كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
الزميل فايز الشيخ السليك
|
اين زميلنا فايز الشيخ السليك؛ كنت اتابع كتاباته الصحفية في جريدة الحياة - اللندنية - قبل ان يشترك في هذا البورد؛ ثم انقطعتُ عن قراءة الحياة نسبة لعدم توفرها في السودان.
ثم انقطع فايز عن الكتابة في البورد منذ فترة طويلة.
عسى ان يكون المانع خير.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الزميل فايز الشيخ السليك (Re: محمد صلاح)
|
سلامات يا محمد؛
سمعت بالتبدل الذي حدث لصحيفة الحياة. اما عدم توفرها في المكتبات هنا فلا اعلم له سببا؛ و اظنها انها كانت بالف جنيه.
تاتي جريدة الشرق الاوسط - بغير انتظام - متأخرة حوالي 5 يوم عن تاريخ صدورها؛ و يبدو ان الرجيع هو الذي يرسل للسودان. و تباع بالف جنيه.
اما الجرايد المصرية فمتوفرة في الاكشاك و في نفس يوم صدورها؛ و كما هو معروف فان الطبعة الاولى من الجرايد المصرية تصدر مساء الليلة السابقة للعدد؛ و طبعاً الطائرة المصرية تصل فجراً؛ فلذلك نجدها في نفس اليوم.
و هي تباع ب 500 جنيه؛ ما عدا عدد الاهرام ليوم الجمعة و عدد اخبار اليوم الذي يصدر بالسبت؛ فكلاهما يباع بألف جنيه.
توجد مرة مرة جريدة الاتحاد الاماراتية؛ و تأتي ايضاً متأخرة حوالي 5 يوم و تباع بالف جنيه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزميل فايز الشيخ السليك (Re: محمد عبدالرحمن)
|
سلامات ملاسي
شكرا ً للتساؤل عن فايز الذي مارأيت صحافيا ً صادقا ً مثله..تزاملنا في بداية التسعينات
في مكتب الحياة اللندنية بالخرطوم, شاب معزز بالطوح وبالنضوج الصحافي ودماثة الخلق والموقف
الاصيل ضد سلطات القبح ومع ذلك حظه في الابداع كبير, يكتب الشعر والقصة ويحب مصطفي سيد
احمد حتي الثمالة وله رؤي نقدية منمازة, حين اتيت الي القاهرة في اواخر الالفية الماضية
ارسل لي رسالة من اسمرة مليئة بالذكريات ورديت عليه بامل ان نتواصل ولكن لم اسمع منه
وإن كنت اتابع نشاطه الجم بالحياة .. لقد ظللت اخشي علي فايز من [ جوكية] ساس يسوس هناك
وان يوظف لخدمة النشاط المعارض بصدق ثم يفاجأ ان [الاهل] قد هرولو للخرطوم لحجز مقاعد
المستقبل, لا اشك لحظة ان صديقي فايز بضحكته البريئة تلك وشفافيته الخالصة هو غير راض الآن عن
جملة ما ذهبت إليه امور النضال ولكن فلنعثر علي هذا الانسان يا ملاسي فهو بعض كثير من
صدقنا الذي ندخره للمستقبل وشكرا علي التساؤل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزميل فايز الشيخ السليك (Re: ابوبكر الامين يوسف)
|
سلامات يا صلاح شعيب؛
تعرف يا صلاح؛ في فترة كدا؛ كان فايز هو النافذة التي نطل منها على السودان و اخبارو؛ لم تكن الفضائيات حينها بمثل هذا الانتشار؛ و كانت جريدة الخرطوم - النافذة المفترضة - حينها في وضع تحريري سيء للغاية؛ فانصرفت عنها غير آسف.
| |
|
|
|
|
|
|
|