هل حقا تبكون دارفور و أهلها أم .... هذه دموع تماسيح

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 12:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-29-2005, 11:33 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل حقا تبكون دارفور و أهلها أم .... هذه دموع تماسيح


    عندما نستنكر صمت بني وطننا تجاه محرقة دارفور التي لم تبقي و لا تذر , فندلف في محرمات الأتهام لهم ... لأن ما نراه منهم لا يقل عن التواطؤ مع القاتل , نجابه سريعا بردود حفظناها عن ظهر قلب من أمثال:
    ستضر قضيتك بمثل هذا التعميم.
    هناك الكثير من الشماليين " الجلابة" يؤيدون قضية دارفور .. لكنك ستفقد تأييدهم بهذه الطريقة.
    نعم لكم مطالب و لكن ليس السلاح أو العتف اللفظي هي طريقة المطالبة " أي خليك زي ما عودتنا ... خنوع و مسكين".
    و و و
    ....
    و الموت يحصدنا بمئات الالاف ... و هم لا يحركون ساكنا
    و يملأ أهلنا المخيمات بالملايين .... و هم لا يحركون ساكنا.
    لكنهم سرعان ما ينتفضون .. و يولولون عندما يمد لنا الغير .. غريب الدين و الوجه و اللسان يد المساعدة و يقف معنا لنصرتنا ... هنا يملأون الدنيا صياحا و ضجيجا ... أستنكارا لقبولنا أن .. نحيا ليوم آخر ... و نأمل في العودة لديارنا المحروقة لنبدأ الحياة من جديد.
    و قد أنتفض أحدهم ليكتب مقالا مستنكرا لأن هناك أنسان دعته أنسانيته ليهب لنجدة دارفور:

    Quote:
    ازمة دارفور و توصيات هرتزل بقلم صلاح الدين حمزة الحسن-لاهاى - هولندا
    سودانيزاونلاين.كوم
    sudaneseonline.com
    5/25/2005 5:41 م
    ازمة دارفوروتوصيات هرتزل
    نشر موقع BBC على الانترنت خبراً يفيد بنجاح حملة دارفور على الانترنت والتى تدعو لجمع التبرعات لما اسمتهم " ضحايا دارفور " حيث تمكنت الحملة من جمع مايفوق مليون جنيه استرلينى عبر الانترنت فى وقت قصير للغاية , كما ذكر الموقع ان العديد من التبرعات قد تدفقت بعد ثوان من اذاعة مناشدة من مشاهير يهود لتسليط الضوء على ما اسموه " ماساة السودانيين الافارقة الذين ارغموا على مغادرة منازلهم بواسطة الحكومة والمليشيات العربية "

    لقد قامت العديد من الجهات المعادية باستخدام الانترنت فى الحملة ضد السودان فى قضية دارفور والتى تم تضخيمها بواسطة الاعلام الالكترونى , ففى موقع الخدمات العالمية لليهود الامريكان AJWS تم توجيه جميع زوار الموقع لارسال رسائل بالبريد الالكترونى لنواب الكنغرس الامريكى للضغط على السودان, و حثوا كل اليهود باتخاذ اجراء و ذلك بالتبرع او بارسال رسائل بريدية الكترونية وكان عنوان الحملة اليهودية ( Take Action ) .

    وجه الموقع اليهودى الامريكى جميع المنظمات اليهودية والافراد باثارة موضوع دارفور فى مواقعهم الالكترونية و ذلك بغرض تضليل الراى العام العالمى وهو الاسلوب الذى ينتهجه الصهاينة دائماً فى حربهم ضد العرب و المسلمين , هنا اشير الى ما ذكره العقيد (م) محمد محجوب حضرة فى كتابه " الصهيونية والامن العالمى " صفحة " 50 " , ان مؤسس و راعى الصهيونية العالمية هرتزل قال " الصياح هو كل شيئ حقاً . ان الصوت العالى شأناً كبيراً , الصياح المتواصل تعاقد مأثور , وليس تاريخ البشر سوى قطعة السلاح وجعجعة الرأى الزاحف . عليكم ان تصيجوا وتصيحوا " , الآن تاكدت اهمية ما ذكره سعادة العقيد فما يحدث فى دارفور الآن هو عبارة عن تنفيذ وصية و نصيحة هرتزل التى اطلقها قبل عدة سنين فالفضائيات الغربية والانترنت الان تقوم بعملها وتنفذ توصبات زعيمها , لذلك علينا ان نعلم ان هذه الحملة المضللة ليست جديدة على منهاج بنى صهيون بل انها تطورت بتطور وسائل الاعلام و هو الامر الذى يجب علينا تدبره وذلك باهمية مقابلة الصهاينة بنفس سلاحهم اى باستخدام سلاح الاعلام الالكترونى فلا بد من دعم الجهة المناط بها القيام بهذا الامر و هى قطاع الاعلام والاعلاميين ويبدأ هذا بازالة ازمة الوعى التقنى فى القطاع الاعلامى ثم دعم الدولة لهذا القطاع ليقوم بالدور المطلوب منه , فعدم الاهتمام بهذا القطاع و تطويره هو السبب الاساسى فى عدم قدرتنا على مواجهة الحملة الاعلامية العالمية الشرسة علينا , و خير تعبير عن حال هذا القطاع ما جاد به خيال و ريشة الفنان المبدع حامد عطا فى تصويره بالكاراكاتير فى صحيفة الرأى العام بتاريخ 21/6/2004 , حيث صور الاعلام المحلى بعربة " كارو " يجرها " حمار " مقابل الهجمات الاعلامية الاجنبية الشرسة على البلاد .

    لقد نجحت الحملة الصهيونية على الانترنت باسم قضية دارفور و ذلك لأن الصهاينة عرفوا كيف يستفيدوا من هذه التقنية وقد ذكر احد الزعماء اليهود الذين يقودون حملات الترويج فى الانترنت ضد السودان " ان الحملة على الانترنت قدمت مساعدة ضخمة " كما ذكر " ان التبرع الواحد قد يكون كافياً لاعاشة خمسة عائلات لمدة شهرين " .

    يجب علينا ان نعلم ان الغرض الاساسى من وراء هذه الحملة ليس كما يزعمون اغاثة المتضررين بل هو العمل على التدخل فى البلاد .

    سيكون الاعلام الالكترونى هو البديل الفعلى للاعلام التقليدى مما يجعل المهة صعبة بالنسبة لاجهزة الاعلام المحلية وذلك فى الزامها بضرورة التعامل مع العصر الرقمى بالصورة المطلوبة , لذلك يجب علينا وضع تحديات الاعلام الالكترونى امام اعيننا و العمل على مواجهتها والتغلب عليها .

    صلاح الدين حمزة الحسن

    لاهاى - هولندا



    و لم يدع أحد أبناء دارفور البررة هذا الهراء يمر بدون تعقيب .. و رد عليه
    و لنري ماذا كان رده.
                  

05-29-2005, 11:38 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل حقا تبكون دارفور و أهلها أم .... هذه دموع تماسيح (Re: Mohamed Suleiman)

    و رد الأخ عبالدرحمن صديق أبو حبو علي هذا ال ... صلاح الدين
    فكتب:
    Quote: تعقيب على مقال... ازمة دارفور وتوصيات هرتزل بقلم عبدالرحمن صديق أبوحبو
    سودانيزاونلاين.كوم
    sudaneseonline.com
    5/29/2005 4:32 م


    نشر صلاح الدين حمزة الحسن من لاهاي مقالا بعنوان (ازمة دارفور وتوصيات هرتزل) يتحدث فيه عن الدعم التي وجهته الصهيونية لدارفور وكيف تدفقت الاموال ففي وقت وجيز جمع ما يفوق مليون جنيه استرليني لمساعدة ما اسموه " ضحايا دارفور" واشار الى ان الكثير من الجهات المعادية استخدمت الانترنت في الحملة ضد السودان. ويدعو في مقاله الى الاستفادة من الاعلام الالكتروني لمواجهة تحدياته والتغلب عليها.
    للكاتب مقال سابق تحدث فيه ايضا عن الاعلام الالكتروني والاعلام التقليدي. في ذلك المقال دعوة للحكومة ايضا للاستفادة من الفضاء الالكتروني لمواجهة الحملة عليها. ولما كنت قد اطلعت على ذلك المقال فقد حاورته في بعض النقاط واهمها ان الحكومة غير صادقة في تعاملها مع المواطنيين وضربت له مثلا بحالة دارفور كيف ان الحكومة انكرت في البدء وجود مشكلة في دارفور وان الاستاذ سبدرات قال ان اللاجئين الذين تصورهم وكالات الانباء ليسوا من دارفور وانما من رواندي وبروندي ثم انتقلت الحكومة للقول بان ما يحدث هو تحرك لصوص ليس الا ثم عادت لتقول هو صراع على الموارد واخيرا اعترفت الحكومة ان المشكلة سياسية ولا يمكن حلها عسكريا وقلت له ان جوالا مزودا بكاميرا يمكن ان ينقل من موقع الحدث صورا حية تكذب كل اعلام الحكومة وبياناتها. ومما قلته له ان اي باحث صادق مع نفسه سيجد انه ينقل اكاذيب الحكومة ويكون مروجا لها. لعل مقالي الذي ارسلته الى عنوانه البريدي اثار شهيته فخرج الينا بمقال ليوضح دعم الصهاينة لقضية دارفور.

    يبدو ان العلاقة مع اسرائيل موضوعا حساسا في السودان، ففي خلال العقود الماضية ظللنا نسمع باستمرار ان قرنق لديه علاقة باسرائيل وانه زارها يوم كذا والتقى بفلان وعلان. ولكن قبل بضع اشهر تحدى د. قرنق عبر قناة الجزيرة ان يثبت اي شخص هذه العلاقة. التحدي مرفوع للسيد صلاح الدين حمزة الحسن ايضا بعد ان صمتت الانقاذ.
    ان مشكلة العرب مع اسرائيل انها احتلت ارضا عربية ومارست الاضطهاد والقتل تجاه الشعب الفلسطيني. ولكن وصل الفلسطينيون والعرب الى اتفاقات مع اسرائيل. فالوفود المصرية تحط في اسرائيل والعلم الاسرائيلي يرفرف عاليا خفاقا في القاهرة وعمان والمغرب وموريتانيا ومسقط وقطر والليبيون قد حجوا الى بيت المقدس وهنالك مكاتب تمثيل تجاري بين بعض البلاد العربية واسرائيل بل ان القيادة الفلسطينية تجلس في غرفة واحدة للونسة والاكل والشرب مع القيادة الاسرائيلية. لماذا اذن نحن السودانيون فلسطينيون اكثر من الفلسطينين وعرب اكثر من العرب انفسهم؟ انها بلا شك التبعية والاحساس بالدونية الذي تمتليء به دواخل الكثير من مثقفى البلاد الذين يحسبون انهم ينتمون الى امة غير السودان. امثال هؤلاء يقودون الحراك السياسي والثقافي جاعلين من السودان ذيلا لغيره. تباشير النهاية لامثال هؤلاء ليست ببعيدة ولا اشك ان حركات الهامش القادمة للسلطة سترفع عنا حالة الذيلية هذه فنختار علاقاتنا بحريتنا وحسب منافعنا.
    ان الصهاينة الذين تقاطروا ودفعوا من حر مالهم مليون جنيه استرليني لدفع بلاء عن انسان بغض النظر عن ملته او سحنته فانهم خير من امثال السيد صلاح الدين حمزة الحسن، الذي لا يرفع بلاءا عن نازحين مهمشين ولا يترك نعمة الله تنزل عليهم. فهو يتمثل القول (ان لم تنفع فضر). لقد دفع الصهاينة لدرء المصائب التي ألمت باهل دارفور بعد ان قصفت الحكومة قرى آمنة لم يسمع اهلها بالتمرد ولا يعرفون من اي جهة انحدروا. ما مارسته حكومة السودان اسوأ مما تمارسه اسرائيل، فاسرائيل لا تقتل مواطنيها اليهود او غيرهم ولكنها تستهدف بصورة ظالمة الفلسطينين. حينما نحاول ان نشرح لامثال هذا المثقف ما دار في دارفور نجد اننا نحادث قوما صما بكما عميا فهم لا يفقهون. فلو كان اهل الحكم من جهة الغرب ومارسوا تقتيلا في اهل الوسط او الشمال لاحس يومها امثال هؤلاء بحرارة الحريق وظلم الوطن. ان مما يؤسف له ان يكون محرك امثال مثقفنا هذا الضغن الجهوي فهو يستكثر على مشردي دارفور ان يجدوا دعما سواء اكان غذائيا او ماديا او سياسيا من الصهاينة في وقت تقذفهم الانتنوف بالقنابل ويطاردهم الجنجويد والمليشيات الشبه حكومية لا لجريرة غير ان بعض ابناء الاقليم قد تمردوا. السيد صلاح الدين حمزة الحسن يرى الدعم الاسرائيلي للمشردين فيصرخ جاء النمر جاء النمر ولكنه لا ينبس بكلمة تجاه الدعم السوداني لدولة اسرائيل. لقد تعاون النميري وعمر محمد الطيب والفاتح عروة ورفاقه في دعم دولة اسرائيل بمئات الآلاف من الفلاشا لتقوية بنيتها السكانية. ايهما احق بالادانة نازح مشرد جائع تطارده دولته فيتلقى لقمة من اسرائيلي ام دولة تبسط قدرتها لدعم اسرائيل؟ حرام على اهل دارفور ان يتلقوا ما يعينهم على البقاء على قيد الحياة امام جبروت الدولة وحلال على بعض ابناء الوسط والشمال ان يدعموا اسرائيل. ان الفاتح عروة ، ضابط الامن السابق، الآن يتبوأ ارفع منصب اممي ممثلا لحكومة الانقاذ مكافأة له على مواقفه في تهريب الفلاشا. اليس في البلاد من هو أكفأ ديبلوماسيا منه لنيل هذا المنصب؟ وعمر محمد الطيب قد بسط له السجاد الاحمر واستقبلته الانقاذ استقبال الفاتحين يوم عاد.
    يقول البروفسير حسن مكي ان السودان مقسم حسب المواطنة الى اربع:
    درجة اولى: ابن الوسط والشمال.
    ودرجة ثانية: الغرباوي.
    ودرجة ثالثة: ابناء غرب افريقيا العابرين للحج.
    ورابعة: الجنوبي

    قتل اكثر من مائة الف وتشرد اكثر من 2 مليون واحرقت الاف القرى كل ذلك لم يسقط دمعة من عيني صلاح الدين حمزة الحسن بل ولم يرفع قلمه معزيا او مواسيا او مترحما ولكن هاهو يمتطى الفضاء الايسبيري ليحدثنا عن دعم اليهود. ان مشاعر اليهود صارت ارق حين شاهدوا وسمعوا ما يدور في دارفور ولكن لم تحرك الكارثة في نفس صلاح الدين حمزة الحسن الا البحث في المواقع الالكترونية ليرى اهتمام العالم المعادي للانقاذ بجحيم دارفور. ربما لو ماتت كلاب ضالة بهذا العدد لاثارت شفقته.

    السيد صلاح الدين حمزة الحسن مقيم بهولندا والمعروف ان هولندا يكثر فيها التواجد الاسرائيلي بتواجده هنالك فانه يدعم اليهود حيث ما ذهب، الى مطعم او مشفى او امتطى سيارة. الاحرى بمثله ان يعالج التناقض الذي يعيشه ويمارسه.

    يقول السيد صلاح الدين حمزة الحسن ان الغرض الاساسي من وراء حملة دعم دارفور هو التدخل في البلاد. لا عجب ان مثله لا يدرك ان التدخل في شئون بلادنا صار يتم في وضح النهار ولا يحتاج الى مبررات ومؤامرات، المخابرات الاميركية جاست خلال الديار. انه لا يعلم ان دولة صغيرة مثل يوغندا لديها جيش يجوب جنوب السودان منذ اكثر من عام بحثا عن عملاء الانقاذ اعضاء جيش الرب؟ وهل سمع بجبال النوبة؟ وهل سمع بحلايب وشلاتين؟

    لعل كثرة ما يكتبه صلاح الدين حمزة الحسن هذه الايام عن الاعلام الالكتروني يجعلني احس بان الرجل على اعتاب العودة ويريد ان يحجز له مقعدا وظيفيا مريحا في زمن لم تعد فيه الكفاءة مقاسا للتوظيف.

    عبدالرحمن صديق أبوحبو
    [email protected]













    المقالين منقولان من موقع سودانيزأونلاين
                  

05-30-2005, 00:58 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48789

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل حقا تبكون دارفور و أهلها أم .... هذه دموع تماسيح (Re: Mohamed Suleiman)

    عزيزي محمد سليمان،

    تحية المودة والإعزاز

    والله تعجبني بإصرارك على رفع قضية دارفور بشتى الطرق حتى لو كانت خشنة، فبعضنا نيام لا يصحو إلا بالخشن من الكلام.. وأنا على يقين من محبتك لإخوانك السودانيين والدليل على ذلك أنك تلومهم وأهلنا يقولون "الما دارك ما لامك"..

    الله يديك العافية يا كوفي عنان..

    وربنا يقدرنا على الخروج من خانة العاجز إلى خانة القادر على التغيير.. اللهم هذا حالنا ظاهر بين يديك، وهذا ضعفنا لا يخفى عليك، فعاملنا بالإحسان إذ الفضل منك وإليك ولا تكلنا إلى أنفسنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا..

    أرجو من الذين يضيقون بالخشونة أن يتذكروا الناس المساكين الذين يحصدهم الجوع والعطش والأمراض إذا لم تحصدهم أسلحة الحكومة وجنجويدها.. والساكت على الظلم ظالم..

    ولك الشكر..
    ياسر
                  

05-30-2005, 03:43 AM

محمدين محمد اسحق
<aمحمدين محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 04-12-2005
مجموع المشاركات: 9813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل حقا تبكون دارفور و أهلها أم .... هذه دموع تماسيح (Re: Yasir Elsharif)

    اخي محد سليمان ..لك التحية العطرة..

    اخي ياسر الشريف ..احيك علي هذه الكلمات الواعية...
    Quote: والله تعجبني بإصرارك على رفع قضية دارفور بشتى الطرق حتى لو كانت خشنة، فبعضنا نيام لا يصحو إلا بالخشن من الكلام.. وأنا على يقين من محبتك لإخوانك السودانيين والدليل على ذلك أنك تلومهم وأهلنا يقولون "الما دارك ما لامك"..


    ما تقوم به اخي محمد سليمان هو قمة الاحساس بالمسئولية... هم يريدون منك ان تري كل شئ باعينهم ..تتكلم بلغتهم ...تغني باغانيهم ...تتباهي بتاريخهم وابطالهم ..حتي احساسك بالالم يجب الا يكون جارحأ لهم ....كل شئ يجب ان يكون عبر عدسة عيونهم ..حتي وان كانت اعينأ لا تري...
                  

05-30-2005, 05:13 AM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل حقا تبكون دارفور و أهلها أم .... هذه دموع تماسيح (Re: محمدين محمد اسحق)


    الأخ ياسر الشريف
    لك التحية و الأحترام
    و كما عهدناك دائما مع الحق.
    و شكرا علي كلماتك الطيبة.
    الأخ محمدين محمد أسحق .. أخي في النضال و الكفاح
    لك التحية و التقدير
    بالأمس رأيت في التلفاز كيف أخذ أهلنا في المعسكرات زمام المبادرة في تبني قضيتهم.
    و قد كان كوفي عنان ملتحما معهم.
    دارفور ستنهض أقوي من قبل بفضل أهلنا هؤلاء. فهم كلهم عزيمة و أصرار علي لأنتزاع حقوقهم من الظالمين أينما كانوا.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de