|
|
 روضة .. دينق.. البحيرى.. والدائرين فى فلك افكارهم
|
تحياتي لكل أبناء السودان وبناتة ..
الكل يعلم ومنذ القدم مشكلة جنوب السودان وما ألت الية في السنوات الأخيرة تحت راية حكومة الجبهة الإنقاذية والكل يعلم مرارة ما زاقة السودانيين في الجنوب من تقتيل وتشريد دفع بالكثير منهم إلى المناداة بالانفصال عن الوطن ألام كرد فعل لهزة الجرائم التي ارتكبها نظام لا قاعدة جماهيرية لة اتى بقوة السلاح حسب علينا نحن فى الشمال وحسب على ديننا الاسلامى لما يقترفة فى الجنوب من مجازر باسم الدين الاسلامى والكل يعلم مدى معارضدتنا لها . لكن للاسف ذهب البعض منا فى هذا البورد واصر على ان يتهمنا نحن أبناء الشمال بما يقترفة هذا النظام حتى ولو كنا في الصين وسبب ذهابنا إلى الصين هو نفس النظام الذي شرد وقتل ابنائة في الجنوب ولا أدرى لماذا يتم تصنيفنا معة ونصور وكأننا مساندين لة من قبل مجموعة في هذا البورد نصبت نفسها حكما علينا تتهمنا وتفسر اتهامها لنا بأنة اتهام موضوعي وتقننة لأننا لم ننتفض ضدة ونقف في وجهه بل وذهب البعض منهم وتهجم على الدين الاسلامى وتمنى لة الزوال لان معظم معتنقية شماليين. وبما أن الحكومة السودانية إسلامية فاتهام الإسلام وارد ومحلل لهم أن يزجوا بة وينالوا منة ما شاءوا.
اما إذا تحدثنا أو حاولنا التوضيح أو مناصرة من تعرضوا لويلات الحرب في جنوب السودان تصدت لنا هزة المجموعة ولا أبالغ حين أقول تكاد أن تستعمل مفرد معاداة السامية
التي تسوقة إسرائيل في حلها وترحالها وفى كل منابر الأمم المتحدة حتى ملتة معظم الدول بل وصارت أكثر تشددا في مواقفها ضدها وهذا ما قد يميل الية البعض منا في هذا البورد إذا لم يكف هؤلا عن كيل هزة الاتهامات لنا وتصويرنا بالمساندين لحكام الجبهة بل والتعدي على ديننا .
كما ادعوا الكل عن التوقف عن حشر موضوع هزة الحرب الدائرة في بوست لم يكتب لها حتى لا يفقد البوست الاصلى موضوعة الاساسى وحتى لا نشحن النفوس ببغضاء أكثر تجاة بعضنا البعض كما اطلب وبصدر رحب و اوجة طلبي هذا إلى كل سوداني وكل سودانية حادب و حادبة على مصلحة الوطن إن يحاول وان تحاول تجاوز هزة المرحلة الحرجة التي نمر بها بل ونسعى كلنا لمساندة اتفاقية السلام هزة حتى يتوقف الاقتتال بين أبناء شعبنا الواحد وينم الخير كما انوة أن المقتتلين عرفوا إن لغة الحوار هي الأسلم والأنفع وانها خير وسيلة للالتقاء بعد الجفاء لذا وجب علينا تشجيعها ودفعها إلى الإمام لا ان نعمل على شحن النفوس بالكراهية والحقد الأعمى وحس الاخرين على البقاء في خانة من يريدون مواصلة الحرب .
كما ارجوا أخيرا أن نتكيف مع وضعنا الجديد
ونحاول بقدر الامكان تناسى الماضي البغيض وطوى صفحتة إلى الأبد ونعمل على رفعة وطننا السودان ونسهم في دفع عجلة اقتصادة المتهالك ونسجل للتاريخ كما سجل المشير سوار الدهب السوداني آن العسكري يمكن إن ينقلب على حكومة بلدة لمصلحة بلدة ويسلمها إلى شعبة هذا ما فعلة سوار الدهب وأذهل العالم فهل لنا أن نسلك هذا الطريق مرة أخرى ونذهل العالم باتحادنا شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ؟؟؟
|
|
 
|
|
|
|
Hisham Amin
JAD
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست