|
في دائرة الاتهام : علي عثمان طه والتاريخ الاسود للجبهة
|
الاعزاء البورداب ساعدونا في هذا البوست ان نكشف حقيقة علي طه والدماء التي تلطخ يديه وابداء بكذبته لام الشهيد مجدي حيث ادعي انه ليس له علاقة بالنظام وانه لا يستطيع فعل شئ حتي قتل مجدي في ماله... اعلن الجهاد في الجمعية التاسيسية ومن ثم انقض عليها واذكي نيران الحرب في الجنوب... رفض التوقيع علي ميثاق الدفاع عن الديمقراطية وهو اصلا لا يؤمن بها ولا حتي اسلامييه اتباعه بل جر اليها جرا في زمن اليد الامريكيه الباطشه ... مسؤول مسؤوليه مباشرة مع الزبير وشمس الدين ومحمد الامين خليفه عن مذبحة رمضان.....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في دائرة الاتهام : علي عثمان طه والتاريخ الاسود للجبهة (Re: ahmed babikir)
|
العزيز احمد نضم صوتنا الي صوتك و نريد من كل الشرفاء و الشريفات دعم البوست بالمعلومات الموثقة و الدقيقة لمحاكمة( رسول الانسانية الجديد) !! صاحب التأريخ الملطخ بالدماء و الأكا>يب علي عثمان محمد طه... و لن نسمح لأحد من الناس ان يكتبوا لنا بداية تاريخ علي عثمان محمد طه من بعد نيفاشا... فتاريخ (الرسول و حمامة السلام ) علي عثمان طه لم يبدأ من نيفاشا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في دائرة الاتهام : علي عثمان طه والتاريخ الاسود للجبهة (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
مشكور يالبرير علي الطله ونواصل...
اجتمع مع الجناح العسكري للجبهة في زيارة خاصة للجنوب وعندها كان رئيس المعارضه في البرلمان ومن هناك تمت الخيانه العظمي لبرلمان السودان وديمقراطيته التي تبجح الان بانه سينازل احزابها, فاين كنا بالامس واين صرنا.... بشهادة موسي هلال قدمت حكومة السودان الدعم الكامل لحركته المدعوه بالجنجويد وهذا التقرير قدمته الBBC ...وقد تحدث عن مشاركة الجيش والدفاع الشعبي والشرطة في العمليات الموجهة ضد مواطني دارفور كما افاد بانه تلقي ايضا مساعدات عينيه في شكل سلاح وملابس تخص الجيش والشرطة استخدمت للتضليل وموارات الادلة,ومالية. كلنا يعلم ان حكومة السودان تتمثل في شخصه فالكل يعلم ان البشير ليس بالرجل الاول...كما كشفت الادارة الادارة الامريكية عن تسجيلات المكالمةاالتلفونية التي تمت بينه والبشير والتي طالبه فيها بالعودة فملف دارفور قد اشتعل ومحاكم لاهاي بدات ابوابها تفتح فقطع محادثات نيفاشا حينها وعندما عاد اكمل اجراءات طمث الادلة ولكن هيهات فالكل يعلم من القاتل ومن المقتول.....والشاهد التلفون??? في عهد ولايته انتحر طفل الدويم لانه لم يستطيع توفير مبلغ500 دينار كمصاريف للدراسة واذا عمل اهل السودان بنفس سياسته لانتحر هو لان والده لن يستطيع توفير هذا المبلغ ولا اجر الداخليه التي يسكن بها ولا حتي مبلغ وجباته الثلاثه...... ولنواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|