من هم الطابور الخامس في نظر اهل الحكم؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 00:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2005, 07:16 AM

saif massad ali
<asaif massad ali
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 19127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من هم الطابور الخامس في نظر اهل الحكم؟

    من هم الطابور الخامس في نظر اهل الحكم؟
    كثر حديث اهل الحكم عن اعداء السلام والطابور الخامس عقب احداث الشغب التي تلت موت جون قرنق, تحدثوا عن تمسك المؤتمر الوطني باتفاقية السلام وكذالك الحركة الشعبية ولم يذكروا الاخرين هل ياتري اعضاء التجمع هم الطابور الخامس؟
                  

08-12-2005, 09:04 AM

Mohamed Elboshra

تاريخ التسجيل: 08-04-2003
مجموع المشاركات: 816

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هم الطابور الخامس في نظر اهل الحكم؟ (Re: saif massad ali)

    الأخ سيف مساعد
    ليك مدة غائب من المنبر حمدالله على السلامة
    المتربصين بالسلا من ضمن تعبيرات قواميسهم المليئة بالعجائب وهم أكيد بيقصده الترابي وجماعته ولكن مالفت انتباهي هو دعوة كل الفعاليات السياسية لتهدئة الأمور ودرء الفتنة وعلى رأس هؤلاء الحركة التي دعت الجماهير للتروي والهدوء وكان الوضع حسب إعلام الحكومة (الإيحائي)أن مثيري الشغب يوم الإثنين هم أعضاء الحركة وبنفس المنطق فإن حملات الإنتقام يوم الثلاثاء وما تلاهاهي عضوية المؤتمر الوطني (مش كل القبائل بايعت ونصيبهم 52% في السلطة والثروة )ورغم ذلك لم يفتح الله على أعضاء المؤتمر بكلمة لإدانة ماحدث أو تهدئة جماهير المؤتمر الوطني على إفتراض أن أهل السودان اما حركة/جنوبيون أو مؤتمر /شماليون
    ولكن الحكومة في تلك الحالة هي الحيكومة وليست المؤتمر الوطني وليخرج علينا نافع ومعتمد الخرطوم بموال المتربصين بالسلام
    وأهي كلمة تفوت وناس تموت وناس تنضرب بالنبوت

    ولك تحياتي
    ودالبشرى
                  

08-12-2005, 09:31 AM

saif massad ali
<asaif massad ali
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 19127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هم الطابور الخامس في نظر اهل الحكم؟ (Re: Mohamed Elboshra)

    اخي ود البشري ليك التحايا
    الغريب في الامر ان اهل المؤتمر الوطني في المساجد دعو الناس للجهاد , وفي ذات الوقت يتحدثون عن التاخي الطابور الخامس و واعداء السلام . هذه الاحداث اثبتت للعالم بان هذه الحكومة غير قادرة علي حماية المواطن وامنه, والسؤال اين كانت وزارة الداخلية طيلة الفترة الصباحية
                  

08-12-2005, 10:03 AM

Mohamed Elboshra

تاريخ التسجيل: 08-04-2003
مجموع المشاركات: 816

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هم الطابور الخامس في نظر اهل الحكم؟ (Re: saif massad ali)

    الأخ سيف
    علي اسماعيل العتباني يجيب على سؤالك بطريقة مقززة




    المصدر:http://www.rayaam.net/articles/article1.htm


    .. لعلنا في هذا المقال رأينا أن نناقش ما حدث في الاثنين الأسود وتداعياته التي عكست كآبة الذين صنعوا الحدث سواء بالتصريحات الموهومة التي لا تستند إلى حقائق علمية أو موضوعية أو أولئك الذين شككوا فيه أو الذين استثمروا الحديث ببث الاشاعات هادفين إلى زلزلة المجتمع والدولة حتى يقطعوا الطريق أمام خط السلام الاجتماعي والسياسي الذي بدأ يسلك في خطوات واضحة نحو الوحدة والالتئام والانسجام في السودان.

    ومن المعلوم للسودانيين انه بعد التوقيع على إتفاقية السلام وبروتوكولاتها الستة برزت قوى خارجية واقليمية وداخلية رافضة لمشروع السلام هذا وبالكيفية التي أتت به ورافضة للتغيير الذي يمكن أن يحدثه باسلوبه الثوري ومضمونه التقدمي.. ولقد سجل الفكر القرآني والثقافة الاسلامية مواقف هذه الفرق والاحزاب الرافضة للتغيير والمعادية للتقدم ورصد وادان اساليبها في العمل وحدد ملامحها وصفاتها النفسية والفكرية والتنظيمية.. ولعل أوضح مانعاه القرآن الكريم على هؤلاء هو الاستسلام الآلى لما يتوارثونه من فكر أو سلوك ثم الاحتجاج بهذا الميراث الذي لم تمحصه عقولهم على كل جديد يصطدمون به أو يصطدم بهم وهكذا تبقى حججهم تقليدية واعتذاراً ساذجاً يرفعها الرافضون للتغيير في وجه المجددين وفي مواجهة الساعين اليهم بالحق والحقيقة وبالسلام الاجتماعي وإبراز التوحد وإقامة فواصل الوحدة الوطنية وفي السياسة هناك لعبة قديمة تسمى (خلط الأوراق) يلجأ إليها الرافضون للتغيير للتمويه على الآخرين وخداعهم أو لستر قصورهم الفكري وعجزهم عن مواجهة حقائق العصر الذي تجاوز قناعاتهم وتخطى انتماءاتهم وطموحاتهم الذاتية بحيث تقوم اللعبة على حشد وترتيب نتائج زائفة على مقدمات قد يكون يسيرها صحيح وغالبها خطأ وتشويه بعض الحقائق وإخفاء البعض الآخر وتحريف الكلم عن مواضعه لتكون النتيجة مسخ المعاني المقصودة.. أو أن يتخذوا منهج التناول الجزئي للقضايا متجاوزين المعطيات الاجتماعية القائمة والمصالح المرسلة للعباد وضمانات السلام والسلامة في المجتمع وكلها أمور تتعارض مع انانية المعارضين للتغيير حتى يستروا قبح العقل بأن يختاروا بعض الجزئيات التي لا تتعارض مع مصالحهم ويلهثون وراءها ويثيرون ضجة من حولها يخدعون الناس بها.

    ولعل كل القوى الرافضة للتغيير وهي تدافع عن مواقعها لا تتورع عن الافتئات على القوى الصاعدة التي تتقدم في إصرار لتحتل هذه المواقع . وفي حرب الدعاية الضيقة والحاقدة التي تشنها ضد حركة التقدم وضد الارهاصات الثورية وضد السلم والسلام الاجتماعي يكون لكل من الكذب والاختلاف والاشاعات والتشكيك دور رئيسي.

    ونحن نؤمن بأنه ليس لنفس أن تموت إلا بإذن الله سبحانه وتعالى كتاباً مؤجلا. ولكن معرفة الحدث وتفسيره والاتعاظ به وتنزيله في حوار ونقاش هو الذي سيثبت دلالاته وهو الذي سيسهل على الناس استنباط دروسه.

    وإذا كان المثل الشعبي يقول إن (الحرامي في رأسه ريشه) فلذلك دعونا نبدأ بفرضية خصوصاً بعد أن رأينا وعشنا ما حدث في يوم الاثنين الأسود وماتلاه من تدمير للممتلكات العامة والخاصة وانتهاك للعروض وقتل للنفس التي حرم الله وإنفلات للأمن ونهب الممتلكات.

    ونقول إن هذا حدث رغم أن كل الناس كانوا يعلمون أن الشهيد الدكتور جون قرنق النائب الاول لرئيس الجمهورية مات في ظروف غامضة ليس للحكومة السودانية يد فيها وليس لها مصلحة تترتب عليها .. كما انه لم يكن داخل طائرة سودانية ولم تكن الحكومة السودانية على علم بمواعيده وجدول أعماله في تلك الزيارة المشئومة بل أن السفارة السودانية في كمبالا كانت مغيبة تماماً عن تحركات النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول د. جون قرنق ولم تكن حاضرة لا في استقباله أو وداعه .. وكل ما تم في أمر الزيارة الغامضة كان تدبيراً وتخطيطاً بين الدكتور جون قرنق والحكومة اليوغندية وغيبت الحكومة السودانية تماماً عن ذلك رغم أن في ذلك إنتقاصاً لمكانتها ولمسؤولياتها ولهيبتها إلا أن الحكومة السودانية لحرصها على ملف السلام وحرصها على أن يستقر هذا الملف كانت تتعامل مع الدكتور جون قرنق بطريقة إستثنائية وفي ذلك تعزيز لروابط الثقة والتعاون بين الطرفين بداهة والاستثناء في ذلك لأننا نعلم أن الحكومة السودانية رفضت من قبل لمساعد رئيس الجمهورية السيد مبارك الفاضل السفر للولايات المتحدة وأن أزمة سفره تلك أدت إلى الاستغناء عن خدماته وإقالته كمساعد لرئيس الجمهورية.

    ولكن في أمر الدكتور الشهيد جون قرنق ولأنه جاء على أعتاب تحول سياسي كبير ما كان يمكن للحكومة أن تصارعه أو تمنعه وتقاومه وإنما كان لها أن تنزل على رأيه عندما صرح أنه ينوي الذهاب إلى يوغندا من أجل وداع أصدقائه فيها ولم يحدد جدول زياراته أو مواعيدها ورغم ذلك تم عرض الطائرة الرئاسية السودانية عليه ولكنه أصر على ركوب طائرته الخاصة.

    ودعونا الآن نقلب القضية ونقول ماذا كان سيحدث لو استشهد النائب الأول الشهيد جون قرنق على طائرة رئاسية سودانية بذات الطريقة التي استشهد فيها النائب الأول السابق الشهيد المشير الزبير محمد صالح أو الشهيد ابراهيم شمس الدين أو احمد الرضي جابر وأبو قصيصة وفي سماء السودان؟ من المؤكد أننا يجب أن ننظر إلى ما حدث في يوم الاثنين الأسود ونضربه في مائة حيث كانت ستحترق الخرطوم على بكرة أبيها لأن كل هذه القوى التي ملأها اليساريون بثقافة الحقد والكراهية والهدم كانت ستخرج وستدمر خصوصاً وأن هذه القوى ولمدة عشرين عاماً أدمنت الهدم تحت ستار التحرير وأدمنت التدمير تحت ستار المظلومية ولذلك فإن كثيراً من الجماهير التي خرجت كانت مدربة على القتال وعلى الحريق والتدمير.. ونحن لا نلومهم على ذلك لأننا نعلم أن (تجييش الاطفال والصغار) قضية يعاني منها العالم لأن كثيراً من الذين خرجوا في مواكب الاثنين كانوا جنوداً منذ صغرهم ولم يتعلموا شيئاً غير لغة سفك الدماء والهدم كما أنهم شحنوا من قبل اليساريين واللادينيين بشحنات قوية عن وثبة الجنوب وعن حكم المهمشين وعن أنهم يستطيعون تغيير الدنيا ولعل هذا ما عناه المرحوم عباس محمود العقاد حينما تحدث عن المباديء الهدامة وكيف أنها تمثل أفيون الشعوب في رده على شعر الاشتراكية الماركسية (الدين أفيون الشعوب) لأنها تعبيء الدهماء وتقول لهم إنهم يستطيعون تغيير الواقع بقفزات في الظلام وأنها تعدهم الأماني والسلطة وهم لا يملكون شيئاً لبناء القدرات ولا يعرفون كيف تدار الأمور فلذلك ما حدث بالأمس كان نتيجة منطقية لتربية أمس الأول .

    ولكن لنعود ونحاور المجموعة الشمالية التي جاءت لتتفاوض وتتقاسم السلطة باسم كتاب السودان الجديد ونسأل هذه المجموعة :على ماذا تتفاوض ؟ .. وماذا جاءت به في كتابها ؟ وهل هذا هو السودان الجديد الذي جاءت تدعو له ؟

    إن ماحدث في الخرطوم يوم الاثنين لا يختلف عن ما حدث في كسلا من قبل وما حدث في شرق السودان وأن ذات الذين شجعوا الناس على حرق آبار البترول وأنبوب البترول وعلى إستباحة طوكر وعلى زرع الألغام وعلى قطع طريق بورتسودان وعلى نسف الاستقرار في بورتسودان هم ذات الذين جاءوا يتفاوضون على تقاسم السلطة بعد التوقيع على اتفاقية السلام .. وهم الذين يتحدثون ويعبئون الناس باسم المباديء الهدامة وباسم الشعارات البراقة الخاوية وباسم السودان الجديد.

    ولذلك نسأل هؤلاء ماذا في كتابهم ؟ ولقد أدان بعض الذين وصلوا الخرطوم ماحدث فيها ولكن هل ماحدث في الخرطوم اختلف عن ما حدث في طوكر وكسلا وبورتسودان .. فالمدنيون هم المدنيون والابرياء هم الابرياء.. والذي يدفع الثمن هو السودان.

    إن احداث يوم الاثنين الأسود مثلت فاجعة ومثلت (دفنة) لا رجعة فيها لما يسمى بكتاب السودان الجديد الذي يبشر به اليساريون رغم اننا نعتبر انفسنا من دعاة السودان الجديد الذي برزت مفاهيمه في اتفاقية نيفاشا للسلام. ولكن (مفهومية) كتاب السودان الجديد الذي تبشر بها مجموعة الفنادق التي مثلت وهيأت للحدث وهي التي مثلت العقل الذي أنتج الحدث هي ذات المجموعات التي هللت وكبرت لضرب مصنع الشفاء وهللت وكبرت لضرب انابيب البترول التي بشرت بأن كل انجازات السودان الحضارية إبتداء من مرحلة السيدين والزعيم اسماعيل الازهري وعبد الله خليل مروراً بعبود والنميري والبشير مجرد صفحات ضائعة في تاريخ السودان. وهم مَنْ بيدهم خلاص السودان وأن السودان أجهض البداية الحقيقية لمشروعهم الذي بدأ مع هاشم العطا في 19 يوليو ثم مع دعاة السودان الجديد داخل التجمع الديمقراطي.

    ولعل هذه المقدمة مهمة لنتعرف على المخطئين ومن هم المجرمون ومن هم الذين غذوا العقول بالحقد الأعمى وثقافة الكراهية والإنعزالية حتى تكون قادرة على التدمير والقتل وحتى يعودوا إلى صفوف الحكم.

    إن العناصر القاعدية التي تحركت باسم كتاب السودان الجديد معذورة لأنها لم تمارس غير الهدم والفتك والحرب في العشرين سنة الماضية.. ولذلك نقول ان التحدي الكبير الذي أمام النائب الأول لرئيس الجمهورية الجديد القائد الفريق سلفاكير ميارديت ومجموعته القيادية يدور حول كيف يمكن تحويل هذه النفوس سواء كانت شمالية أو جنوبية من الهدم إلى البناء ومن الحركة إلى الدولة.. وكيف يمكن للنائب الأول سلفاكير وقد علمنا أنه يحترم المؤسسية وأن من شعاراته تحويل النفوس من الهدم إلى البناء ولملمة الصف الجنوبي وفتح آفاق الحوار (الجنوبي- الجنوبي) وبناء المؤسسية والقدرات السياسية واعادة التأهيل الفكري والنفسي والروحي لأتباعه كيف يمكن أن يقود هذه الصفوف بعقلية البناء والعطاء والتمازج والتكاتف وكيف يمكن أن يشيع قيم التسامح والحوار.. وكيف يمكنه إعادة النازحين واعادة الاعتبار للمزرعة والمرعى بدلاً من التسكع في المدن.. وكيف يمكن إعادة الاعتبار للانتاج.. وكيف يمكن محاربة نمط ومنهجية نزلاء الفنادق ومعارضة الفنادق حتى لا يصبحوا النموذج المطلوب وحتى لا يصبح هذا المثال البغيض مثالاً لكل دعاة السودان الجديد.

    لا نريد لابناء الجنوب وابناء الشمال أن يكونوا من طبقة متكسبي مرتادي الفنادق الاجنبية والعاطلين عن العطاء والقادرين فقط على التحريض والتشكيك والتدمير.

    وهنا لابد من وقفة لنتساءل وبموضوعية وبمنطق مسئول من هو صاحب المصلحة الحقيقية في ذهاب ومقتل الشهيد جون قرنق سواء كان حادث الطائرة طبيعياً أو مدبراً ؟ وماذا يعني ذهابه بالنسبة إلى الحكومة وماذا يعني أيضاً ذهابه بالنسبة إلى معارضي إتفاق السلام سواء كانوا من أبناء الشمال أو الجنوب أو حتى القوى الاقليمية في دول الجوار ؟ إن الاجابة على ذلك واضحة وضوح الشمس للباحث عن الحقيقة ..فالحكومة ليست لها مصلحة في ذهاب رافع شعار السلام والوحدة والموقع على الاتفاق التاريخي الذي أشهد عليه العالم. إذاً من الذين لهم المصلحة الحقيقية في سقوط الطائرة الرئاسية اليوغندية التي كانت تحمل النائب الأول لرئيس الجمهورية قائد الحركة الشعبية الفريق أول الدكتور جون قرنق
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de