|
الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه.
|
اخوتى
تابعنا جميعا ولازلنا مأساة هؤلاء الاخوة السودانيين
ولابد ذكر (الدارفوريين) على الاراضى العراقيه
وبعدها الحدود الاردنيه.
ورد ذكر الاخ عبد القادر نوريين كموظف فى الWFP
وهى منظمه حسب علمنا جميعا متخصصه فى الاغذيه والاغاثه
اشتكى الاخوة موضع القضيه من الاخ عبد القادر
ومعذره لو لم نهتم بتصحيح الاقوال تلك لاننا حقيقة لم ناخذها
مأخذ الجد, لاننا جميعا عملنا مع اللاجئيين ونعرف احاسيسهم
وكيف ممكن ان يتنفسوها فى اى موظف.
فارجو ان تعذرنا يا اخى عبد القادر
وانا على ثقه انك انسان اصيل حتى دون ان اسأل منك.
لكن اعذرنا لو تأخرنا فى التصحيح لاننا مشغولين حقيقى بتوصيل
صوت هؤلاء واطلاع الرائ العالمى على مأساتهم.
الاخ محمديين الرجاء نشر ايميلك او الاتصال بى على رقم هاتفى
النمشور فى البروفايل, اذا لم تجدنى اترك رقمك وساتصل بك.
الاخوه اصحاب القضيه
عودوا للعراق رقم الخطوره وحاولوا الاتصال بالاخ يعقوب الحلو
وهو موظف بالامم المتحده ووعد بتوفير المساعدات الغذائيه الى ان نحصل على معلومات
جديده.
عبد القادر نوريين واسرته حقكم علينا يا جماعه
وسامحونا الى ان اعود.
واكيد يا عبد القادر انت لمست وتر حساس عندما طالبتهم بالعوده
فالسودان الذى يعرفونه غير السودان الذى تعرفه انت
السودان عندهم
الان اطلال قراهم هل تعرفها انها غير موجود فى الخريطه انها مساكن للاشباح.
السؤال للاخوة الذين اقترحوا عودتهم
هل ترغبوا فى عودتهم للسودان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الى اين بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا مستعده لاقناعهم الان لكن وضحوا لى الى اين؟؟؟
للخرطوم هل هنالك جهات ستستقبلهم
هل لهم اهل فى الخرطوم
ربما يقول لى احدكم فليذهبوا لسوق ليبيا
ومن قال ان هؤلاء اهلهم قد يكونوا من نفس القبيله لكن هل معناها انهم مسؤليين
عن اكلهم وشرابهم وعلاجهم,وهل ناس سوق ليبيا ديل قادريين يعيلوا انفسهم
ويحولوا مصاريف لمن تشرد من اهلهم داخل السودان.
صدقوننى المأساة اكبر من كده
لذلك اصريت ان اكتب انهم دارفوريين وليس مجرد سودانيين كما طلب البعض من قبل
كشرط للتعاطف , عندما نقول دارفوريين ليس من باب العنصريه ولكن لانهم ينتموا للجزء
المحترق من السودان, وللذين يقولون لهم ما الذى ابقاكم فى العراق الى الان نقول لهم
ما جبرهم على المر الامر منه.
على الاقل قد يموتوا ولكن بكرامتهم
فالرصاص اكرم من الاغتصاب.
فان كان هذا الوطن الذى ندعوهم للعوده بهم فصدقوننى الصحراء اكرم لهم.
والخرطوم نفسها منو فيهاالضامن لحياته
لازال بوست جعفر بشير الداعى للتضامن مع د. مضوى شاهد على ما يلقاه ابناء دارفور
المتعلميين فى العاصمه ما بالك بهؤلاء البسطاء.
الاخت سناء خالد
تحياتى لك وتقديرى
وحقك علينا يا ستى
لحد ما ارجع لك واشرح لك.
تراجى.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: Tragie Mustafa)
|
اختي تراجي ... جزاك الله الف .. الف خير ... ما تفعلينه من اجل هؤلاء لا يفعله الرجال منا .... وكذلك جزي الله اخواننا محمد سليمان والاخ الزاكي ... وياسر الشريف علي مجهوداتهم التي يقومون بها ....
Quote: اخي الزاكي .... اختي تراجي ... اخي محمد سليمان ... اخي ياسر الشريف .... جميع الاخوة المتابعين معنا ... اخر اخبار اخواننا في العراق ... تفيد بانهم المؤنة التي معهم قد نفدت ولكن بعض العرب البدو قدموا وزدوهم بالمياه وبعض الطعام .... وقد مرض احد الاطفال .. واقرب مستشفي من مكانهم يبعد 400 كيلو .................................................................... كان الله في عونهم .................................................................................................................................... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: Tragie Mustafa)
|
اخى محمدين
رقم الجماعه لا يرد لا ادرى لماذا
بعديين نبههم هذه الشركه متعاونه مع حكومة السودان
وكل المكالمات مراقبه.
ادعوهم للصمود فقصف الاسلاميين وقتلهم اهون من قتل موسى هلال و اشباه الرجال
الذين معه.
علمت كذلك ان استراليا قد بعثت من قبل
طائرات لاخذهم لاستراليا
لا ادرى متى لكن اتمنى ان يهون لهم اله مخرجا.
اللهم اخرجنا من هذه القريه الظالم اهلها.
تراجى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: hala alahmadi)
|
اختي تراجي .... نتيجة للحملة الواسعة التي قام بها اعضاء المنبر الحر في موقع السودانيز اون لاين من اجل الاخوة المعرضين للخطر في العراق قامت صحيفة الرأي العام والصادرة صباح اليوم الثلاثاء بفتح ملف اوضاع السودانيين في العراق ولهذا مغزي معين اننا نسير في الاتجاه الصحيح .... تحية للاخ بكري ابو بكر صاحب هذا الموقع العملاق الذي اصبح بفضله مرجعأ دوليأ لجميع الاخبار عن السودان ............
علــــى الجمــــر يجلســون
السـودانيـون في العــراق .. آخــر التفـاصيـل عـن أوضاعهـم .. !!
تقرير وحوار : سعاد عبد الله
الوضع الراهن
أفادت التقارير الواردة من العراق المحتل إلى تعرض السودانيين المقيمين في العراق في غضون الأسابيع الماضية إلى هجمة شرسة من قبل أجهزة الاعلام والفضائيات والصحف العراقية أدت إلى تعرضهم إلى مضايقات وتعامل شرس من الحرس الوطني والشرطة العراقية ، وذلك في أعقاب بث التلفزيون العراقي صوراً لعدد 4 أفراد من السودانيين الذين أدلوا باعترافات أكدوا فيها إنتماءهم لجيش التحرير التابع للمخابرات السورية وأنهم تلقوا تدريبات في أجهزة الأمن السورية لتنفيذ أعمال تخريبية بالعراق وذبح وقتل أفراد الحرس الوطني وقوات الشرطة العراقية مقابل مبلغ 200 دولار لكل رأس ..!!
اختطاف
فضل الكثير من السودانيين المقيمين بالعراق البقاء هنالك ومشاركة الشعب العراقي معاناته رغم التدهور الأمني المريع الذي يشهده العراق والإفرازات السالبة المتمثلة في القتل والخطف.
أول حادثة إختطاف تعرض لها سوداني كانت من نصيب نور الدين زكريا الذي كان يعمل مترجماً في شركة تاتين الأمريكية في المنطقة الخضراء الذي إختطف بواسطة مجموعة تطلق على نفسها كتائب العشرين وكان ذلك في اليوم الأخير من شهر اكتوبر 2004م وبذلت الخارجية السودانية جهوداً تمخضت باطلاق سراحه مقابل مغادرته للعراق فوراً.
وفي التاسع من مارس 2005م عرضت جماعة عراقية متشددة لقطة فيديو على الانترنت لرهينتين سودانيتين يعملان سائقين في شركة تركية في قاعدة جوية إلى الشمال من بغداد هما محمد هارون حماد وماهر عطايا اعلن الجيش الاسلامي إعتقالهما حيث أطلق سراحهما في السادس من أبريل الماضي بعد ثبوت توبتهم والتعهد بعدم العمل مع القوات الأمريكية المحتلة.
الاعتراف
في يوم 23/2/2005م بث التلفزيون العراقي صوراً لأربعة سودانيين إعترفوا بأنهم قتلوا وذبحوا العراقيين . أدى هذا الاعتراف الخطير من قبل هؤلاء الأربعة إلى فتح أبواب جهنم في وجه السودانيين بالعراق وجعلهم لقمة سائغة لنيران الشرطة العراقية والقوات الأمريكية وانتشرت الشائعات التي تتحدث عن انتحاريين سودانيين شاركوا في تفجيرات حدثت في أماكن مختلفة وإنقلب الود إلى عداء وأصبح المواطن العراقي ينظر للسوداني بخوف وشك وكراهية ،
ومما زاد الطين بلة تصريح وزير الداخلية العراقي الذي أشار فيه إلى أن 30% من الانتحاريين هم من السودان ! وقال ان السلطات العراقية لديها أسباب تدعوها إلى الاعتقاد بأن السودانيين الانتحاريين الموجودين في العراق دخلوا حديثاً ولكنهم يتلقون الدعم من اخوانهم المقيمين بالعراق ، بل وإتهم المقيمين بالتواطؤ معهم !
تفاقم
هذا التصريح زاد الضغوط على السودانيين بالعراق . حيث تم القبض على سودانيين وتصويرهم مكبلين بالقيود وتكررت عمليات المداهمة في مناطق سكن السودانيين في أحياء السعدون والبتاوين وأبو نواس. وأصبحت الصحف تتحدث في هذا الموضوع حيث أوردت صحيفة الزمان خبرا يفيد بأن الحرس الوطني العراقي قتل إنتحارياً سودانيا قبل تفجير نفسه ، وقالت صحيفة الشرق الاوسط إن التلفزيون العراقي أصبح يجتذب المشاهدين بما يبثه من إعترافات المقبوض عليهم بقتلهم وذبحهم للشرطة العراقية والمواطن العراقي من المتهمين السودانيين والسوريين والسعوديين ! ومؤخراً بث التلفزيون صوراً لإعدام 6 سودانيين بالعراق !
الخارجية السودانية
في ظل هذه الاحداث والتداعيات وزير الخارجية السوداني د. مصطفى عثمان قال إن الحكومة السودانية ستعمل على إعادة جميع السودانيين المقيمين بالعراق ما لم توفر لهم السلطات العراقية الحماية والأمن بعد تعرضهم لاعتقالات ومضايقات بتهمة تعاونهم مع المقاومة العراقية، وطالب السلطات العراقية باحترام السودانيين المقيمين بأراضيها كما أصدرت الخارجية بيانا أدانت فيه واستنكرت ما جاء على لسان هؤلاء الأربعة . وفي الحادي عشر من مارس جددت الحكومة السودانية مطالبتها للسلطات العراقية بأن لا تأخذ البريء بجريرة المذنب على لسان وزير خارجيتها الذي اكد عدم وقوف السودان مع المعارضة العراقية ووجه
نداء للسودانيين في العراق الذين يستشعرون خطراً على حياتهم بالاتصال فوراً بالسفارة السودانية ببغداد لتقديم التسهيلات اللازمة لعودتهم للوطن.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: محمدين محمد اسحق)
|
Quote:
الثلاثاء 17مايو2005
مدير ادارة القنصليات وشؤون المغتربين بالخارجية يكشف لـ«الرأي العام» الوضع الحقيقي للسودانيين بالعراق !!
نعـم ستــة ســودانييـــــن اعـــدمــــوا ولـكن في وقت ســابق !!
لمعرفة الرؤية الرسمية عن الوضع الحقيقي للسودانيين بالعراق «الرأي العام» وجهت مجموعة من الاسئلة للمستشار السيد عاصم محمد علي مختار مدير إدارة القنصليات وشؤون المغتربين بوزارة الخارجية .
الاعدام
* السؤال الذي يفرض نفسه بقوة هو ما هي الرواية الحقيقية للشريط الذي بث مؤخراً ويوضح عملية اعدام «6» من السودانيين بواسطة جيش أنصار السنة في العراق ؟
* حادثة إعدام هؤلاء المواطنين السودانيين الـ 6 هي واقعة صحيحة دون شك .. ولكنها قديمة رغم ان الشريط تم بثه حديثا ولا ندري السبب في توقيت بثه الآن !؟ والحقيقة تم إعدام هؤلاء الستة سودانيين في شهر ديسمبر من العام الماضي 2004م وأحد هؤلاء الذين أعدموا لديه شقيق ما زال موجوداً ببغداد حتى الآن. وكشف المستثار عاصم عن المساعي الحثيثة التي بذلتها السفارة السودانية ببغداد وحتى أسفرت عن تعاون وزارة الداخلية العراقية بمساعدة الهلال الاحمر من نبش القبور الجماعية والتعرف على جثث هؤلاء الستة الذين اعدموا ، وتم سترهم ودفنهم في مقابر معروفة لدينا وأسرهم على علم بكل تفاصيل هذا الموضوع..
إتهام
* ما هو تقييمكم لوضع السودانيين المقيمين بالعراق في ظل الاتهامات الموجهة ضدهم من قبل السلطات العراقية ؟
حقيقة لقد أحدث الشريط الذي أوضح إعتراف هؤلاء السودانيين بمشاركتهم في اعمال القتل والذبح في العراق ، أحدث ضرراً بليغاً على أوضاع السودانيين بالعراق فبعد بث الشريط مباشرة في التلفزيون العراقي تقاطرت مجموعات كبيرة من الجالية السودانية تجاه السفارة لاستجلاء حقيقة ما تم بثه وكانوا في غاية الانزعاج .
وأصدرت الجالية السودانية بالعراق بياناً أدانت فيه هذا السلوك المشين الذي لا يمت بصلة للأخلاق السودانية ووصفته بالعمل الشنيع الذي لا تقره الأديان السماوية ولا العرف .. أيضاً وزارة الخارجية أصدرت بياناً أكدت فيه إلتزام الحكومة السودانية بالشرعية العراقية ودعمها الكامل للتحول الديمقراطي في العراق .
رد الفعل
* ما هي انعكاسات رد الفعل العراقي لهذا الحدث على السودانيين بالعراق؟
* للأسف رد الفعل جاء عنيفاً ، حيث تم القبض عشوائياً على أعداد كبيرة من السودانيين مع توجيه الإساءات لهم وتلفيق التهم ضدهم والتشهير بهم ومضايقة الأطفال بالمدارس ! وتم القبض على مائة «100» سوداني أودعوا معتقلات التسفير بسبب الإقامة ، وقد إلتقى المستشار القانوني بالسفارة بالمحتجزين في السجون وإستمع لإفاداتهم وقدمت لهم المساعدات اللازمة ،
وما زالت المساعي جارية لإطلاق سراح أعداد كبيرة منهم لعدم وجود أدلة إدانة ضدهم ، كما قامت السفارة ببحث مشاكل السودانيين المعتقلين والمشتبه بهم في كل مراكز الشرطة وتسجيل إفادات المتضررين منهم وإعداد قوائم باسماء المغادرين للسودان طوعياً ..
ويضيف المستشار عاصم : تصريح وزير الداخلية العراقي لصحيفة الشرق الاوسط بتاريخ 8/2/2005م الذي قال فيه إن 30% من المسلحين العرب هم من السودان ! هذا التصريح زاد من حدة رد الفعل العراقي تجاه السودانيين ، إضافة لتناول النبأ بتوسع في الصحف العراقية ومن ثم تمت مداهمات عشوائية في مناطق سكن السودانيين.
العودة
* ما هو الدور الذي قامت به الخارجية والسفارة لتخفيف حدة هذه التوترات وحماية المواطن السوداني بالعراق ؟
* القائم بالأعمال بالسفارة السودانية بالعراق الزميل ميرغني أبكر بذل مجهوداً كبيراً في الإتصالات والمتابعة مع المسئولين العراقيين والتقى بعدد منهم على رأسهم السيد وزير الخارجية العراقي ، وأفادوه بأن الحملات لا تستهدف السودانيين وحدهم وإنما تهدف لتقنين أوضاع الأجانب بصورة عامة في إطار معالجة التدهور الأمني الذي يعانيه العراق وعدم الاستقرار وتصاعد الهجمات المسلحة ضد الشرطة والحرس الوطني العراقي ، أيضاً في وقت سابق كانت الادارة القنصلية بوزارة الخارجية قامت بتقديم النصح والتوجيه لمواطنيها في العراق وسوريا والأردن والكويت وتركيا بأخذ جانب الحيطة والحذر وعدم وضع أنفسهم في دوائر النزاع والاقتتال
كما دعت السفارة السودانيين ببغداد إلى عودة طوعية وجاءت الاستجابة كبيرة وقد وصلت البلاد حتى الان الدفعة الثالثة من القادمين والعدد المتوقع عودته في غضون الايام القادمة حوالي «3» آلاف مواطن سوداني والعدد الكلي للسودانيين بالعراق تقريباً ما بين 4 - 5 آلاف شخص.
ملحوظة :
«علماً بأن وزارة الخارجية وجهاز السودانيين العاملين بالخارج والسفارة العراقية بالخرطوم
لا يعرفون الأعداد الرسمية للسودانيين المقيمين بالعراق نسبة للإنفلات الأمنى».
الإقامة
* في الختام : هل تعتقدون أن العودة خيار جاذب لهؤلاء ؟
* شروط الاقامة الجديدة التي وضعتها السلطات العراقية حتماً ستعجل بعودة السودانيين سريعاً لأن نسبة 90% من الجالية السودانية بالعراق غير مستوفية لهذه الشروط وهي :
1- الحصول على عقد عمل بمهنة غير هامشية .
2 - وجود كفيل عراقي ضامن بمبلغ «5» ملايين دينار عراقي أي ما يعادل مبلغ «3» آلاف دولار أمريكي ، وهذه شروط تجبر كل سوداني على المغادرة الفورية والعودة لأرض الوطن خاصة وإن السودان يشهد نهضة تنموية كبيرة في ظل تطبيق إتفاقية السلام وإعادة الأعمار الذي يحتاج لسواعد أبناء الوطن. والسودان الآن أصبح قبلة للمستثمرين الأجانب وبالتأكيد سيحتضن أهله .. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: محمدين محمد اسحق)
|
حقوق الطبع والترجمة محفوظة للراي العام ... مع الاعتذار لاصاب الدار....
Quote: نداء في الانترنت يعكس أوضاع بعض الأسر السودانية بالعراق
وفي إحد مواقع الانترنت السودانية نشر نداء باللغة الانجليزية يعكس أوضاع بعض الاسر السودانية بالعراق ورد فيه الآتي :
تلقيت نداء من نحو 414 دارفورياً من بينهم 29 امرأة و 81 طفلا يعيشون في أحوال مزرية في العراق. تجمعوا وتنادوا من كافة المناطق الأخرى ببغداد ليتمركزوا بالباب الشرقي بغرض حماية ومؤازرة بعضهم حيث أن السودانيين غير مرغوب فيهم في الشوارع ويعدون مؤيدين للجماعات الإرهابية. ولذا فقد اصبحوا اهدافا سهلة للإعتقال والقتل العمد والخطف مقابل فدية.
لقد أصبح من المجازفة بالنسبة لهم الخروج حتى لشراء المواد التموينية أو للبحث عن عمل . ويتحركون في جماعات لحماية بعضهم البعض. واعتقل 14 منهم في فبراير عندما خرجوا للبحث عن عمل واطلق سراحهم بعد 42 يوما من الحبس لدى الشرطة بدون أي تهم.
حوادث فردية :
1 - علي احمد محمد ومحمد رحمة وجدا ميتين في غرفتهما.
2 - عثمان آدم يوسف أصيب عمدا بطلق ناري في معدته إلا أنه أنقذ.
3- عبد العظيم شنطو أصيب بطلق ناري وتوفي في 16 أبريل 2004م.
4- عبد الرحمن أحمد أسحاق (من قرية منقوري) أحرق في غرفته.
5- آدم أمين أصيب بطلق ناري أيضاً وانقذ ولكن في حالة سيئة جداً بالمستشفى.
أفيد عن مقتل ابناء دارفور المذكورين أدناه في عدد من المدن :
1- محمد يحي آدم
2- عبد الرحمن أحمد هارون.
3- حسن حسونة .
4- إيدام خاطر نورين
5- محمد علي أحمد
6- مختار رحمة الله أحمد
7- هارون عبده مرة
8- محمد صالح موسي
9- موسى أبكر عبد الرحمن
10- محمد مرسال بخيت
11- حسن شاف حامد
12- الطيب ابراهيم القوز
13- عبد الرحمن حسن محمد
وفي حالات أخرى تم اختطاف 17 من السودانيين لأجل الفدية التي وصلت في بعض الحالات إلى مبلغ 200 دولار أمريكي عن الشخص الواحد وهو مبلغ يتجاوز قدرتهم.
الأطفال لا يذهبون إلى المدارس البتة . كما أنهم حرموا من العلاج وحالتهم تتفاقم سوءا والغالبية منهم لا يعملون وما لديهم من مال يتناقص سراعاً وقاموا بتكوين مجموعات تتولى طهي الطعام وتوزيعه بالحصص فيما بينهم.
والسفارة السودانية في بغداد لا تثير أي استفسارات عن هؤلاء المواطنين ولا تتجاوب عند الإتصال بها . يقيم أعضاء السفارة داخل السفارة وراء أبواب موصدة والحارس فقط هو الذي يرد على المكالمات التلفونية.
يوجد مكتب المفوضية العليا للاجئين التابع للأمم المتحدة في آربيل في الشمال وليس في الإمكان الوصول إليه . أسماؤهم وأرقام الإتصال بهم متاحة لمن يطلبها.
أرجو أن تقوموا بتوجيه نداءات عاجلة.
شكرا
مصطفى
أالثلاثاء 17/5/2005
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: محمدين محمد اسحق)
|
الأخت العزيزة تراجي، آسف جدا للدخول المتأخر، فلولا مداخلة لك مشكورة في موضوع آخر وإشارتك لهذا الموضوع لما عرفت حيث أنني بسبب ضغط العمل أدخل للموقع قليلا. فشكرا لك مرة ثانية أعانك الله وأعان الأخوان والأخوات هنا وهناك في حمل هموم الوطن. فبقدرما حزنت لهذا الوضع لأخوانا في العراق اعانهم الله و اخرجهم سالمين بقدرما سعدت لوقفتكم هذه (إن المصائب يجمعن المصابين) ومصائب الوطن حرية بأن تجعلنا أكثر تكاتفا وتسامحا وتغاضيا عن الخلافات إلى حين أن نصنع نظام حكم نرتضيه جميعا نكون فيه كالجسد الواحد... ويكون فيه منع الحقوق الأساسية عن إنسان واحد كفيل بأن يحدث ضجة وتفاعلا حقيقيا يتساوي فيه هذا المواطن في الأهمية مع أهم شخص في السودان وهو رئيس الجمهورية فالجميع عندنا متساوون في الحقوق والواجبات تجاه الوطن. فمن قوة المواطن أينما كان موقعه وموقف الدولة تجاه حفظ حقوقه وكرامته تكون قوة الدولة. وأمد يدي معكم للمساعدة وسأبدأ بالتوقيعات حيثما يكون ذلك. ودمتم ذخرا للوطن وبنيه. وعبركم التحية للأخ نورين في موقع عمله على الحدود ولأسرته الكريمة بالسودان.
المخلص،
عوض الله أحمد الطيب الرياض
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهم عبد القادر نوريين والمهمة المستحيله على الحدود الاردنيه. (Re: Tragie Mustafa)
|
العزيزه هاله الاحمدى
(البنت القرنفله)
كما تدعيك الاخت عاليه
شكرى وتقديرى على المرور
وصدقيننى يا هاله لم نزكر انهم من دارفور(الغالبيه)
الا لتوضيح ان خيار العوده للسودان لديهم ليس وارد.
سؤالك عن الUNHCR
سألت الاخ الفاضل يعقوب الحلو وهو موظف فى الUN
فى بغداد وقد اوضح لى انه لم يعد لهم مكاتب فى بغداد
يوجد لهم مكاتب فى سوريا لكن الطريق لسوريا صعب او شبه مستحيل.
لو تحاولو ا تعملوا( لوبى) فى السودان وتصلوا السفاره العراقيه
لتوصيل اى صيغه للاحتجاج يكون افضل
فكروا فى الموضوع.
لانه على فكره الاذى الذى لحقهم من الحكمومه العراقيه
اكبر من تحرشات الشعب.
تحياتى ومحبتى.
تراجى.
| |
|
|
|
|
|
|
|