|
|
 مظاهر للنقاش علنآ...!!!
|
نحن أهل الاغتراب بهذه النواحي من الكرة الارضية نعاني من افرازات توصيف اطلق علينا, بعض
الدلائل تشير عليه يقول الاخوة أهل هذه البلاد ان الزول كما يحلو لهم كسول فهو لا يؤدي العمل بهمة ونشاط كالأخرين وتحكى في ذلك الحكايات السؤال والحكاية.
الحكاية 1 من الاف ما يحكي ان السوداني عندما يصحو من النوم يحتاج ان يرتاح . سوداني قدمت زوجته وهو داخل البيت عشان ما يقوم يفتح ليها الباب قال ليها ارجع انتي طالق .السوداني يلبس الجلباب فيهو جيبين عشان ما يشوف عدلتها من قلبتها...وهكذا
السؤال :- هل الانسان السوداني كسول؟؟؟
أخرى... نوصف كذلك بأننا مجادلون من الدرجة الاولى ومطاولون في الاجابة ببساطة الزول فيلسوف ويحب يحكي كتير(نقة) دون فائدة ,متلازمة الكسل الفلسفة هي حسب رأي الكثيرين والحكايا ان مسلسل رمضاني شهير لا يمكن ان يمر دون التطرق لهذه الناحية آآآآي
السؤال :_ هل نحن كذلك ؟؟؟
أخرى ... ظهر اخيرآ رفض من بعض اصحاب الاملاك بالايجار للسوداني بحجة ان السوداني كثير الزوار ودائمآ في استقبال وتوديع وضيوف على طول الخط مما يزعج السكان وونستو( نقتو) في الشارع اكتر من البيت وشاغل الممر على طول .
هل هذه الصفات سالبة في حياتنا ام ايجابية وهل هي حقيقية أصلآ وهل وهل أسئلة مطروحة للاستفادة والتقييم ونحن حتى الان امام السلبيات الايجابية وبعدين ندخل في السلبيات السلبيات السالبة. لكم التحية.
|
|
 
|
|
|
|
الرفاعي عبدالعاطي حجر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست