|
Re: معليش يا زول ماركة سودانية +تايوتا ونوكيا (Re: بلدى يا حبوب)
|
وعودة الى الشق الاخير من عنوان البوست B]نوكيا وتايوتا نجده ايضا يصب فى السلوك السودانى لاختيار السلع والمستهدف هنا العربات ماركة تايوتا وموبايل النوكيا وبصفتى فرد من الشعب السودانى الذى قال عنه الناس يوما ياايها الشعب السودانى الذى فضل متى قادتنى قدماى حافى حافى الى دلالة العربات يسرق نظرى كل من عليه علامة تايوتا وتجذبنى البكاسى بجميع الموديلات ومزاجى هذا يمكن القول ان 98% يروق لهم مع ملاحظة ان القبش يشكلون 80% ولكن تطابقت احلامهم مع المزاج اليابانى متى تعودت الجيوب على صباحية الايادى وامسياتها وهذا الكم الهائل من السماسرة اللذين اصبحوا بنية تحتية للملابس السودانية المتمثلة فى الجلابية والعراقى واللباس الطويل طبعا ده الخصوصى اما فى العام فهنالك المزاج الادروبى والجلابية على الله ماركة سيدى والجلابية ابو لايقة ماركة مولانا وهؤلاء السماسرة يجب ان يقول لهم الشعب السودانى شكرا فلقد حافظتم على الزى الوطنى وان كان لكم مردود عكسى فى غليان حلة الملاح التى استأذن استاذنا وردى فى أغنيته يا جميلة ومستحيلة وانت دايمن ذى سحابة الريح تعجل برحيله .وووووووووو السودان اصبح سوقا راجئا للعربات الكورية وماجيادالا مولود استمثارى وفد الى السودان واستأثر باراضى عوج الدرب التى شكى اهلهاالى طوب الارض ولكن انطبق عليهم .. وقد اسمعت من كان حيا ولكن لا حياة لمن تنادى فالسودانى ان منحه المولى تعالى رزق جرى واشترى التايوتا وفضل البكاسى فاصبحت التايوتا محبويته وتعلق بهامتى جاد الزمان وابتسم المكان واتت الارزاق حتى لو عن طريق الجان وما اكثر هؤلاء وكما تعلمون ان القران الكريم فى اكثر من سورة ذكر الشيطان وسماهم والمطلوب فى البوست شواطين الانس وهم كثر فى هذا الزمان يركبون البكاسى والكريسدا والرصيد وظيفة بمحسوبية مغلفة بوطنية انقاذية ولا انسى منافسة الحديد الكورى والذى فتح شهية بعض الناس لا حب فيه ولكن نسبة للنقص فى الرصيد وعدم القدرة على شراء اليابانى ابوشريط وتعالوا ندخل فى جولة اتوبلية (عربات) فاصبحت النبويرا تقودك متى انصلح الحال الى الكوريلا والكامرى والاتوس الى الباسات والفستوى الى قيادة البكاسى ماركة ابو شريط التى تميز الانواع ام جياد انتاج عوج الدرب فهى ما زالت مستهدفة ناس الحكومة ومن سار على درب المؤتمر الوطنى ومن توالى ولا انسى الطفل الاول للحديد الكورى التيكو الذى دخل السودان وخطف عيون الحسان وتغنى له بنات امدرمان ولكن ابى الزمان الا ان يشتت التيكو الى عواصم الولايات خوفا من ان يداس تحت عجلات اجيال كورى هذ ه الايام نواصل تحياتى
| |
|
|
|
|