كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
الجواز الأخضر، يجلب لنا الألم بطريق آخر!
|
الحكومة الغرّاء التي تصعّب الإجراءات بكل أشكالها أمام مواطنيها تُسّهل إجراءاً هو من أخطر الإجراءات فيما يتعلّق بسمعة الوطن.. نشرت اليوم جريدة عكاظ السعودية والتي تخصص صفحة يومية عن السودان، نشرت خبراً مؤسفاً عن مجرمين تشاديين قاما بعمليات إجرامية في السعودية، وبعض فضحهما وترحيلهما، سافر إلى السودان وعادا بجوازات سودانية...
نتمنى من السلطات أن تتنبه إلى أهمية التشديد على اجراءات استخراج الجوازات السودانية.. فلم يبق لنا إلا قليل سُمعة نعيش عليها...
بنت الحسين
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز الأخضر، يجلب لنا الألم بطريق آخر! (Re: مريم بنت الحسين)
|
اختي بت الحسين
بارك الله فيك
يحمل كثير من الافارقة الجواز السوداني ,يتصل واحد بي قريبة في السودان ويستخرج جواز سفر لصاحبه
والغريب في الامر بعضهم يعمل في حقل المخدرات , وما يتم القبض عليه حتي يقول انا سوداني,يسالوه اهلك من يوين يقول جوبا ياتو لغة بتتكلم انا بتكلم انجليزي بس, جيت كيف من جوبا مشيت برجلي لي ليبيا في ثلاثة ايام وركبت الباخره جيت هنا
القصة دي ترجمة من احدي المحاكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز الأخضر، يجلب لنا الألم بطريق آخر! (Re: saif massad ali)
|
شكــرا يا مريـم على هـذه المعلومـة الفضيحـة فى حق الجوازات.
Quote: جيت كيف من جوبا مشيت برجلي لي ليبيا في ثلاثة ايام وركبت الباخره جيت هنا
|
سيف،
هـو الزول دا وكت مشى المسـافـة من جوبـا لليبيـا فى 3 أيـام، تانى راكب باخـرة مالو؟ ما يعـوم سـاكت ويختصـر الزمن!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز الأخضر، يجلب لنا الألم بطريق آخر! (Re: مريم بنت الحسين)
|
الأخت مريم لك التحية
أخشى أن الأوان قد فات، فقد انتشر الجواز السوداني والجنسية السودانية في كل دول غرب ووسط أفريقيا وخاصة المحادّة للسودان.. وبالأخص تشاد.. وهذه إحدى نتائج الصراع الدائر في بقاع السودان المختلفة.. بل.. للأسف يساهم الكثير من الأجانب (المسودنين) في إدارة وتأجيج هذه الصراعات وغير المجرمين الذين تطرقت إليهم، هناك الكثيرون ممن يطلبون اللجوء إلى إسرائيل وبعض دول أوروبا بحسبانهم سودانيون..
لك خالص التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز الأخضر، يجلب لنا الألم بطريق آخر! (Re: عبد الله عقيد)
|
الاخ العقيد
كثير من الافارقة يحملون الجواز السوداني , والاخطر يتم تزوير الجواز في بعض دول غرب افريقيا, وبالذات عندما اصدر البرلمان الالماني بمنح كل سوداني داخل اراضيها حق اللجؤ السياسي , اصبح الجواز ذو قيمة عالية
يقدم النجيريون بالذات علي انهم سودانيين, ولكن السلطات الالمانية فطنت للامر , لانهم يعرفون اللغات التي يتحدثها السودانييون ,ونوع الكلمات الشائعة بينهم مما سهل الامر لكشفهم بالذات الذين يعملون في حقل المخدرات
| |
|
|
|
|
|
|
|