|
الحلنقي كان رائعا كعادته في سهرة الأمس بالبالتوك
|
الحلنقي شاعر الحب والجمال، شاعر الهجرة والخريف، عاشق التاكا وكسلا عاشق النيل والنخيل حلق بنا أمس في ليلة دافئة في فضاءاته الرحبة مع الطيور المهاجرة بين الماضي والحاضر وفي أمل الغد لأول مرة أحس بمثل هذه المتعة العميقة وهو يتجول بنا بين صفحات دواوينه العطرة وكان الحضور ومداخلاتهم بنفس مستوى الروعة والجمال نسأل الله له الصحة والعافية ومزيداً من الابداع
|
|
|
|
|
|