كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
ترحيب حار بالعزيز مموشي سيدا
|
أهلا بك بمنبر سودانيزأون لاين ،،، أهلا بك في مجموعة بورداب الرياض ... هذا الشاب المليح ، هذا الرطّاني الذرب اللسان ، هذا الرجل الكريم الودود ، هذا المحسي الطيب المعشر ،،، مبتسم ، مرحاب ، نشط ، ولطيف للغاية ... عرفته منذ فترة ، كاتبا جميلا وإداريا ناجحا في موقع عمارة ،،، وهو أحد المواقع النوبية على الشبكة العنكبوتية ،،، ثم التقيته وجها لوجه ، وعند اللقاء كان بشوشا ، ودودا ، وجوادا ،،، كانت حرارة لقائه كما تلتقيك قبيلة بأكملها ، والمناسبة التي التقيته فيها كانت منتظرة كانتظار أطفال قريتنا إطلالة القمر ليضئ ملعبهم ،،، مموشي سيدا ، هذا اسمه المحبب ، والذي عشقته منذ أن قرأته أول مرة ،،، هم يدللونه بهذا الاسم ، ويدللونه لأنهم يحبونه ،،، هم أهل عمارة الأعزاء ، قرية وادعة في منطقة السكوت ، على النيل ، تحضنه ويحضنها ، ويحضن أهلها ، ويمنحهم شيئا من زرقته وهدوئه وفيضانه وخضرة ضفتيه ،،، مموشي سيدا دخل إلى منبركم هذا بإسم ِamara أهلا بك محمد ، وأهلا بك مموشي سيدا ، وأهلا بك amara
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ترحيب حار بالعزيز مموشي سيدا (Re: ودقاسم)
|
سلام ياخال التقيت بهذا الشاب الخلوق يوم شلبى جاء الرياض هو ابن خالته وقد دعانى لموقع عمارة ودخلت معهم بمشاركة واحدة ومن يومها ما عدت اليهم عبرك بوستك ابعث لهم تحياتى واعتزارى شكرا لك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ترحيب حار بالعزيز مموشي سيدا (Re: ودقاسم)
|
الأخ ود قاسم ،، تحية و ود ،، كم جميل أن نحتفى بمقدم هذا الرائع (مموشي سيدا) الى (الحوش الكبير) ، عهدناه شعلة من النشاط وخبرناه غاية في التهذيب ،أطل علينا عبر موقع قرية عمارة فكانت بصماته واضحة و لمساته ساحرة و همته لاتفتر هناك مايبشر بأضافة نوعية لمنبر سودانيز أونلاين، فأهلا بود سيدا بيننا و عميق إمتناني لمبادرتك الكريمة بالترحيب بأخى (مموشي).... الغالي أبقوتة .. قنبلة الود (الموقوتة) .. تحية و شوق كمية ... مازال أهلنا بموقع عمارة و حبيبنا(مموشي سيدا) في إنتظار مساهماتك عبر تلك النافذة السايبرية ... الغالي ود سيدا ... حللت أهلا و نزلت سهلا و يامرحى لنا بوجودك بيننا ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ترحيب حار بالعزيز مموشي سيدا (Re: ودقاسم)
|
الغالى أبن الغالى ود الخال شلبى العريس لأ أستطيع ان أعبر لك على شكرى وتقديرى ولا يفوتنى أن أنوهبأن لك الفضل فى وجودى وسط كوكبة سودانيز أون لاين شكراً لك وللعزيز الغالى بكرى الذى تحدثت معه تلفونياً فى الخرطوم ووجدته رجل فى قمة الاخلاق شكراً لكم جميعاً .
| |
|
|
|
|
|
|
|