|
|
 اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال
|
بعد الاحداث الاخيره التي كان لها ماقبلها
ودون شك سيكون لها مابعدها
وبعد تنامي الدعوات من هنا وهناك بحتمية الانفصال
وبعد ان بدأ اهلنا في الشمال يصرحون علناً بهكذا مطلب
اتمنى ان تملك الحكومه والحركه الشجاعه الكافيه
لعمل استفتاء في الشمال يتزامن مع استفتاء الجنوب
واذا صوت الطرفان للوحده حينها سيقبل المطالبين بالانفصال من الطرفين
وانا منهم بكل تأكيد بخيار الاغلبيه
اما اذا لم يتم هذا الاستفتاء فلا يدعي احد ان اهل الشمال مع الوحده
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
Last Update 06 اغسطس, 2005 08:04:05 AM
أريحونا بالانفصال
أ/ حسن أحمد خاطر/الرياض
[email protected]
بسم الله الرحمن الرحيم
أن الأحداث المأساوية التي شهدتها العاصمة بعد مقتل العقيد جون قرنق وما تلاها من اعتداءات على أرواح المواطنين الأبرياء وعلى ممتلكاتهم لدليل صارخ على هشاشة الآمال المعقودة على اتفاقية السلام المزعومة ودليل على عدم قابليتها للتطبيق على أرض الواقع وأن الآمال والأحلام التي بنيت عليها لتحقيق الوحدة بين الشمال والجنوب هي محض خيال . وأن الوهم الذي ظل يراود الناس لا كثر من نصف قرن وبذل الناس له مئات الألوف من الأرواح وما لا يحصى من الأموال وكلف أهل السودان خمسي ن عاما من الفقر والحرمان والتخلف . إن هذا الوهم أعقد من أن تحققه الاتفاقات على الورق أو النوايا الحسنة أو حتى قرعات الطبول والكلام المعسول .
لقد ترسخ لدى الجنوبيين حقد دفين على الشماليين ضرب عميقا في اللاشعور فهو يطفو على السطح كلما سنحت الفرصة ويستجيب لادنى إثارة. هو عبارة عن شعور بالنقص وإحساس بالغبن واحتقان بالكراهية تجاه أي شمالي يمكن أن يتفجر ويترجم إلى رغبة في الثأر والانتقام في أية لحظة. ومهما كانت الأسباب وراء هذا الحقد الدفين سواء أكانت منطقية أو غير منطقية فهو غير قابل للزوال . وستزداد الجرأة على الانتقام في مقبل الأيام بعد الشعور بالانتصار وبإمكان القدرة على تنفيذه. تعويلا على المكاسب التي حققتها اتفاقية السلام للجنوبيين والتي ضمنت لهم التفرد بحكم الجنوب اضافة إلى المشاركة في حكم الشمال. ذلك أن فهم الجنوبيين للاتفاقية يختلف كليا عن فهم الشماليين . فهي بالنسبة لهم بمثابة الانتصار لنظرية السودان الجديد ، السودان الجديد الذي يجب أن يدين فيه الشماليون للمهمشين من أهل الجنوب في كل شي كشرط ضروري لخيار الوحدة والآ فانهم سيظفرون بالجنوب كله ومعه النيل الأزرق وجبال النوبة وربما مناطق أخرى في الحسبان وذلك بضمانة نصوص الاتفاقية . وبهذا الفهم فقد استقبل قرنق استقبال الفاتحين ورفعت أعلام السودان الجديد في موازاة أعلام السودان القديم في تحد ظاهر لتحل محلها في الأيام القادمة . أما مفهوم السودان الجديد في فهم الجنوبي البسيط أن يكون له بيت الشمالي الجميل وسيارته الجديدة وأثاثه الفاخر ومحله التجاري ،وان لم يمكن ذلك فالقتل والنهب والحرق والتدمير !!! وهذا الحقد الدفين والكراهية لها شواهد من التاريخ لا ينبغي نسيانها منها البعيد ومنها القريب .فمن ذلك على سبيل المثال :-
1- أحداث توريت عام 1955م في غمرة احتفالات البلاد بالاستقلال عن بريطانيا وبالرغم من اختيار الغالبية العظمى لنواب الجنوب خيار الوحدة مع الشمال غدر الجنوبيين بالشماليين العزل وقاموا بذبح المئات من الأطفال والنساء والتجار والموظفين صبيحة انسحاب القوات الأجنبية في توريت وفي عدد من مدن الاستوائية.
2- أحداث الأحد الأسود بعد قيام ثورة اكتوبر وسقوط حكم الفريق عبود وبعد تكوين حكومة جبهة الهيئات أسندت وزارة الداخلية لجنوبي هو كلمنت أمبورو في محاولة لكسب ثقة الجنوبيين واشراكهم في المسؤولية فكان الرد على أثر اشاعة تأخر طائرة الوزير أن قام الجنوبيون بالفتك بالمواطنين الأبرياء في بعض مناطق بحري وأمدرمان والخرطوم وقتلوا أعدادا كبيرة في تحرك مدبر وكان هناك تباطؤ متعمد من أجهزة وزارة الداخلية في التدخل مما دفع المواطنين إلى التنادي والتصدي بأنفسهم للمعتدين لحماية أرواحهم أسرهم وأموالهم ووقعت صدامات شديدة اشترك فيها النساء والأطفال وراح ضحيتها المئات .
3- أحداث واو : على أثر توقيع اتفاقية الخرطوم للسلام عام1997 وبعد انضمام المقدم كاربينو للحكومة تم ترقيته إلى رتبة لواء وبعد تعيينه نائبا لرئيس مجلس الجنوب قام بتسريب قواته سرا إلى داخل مدينة واو وحاول الاستيلاء على الحامية العسكرية وراح ضحية تلك المحاولة الغادرة العشرات من العسكريين والمدنيين .
4- أحداث سوبا 2005وبالأمس القريب غدر الجنوبيون بقوة من رجال الشرطة كانت تؤدي واجبها في إرساء النظام وتطبيق القانون فقاموا بالهجوم على القوة وهى في داخل مركز الشرطة واغتالوا منها أربعة عشر رجلا في عمل مدبر ومتعمد .
ولكن وبالرغم من هذه الشواهد والإشارات مازال فينا من يعد النفس ويمنيها بوهم الوحدة بين الشمال والجنوب وكأنه لا يقرا التاريخ ولا يستفيد من العبر والدروس . فالوحدة لم توجد في الماضي ولن تتحقق في المستقبل لان بعض مقوماتها الأساسية لم تتوفر : فالتباين بين الشمال والجنوب أعقد من أن تزيله الاتفاقات المكتوبة أو الكلمات المنمقة المعسولة فالحواجز كثيرة منها العرقي والعقدي واللغوي والثقافي والعنصري وهى عبارة عن الشمال الإسلامي العروبي في مقابلة الجنوب الأفريقاني . ولم تكن هناك صلة بين طرفي المعادلة إلا منذ زمن قريب لا يتعدى القرنين من الزمان عندما وسع أتراك مصر نفوذهم إلى الجنوب ثم جاء من بعدهم البريطانيون الذين قاموا بتشكيل حدود السودان الحالية وفقا لمصالحهم . إذن فقد كانت بداية العلاقة غير طبيعية فهي ليست علاقة غالب بمغلوب حيث يمكن أن تسود هيمنة وثقافة الغالب ولأن المغلوب مولع بتقليد الغالب – كما يقرر علماء الاجتماع - فيؤدي ذلك إلى التمازج والانصهار . ولكنها كانت علاقة مغلوب بمغلوب فلم يتسن لأهل الشمال بسط توجههم الحضاري على الجنوب ولم يكن لأهل الجنوب وضعية التأثير على الشمال . وعندما خرج المستعمر من البلاد كان هناك شعور بالتضاد والندية والتكافؤ ولم يقبل أهل الجنوب الفارق النسبي لأهل الشمال المكتسب من الإرث الحضاري الإسلامي والدم العربي والتعليم الحديث الذي أدخله الأتراك ثم البريطانيون ومن نشأ الحسد والغيرة ثم تطورت إلى الكراهية والحقد الذي نشهده الآن وكان للقوى الاستعمارية والصليبية دور هام في إزكاء نارها كما هو معلوم . هكذا إذن نشأت العقدة ثم ساعدت المتغيرات الدولية الأخيرة في تعقيدها حتى استحكمت وليس لها سوى الانفصال حل حقنا للدماء وصونا للثروات وتوفيرا للزمن .وليت هذا حدث قبل الاستقلال لكان وفر على البلاد الكثير من المآسي والآلام وليته يحدث اليوم قبل الغد لأن الغد ليس في صالح الشمال لقد كان المطلب في السابق فصل الولايات الجنوبية عن الشمال واليوم معها النيل الأزرق وجبال النوبة وأبيي . ولا ندري ماذا سيكون المطلب غدا ولا سيما بعد أن انفتحت شهية الجنوبيين لضم الشمال كله إلى الجنوب تحت مظلة السودان الجديد . ولا يخفى على المراقب الانتشار المكثف للجنوبيين في جميع بقاع السودان الشمالي الأمر الذي يبدو وكأنه مدروس ومخطط له بعناية ودقة ليخدم أهداف السودان الجديد في حال الوحدة أو الانفصال . أما في حال الوحدة الأمر واضح وأما في حال الانفصال فستكون هذه التجمعات الكبيرة للجنوبيين في العاصمة والمدن الكبيرة بؤر يصعب التخلص منها في ظل مفاهيم العولمة وحقوق الانسان التي تسعى إلى توطين الأقليات ومنع التهجير القسري . ، فقد يكون لهم حقوق المواطنة في أماكن تواجدهم مع استمرار ولائهم لدولة الجنوب التي لن تدخر وسعا في اثارة قضية الاقلية الافريقية المسيحية المضطهدة في دولة الشمال العربي المسلم في جميع المحافل الدولية .
وان المرء ليعجب ماذا كان سيحدث لو أن حادث الطائرة وقع في الشمال أو إن الطائرة كانت تتبع للحكومة أو أنها حطت بأحد مطارات الشمال أو كان من بين ركابها شمالي إذن لشهدنا أنهارا من دماء الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ولشهدنا دمارا وحرقا وتخريبا لا يخطر على بال ولا تتصوره العقول في ظل تقاعس الحكومة في التصدي لإرهاب الجنوبيين وطغيانهم أملا في استمالتهم إلى خيار الوحدة المزعومة ولو على حساب أرواح المئات من الأبرياء من أهل الشمال ؟! وقد بلغ الضعف والاستخذاء بالمسئولين إلى الدرجة التي أفقدتهم الشجاعة في تسمية الأشياء بأسمائها : فإرهاب الجنوبيين هو مجرد ( شغب) والذين قاموا به هم بعض (المواطنين) تحاشيا لذكر انتمائهم حتى لا ينجرح شعور الجنوبيين!.
وستقع حتما أحداث أخرى عرضية كانت أو متعمدة وستبرز خلافات هنا وهناك خلال الست سنوات المشئومة وكالعادة ستقع المسؤولية على الشماليين وستوقع أشد العقوبات من الجنوبيين المهمشين المضطهدين على المندكورو الغاصبين المعتدين في ظل حكومة تسعى لخطب ود الجنوبيين بأي ثمن لاثبات نجاح سياساتها وفي ظل أجهزة أمنية يفتقر القائمون عليها إلى الإرادة والحنكة وبعد النظر ومهما اجتهد الناس وعملت الحكومة لكسب الجنوبيين فان ذلك لن يفيد ولن يغير نظرة الجنوبي للشمالي . فقد دلت التجارب أن أشد الجنوبيين كراهية للشمال وأحرصهم على الانفصال أولئك الذين تلقوا تعليمهم في الشمال من الذين كانت توفر لهم الدولة السكن والمأكل في داخليات المدارس ومن الذين كانت تقدم لهم إعانات مالية ومن الذين كانت تمنح لهم تذاكر سفر مجانية بالطائرة من والى عواصم الجنوب ومن الذين كانت تقبلهم جامعة الخرطوم بنسب نجاح منخفضة من الذين كانت تبعثهم الدولة على نفقة الشعب السوداني للتحضير للشهادات العليا وفي مقابلة ذلك اشتغلوا بنشر الدعاية السيئة عن السودان وعلى استعداء الدول التي ابتعثوا إليها على وطنهم وهم الذين روجوا لدعايات الرق والتطهير العرقي والاضطهاد الديني في السودان حتى تكون للمجتمع الدولي رأي سالب جدا عن السودان بسبب هولاء .
وخلاصة القول أن الانفصال آت لا محالة فلا داعي للتعلق بالأحلام الكاذبة والآمال الواهية . والبتر خير من استشراء الداء . وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم . ولن يخسر الشمال شيئا بانفصال الجنوب وان لم يكن المكسب من الانفصال سوى الأمن والاستقرار فقد كفى. ولن يضير تقليص المساحة إذ لم يكن للمساحة والموارد شأن يذكر في رفعة الشعوب أو تقدمها فقد حكم الإنجليز نصف الكرة الارضية على قلة عددهم وضالة مساحة بلدهم وتتربع اليابان اليوم علر عرش التقانة والصناعة بالرغم من قلة المساحة وشح الموارد ويفوق الدخل القومي لإيطاليا دخول الدول الأفريقية مجتمعة فأين مساحة إيطاليا من مساحة أفريقيا الشي الوحيد الذي يمكن أن نخسره اعتزازنا بأن السودان هو أكبر دولة أفريقية وعربية ولكن هل هذا يستحق كل ذلك العناء ؟
وبالطبع فان هناك شريحة من الجنوبيين خالية من العقد وعلى وفاق تام مع أهل الشمال وتؤمن بالوحدة وامكانية التعايش ولكنها قليلة العدد وضعيفة الأثر . أما الشماليون المقيمون في الجنوب فأقول لهم أنتم الآن بين فكي الأسد فأدركوا أنفسكم قبل أن ينسحب الجيش ويؤول الأمر برمته إلى الحركة الشعبية وأما الشماليون السائرون في ركب الحركة بلا وعي ولا بصيرة والسياسيون الطامعون في أن توصلهم الحركة إلى كراسي الحكم فأقول لهم تذكروا جزاء سنمار فما أهون التخلص منكم بعد أن تستنفذوا مهمتكم فما أنتم إلا كأعقاب السجائر فما أن يفرغ المدخن من سيجارته حتى يدوس بها تحت رجله.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
Quote: زول ساكت
هسه يا دوب عرفت انت ليه مسمي نفسك زول ساكت
الصادق |
People in the north, south or elsewhere have the right to choose where they want to be. The gentleman have done nothing but expressed a civilized manner, that is unity or separation through a referundum, where by everyone have equal chance of deciding where he/she belongs. Isn't this much more better than someone on his own deciding for us we should be united or separated. Yes for a referundum where all of us decide where we want to be. When that referundum comes go ahead and vote for unity, you have every right, so do others
Thank you
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: zoul"ibn"zoul)
|
Quote: زول ساكت
هسه يا دوب عرفت انت ليه مسمي نفسك زول ساكت
الصادق |
الصادق اسماعيل ـ
ياخي انت ما عندك ذرة من ديمقراطية واحترام لآراء الآخرين. يعني الزول يا يقعد يشكر في الوحدة يا يسكت؟
ما هذه الدكتاتورية؟. رد علي الموضوع بدلآ عن المهاترة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: zoul"ibn"zoul)
|
| Quote: People in the north, south or elsewhere have the right to choose where they want to be. The gentleman have done nothing but expressed a civilized manner, that is unity or separation through a referundum, where by everyone have equal chance of deciding where he/she belongs. Isn't this much more better than someone on his own deciding for us we should be united or separated. Yes for a referundum where all of us decide where we want to be. When that referundum comes go ahead and vote for unity, you have every right, so do others |
اخينا الزول التاني
اليست هذه الدمقراطيه الحقه
لانطالب باكثر من الاستفتاء
لاندعوا لعنصريه او انتقام
لكن هل سيحرمونا من هذا الحق
لنرى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
Quote: زول ساكت
تحياتي الحارة
أطالب بالوحدة
خضر |
All opinions should be respected. I am for separation. At this forum of
course we do not represent the whole population, so let us keep advertising
for our opinions and at the end a free vote and referundum will make the
final say for south or north or whatever
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
الاخ الزول الساكت
لم توضح من هوالشمالي في نظرك؟
وبنفس هذا المنطق مفروض يكون
هناك استفتاء في الغرب والشرق
والوسط .
لان الوسط ليس شمالا وكذلك ليس غربا
وليس جنوبا ولا شرقا .
انتظر لاعرف من هو الشمالي
الذي تقصد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: salah elamin)
|
Quote: الاخ الزول الساكت
لم توضح من هوالشمالي في نظرك؟
وبنفس هذا المنطق مفروض يكون
هناك استفتاء في الغرب والشرق
والوسط .
لان الوسط ليس شمالا وكذلك ليس غربا
وليس جنوبا ولا شرقا .
انتظر لاعرف من هو الشمالي
الذي تقصد |
الشمال حدوده معروفه منذ ان تم تعريف السودان كشمال وجنوب
وكما هو مثبت في اتفاق نيفاشا
التقسيم الذي ارودته غير صحيح من الناحيه الاجتماعيه
دعك مماتقوم به حركات التمرد
اجتماعيا يعيش الناس في نسيج اجتماعي واحد
ولكن اذا طالب احد بعمل استفتاء لمنطقه معينه فليكن فسيصوت الناس لوحدة الشمال
وانا على يقين بان احد لم يطلب مثل هذا الطلب غير اخوتنا الجنوبيين واصروا على تضمينه الاتفاق
الغريب في الامر ان لااحد يعيب عليهم ذلك
حرام على بلابله الدوح حلال على الطير من كل جنس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
الاخ الزول الساكت
منو القال ليك ان هذا
التقسيم غير صحيح من الناجية الاجتماعية
فالسودان اجتماعيا وثقافيا به تباين
حاد جدا .
والوحدة هي الحل الامثل لامتصاص هذا التباين
لخلق السودان الموحد ليس بالشعارات
بل بالعمل من اجل ازالة التهميش وترسيخ التنمية المتوازنة
والذي سيضعنا في الطريق الصحيح للوحدة .
الزول الساكت
انا اتكلم عن تجربة عملية لسنوات
طويلة عشتها في مناطق الصراع في شرق السودان
وزرت جنوب السودان وتحدثت مع الناس العاديين
والكثير منهم يرجح خيار الوحدة المبنية على اسس جديدة .
وليس الوحدة فقط من اجل الوحدة
فلا فرق بين الذي يدعو للانفصال
مثلك والاخر الذي لا يعترف بوجود الفوارق
الاجتماعية والفوارق في التنمية
نعم هناك الكثير من المشاكل
لكنها تعالج بالوحدة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: ودقاسم)
|
ياقريبنا ودقاسم
| Quote: أنا أقاتل من أجل الوحدة ... |
احترم جداً قناعاتك ولكني اسعى للانفصال
حتى يعيش اهلي في امان
المنبر ليس مناسباً ليكون مكاناً لمثل هذا الاستفتاء
ولكن اذا كانت هناك ثقه تامه من ان الشمال سيختار الوحده
لماذا لايتم الاستفاء فيه
مم الخوف اذاً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: ودقاسم)
|
Last Update 06 اغسطس, 2005 08:04:05 AM
أريحونا بالانفصال
أ/ حسن أحمد خاطر/الرياض
[email protected]
بسم الله الرحمن الرحيم
أن الأحداث المأساوية التي شهدتها العاصمة بعد مقتل العقيد جون قرنق وما تلاها من اعتداءات على أرواح المواطنين الأبرياء وعلى ممتلكاتهم لدليل صارخ على هشاشة الآمال المعقودة على اتفاقية السلام المزعومة ودليل على عدم قابليتها للتطبيق على أرض الواقع وأن الآمال والأحلام التي بنيت عليها لتحقيق الوحدة بين الشمال والجنوب هي محض خيال . وأن الوهم الذي ظل يراود الناس لا كثر من نصف قرن وبذل الناس له مئات الألوف من الأرواح وما لا يحصى من الأموال وكلف أهل السودان خمسي ن عاما من الفقر والحرمان والتخلف . إن هذا الوهم أعقد من أن تحققه الاتفاقات على الورق أو النوايا الحسنة أو حتى قرعات الطبول والكلام المعسول .
لقد ترسخ لدى الجنوبيين حقد دفين على الشماليين ضرب عميقا في اللاشعور فهو يطفو على السطح كلما سنحت الفرصة ويستجيب لادنى إثارة. هو عبارة عن شعور بالنقص وإحساس بالغبن واحتقان بالكراهية تجاه أي شمالي يمكن أن يتفجر ويترجم إلى رغبة في الثأر والانتقام في أية لحظة. ومهما كانت الأسباب وراء هذا الحقد الدفين سواء أكانت منطقية أو غير منطقية فهو غير قابل للزوال . وستزداد الجرأة على الانتقام في مقبل الأيام بعد الشعور بالانتصار وبإمكان القدرة على تنفيذه. تعويلا على المكاسب التي حققتها اتفاقية السلام للجنوبيين والتي ضمنت لهم التفرد بحكم الجنوب اضافة إلى المشاركة في حكم الشمال. ذلك أن فهم الجنوبيين للاتفاقية يختلف كليا عن فهم الشماليين . فهي بالنسبة لهم بمثابة الانتصار لنظرية السودان الجديد ، السودان الجديد الذي يجب أن يدين فيه الشماليون للمهمشين من أهل الجنوب في كل شي كشرط ضروري لخيار الوحدة والآ فانهم سيظفرون بالجنوب كله ومعه النيل الأزرق وجبال النوبة وربما مناطق أخرى في الحسبان وذلك بضمانة نصوص الاتفاقية . وبهذا الفهم فقد استقبل قرنق استقبال الفاتحين ورفعت أعلام السودان الجديد في موازاة أعلام السودان القديم في تحد ظاهر لتحل محلها في الأيام القادمة . أما مفهوم السودان الجديد في فهم الجنوبي البسيط أن يكون له بيت الشمالي الجميل وسيارته الجديدة وأثاثه الفاخر ومحله التجاري ،وان لم يمكن ذلك فالقتل والنهب والحرق والتدمير !!! وهذا الحقد الدفين والكراهية لها شواهد من التاريخ لا ينبغي نسيانها منها البعيد ومنها القريب .فمن ذلك على سبيل المثال :-
1- أحداث توريت عام 1955م في غمرة احتفالات البلاد بالاستقلال عن بريطانيا وبالرغم من اختيار الغالبية العظمى لنواب الجنوب خيار الوحدة مع الشمال غدر الجنوبيين بالشماليين العزل وقاموا بذبح المئات من الأطفال والنساء والتجار والموظفين صبيحة انسحاب القوات الأجنبية في توريت وفي عدد من مدن الاستوائية.
2- أحداث الأحد الأسود بعد قيام ثورة اكتوبر وسقوط حكم الفريق عبود وبعد تكوين حكومة جبهة الهيئات أسندت وزارة الداخلية لجنوبي هو كلمنت أمبورو في محاولة لكسب ثقة الجنوبيين واشراكهم في المسؤولية فكان الرد على أثر اشاعة تأخر طائرة الوزير أن قام الجنوبيون بالفتك بالمواطنين الأبرياء في بعض مناطق بحري وأمدرمان والخرطوم وقتلوا أعدادا كبيرة في تحرك مدبر وكان هناك تباطؤ متعمد من أجهزة وزارة الداخلية في التدخل مما دفع المواطنين إلى التنادي والتصدي بأنفسهم للمعتدين لحماية أرواحهم أسرهم وأموالهم ووقعت صدامات شديدة اشترك فيها النساء والأطفال وراح ضحيتها المئات .
3- أحداث واو : على أثر توقيع اتفاقية الخرطوم للسلام عام1997 وبعد انضمام المقدم كاربينو للحكومة تم ترقيته إلى رتبة لواء وبعد تعيينه نائبا لرئيس مجلس الجنوب قام بتسريب قواته سرا إلى داخل مدينة واو وحاول الاستيلاء على الحامية العسكرية وراح ضحية تلك المحاولة الغادرة العشرات من العسكريين والمدنيين .
4- أحداث سوبا 2005وبالأمس القريب غدر الجنوبيون بقوة من رجال الشرطة كانت تؤدي واجبها في إرساء النظام وتطبيق القانون فقاموا بالهجوم على القوة وهى في داخل مركز الشرطة واغتالوا منها أربعة عشر رجلا في عمل مدبر ومتعمد .
ولكن وبالرغم من هذه الشواهد والإشارات مازال فينا من يعد النفس ويمنيها بوهم الوحدة بين الشمال والجنوب وكأنه لا يقرا التاريخ ولا يستفيد من العبر والدروس . فالوحدة لم توجد في الماضي ولن تتحقق في المستقبل لان بعض مقوماتها الأساسية لم تتوفر : فالتباين بين الشمال والجنوب أعقد من أن تزيله الاتفاقات المكتوبة أو الكلمات المنمقة المعسولة فالحواجز كثيرة منها العرقي والعقدي واللغوي والثقافي والعنصري وهى عبارة عن الشمال الإسلامي العروبي في مقابلة الجنوب الأفريقاني . ولم تكن هناك صلة بين طرفي المعادلة إلا منذ زمن قريب لا يتعدى القرنين من الزمان عندما وسع أتراك مصر نفوذهم إلى الجنوب ثم جاء من بعدهم البريطانيون الذين قاموا بتشكيل حدود السودان الحالية وفقا لمصالحهم . إذن فقد كانت بداية العلاقة غير طبيعية فهي ليست علاقة غالب بمغلوب حيث يمكن أن تسود هيمنة وثقافة الغالب ولأن المغلوب مولع بتقليد الغالب – كما يقرر علماء الاجتماع - فيؤدي ذلك إلى التمازج والانصهار . ولكنها كانت علاقة مغلوب بمغلوب فلم يتسن لأهل الشمال بسط توجههم الحضاري على الجنوب ولم يكن لأهل الجنوب وضعية التأثير على الشمال . وعندما خرج المستعمر من البلاد كان هناك شعور بالتضاد والندية والتكافؤ ولم يقبل أهل الجنوب الفارق النسبي لأهل الشمال المكتسب من الإرث الحضاري الإسلامي والدم العربي والتعليم الحديث الذي أدخله الأتراك ثم البريطانيون ومن نشأ الحسد والغيرة ثم تطورت إلى الكراهية والحقد الذي نشهده الآن وكان للقوى الاستعمارية والصليبية دور هام في إزكاء نارها كما هو معلوم . هكذا إذن نشأت العقدة ثم ساعدت المتغيرات الدولية الأخيرة في تعقيدها حتى استحكمت وليس لها سوى الانفصال حل حقنا للدماء وصونا للثروات وتوفيرا للزمن .وليت هذا حدث قبل الاستقلال لكان وفر على البلاد الكثير من المآسي والآلام وليته يحدث اليوم قبل الغد لأن الغد ليس في صالح الشمال لقد كان المطلب في السابق فصل الولايات الجنوبية عن الشمال واليوم معها النيل الأزرق وجبال النوبة وأبيي . ولا ندري ماذا سيكون المطلب غدا ولا سيما بعد أن انفتحت شهية الجنوبيين لضم الشمال كله إلى الجنوب تحت مظلة السودان الجديد . ولا يخفى على المراقب الانتشار المكثف للجنوبيين في جميع بقاع السودان الشمالي الأمر الذي يبدو وكأنه مدروس ومخطط له بعناية ودقة ليخدم أهداف السودان الجديد في حال الوحدة أو الانفصال . أما في حال الوحدة الأمر واضح وأما في حال الانفصال فستكون هذه التجمعات الكبيرة للجنوبيين في العاصمة والمدن الكبيرة بؤر يصعب التخلص منها في ظل مفاهيم العولمة وحقوق الانسان التي تسعى إلى توطين الأقليات ومنع التهجير القسري . ، فقد يكون لهم حقوق المواطنة في أماكن تواجدهم مع استمرار ولائهم لدولة الجنوب التي لن تدخر وسعا في اثارة قضية الاقلية الافريقية المسيحية المضطهدة في دولة الشمال العربي المسلم في جميع المحافل الدولية .
وان المرء ليعجب ماذا كان سيحدث لو أن حادث الطائرة وقع في الشمال أو إن الطائرة كانت تتبع للحكومة أو أنها حطت بأحد مطارات الشمال أو كان من بين ركابها شمالي إذن لشهدنا أنهارا من دماء الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ولشهدنا دمارا وحرقا وتخريبا لا يخطر على بال ولا تتصوره العقول في ظل تقاعس الحكومة في التصدي لإرهاب الجنوبيين وطغيانهم أملا في استمالتهم إلى خيار الوحدة المزعومة ولو على حساب أرواح المئات من الأبرياء من أهل الشمال ؟! وقد بلغ الضعف والاستخذاء بالمسئولين إلى الدرجة التي أفقدتهم الشجاعة في تسمية الأشياء بأسمائها : فإرهاب الجنوبيين هو مجرد ( شغب) والذين قاموا به هم بعض (المواطنين) تحاشيا لذكر انتمائهم حتى لا ينجرح شعور الجنوبيين!.
وستقع حتما أحداث أخرى عرضية كانت أو متعمدة وستبرز خلافات هنا وهناك خلال الست سنوات المشئومة وكالعادة ستقع المسؤولية على الشماليين وستوقع أشد العقوبات من الجنوبيين المهمشين المضطهدين على المندكورو الغاصبين المعتدين في ظل حكومة تسعى لخطب ود الجنوبيين بأي ثمن لاثبات نجاح سياساتها وفي ظل أجهزة أمنية يفتقر القائمون عليها إلى الإرادة والحنكة وبعد النظر ومهما اجتهد الناس وعملت الحكومة لكسب الجنوبيين فان ذلك لن يفيد ولن يغير نظرة الجنوبي للشمالي . فقد دلت التجارب أن أشد الجنوبيين كراهية للشمال وأحرصهم على الانفصال أولئك الذين تلقوا تعليمهم في الشمال من الذين كانت توفر لهم الدولة السكن والمأكل في داخليات المدارس ومن الذين كانت تقدم لهم إعانات مالية ومن الذين كانت تمنح لهم تذاكر سفر مجانية بالطائرة من والى عواصم الجنوب ومن الذين كانت تقبلهم جامعة الخرطوم بنسب نجاح منخفضة من الذين كانت تبعثهم الدولة على نفقة الشعب السوداني للتحضير للشهادات العليا وفي مقابلة ذلك اشتغلوا بنشر الدعاية السيئة عن السودان وعلى استعداء الدول التي ابتعثوا إليها على وطنهم وهم الذين روجوا لدعايات الرق والتطهير العرقي والاضطهاد الديني في السودان حتى تكون للمجتمع الدولي رأي سالب جدا عن السودان بسبب هولاء .
وخلاصة القول أن الانفصال آت لا محالة فلا داعي للتعلق بالأحلام الكاذبة والآمال الواهية . والبتر خير من استشراء الداء . وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم . ولن يخسر الشمال شيئا بانفصال الجنوب وان لم يكن المكسب من الانفصال سوى الأمن والاستقرار فقد كفى. ولن يضير تقليص المساحة إذ لم يكن للمساحة والموارد شأن يذكر في رفعة الشعوب أو تقدمها فقد حكم الإنجليز نصف الكرة الارضية على قلة عددهم وضالة مساحة بلدهم وتتربع اليابان اليوم علر عرش التقانة والصناعة بالرغم من قلة المساحة وشح الموارد ويفوق الدخل القومي لإيطاليا دخول الدول الأفريقية مجتمعة فأين مساحة إيطاليا من مساحة أفريقيا الشي الوحيد الذي يمكن أن نخسره اعتزازنا بأن السودان هو أكبر دولة أفريقية وعربية ولكن هل هذا يستحق كل ذلك العناء ؟
وبالطبع فان هناك شريحة من الجنوبيين خالية من العقد وعلى وفاق تام مع أهل الشمال وتؤمن بالوحدة وامكانية التعايش ولكنها قليلة العدد وضعيفة الأثر . أما الشماليون المقيمون في الجنوب فأقول لهم أنتم الآن بين فكي الأسد فأدركوا أنفسكم قبل أن ينسحب الجيش ويؤول الأمر برمته إلى الحركة الشعبية وأما الشماليون السائرون في ركب الحركة بلا وعي ولا بصيرة والسياسيون الطامعون في أن توصلهم الحركة إلى كراسي الحكم فأقول لهم تذكروا جزاء سنمار فما أهون التخلص منكم بعد أن تستنفذوا مهمتكم فما أنتم إلا كأعقاب السجائر فما أن يفرغ المدخن من سيجارته حتى يدوس بها تحت رجله.
يا زول ساكت
كلامي الفوق دا أنا قاصدو، عارف ليه لأنك لحدي ما أنا كتبت الكلام بتاعي، إنت ما كنت قلت رأيك ومشيت جبت لينا الكلام الفوق دا، فهل إنت مؤيد الكلام الفوق ولا لا، وإنت داير الإنفصال، لي شنو، عارف ليه في زول ممكن يكون عندو أسباب منطقية للإنفصال وتتماشي مع الواقع، ودي ما مشكلة، وأنا قلت الكلام دا لزول بن زول، وحاواصل النقاش بتاعو ولو أقنعني بمنطق ممكن أمشي معاهو، لكن لسه حاكون عند رأيي إنك حتكون (زول ساكت) لو كانت دعوتك دي مبنية علي كلام (حسن أحمد خاطر)،
تخريمة:
يا منير ما دي الديقراطية أنا إعتبرتو زول ساكت، وهو عندو حق إبداء وجهة نظروا لأنو حسب ما أنا فاهم إنو لسه باب النقاش مفتوح، وأهو أنا بتناقش معاهو لحدي ما واحد فينا يثبت وجهة نظرو، أو نصل لنتائج متسقة مع الواقع، وبعيدة عن أي دعوة بتاعت إستعلاء عرقي أو عنصري زي ما جا في الكلام الهو استشهد بيهو بتاع أخونا الفي الرياض (حسن أحمد خاطر).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
زول ساكت
أنا كلامي واضح، وقلت ليك، هسه الأنا قدامك لو أديتني أسباب منطقية ومتسقة مع الواقع للإنفصال أو الإستفتاء فأنا بكون متفق معاك، وللوقت داك يا هو حأكون داعي للوحدة بتاعة السودان والقرن الأفريقي، لأسبابي المنطقية والواقعية ما لم يحدث العكس.
وكدي خليني من الكلام الفوق، أنا الخلاني أتداخل معاك ما كلام وحدة وإنفصال، أنا داير أشوفك هل إنت بتدعو للمسألة دي بفهم، ولا مستند على كلام زولك بتاع الرياض (خاطر)، لأنو الكلام البيقول فيهو خاطر دا كلام بيشكل جريمة(دينية، وإنسانية ، وجنائية) وممكن أكتب ليك لستة، لأنو كلامو دا كلام عنصري، ودعوة الانفصال بتاعتو مبنية على أساس عرقي، عشان كدة إنت عندك حل من إتنين، يا تسحب كلام الزول دا، يا تتبناهو ونناقشك على أساسو (وبرضو بنقبل بالمنزلة بين منزلتين) إذا وضحتها لينا، غير كدة ما بنقبل.
فالرجاء نكون منطقيين وما شين في حوار، لكن تبني المواقف القائمة على أسس عنصرية أو ردة فعل غاضبة دا ما كلام ناس دايرة تبني أمم.
أها أنا من الناس الدايرين يبنوا أمة عشان كدة أنا مع أي دعوة زي ما قلت متسقة مع الواقع.
وسلام
الصادق
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطالب باستفتاء على الوحده في الشمال (Re: زول ساكت)
|
Quote: الصادق اسماعيل ـ
ياخي انت ما عندك ذرة من ديمقراطية واحترام لآراء الآخرين. يعني الزول يا يقعد يشكر في الوحدة يا يسكت؟
ما هذه الدكتاتورية؟. رد علي الموضوع بدلآ عن المهاترة. |
سلامات يا الصادق
اها رأيك شنو فى استفتاء يتم فيه حق تقرير المصير ل الشمال أسوة بالجنوب
مش بالديمقراطية و الأخذ برأى الأغلبية أحسن من عمر البشير و لا غيرو يحددو
لينا اِنفصال و لا وحدة
و شكرا
| |
|
|
|
|
|
|
| |
زول ساكت
الصادق اسماعيل
Munir
خضر حسين خليل
salah elamin
ودقاسم
gamal elsadig
المكاشفي الخضر الطاهر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست