|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
منوت اجلس إلى النهر اسند جذعك إلى جذع النخلة بُث أشجانك في آذان الأمواج اجعل دمعك يختلط برذاذ الأصيل اكتب على رمل الشاطئ أنك تحبها اقسم بتراب تلك الناحية أنها لك دون الناس اجعلها قسما منك تحسسها ، داعبها لا تدعها تفلت منك اشعل نيران غضبها فتّت ذرات حنينها امطرها تحنانا وقبل اجعلها عطرك وطوق نجاتك والفئ والظل والثمر والهواء الذي تتنفس سيعذبك الشوق إن لم تفعل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
العاشق السرمدي /منوت الليموني { ليمنوت}
في مرة تجاورنا في ركشة ضجت الشوارع بالفرح يومها { ليك هللوا البابين وفرحت شبابيكنا } والمحال........
كنت التقيتك حالمآ والحلم صحو لا خيال.......
هذا أوانك فانتفض وإستغفر الفل المعذب لحظة قبل حقول البرتقال......
ياصديقي العاشق قم وإستفق رتل قوافيك انتصارآ وأقترف - وكم اقترفت مطولآ - عشق الجمال.......
والمحال..........
الف مبروك لك ومليون مبروك للشامية
وللشاميات حلويات وبنات أحلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
يا أباها ، تلكم الليمونية ساندرا ،
جاييك .. جاييك ، يا حبيب ..
هي ليست شاميه ، و لكنها تتدثر بدفء الشوام !!!
و الركشه بما استصحبها من فرحٍ عمّ الشوارع و الأزقة الجنوبية للخرطوم ، نقشٌ على مسرح الفضاء المنوتي الباحث عن امرأةٍ توازي ما ( نحلم به ) ، برغم ظلامات المحال ، و استطالات الصمتِ المغبّشِ للرؤى الرامية إلى غدٍ أجمل !!!
راجع ليك قريب .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
" ... للقرى أن تشتهي حالَ المدائن .. للمدائنِ كي تعادلَ ما تُجنُّ به القرى ، أن تستحي من زيفِ لهجتها .. و تعيدَ مفردةَ العفافِ إلى قبيحِ لغاتها .. و لنا مثابرةُ النِّمالِ .. تماسكُ الأرضِ .. و تاريخُ الرِّياح ... "
( محمد عبد القادر محمد خير ، أواسط الثمانينات )
_____________________
و يظلُ الذي بين النهرِ و ضفتيه ( ضفافه ) سرّاً يعيه المجالدون !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
خضر حسين ، يا مُدخِلَ ( العفاريت ) من نوافذَ لا تحلم أو تتوقع غير الاستعاذه !!!
( كذبَ المُنجمونَ ، و لو صدقوا ...!!! ) . و أنتَ سيدُ البسمله ..
دعني أحدثكَ حديثَ القلبِ للقلب ..
* قُلتُ : " ... أكادُ أن أصرخَ ... " و لم أقل : " ... أجزمُ بالصراخِ !!! ... " .
و جاييييييييييييييييييك ، و آخرين
____________
لَكم أنتِ مُنعشةٌ لخيالِ الأحبةِ يا امرأةً نخله !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
قلت تكاد يامنوت ( والحالة لقيتا)
لاأدري ومتي ستصرخ يامنوت أن لم يكن الان ( هسي ) كثيرون ياصديقي ضاعو في الدروب وأنت كنت علي وشك تلك الدروب . أذن فلتحتفل كما شاء لك من الاحتفالات وسنكون جمهور المباركين ونشيل الصيوان والضيوف علي الروسين وسنغني لك أغاني البنات كلها ( الليلة ساير ياود القبائل أنتهاءاً بحننو ناس أمو جوا الليلة ) الحياة ياصديقي تستحق أكثر من ذلك الحياة يامنوت جميلة . لي أربعون خريفاً أبحث عن تلك النخلة . سأعود فقط الننتهي من هؤلاء العفاريت المساخيت .
حميد بقول
تشبه العيد في بلدنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكادُ أصرخُ بأنني وجدتها ، تلكم المرأة النخله !!! (Re: منوت)
|
" ... لي أربعون خريفاً أبحثُ عن تلك النخلة ... " .
يا خضر ، يا ود عمي حسين خليل ، تعالَ نتقاسم هذه الحالة ( البحثوتساؤلية ) !!! ( البحث ) و ( التساؤل ) .
" و أسألُ عنكِ ، و أسألُ عنكِ ، لا هدأت جراحُ العُمرِ ، لا في رحلةِ السنواتِ ماتت جذوةُ الشوقِ العنيدِ ... " ( الشاعر الليموني الحميم ، محمد سعد دياب )
_____________
و ما زال الصراخُ يراوح مكانه ، با امرأةً تنتاشُ أغلى الأمنيات !!!
| |
|
|
|
|
|
|
|