|
Re: كم هي رائعة تلك الفتاة (Re: almohndis)
|
عثمان
الأبيض
فتاة تتربع على ذرى الحلم
تهبك الجمال، لا شئ سوى الجمال
وفى المقابل لا تأخذ منك شئ لكنناونحن طائعين، نهبها المحبة كلها
أتى فى البال الآن، ومن حقل الذاكرة الأخضر
فيصل دبلوك
بكل جماله وفنه وروعته العالية
تذكرته الآن، مقرونا برمل الود
ومدد يا اسماعيل يا ولى
أبوذر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كم هي رائعة تلك الفتاة (Re: almohndis)
|
وانا سانتظر هذا الفيلم على احر من الجمر. لاعيد ذكرياتى مع عروس الرمال التى قضيت فيها اجمل سنين عمرى ( سنين الطفولة ) وارجوا ان يكون الفيلم كاملا به حى السيد المكى، وبه الخور الفى المديرية الذى يصب فى الفولة على حسب ذاكرتى ، وسوق اب جهل ،والبان جديد، واول مدرسة تعلمت فيها حروف الهجاء مدرسة الجنوبية ومنزل مستر هاسباند الذى يضم مجموعة من الحيوانات، ولى عودة
امال ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كم هي رائعة تلك الفتاة (Re: almohndis)
|
هذا بوست معطر رغم الالم
وفيه سيرة فيصل دبلوك كمان
بس حي السيد المكي دا ما عرفتو
فتشتها رملة رملة وحبة حبة، وصلت حتى الروكب والله كريم، والدونكي وحسيب ووريل زاتو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كم هي رائعة تلك الفتاة (Re: almohndis)
|
لوري شحن ذلك النوع من اللوراى العجيبة على ظهره كثير من الركاب من مختلف الأعمار مختلف السحنات. الورى يأتي من جهة بارا من جهة الشمال من أم سيالا ، ام قرفة جريجخ وكل الأنحاء. سأجعله يتحرك فجرا أو صباحا مبكرا يصحو الركاب من نومهم محمرة عيونهم فقد كانت ليلتهم طويلة قاسية، فهم كما نلاحظ قد افترشوا الأرض صحوا على صيحات مساعد اللوري فهبوا فزعين. ليجد كل منهم مكانا فوق اللوري فوق الشحنة والمساعد لا يزال يستعجلهم ويعد أن يركبوا ويأخذ كل منهم مكان فوق اللوري يستفسر السائق من مساعده أن كان بإمكانه أن يتحرك الوقت صباحا باكرا.حوالي الخامسة لا الخامسة والنصف ذلك حنى تكون الإضاءة جيدة، و لا تفلت الكاميرا شيئا ، التصوير هو كل شئ في هذا الفلم. ستقول الكاميرا الكثير الخفي والدقيق جدا في حتما لن تفلت شيئا. رمل دار الريح وصوت الريح سقسقة الزمن والهسيس ومطالع من توية منتصف ديسمبر . سنترك إجابة ذلك للكاميرا ، وهي قمينة بالإجابة على كل شئ . ها هي الكاميرا تتتابع اللوري وهو يئن بما يحمل على ظهره من جولات ملئ بالمحاصيل التي أثقلت عليه وبرهط من الناس متقرفصين فوق الجولات . تركزا الكاميرا على الوجوه وجوه رجال من كل الأعمار ، نساء ، فتيات ، وفتيان ، صبايا ،وصبيان وأطفال كالجراد. سنكز على وجوههم وهم فى طريقهم إلى الابيض. سنتابعهم حتى مدخل الابيض من جهة الشمال. سجعلهم يمرون بالمنطقة الصناعية بمهل شديد. ساتابعهم حتى أوقفهم بزريبة المحصول شرق اشلاق البوليس الشرقى، انتهز كل فرصة لأدور على شوارع الاشلاق شارعا شارعا. ولن يأخذ منى كل هذا سوى دقيقتين في الشاشة بل ثلاث على أكثر تقدير. اتركهم وهم يحاولون النزول من اللوري ، يباصرون أمر نزولهم من اللوري، أعنى سأجعل الركاب يشرعون في النزول واتركهم هكذا بعد أجسم الصورة، وأبعد عنهم و عنها لأتتابع أناسا آخرين مجموعة أخرى
| |
|
|
|
|
|
|
|