بعد التقارب بين الحكومة التشادية و حركات دارفور المسلحة .. الجنجويد يشنون هجوما يائسا في تشاد

Quote: بيان من ممثلي حركة تحرير السودان في بعثة الاتحاد الافريقي حول الاحداث الاخيرة : مجازر بشرية وتطهير عرقي للمرة الثانية في الاقليم سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 9/30/2005 7:46 م بيان من ممثلي حركة تحرير السودان في بعثة الاتحاد الافريقي حول الاحداث الاخيرة : مجازر بشرية وتطهير عرقي للمرة الثانية في الاقليم ظللنا في حركة تحرير السودان نعي مخططات النظام المستهدفة دوما وحدة إنسان دار فور ومؤسساتة المعبرة عنه وندرك آليات حكومة المركز القمعية التي تحاول هدم بنيان الثورة عبر سياستة غير الأخلاقية والتي دوما ما تفشل نتيجة للوعي بشكل الصراع وأدواته ، إننا نحظر النظام من مغبة التمادي في سياسة نقض العقود والمواثيق من خلال عدم الالتزام بالاتفاقيات المبرمة يساعده في ذلك ضعف الاتحاد الإفريقي وعدم حياد مما زاد من معاناة أهل دار فور وآلامهم . كما نرى أن مستوجبات إنجاز التسوية التاريخية تتطلب من الثورة ترتيب وتوفيق أوضاعها علي نحو يحقق شرعية هيكلها ويحافظ علي حقوق جماهيرها ، وان حل أزمة السودان ودار فور لا تأتي إلا عبر التفاوض الجاد من قبل نظام الخرطوم بعيدا عن عقليتة الأمنية التأمرية التي لا تفضي إلا لشكل وعدم الثقة بين الإطراف معيدا بذلك دور الحرب الكريهة الشئ الذي يهدد بتماسك الدولة السودانية واستمرار وجودها وهذه الفعل غير مستغرب في زمن يتوجه فيه كل أنظار المجتمع الدولي علي المؤتمر العام للحركة في الأراضي المحررة ومن بعد لاستئناف المفاوضات بالعاصمة النيجيرية ابوجا وغير مستغرب أيضا أن تقوم الحكومة السودانية بمثل هذه الخروقات والأفعال الإجرامية غير الإنسانية بوجود قوات الاتحاد الإفريقي وتعتدي علي مناطق ( جبل مون ) ومعسكر ( ارشرو ، وقوس مني ) التي أصبحت توضح جرائم الحرب التي ترتكبها الحكومة في الإقليم وهذا يؤكد عدم جدية وكفاءة خبرة الاتحاد الإفريقي في عملية حفظ السلام . ففي يومي 28/ 29 9/2005م هاجم الحكومة السودانية والمليشيات الموالية لها مناطق جبل مون ومعسكر ارشرو و مني ومنطقة طويلة للمرة الثانية حيث أسفر الهجوم الغادر عن مقتل ( 37 ) مواطن وهم :- 1- اسحق أبكر 2- اسحق احمد ادم 3- يحي عبدالرحمن 4- إبراهيم عبدالله محمد 5- إبراهيم اسحق عمر 6- يوسف إبراهيم الدومة 7- سليمان عبدالله ادم 8- إبراهيم إسماعيل شرف الدين 9- يوسف عثمان عبدالله 10- إسماعيل اسحق التوم 11- ادم عبدالله يوسف 12- أبكر ادم 13- عبدالله محمدين 14- اسحق عذالدين ادم 15- إسماعيل جارالنبي ادم 16- إبراهيم علي جدو 17- إسماعيل إبراهيم أبكر 18- عبدالله أبكر إبراهيم 19- عمر عبدالعزيز عبدالله 20- اسحق إبراهيم ادم 21- احمد ادم إدريس 22- الضحية زكريا هارون 23- جلابي عثمان إبراهيم 24- محمد أبكر داؤد 25- سليمان أبكر يحي 26- سليمان عبدالله 27- صديق إمام 28- أبكر اسماعيل 29- أبكر إبراهيم يحي 30- الدومة شوكة 31- ادم إدريس حسين 32- عثمان اسحق مهدي 33- حسن احمد أبو/ 65سنة 34- محمد اسحق / 70سنة 35- احمد ادم يونس / 65سنة 36- سليمان زكريا / 65سنة 37- ادم عبدالكريم أبكر / 60سنة والمفقودين من بينهم عدد كبير من الجرحى :- 1- أبور أبوه 2- أبكر علي إبراهيم 3- عبد الرحمن حسن عثمان 4- ادم محمد عثمان 5- علي ادم ادم 6- احمد محمد ادم 7- نجم الدين ادم عمر / 3سنة 8- علي اسحق إبراهيم / 6سنة 9- اسحق ادم حسن /2سنة 10- حواء أتيم حسين 11- اشوة زكريا ادم 12- يونس اسحق حسين / 10سنة 13- عيسي خليل سليمان 14- نفيسة عبدالله محمد 15- عثمان اسحق عمر لذلك نؤكد أن حركة تحرير السودان ما زالت ماضية بالتزامها علي العهود وحريصة علي تحقيق السلام في إقليم دار فور وأهمها السلام الاجتماعي والتسامح القبلي علي مستوى قبائل دار فور من غير فرز .والحركة ظلت ترفع الشكاوى والانتهاكات التي ترتكبها الحكومة ومليشياتها لدي الاتحاد الإفريقي إلا آن الاتحاد الإفريقي لم يصدر أي بيانا تجاه الحكومة وتحدد موقفها فيما يحدث بالإقليم لذلك نحذر الاتحاد الإفريقي بعدم التلاعب تجاه قضية أهلنا وان تعمل علي الحياد وعدم التجاوز والتهاون آن حركة تحرير السودان ماضية في عملها الثوري من اجل التحقيق الفعلي لمطلب إقليم دار فور السياسية وغير السياسية وترفض وجود الاتحاد الإفريقي لأنها ليست ذات تأثير في المنطقة وأصبحت مطية توجهها حكومة الخرطوم ما يوافق أهدافها ، وان الحركة ستضرب بشدة كل من يتاجر بدماء شعبنا الحر ، ونطالب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة بفتح ملف للإحداث الأخيرة ومحاسبة مرتكبها من الحكومة السودانية والإسراع في التدخل لحل ألازمة الإنساني والأمنية التي يعاني منها الأبرياء في إقليم دار فور بفعل ممارسات حكومة الخرطوم الدموية وإيجاد آلية ضغط للاتحاد الإفريقي وتفعيل دوره الحيادي وعدم تجاوزه وعدم التهاون تجاه قضية دار فور حركة تحرير السودان بعثة مراقبة وقف اطلاق النار القائد / علي مختار علي [email protected]

Quote: ????????????????????????????????????????????????????

Quote: يقاتلون الظلم أم يقاتلون بعضهم البعض (عبد الواحد ومناى).هل تعلم بأن أهلنا فى دارفور يعانون الأمرين من الحكومه ومن مايسمى حركه التحرير ومايسمى العدل والمساوأة.

Quote: News Article by AFP posted on October 01, 2005 at 16:27:53: EST (-5 GMT) AU accuses Sudan forces of attacking civilians in Darfur KHARTOUM, Oct 1 (AFP) - The African Union Mission in Sudan has accused government forces and Arab militias of launching joint attacks on villages and refugee camps in Darfur, in which at least 44 civilians were killed. These include an attack Wednesday on the Aro Sharow refugee camp in which the UN High Commissioner for Refugees (UNHCR) said 34 people died. "A number of coordinated offensive operations have been undertaken by the GOS (government of Sudan) and the Janjaweed Arab militia," Ambassador Baba Gana Kingibe told journalists in Khartoum on Saturday. Coordinated attacks on a number of villages in North Darfur on September 18 "resulted in the death of 12 civilians, five seriously wounded and the displacement of about 400 civilians. "Heavy and small weapons mounted on vehicles were reportedly used by GOS, in close coordination with about 300 Janjaweed Arab militia," Kingibe said. Separately, "some reportedly 400 Janjaweed Arab militia on camels and horseback went on the rampage in Aro Sharow, Acho and Gozmena villages in West Darfur" on Wednesday, he said. "Our reports indicate that the previous day and indeed on the actual day of the attack GOS helicopter gunships were observed overhead," Kingibe said. This "gives credence" to a claim by the Darfur rebels of collusion between government forces and the Janjaweed, he said, adding that the African Union would convene an emergency session to discuss how to deal with the spike in violence. The attacks, which he said were confirmed by humanitarian aid agencies and other NGOs in the area, "took a heavy toll resulting in 32 people killed, four injured and seven missing and about 80 houses/shelters looted and set ablaze." Troops and police also launched a "well-rehearsed combined operation" last Friday on Tawila town and its neighbouring camp, "resulting in a number of deaths, massive displacement of civilians and the destruction of several houses in the surrounding areas as well as some tents," Kingibe said. He noted that Sudanese Liberation Army (SLA) rebels had attacked and occupied the Sudanese government garrison town of Shearia on September 19, but later complied with an AU appeal "to vacate Shearia and refrain from acts capable of derailing the peace talks." As a result, "if the GOS forces claim that their latest acts of ceasefire violations are in retaliation for earlier acts of provocation by the SLA, this cannot be justified given the deliberately calculated and wanton destruction wreaked by the disproportionate use of force on innocent civilians and IDPs in their camps." The ambassador called the "collapse of the security situation in Darfur during this period even more ironic and regrettable given the high hopes for an early resolution of the Darfur crisis." Two million people are estimated to have been driven from their homes by fighting since rebels, who accuse Khartoum of discrimination and neglect, rose up in February 2003. The conflict is believed to have killed 300,000 people. The African Union is to hold an emergency meeting on October 3 to consider measures on how to avoid further deterioration of the security situation, Kingibe said. Renewed fighting is undermining a ceasefire between government and rebel movements which was agreed in April 2004 and which had largely held despite sporadic attacks. The conflict also spilled over into neighbouring Chad this week, when 55 villagers were killed along with 17 militiamen and three Chadian soldiers in an attack near the border.