كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟
|
حين كتب الطيب صالح مقاله المشهور ( من اين اتي هولاء ؟ ) رد عليه الاستاذ
حسن موسي في نشرته التي يصدرها من باريس باسم ( جهنم ) ردا مثيرا للانتباه
حول تامرنا جميعا في صناعة المأساة التي نحن فيها .
وحين كتب مكي الاحمدي مساهمته في هذا البورد بعنوان ( المنبر الحر الماهو حر )
حول الحملة التي تعرض لها التجاني المشرف هنا , كنت من اول المساهمين والمنادين
بحق التجاني بالتواجد هنا والدفاع عن نفسه واراءه .
علما باني لا اعرف التجاني شخصيا ولا اعرف ما صار اليه بعد كل هذه
السنوات .. ولا تجمعني بالتجاني ولا باصحاب الدولة الدينيه ( سلطة خضروات )
كان رأي ان محاكمة فرد تختلف عن محاكمة نظام ومؤسسة.
كنت اتمني من الاخوة الذين قادوا الحملة الانتباه ومحاكمة المؤسسة التي انتجت
التجاني المشرف وتنتج غيره كل يوم علي صفحات هذا البورد الذي يبدو انه
يدفع المشاركين بشكل ممنهج للبس ( النظارة ) التي يلبسونها ورؤية الاشياء
من الزاوية التي ينظرون اليها .. وهذا من حقهم طبعا طالما التزموا باخلاقيات
الحوار وشرفه.
ولكن الحال يختلف ان تحولوا الي جناة يحرضون علي ( التكفير ) ومن ثم ( القتل )
اي ان من يختلف معهم يجب ان يسلب من الحياة ويمحي من الوجود .. بزعم ان الله اراد
ذلك وما هم الا وكلاء ومنفذين لامر الله , ليسعوا بضمائر مرتاحة بيننا .
هل ما يقولون به هو امر رمزي في محاولة اسكاتهم الاخر ؟ ام انهم علي استعداد لتنفيذ
ذلك ان توفرت لهم السلطة الزمنية والفعليه في شكل دولة هم ولاة امرها ؟
سنفقد في هذه الحالة الزملاء بالبورد :
بكري الجاك
تماضر
هدهد
ود شاموق
كاتب هذه السطور
وربما اخرين
اليست هذه نسبة مرتفعه للقتلي , قياسا بتعداد هذا الوطن الصغير ؟
اناشدهم طبعا اصحاب دعاوي التكفير والاعدام ان يكشفوا لنا الان عن نواياهم
الحقيقية وما يودون فعله وكيف سيقومون بتطبيق تفاصيل هذا الموت : بالشوي ؟ مع
ان الله نهي عن التعذيب بالنار .. بالكهرباء ؟ فهم دعاة تكنولوجيا , ام بالغاز
وقد استخدم ذلك ضد قري بكاملها في جنوب الوطن ..
اخشي ان كل هذه الافكار غير جديده بما فيه الكفاية , فقد سبقتهم اليها الدولة
الانقاذية الاسلامية الحالية , والاسلامية النميرية السابقة , التي بايعوا امامها
في المنشط والمكره ولكنهم خذلوه عند المكره , فهم يقولون ما لا يفعلون .
ستاتي , بالقطع , نماذج اخري لدولتهم , تنويع اخر علي فكرة الاقصاء - التكفير -
الاعدام التي لم يسلم منها احد علي مر التاريخ
كفروا الشيخ علي عبدالرازق
طه حسين
نصر حامد ابوزيد
نجيب محفوظ
محمود محمد طه
والان موسي حوامده
والقائمة لا تحصي
هولاء الذين يستمتعون بديمقراطية البورد , لا يعرفون حرية الرأي , الا اذا كانت
في خدمتهم, لان من يخالفهم يتعرض لقصاص ( رمزي ) هنا لان لا حيلة اخري لهم بانتظار
قيام دولتهم ( الحالية في السودان تتهاوي ) وهم يتركون السفينة دائما في اللحظة
المناسبة .
اخوتي
في ذكري شهيد الفكر محمود محمد طه يخرج الان ايضا من لا يتورع عن تكفيره واعدامه
مرة اخري وثانية وثالثة وكل من تسول له نفسه بالتفكير
ومن يبتزنا كلما كتب موضوع جديد في منطقة تعتبر محظورة عندهم
حتي تحول معظم المساهمين الي فقهاء , خارجين عن سياق موضوعهم الاساسي
ان من قتل ابا حنيفة
والحلاج
ومحمود
لا يكترث بمحاولات التفقه التي تبذلونها لمجاراتهم
فهم وكلاء الله علي الارض يبايعون من يرون من الائمة ويتخذون لهم ولاة من اللصوص
وسفاكي الدماء .يقتلون ويصلبون اللصوص البائسين ساكني الجالوص ويتركون من ينهب
سفينة بكاملها ..
هل عرفتم من اين ياتي هولاء
لا ادعوكم لمقاطعتهم او حتي طردهم من اي مكان
ولكني اسجل لكم موقفي بوضوح منهم او من هم علي شاكلتهم :
لا لابتزازكم
لا لدولتكم الدينيه , وان حسنت
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: ابراهيم حموده)
|
العزيز ابراهيم
للاسف الشديد من ذكرت يمثلون نسبة ضئيلة جداً من اللذين ستتم استابتهم على ايد الائمة والامامات الجدد
اما اللذين سيصلبون وتقطع اييدهم من خلاف ( حد الحرابة ) فتلك قائمة اخرى
اضف قائمة اللذين اللواتي سيجلدون لاشاعة الرزيلة في مجتمع البورد
وتتم محاكمتهم على نسق ما تم لليلى العثمان وعالية شعيب
كان لله في عوننا اخي
يبدو الطريق شاقاً
واحلامنا بوطن ديمقراطي يسع الجميع تتوارى وراء احجبة كثيفة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: Abo Amna)
|
ما يضحكني كثيرا في هذا المنبر ان ( رهاب الكيزان ) اصاب عددا مقدرا من اعضائه فاصبحوا يرون في اي مسلم معتدل حتي انه غير متشدد يرون فيه كوزا يجب ان يتقوا شره ويهجموا عليه قبل ان يفعلها اخري ويقلب الطاولة في وجهة الكل
ما نسيتموه او تتناسوه بحكم هروبكم من الكيزان الذي امتد وطال ان الشعب السوداني قبل مجئ الكيزان هو شعب محافظ متمسك باسلامه ومثل حديثكم هذا لا يحتاج لكوز لضحده فاي طفل مسلم درس في اي خلوه بامكانه الرد علي افتراءات او مقولات محمود محمد طه التي اشرت اليها صاحب البوست صراحة والتي انزلتها انا تحديدا والتي حتي الان لي اكثر من عامان او ثلاثة في هذا المنبر لم اجد احدا من الاخوة الجمهورين رغم كثرتهم يتقدم للاجابة علي احدها اي التساؤلات والتي يحاولون دوما نقلها الي موقع الفكرة والذي نقلوها اليه اكثر من عشرة مرات دون رد واحد .
سيدي هناك فرق واضح جدا بين الاعتدال والابتزال والتشدد فانظر لنفسك اي صف تقف وبقية الكورال .
سادتي هل فكرتم يوما ان المشكلة في قد تكمن لديكم وليس لدي الاخرين والذين هم كل امة محمد عدا من ياتي فكرا غريبا يريد ان يفرضه وعندما يجد اقل مواجهة نجده يجري بالصراخ والعويل او كما يحدث مثلا في مثل هذا البوست ولكن هل فكرتم يوما ان تتحققوا من ايمانكم
عل وعسي يهدينا ويهديكم الله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: Abo Amna)
|
المنبر الحر يمر بحالة مخاض عسير هذه الايام وهذا المنبر يتفاعل مع ما يجري في الساحة
السياسية السودانية ، فالاعضاء هنا ليس هم صفوة منغلقة لا تتجاوب مع سير الاحداث
المتسارع الخطي بالبلاد. لذلك من الطبيعي ان نري هذه الحالة من الاستقطاب الحاد في
السجالات الدائرة هنا،لانها هي نفس الحالة التي تعيشها الساحة الساسية السودانية.
فالمنبر الحر واعضائه يودون تنظيم مهرجان بالخرطوم وهذا في حد ذاته عامل نفسي مؤثر لكثير من الاعضاء خصوصا الذين غادروا السودان عنوة والذين ظلوا علي معارضتهم الشرسة للحكومة بالسودان.
من العوامل النفسية الضاغطة الاخري هو نظرة البعض واحساسهم ان ما تم في السودان من اتفاقيات سلام هو شكل مشوه للسلام وان هذا السلام لا يعنيهم في شئ وسيستمروا في نضالهم.
في بداية كلامي تعرضت لحالة المخاض التي يمر بها المنبر الحر والتي اتمني ان تسفر عن واقع افضل ومولود صحيح مكتمل النمو ولا يعاني من اي ازمات صحية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: Abo Amna)
|
والله والله والله يا ابو امنة انا ما فاضي ليك ولا فاضي للكلام الفاضي دا
شوف موضوع غيري سالتك بالله وخلينا من السطحيات التي لا تفيد ولا تقدم ولا تؤخر
تابعتك في بوست الاخ عمر مهدي وعرفت ما انت فقد كان يناقشك في موضوع وانت تتحدث باسهاب عن شكل الحوار فلا حاورته ولا خرجنا منك بفكرة لذا انا زاهر في حوارك اخي ولك السلام ولست بعائد اليك حتي لو ملات المنبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: ابراهيم حموده)
|
Quote: هل ما يقولون به هو امر رمزي في محاولة اسكاتهم الاخر ؟ ام انهم علي استعداد لتنفيذ
ذلك ان توفرت لهم السلطة الزمنية والفعليه في شكل دولة هم ولاة امرها ؟ |
ابراهيم
فلنجرب مره اخرى,لنرى ان كانوا سيفعلونها ام لا.. حينها سيعيد التاريخ نفسه كملهاه لان المأساه حدثت وتجرى الان فصولها الاخيره...
الفرق بين هولاء واولئك فرق مقدار وليس فرق نوع, والفرق الاخر هو كما ذكرت انت هو ان توفرت لهم السلطة الزمنية والفعليه في شكل دولة هم ولاة امرها
والعبره ليست فقط فى الاستاذ محمود محمد طه بل انظر الى تاريخ الدول والفرق الاسلاميه وانظر لتاريخ الصراع الدينى فى اوروبا...وانظر الى التاريخ القريب انه الاستبداد: باسم الله او الرب او الاشتراكيه او ...او...
الفرق الجوهرى ان هؤلاء يجسدون ارادة الله وظله فى الارض فهم ينفذون ما املاه واراده الله
هل لا زلنا نردد السؤال الساذج :من اين اتى هؤلاء؟؟
هل ..وهل.....
هل نستطيع تمييز الحد الفاصل مابين الديمقراطيه التى تسمح للجميع العيش بحريه وامن وتساوى وان ندافع عنها..وما بين الغفله التى تسمح للمستبد والفاشي ان يتلمظ وهو يستن سكينه للمره المليون
هل ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: ابراهيم حموده)
|
الاعزاء
دومه
الجندريه
عصام جبرالله
ابو امنه
هدهد
اسعد ابراهيم
لكم تحياتي وودي
ما نقاتل من اجله في غاية الوضوح : دولة ديمقراطيه وحره يتساوي فيها
الجميع علي اساس المواطنه , وهي مسالة يسميها البعض في هذا البورد ابتذالا
ولكم ان تتخيلوا عسر المهمة التي يجب علينا - كجمع - الدفاع عنها
ومن لم يكن بمقدوره الدفاع عن دولة مدنيه علي الورق , لا يستطيع التقدم
خطوة نحوها علي الصعيد العملي ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: ابراهيم حموده)
|
عندما تقتل الأحلام الكبيرة
تسيل دماء غزيرة
..........
إنني ذاهب إلى الحرب
من اجل جمال هذا العالم ميلان كونديرا
إن المنفى بكل اشاكله هو فعل انتهاك ارتكب بحق الذين أحبو الوطن أو اعترضوا على ما يحدث في أرضه حوربوا في أعمالهم وأرزاقهم وسجنوا وعذبوا وقتلوا تحملوا ما لم يكن يستطيع البشر العادي أن يتحمله....
أن فعل الاغتراب يتوسع بديمومة قاتله من حالات القهر الاقتصادي والسياسي والفكري ... حتى أصبح هذا الاغتراب ظاهرة عميقة متجذرة في المجتمع... ومن جلس داخل الوطن يحس أيضا انه مقصي ومنفي ومنسهك لا يسوى شيئاً....
العزيز إبراهيم
وجميع الماشاركين
أن الصراع القائم بين الخير والشر ... الخير الاعذل تماما والمستلب من حقه الإنساني من جهة والشر بقوته وجبروته وسلطته التي تغيب الآخر وعدم عقلانيته وظلاميته والمتسلح بكل أدوات السحق وغياب الضمير والرشوة والفساد وأدوات التجسس حتى على الأحلام والتمنيات
الإنسانية العادية
هنا يكمن دور الإنسان الحقيقي والمبدع في محاربه هذا الشر بكل بسالة وشراسة كما فعل ذلك كثيرون وعلى رأسهم العالم والمفكر السوداني الجليل الأستاذ محمود محمد طه والذي يقتلونه حتى وهو ميت يا للخساسة الذين لا يترحمون على الموتى ويكفي أيضا ما ذكرهم الأستاذ عصام جبر الله في مداخلته هنا فالتاريخ وحده بحفظ حقهم في ذاكرة الشعوب النيرة والأطفال القادمون....
هنا نعلن إننا ضد كل القبح وضد الإرهاب الفكري وضد السلطة المهيمنة بالجبروت على أحلام وأمنيات الفقراء بوطن يحترم إنسانيتهم ويحتوهم بثرواته ويضمهم في صدره الحاني ويربت عليهم حين تضيق بلاد الأرض بهم أن هذه القوة الظلامية التي تحاول ان تقذف ببلادنا خارج سياق التاريخ وتنفينا في كل أصقاع العالم لن تقتات بغير الزقوم
وهنا نعلن إننا مع الجمال الذي يمنح الروح الحياة ومع الطبيعة حين تتجلى في ابهى صورها بإنسانها المتميز مع الحقيقة..... ومع الحرية المطلقة في مسؤولية احترام الآخر وحقه في الحياة مهما كان شكل الاختلاف
إنا نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
درويش
لهذا لن نتهاون مع كل من يحاول أن ينتهك هذا الحق منا سندافع عن العقل والوعي والفكرة وليكن ما يكون أننا نقف الآن في ارض صلبه وليكن خيارنا أن الموت هو حالة حياة في ذاكرة الشعوب التي تؤمن بالحرية وقضية النضال من اجل حياة كريمة..... يا أيها الذين تودون قتلنا لن نسكت على ما سيحدث وحتى على ما حدث في ما مضى وفي ما هو أتي سنتسلح بكل ما أمكن لمواجهة جبروتكم وصلفكم ونلعنكم نكشف زيفكم وموقفكم من الحياة ومن البشر
زناد يق نحن ...؟
زناديق كما تريدون أن يكون المختلف معكم ... اقتولنا يا من ترتجفون من طلة ضوء
كفار نحن ...؟
كفار حين نحاول كشف ألاعيبكم وحبكم للسحت ورغبتكم في هتك الآخر ونكشف كفركم بالذي تدعون ... تعالوا لكي تستتيبونا فقد ولا زمانكم وخاب ظنكم وصرتم الآن مطية بدون إرادة أو يقين حتى في بعضكم لا تثقون
حطباً نحن ...؟
حطباً للنار نحن نمنحها التوهج لتشعل العذاب في أرواحكم الخربة ونواياكم المتقيحة بالصديد والشك...
تبجحوا ألان ولكن كيف هو الغد الذي تريدون في هذه الدنيا أو هناك كما تتوهمون ...
هل تحملون صكوك الجنة بيد والبيد الأخرى تحملون الموت لمن ...؟ لمن .. لنا ...؟ بهذا الشكل البطيء البطيء البطيء كي ترضوا أرواحكم المريضة المستلذة بالعذاب ومستمعه بالتشفي يآآآآه
لن نكون لكم بمثل هذه السهولة سنقتلكم بلوحة جميلة رسمها فنان يؤمن بالهواء والحرية والضوء والإنسان ويعرف سر اللون ويدرك أن اللون كائن للتجانس وليس الاختلاف يضع فيها شمسه الساطعة البهية ونهره المنساب وحوله ارض خضراء معطاء ومدرسة ومشفى
وامرأة ورجل وطفله
قصيدة تمجد كل حالات الإنسان الخلاقة والمبدعة وتحكي عن الحلم الجميل الذي يقف منتصراً على الموت حين يكون وبائه منكم
أو لحن موسيقي يتجاوز الروح ويحلق بنا فوق فضاء عامر بالمحبة والسلام... لن تتطالوه بعقولكم المتحجرة
إذا سنرفع سلاح العقل وسلاح الوعي في أيقونة الحس العميق فينا
وانتم ترفعون سلاح الدمار والتشوية والإرهاب والضجيج والظلام والظنون
إذا لتكن المعركة
معركتنا من اجل الحياة ومعركتكم من أجل الموت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
لن ننحني (Re: ابراهيم حموده)
|
العزيز ابراهيم حمودة
لك تحيات الورد
مثلما قال لك العزيز عصام جبر الله
لن ننحني
وصدقني ان المسائل اختلفت
والجلادون بما فعلوا مرعوبين
يحاولون ان يخبئوا ما اقترفت يداهم
وبعد الصمود البطولي الذي جوبهو به
من خصومهم
تعلمنا يا صديقي ان نبحث عن ادوات مجابهة اخرى
لن نتركهم يذبحونا
ولن نكون في موقف الدفاع
نحن اقوى منهم بارادة شعبنا وجبروته
وبيننا وبينهم الايام دوالي
ولك كل الود
خالد العبيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي الائمة الجدد : كيف تودون قتلنا ؟ (Re: ابراهيم حموده)
|
الاعزاء
مانديلا
هدهد
اميري باراكا
خالد العبيد
لكم مني التحايا الطيبات
ولانهم يحبون الالتواءات , فقد قلت لهم ما لا يحبون سماعه دون مواربه ,
وتركت لهم الفرصة مفتوحة لركوب ( اعلي ما في خيلهم ) - علي مستوي الحوار
حتي يتكشف لنا جميعا , كيف تفكر هذه المؤسسة المريضة..
وكما ترون فهم لا يحبون ( النور )
وهم كما قال الشهيد محمود : يفوقون سوء الظن
فلنواصل ..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
doma
الجندرية
Abo Amna
اساسي
bayan
ASAAD IBRAHIM
خالد العبيد
منعمشوف
khider
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست