال أحد الجنود السابقين لهيومن رايتس ووتش أن قائده أجابه رداً على احتجاجه: "عليك أن تهاجم المدنيين". وقالت هيومن رايتس ووتش أن أعمال نهب القرى وتخريبها لم تكن تجري بتغاضٍ من جانب مسؤولي الحكومة فحسب، بل كان يجري تنظيمها منهجياً مع السماح للجنود وعناصر الميليشيا بالاستيلاء على الأرض والماشية والممتلكات المدنية الأخرى. كما لعب كبار المسؤولين السودانيين، انطلاقاً من الخرطوم، دوراً مباشراً في تنسيق الهجمات (وخاصةً حملة القصف الجوي). ويدرس التقرير أيضاً السجل السيء للحكومة السودانية فيما يخص المحاسبة؛ فبرغم قيام الحكومة السودانية بعددٍ من المبادرات (ومنها تحقيق وطني في الجرائم)، وتشكيل عدد من اللجان للتحقيق في الاغتصاب والجرائم الأخرى، وتعيين محكمة وطنية لمحاكمة مرتكبي الجرائم في دارفور، فإن أي مسؤول مدني أو عسكري، أو أي قائد ميليشيا، ذا موقعٍ متوسطٍ أو رفيع، لم يتم وقفه عن العمل أو التحقيق معه أو محاكمته. قال تاكيرامبودي: "تدّعي الحكومة السودانية الاستجابة للمطالبة الدولية عن طريق إنشاء لجان لا تفضي إلى أية نتيجة. إن على المحكمة الجنائية الدولية أن تحقق مع المسؤولين الأساسيين على كل مستوى من المستويات، بمن فيهم مسؤولي المحافظات". يستند التقرير إلى روايات مئات شهود العيان، وإلى أكثر من عشر تحقيقات أجرتها هيومن رايتس ووتش في تشاد ودارفور، وإلى وثائق الحكومة السودانية إضافةً إلى مصادر أخرى. وهو يكشف عن الاستراتيجية والآلية الكامنتين خلف حملة القمع الضخمة التي شنتها الحكومة السودانية ضد الجماعات المتمردة في دارفور أوائل عام 2003. وفي هذه الحملة قامت القوات الحكومية وميليشيا الجانجاويد التي تدعمها الحكومة بقتل واغتصاب وتعذيب عشرات الألوف من الناس، وخاصةً ممن يشاطرون الحركات المتمردة انتماءاتها الإثنية؛ كما هجّرت قسرياً أكثر من مليوني شخص ونهبت أو خربت جميع ممتلكاتهم. يتلقى مجلس الأمن في ديسمبر/كانون الأول ثلاثة تقارير بشأن دارفور: تقرير هيئة الخبراء التابعة للجنة العقوبات وتوصياتها؛ والتقرير الشهري للأمين العام للأمم المتحدة؛ والإيجاز الذي يقدمه مدّعي المحكمة الجنائية الدولية. وقد أحال مجلس الأمن قضية دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية في شهر مارس/آذار، وفتح مدّعي المحكمة تحقيقاً فيها في 6 يونيو/حزيران. ومع أن مجلس الأمن وضع في مارس/آذار 2005 آليةً لتنفيذ حظر جزئي على الأسلحة ولفرض العقوبات على الأشخاص الذين يرتكبون الانتهاكات، فإن الأمم المتحدة لم تفرض عقوبات على أي شخص حتى الآن. قال تاكيرامبودي: "منذ تسعة أشهر، أنشأ مجلس الأمن لجنة العقوبات لمعاقبة الأفراد المسؤولين عن الانتهاكات في دارفور، لكنها لم تفعل شيئاً بحق أي شخص حتى اليوم. إن على هذه اللجنة أن تتحرك الآن إذا كان مجلس الأمن يرغب برؤية تقدمٍ حقيقي". كما دعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن إلى تقديم مزيد من الدعم لقوات الاتحاد الأفريقي في السودان (AMIS) والتي نشرت قرابة 7000 عنصراً في دارفور، وذلك لتمكينها من تقديم حماية فعالة للمدنيين هناك. لا يقوم الاتحاد الأفريقي بنشر قواته في دارفور فحسب، بل هو يتفاوض على اتفاق سلام بين الحكومة السودانية وبين جماعات المتمردين في دارفور. وعلى الرغم من استمرار تورط الحكومة السودانية في الجرائم المتواصلة في دارفور، فإن الاتحاد الأفريقي قد سمح للسودان باستضافة القمة الأفريقية في الخرطوم. كما يجب انتخاب رئيس جديد للاتحاد الأفريقي، وثمة مؤشرات تدل على أن الرئيس عمر البشير قد يفوز بهذا المنصب. قال تاكيرامبودي: "إن عقد القمة الأفريقية في الخرطوم أمرٌ سيء بما يكفي، وأما منح الرئيس عمر البشير، الذي سوف يُحقق معه في جرائم الحرب، منصب رئاسة الاتحاد الأفريقي فمن شأنه أن يكون مهزلة". قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تُحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية ليست هذه بقائمةٍ شاملة لجميع الأشخاص الذين يُحتمل أن يكونوا مسؤولين عن الجرائم في دارفور. وتُقدم هذه القائمة كخلاصة عن الأشخاص المذكورين في هذا التقرير والذين جرت التوصية بأن تحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية، لكن ثمة أشخاصاً آخرين لم ترد أسماؤهم في هذا التقرير ويجب التحقيق معهم وملاحقتهم قضائياً بسبب جرائم دارفور. مسؤولون على المستوى الوطني: • الرئيس عمر البشير. • النائب الثاني للرئيس علي عثمان طه: كان النائب الأول للرئيس حتى أواخر عام 2005. • الفريق عبد الرحيم محمد حسين: وزير الداخلية السابق، وممثل الرئيس في دارفور في فترة 2003 – 2004؛ وهو وزير الدفاع الآن. • اللواء الركن بكري حسن صالح: وزير الدفاع السابق، ويشغل الآن منصب وزير شؤون رئاسة الجمهورية. • الفريق عباس عربي: رئيس أركان القوات المسلحة السودانية. • اللواء صلاح عبد الله غوش: مدير الأمن والمخابرات العسكرية. • أحمد هارون: وزير الدولة لشؤون الداخلية سابقاً، وهو مسؤول عن ملف دارفور ضمن وزارة الداخلية؛ أما الآن فهو وزير دولة للشؤون الإنسانية. مسؤولون إقليميون حاليون وسابقون: لقد أدرجت أسماء الأشخاص المذكورين أدناه لأنهم (وكما يوضح نص التقرير) من كبار المسؤولين الحكوميين في مناطقهم أو ولاياتهم، أو لأنهم كانوا كذلك عندما ارتكبت القوات الحكومية الجرائم التي ترقى لمنزلة جرائم الحرب أو الجرائم ضد الإنسانية. • الطيب عبد الله تورشين: المسؤول السابق عن موكجار، 2003 – 2005. • الحاج عطا المنان إدريس: والي جنوب دارفور منذ أواسط 2004 حتى الآن. • جعفر عبد الحق: المسؤول عن غرسيلا حتى أبريل/نيسان 2004، وهو الآن والي غرب دارفور. • الفريق الركن آدم حامد موسى: والي جنوب دارفور من أواسط عام 2003 حتى أواسط عام 2004. • الفريق عبد الله صافي النور: طيار حربي سابق، والوالي السابق لشمال دارفور بين عامي 2000 – 2001، ووزير اتحادي في الخرطوم في عامي 2003 – 2004. ويُدّعى بأنه متورطٌ في قيادة العمليات الجوية وفي إمداد الميليشيات بالأسلحة. القيادات الميدانية العسكرية: • اللواء أحمد الحجير محمد: قائد قوات اللواء 16 مشاة الذي استخدم لمهاجمة قرى مارلا وإشما ولابادو في ديسمبر/كانون الأول 2004. • الفريق الهادي آدم حامد: قائد "حرس الحدود"؛ وهو صلة الارتباط الرئيسية مع ميليشيا الجانجاويد. • العميد عبد الواحد سعيد علي سعيد: قائد كتيبة مخابرات الحدود الثانية المتمركزة في المسترية، والتي دعمت العمليات العسكرية في قبقابية وحولها. • الرائد قدال فضل الله: قائد عسكري في كوتوم تتحمل قواته مسؤولية كثير من الهجمات ضد المدنيين، ومسؤولية تدمير القرى ونهب ممتلكات المدنيين. القادة العسكريون: • "أبو عشرين": وهو الاسم الحركي لعبد الله صالح سبيل، وهو من بني حسين في منطقة قبقابية ويبلغ عمره 48 عاماً. كما يستخدم أحياناً اسم عبد الله داغاش. وهو على صلة بنزير الغادي آدم حامد شقيق الفريق الهادي آدم حامد. ويحمل رتبة عريف أو رقيب، ويقود قوة ميليشيا متمركزة في قبقابية. • الشيخ موسى هلال: يقول كثيرٌ من شهود العيان أنهم شاهدوا الشيخ موسى هلال أثناء هجماتٍ متعددة بشمال دارفور ارتكبت فيها جرائم خطيرة، ومنها الاغتصاب والقتل والتعذيب. كما تعرف كثيرٌ من الشهود (ومنهم أعضاء سابقون في القوات المسلحة السودانية) عليه بوصفه منسقاً ومُجَنِّداً أساسياً للميليشيا. • "علي كشيب": وهو الاسم الحركي لعلي محمد علي. وقد كان أحد القادة الأساسيين للهجمات ضد القرى حول مكجار وبنديزي وغرسيلا في فترة 2003 – 2004. وقد تعرف عليه كثيرٌ من الشهود بصفته أحد قادة العمليات في مارس/آذار 2004 التي جرى خلالها إعدام مئات الرجال حول الدليج وغرسيلا ومكجار. • مصطفى أبو نوبة: أحد شيوخ عشيرة الرزيقات بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن كثير من الهجمات ضد القرى بجنوب دارفور، ومنها الهجوم على كايلا ونهبها. • نزير التجاني عبد القادر: من الزعماء العشائريين لميليشيا المصرية المتمركزة في نيتيغا بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن مهاجمة قرية خور أبيش في 7 أبريل/نيسان 2005، وعن هجماتٍ أخرى في المنطقة. • محمد حمدان: أحد قادة ميليشيا الرزيقات، ويُدّعى أنه متورطٌ في الهجوم على أدواه ونهبها في نوفمبر/تشرين الثاني 2004
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكوست اليهود في بلاد الحرية.. رسومات لدار فور. (Re: محمد الامين احمد)
|
Quote: أمثال عبد الرازق لايعرفوا معنى الانتماء الانسانى و لا الالتزام الاخلاقى ، فكل مايرى فى الفاعلين أنهم مجرد "جكس" ....
|
الانتماء الانسانى و لا الالتزام الاخلاقى كلمات نبيلة.. ومعاني جليلة..
أين الإلتزام الإنساني.. من الجدران العنصري..
أين الإلتزام الأخلاقي.. من مقتل الشيخ أحمد يسن.. وهو خارج من بيت من بيوت الله.. أين الإلتزام الأخلاقي.. من مذبحة صبرا وشاتيلا.. أين الإلتزام الأخلاقي من مقتل الطفل الدرة.. أين الإلتزام الإنساني والأخلاقي..
ونراهم كل يوم.. وهم في علوهم هذا.. يعيثون في الأرض فساداً.. وهم يثيرون فتنهم العنصرية هذه..
إن لله وإن إليه راجعون..
هل تتوقعون وجود إسرائيل في أزمة دار فور.. والرمي بثقلها.. بلا هواده..
نابع من فراغ..
بئس الدفاع والمدافعين..
حليلكم...
| |
|
|
|
|
|
|
|