|
Re: لولا أنه استحلفني.. لأفصحت (Re: مريم بنت الحسين)
|
مريم
صباح الخير بي توقيتنا المحلي
استمتعت جدا ..
لكن عايز اسالك سؤال .. كان زول حلفوهو وقام ما التزم بالحليفة .. اها الكفارة بتكون شنو ...
لانو هسي لو الواحد عايز ينتقد ايي حاجة ساكت ما يقدر لانو صاحبها ما موجود عشان الحوار يكون مكتمل ... طبعا انا ما ناقد ولا ايي حاجة لكن بس دي ملاحظة ساكت خدمة للنقاد ...
كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لولا أنه استحلفني.. لأفصحت (Re: مريم بنت الحسين)
|
يا صباح النور.. وبرضه بتوقيتنا المحلّي... يا أبو آمنة.. انا زاتي والله استمتعت جداً.. ونقدي وصل لصاحب القصة عديل.. .. ضحكتني بقصة الكفّارة.. وأنا زنبي شنو أكفّر عن النقّاد.. لكن والله عندك حق.. وانا كان رأيي (زي ما ملاحظ من عنوان البوست) إنه الزول ده يخليني أقول اسمه على الأقل.. هو طبعا ما مشترك في سودانيز أونلاين.. عشان كده لو في أي انتقاد.. انا بوصّل ليكم ردّه...
لك كل التحايا....وأحلى صباح
بنت الحسين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لولا أنه استحلفني.. لأفصحت (Re: مريم بنت الحسين)
|
ذكرتني هذه القصة.. الزبادي... للأسف، نسيت أهم متطلبات الوجبة في ذلك البيت السحري.. القاص (رسلوهو) يجيب الزبادي... يوضع الزبادي في (كوره) كبيرة... يأكل منه الناس بعد الفراغ من الوجبة مباشرة.. لا يضاف إليه سكّر .. ولا (ملح) كما اعتدنا نحن الجوّالون المعتربون... يكون الزبدي في حالة تجانس جميل... تأكل منه الكل حتى ينتهي.. كنت كلما حاولت أن أقوم عن الكرسي .. لأني (شبعت)... لحقني أبي أستاذ سعيد بملعقة إلى فمي حتى لا أعترض إن قال باللسان... تشعر بمدد (حسياً) يدخل إلى غياهب القلب.. يغسلها ببروده لذيذه... ويطمئنك...
مدد يا رسول الله
| |
|
|
|
|
|
|
|