|
الي شيبا تصحيح من محد المهدي حول قصيدة طوريتك .. التي غناها مصطفي..
|
الاعزاء والمهتمون بارشفة الحقايق حول اغاني الاستاذ مصطفي مرفق لكم توضيح من الشاعر محمد المهدي عبدالوهاب حول ماكتب من قبل عن هذه القصيدة
انوار عبدالوهاب
أنوار سلام دأبت في الفترة الأخيرة على قراءة بعض ما يكتب في سودانيزاونلاين- وقرأت اليوم تعليقا او اشارة الى بعض الحقائق المتعلقة بقصيدة "طوريتك"-وعندي توضيح ============= ارجو ان يصل شيبا هذا التصحيح القصيدة كتبها شخصان المقطع الذي كتبه م المهدي عبد الوهاب هو ================= طوريتك فى الطين مرمية وكوريتك يابسة ومجدوعة لا غيبتك كانت مرضية ولا فوتك كانت مبلوعة *********** وهنا وقف مكتفيا أم المقطعان الآخران فكتبهما الشاعر المبدع صلاح حاج سعيد بعد طلب من مصطفى اليه ل"يكمل" القصيدة بعد ان يتفاعل مع "مطلعها".وترى شيبا انني وضعت كلمتين هنا بين أهلة" ......" والسبب اني اعتبرت القصيدة انتهت في "مبلوعة". ولكن مصطفى، منطلقا من موقع ابداعه، رأى غير ذلك، وله الحق لأنه ينوي غناءها ولم يودها على شكلها ذاك وقطعا افلح المبدع سعيد واعطى ابعادا لم تكن في حسابي. كتب
اللهب الضوا الليل قناديل فى عيون النجمة القطبية والتعب المد ضراع النيل سجادة فقرا مزاورية سائلين عنك ويوماتى رحيل لموانى المدن النفطية شقيش ما تقبل يا ابو الحيل فى قلوبنا مواجعك متكية **************** وابعتلك شال الحب مرسال تايهين فى بحرو مراكبية بكتب على صدر الموج امال اطفال عمال ومزارعية كيف حال يا ابوى كيف حال يا خال بتمسى بيوتنا الكاكية حزنانة بتبكى مآل الحال والزمن الشالكم ايدية ========= وعن القول بأن مصطفى ألف فيها مقطعا فهذا خلط آخر فمصطفى درج أحيانا، وليس دائما، على التقديم للأغنية ب "رمية"، خاصة في أواخر الحقبة المايوية- من تأليفه وارجو أن أصحح اذا كان هذا (تأليفه للرمية) غير حاصل
وهي الرمية التي تبدا ب "حتى الفصول صابا الجفاف" ولك شكري =====
|
|
|
|
|
|