|
هل توقف بك الزمن ... هناك ياعزالدين الهندي!!!
|
أتعجب جدآ من هذا الصراخ العويل لما كل هذه الضجة كتب محسن خالد ما جادت به بنات خياله ورأى ما رأى من رؤى , فعلاما كل هذا الصياح والعويل حقآ هي الغيرة على الدين والمجتمع والخوف على الاجيال كما إدعى العندي هزالدين ؟؟؟ لا أعتقد ذلك فوراء ....... ماوراءها والمدهش في هذا التنادي البكائي على القيم والمثل ان العندي هزالدين ربماأوحى او هو كذلك يوحي لك بأننا مازلنا في محطة الانقاذ القديمة . الزمن أتغير يا هولاكو الهندي الزمن صار للأحرار معتقدآ وفكرة لا المحبوسين داخل ذواتهم التي تصير لهم الباطل حق؟؟؟بعد الامس اليوم لا تنادي للوراء , أفق من سباتك الموات وقل ما عندك بالصوت الفكرة دع النوم والارتكان الى القائد المفدى وانظر حولك ستجد الشمس اشرقت وما زال الضياء يتمدد انتهى زمن ان اغلقواهذه , يا أيها الفاضل العفيف , ما تنفيه في مضمون الرواية التي لفت الانتباه لها هو الواقع كما رأيته وتنكره في العلن وتخاف ان يطل يوم يكشف المستور وقد دنا زمن الخلاص... دع الهرولة بين الصياح والحسد وقل وافصح ولك الخيار
|
|
|
|
|
|