|
|
 عزيز انت ياوطني .....برغم قساوة المحن
|
سرت في قشعريره وانا اتابع مراسيم تنصيب الحكومه الجديده لا ادري؟ اهو خوف من الات ام هو فرحه بالحاضر
وبلدي الحبيب يشتشرف هذا التغير بغض النظر عن الاتي
كم انت عزيز علي ياوطني
لقد ذقت مرارات الحرب
والموت والدمار منذ 22 عاما, كم مات في سبيلك من رجال من قضيه كانت تحدوهم امال في تحقيقها او هكذا اعتقدوا من كلا الجانبين ثم رحلوا هل هو ياوطني القادم سيجعلهم يرقدونن مرتاحي البال قي ام ستدخل السياسه البغيضه وتجعل من ذلك الحلم كابوسا يقض مضاجهم هل سيكون ياوطني وحده واحده كما حمل الرئيس والنائبين اياديهم مع بعض ام ستتقطع اوصالك وتؤكل في مائده الدول المستبده , هل سننسي ماسي االحرب ونبدلها بافراح هل
يتم تعليم اطفالنا في كاجوكاجي والفوله والتراجمه وهمشكوريب هل سنطيع ان نوفر لهم الغذاء والقلم بدلا من السلاح والالم هل سينام شيخونا ملء جفونهم بدون خوف او فزع هل ستطيع اراملنا ارضاع اطفالهم حبك ايها الوطن
هل يكون فينا عمر لو ان بغله عثرت في ارض الحجاز لسئل لماذا لم تسوي لها الطريق
عزيز انت ياوطني
برغم عواصف وانواء الحرب الدائره في الغرب والتي اشعلت لغرض بغيض وقبيح دائره رحاها
تطحن في اغلبيها المواطنين الابرياء , الذين لايعرف الحقد طريقا الي صدورهم بينما من اشعلها يجلس في قصور حمراء ومايزال يزكيون اوار تلك النار من اجل اهداف تخدم مصالحهم الذاتيه
ولي عوده معك ايها الوطن الجميل
|
|
 
|
|
|
|
مشتاق
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست