|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
منعم ارد اليك كاول الرادين اليك احبك كده ساكت ومشتهيك كلام الطير في الباقير ممكن اكون انا برضو احن الى خبز امي وربما الى وجه امي منعم فانتا كويسه وثريا ستنجب ابن اخت لك ابن اخت جديد وانا ربما سالد لك ابن اخت جديد من هذه الاريج الرباطابيه وابن اخ لك لم تلده امك انا الليله خليني ساكت فيني سودان واسع ومشحتف الصديق محمود سينجب هو الاخر ابن اخت لك وابن اخ لك منعم ازيك وكيف انت وكل سنه و انت طيب وانا اسف لو مليت الصفحه دي بالخاص لكن مهم وبحبك معتصم سيد احمد و ك ل س ن ه و ا ن ت اطيب ما يكون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: معتصم ود الجمام)
|
Quote: نا الليله خليني ساكت فيني سودان واسع ومشحتف |
والله يا معتصم أنا الشحتفة زاتا ... مليان بى ناس البيت .. شوف الجمام .. المعهد .. كواتو .. كلكلة الرباطة .. المطار .. شوارع الحلة والدكان ولون الشارع الأسمر.. ده شنو البحصل ده .. يبدوا انة الطبع خرب .. ودى تبقى مصيبة بالله أريج من أولاد رباط .. يعنى اسى يا معتصم انت ناقص مساخة .. لها التحيات الزاكيات وربنا يكتب لها ولكل البنيات السلامة
البفكنا من البلاد الزهللة دى شنو يا خوى ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
هيا منعمشوف انا كان قلته كدي وانبهلته في الجرسه ما ظنيت تلقى ليك زول تاني في البورت جرستي الله لا وراك لانو خلالالالالالالالالالالالالاص فاض بينا من دي غربه ما معروفه ليها نهايه اها يا منعموش بديت الجرسه في داعي لي جنس ده كل سنه وانت بالف خير لك التحايا نوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: خالد عويس)
|
هوى يا منعم يا شوف؟؟ والله دمعتنا بقت مطر الليل عدييل؟ دحين يا اخوى اركز؟ واشتاق قهوة امى وحنان ودعاء امى ولنا فى دفاتر ذكرباتنا سلوى والله شنو؟ تحيات ياسين وحركاته البهلوانيه؟؟ وعام جديد وانت انضر وماجده عايده لك بكل الحب ابو غيداء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: ابراهيم حموده)
|
منعم الشوّاف الحريف اهلاً اعضّك في انف اشتهاءاتك للوالد ( الحاج ابراهيم العطّيه ) تعرف .. وانا كذلك اشتاقه .. وامّي حاجه النعمه صاحبة الدعوات الطيّبات نجاة الصغيره .. فاطمه .. ثرثور .. و كل الجميلات اخواتك و بيتكم الاحتفي به كل كلاكله تعرف حرّضتني للشوق يا صديق تعرف احبّك يا ابن اكثر من ابي وانت تعرف هذا تعرف لك العافيه تعرف احتاجك لانمو .. فأنت مثل ثاني اكسيد الوطن لك النيل كلّه وهو يعبر من هنا ..قاهرة عبد الخالق محجوب ذات احتلال .. اتزكّر المقرن .. اتزكّرني احب البلد .. اتزكّر عصياني لهجران الرمل والتراب هناك حيث الحب كلّه للاصدقاء تعرف فقط اتمنّي ان القاك ونبكي علينا فرّقتنا هولندا .. او .. بلاد السلطه الدينيه ونضال الاهل ضد الجوع والمرض والوحشه تعرف كم اشتاق امّي . . . بس الله يرحمها . . . ممكن تدلّني علي طريق الوصول اليها لأقول لها فقط كل عام والسودان بخير ... و سلام الي مطلع الامر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: مراويد)
|
نعومة ..امك التانية حاجة زينب جاااااااااات و عمك بتاع المشاكل داك برضو جة و عذبني بالسؤال عنك انت و انور برجع ليك لي حاجة النعمة بعد شوية انا يا دوب وصلت nieuw vennep و قلت افرحك سامع الكلام دة يا نورة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
يا منعم .. أنا شقيقك
منذ أن رحلت ، جعلت من نساء السودان جميعا أما لي
مرة الأخ خدر نزل بوست يكوس في أمو الكانت بتتبن في الجيران والله البوست داك جرسني جرسة شديدة خلاس
ربنا يحفظن جميعا .. ويبل الشوق
تسلم
رحمابي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
مررت بهذا البوست عشرات المرات وتهيبت الدخول الان فقط واتتنى الشجاعة لادخل ويا ليتنى ما فعلت
تركنا امهاتنا وراءنا وابتلعتنا المنافى وهاهو يقتلنا الحنين بطيئا"..بطيئا" فحتى متى ؟ خبرونى؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: hala guta)
|
الأعزاء جداً أحباب البورد، إضافاتكم عميقة وكان ليها أثر كبير جواى وجعلت من الحنان كائن يمشى على قدمين كما يقول ود الرضى فى وصفه للحزن سعيد والله بكل هذا الحب والإهتمام وعوضتوا لى الكثير waD OmI وانت طيب وترجع سالماً غانم
خالد عويس صديقنا ذو الشارب اللطيف والقلم الأنيق وصاحب أول ضربة فرشاة على جدارية للوطن، إنشاءالله تشوف الحاجة قريب يا خالد على الأقل أنت اقرب للوطن جغرافياً مننا، أليس كذلك، لا تفوِت فرص الإجازات
anwar abu gaidaa تسلم عيونك وصوتك ياحنين الركزة دى غلبتنى تب الحنين يهزم عزم الرجال ياصديقى كيف هو بالله الولد يس نجم السيرك الهولندى والجميلة الفنانة والملونة الصغيرة غيداء ربنا يخليهم ليك ويخلى ليك أم يس
HAMZA SULIMAN تشكر يا حماش على هذا الحديث الجميل وستصل حتماً تحاياك لماجدة
ابراهيم حموده صديقى الذى يدخل الرعب فى قلوب الفاخين عمدة معاش براى ؟ انتم السابقون ونحن اللاحقون ما قلت لى ما هى المستجدات فى قانون المعاشات تحياتى لعاطف ومنى
عاصم الحزين يا ابن اكثر من ابي وامى كيفك أيها الصابر الجميل منذ ذلك الاحد، أحد الصراخات والنحيب وأنا أفطِر حشاء أمى بالخروج من وطن جثم على صدره هولاء القتلة منذ ذلك الأحد وبوجدانى جرح عميق لا اظنه سيلتئم أبداً حتى بعد عودتى من هذى البلاد الزهللة .. وجود ماجدة بجانبى خلال السنوات الأخيرة هدأنى كثيراً وطيب من جراحات المنافى، أتمنى لها عوداً حميداً بعد الإطمنان على أهلها وأهلى سعيد انا بمعاودتك الكتابة يا جميل، يا أيوب الألفية الثالثة بعد الميلاد، لقد ضربت لنا مثلاً أنيقاَ، بيننا حتماً محادثة شحمانة
سأعود معلقاً على الأحباب المداخلين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
مراويد لا أعرف كيف أجازيك يا جميل وانت تجعل صوت مارسيل خليفه يتردد فى هذا البوست الحنان يا خى انت ولد كما النسمة، تشكر مجدداً
khider حمدالله على سلامتهم يا خدر ونتمنى لهم إقامة ممتعة بيننا غداً الصباح نحن معكم بالتأكيد بس جهز كمية مهولة من المناديل خدرة جات طايبت نسابتها ولا لى الليلة مندسية
maia تشكرى عزيزتى على هذه الامنيات الزاكيات وربنا يحقق امانيك ويرد غربتك يا نبيلة
dreams فتحت راحتى ياجميلة وإستلمت هديتك طبعاً تميتها خيال لووووووووول ماجدة بينكم هذه الأيام ستجدى رقمها فى المسنجر
AlRa7mabi تغمدالله الوالدة بواسع رحمته وجعل الجنة مثواها عذراً يا مليح إن قلبنا المواجع ولكن عزانا أن والدة خدر وصلت لحد عندو، فى الوكت الهو بفتش فيها، كانت هى فى الطريق إليه
hala guta أنا أيضاً ترددت فى كتابة البوست خوفا من تأجيج مشاعر الناس ولكن إحساس الشوق للأمهات قاهر وغير محتمل ، وأهى فرصة نجدد آملنا بالعودة واللحاق بحنان عتيق فى أحشائهن سعيد بمرورك من هنا وحريص أن أوكد أننى من قراء بوستاتك المجيدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: haneena)
|
العزيزة haneena حتماً سنفيق وسنعود ونبدع الدنيا الجديدة وفق ما نهوى
مارسيل دائماً عميق، شكراً لمراويد بالمناسبة دى الاغنية التى غناها الصادق شيخ الدين على الهواء مباشرة بمصاحبة طفلة بلجيكية من كتدرائية ببروكسل فى إحتفالات أعياد الميلاد، وكان حول الصراع فى الشرق الأوسط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
قبل ان ازحف نحو هذا الجليد القاتل ذهبت لها مع صبق الاصرار حاجة النعمةبت كرم الله فانا اعرفها جيدا و اعرف الولد الرهيف منعم و كان قد زحف قبلي بعام نحو الجليد البليد دخلت .. استقبلتني ثريا و كوركت ليها يمة دة طارق قعدنا في الحوش الكبير داك و مع شاي ثريا الونسة طالت و الحاجة تحكي عن منعم و اخبارة و عمك ابراهيم يروح و يجيئ بيننا بالمناسبة يعتقد معظم الاصدقاء ان عم ابراهيم لا يهتم باكثر من الصلاة و لا يحب الونسة لذلك تراه يروح و يجئ لكن كان لي دائما راي اخر هذا الرجل حساس و خجول .. يسعدة جدا اللمة في بيتو الكبير و يخاف ان تنتهي لذلك هو دائم القلق وسط دوريات عم ابراهيم و مطاردة ثريا لي بالزرزرة و ونسة بت كرم الله كانت سهرة حنينة شكرا حاجة النعمة و يديك العافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
الحبيب منعم ابراهيم
كما تحن لامك ولخبزهاولقهوتها ولما تبقى من بكاء ذاك الدرويش نحن اليك ايضا ونبكيك كثيرا وبكت معانا كل الدروب التي عرفتك. ياخي لاتوقف بكاءك كي نسمعك ونسمع لينا لحن مدسوس
منعم كم اشتهيك الآن وكم انا سعيد بهذا المرور
وعليك الله يا منعم ادينا عنوان اواي حاجة توصلنا بيك
كل الايام وانت بكل الخير مع دعواتنا بلم الشمل وتحيات خالصة لام الكل حاجه النعمه وللعم ابراهيم وللبنوت ولي كل الناس الكاتلم شوقك . فيصل عباس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: بهاء بكري)
|
يا خدورى لقد ضربت الحساس من البورى وفتحت بالجد شهيتى لأكتب عنها إمرأة لا تعرف المستحيل النعمة بت الضبيلانى كما يحلو لأهلها الرباطاب تعلمت قيادة الدراجة الهوائية فى مطلع خمسينيات القرن الماضى بتوريت عندما كانت برفقة شقيقها أحمد محمد كرم الله وفكت الخط بفصول محو الامية وهى تحمل طفلتها سامية شقيقتى التى تكبرنى مباشرة، تنسج العناقريب والسراير بمهارة، تنتج فنون يدوية مختلفة، تطريز، خياطة وكوريشه، حلوة المعشر طاعمة الكلام، تنوِّع حديثها بالمحاكاة أثناء السرد، أظنها أورثتنى التمثيل ومراقبة حركة الآخرين، ذكية، لمَّاحة وتستطع محاورة جميع الأعمار والتخصصات بأدواتها التى تعرفها، لأنها جريئة جرءة حميدة، قطعاً لا أستطيع إفائها حقها هذه السيدة المجيدة قولوا ما شاءالله يا شبيبة، فقد كانت تأمرنى دائماً بذلك وبلطف
أما أنت يا فيصل عباس فسأعضي أذنيك القصيرتين لانك أبكيتنى فيزاكلى وانا صاحب البوست الذى أبكى الجميع ولم ينهار إلا مع بوستك يا حنين، أين تقبع فى هذا العالم الواسع أيها الولد المعبأ أحلام وبشرى، هل ما زلت أنيقاً، مهندما وتقف خلف فريم إستايل .. هل؟ أرجو ذلك يا مليح الجيل تنتظرك رسالة على المسنجر من لحظة غروب الشمس ! ونتم السربعة بهناك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
ليه بس كدة ... يا منعم .. ما حرام عليك .. ما بصح ليك تعمل كدة .. الغصة واقفة في حلقي .. لا قادر أبلعها .. لا قادر أفجعها .. لا جنبي زول .. لا عارف لي درب .. أنا و أنت و الكي بورد .. لكن و قت الجرسة بقت جماعية .. زحو لي جنبكم .. مع انو أنا عارفها ما بتمرق .. ماااا بتمرق .. دي داير ليها حضنة قوية .. تفقع بكى الزول الممكون داك .. جربت تبكي من غير صوت .. خشمك مفتوح .. و بتبكي .. لكن مافي صوت .. بتجعر .. من غير صوت .. مرحلة الصوت ديك .. مرحلة بعيدة ... وييين .. لا .. لسة بدري ... تعرف يا منعم .. و الكلام بيني و بينك .. مافي زول يسمع .. و بالذات ناس الرقابة .. بالجد كدة مرت علي فترة في زمن الغربة و الإرتحال .. كان الأخوان المقربين لما يسألوني عن الأوصاف التي أتمنى .. أقول ليهم أنا داير لي مرة بمشاعر أم .. لما أبكي في حضنها ما تحسسني انو المسالة دي غريبة .. أو نوع من الضعف .. و الإنكسار .. مرة بتقدر انو في حتة ما .. في ساعة ما .. في يوم ما المسألة دي ضرورية جدا .. و طبيعية جدا .. احتمال النظرة دي شوية اتغيرت .. بعد ما اتحجرت الدموع .. لكن الآن بعد العملتو فينا دة .. و اضح انو لسة .. في حاجة ممكن تذوبها .. وطني الأول .. صدر أمي.
مرة .. افتقدت حسها شديد .. و هي بتعتمد على رسايل الوالد .. يوصل الأخبار .. لكن بالجد افتقدت لمستها الحنينة و كلمتها الأحن .. كتبت ليها .. أبيات بقول فيها ..
وتنسيني يا يمة .. و تنسي وليدك المشتاق وحاتك .. حت نجوم الليل بتشهد انو عيني ديل وحاتك .. ما بتضوق النوم من الدمع اللي سايل سيل و أكان بتكون .. بقت نجمة بتتمنى .. تشوف و لو طيفك تناجي دموع تقول كيفك بتتمنى .. يجيه خطاب يهدي بكاها في الضلمة بتتمنى .. و لو كلمة و في ليلا صعيب حراق غلاوة الكلمة يا يمة بتصبح زي نجم براق في وسط الغيوم قنديل و للتايه منار و دليل و لوليدك الهادي .. الرضي .. المشتاق بتبقى عناق .. و ضمة أم .. بتبقى عناق .. و ضمة أم
كل التحايا يا اصيل و لي عودة للجرسة الجماعية ... .. ..
الجماعة الفوق . . السلام موصول .. و زدتو واحد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: MaxaB)
|
بى شوقى ليك الما له حد
طول المحنة الفى البلد
بهديك يا امى السلام
ورد المنى وعطر الكلام
وانشاء الله بى بركة رضاك
نتلاقى فى الزمن التمام
واهديك يا امى السلام
اشتقت ليك يا يمى كم
ودفرت عاتى الموج وريح
اشتقت للونسة المعاك
وكلامك الهادى ومريح
احتجت فى الغربة الهجير
لى ضلك المدود فسيح
آه يا يمى آه
آه من ظروف بيناتنا حالت كم زمن
والشوق جراح يا يمى آه
توهنى فى بحر الشجن
وانا عندى ايه دخرى ورصيد
يا يمى ايه غير الوطن
وانشاء الله بى بركة رضاك
نتلاقى فى الزمن التمام
واهديك يا امى السلام
ورد المنى وعطر الكلام
. . .
يا كل الناس الحنينة الهنا بهديكم الكلامات دى سمعتها من هادية طلسم وعلى السقيد فى شريط
ما عارفة الكتبها منو للاسف ..بس هو برضو حنين زيكم
امى معاى ومتهنية بحضنها الحمد لله ....بس برضو حسيت بيكم
لانه الايام المضت قضت فيها زمن عصيب مع الملاريا اللعينة
شفقت عليها شديد ..خليت الشغل واى حاجة واى زول وقعدت معاها
سبعة ايام بلياليهم ما زحيت منها شبر لغاية ما اتعافت ورجعت تاكل وتشرب وتتكلم وتضحك
يااااااااه على ده هم وقلق
قدر ايه الام دى عظيمة وغالية
جد حاسة بيكم والله
بس الله يخليهم لينا ويديهم الصحة والعافية ويطول فى عمرهم
قولو اميييييين
تسلمو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
سأستعير ، هنا ، عبارة الأخت هالة قوتة .. فقد أوفت وصفاً لما فعلته بنا يا منعم :
Quote: مررت بهذا البوست عشرات المرات وتهيبت الدخول الان فقط واتتنى الشجاعة لادخل ويا ليتنى ما فعلت
|
ردّ الله غربة كل المهاجرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: Ishraga Mustafa)
|
منعمشوف.... حين عودتى من احد غرباتى التى اقتطعهاداثما من هذا الراس المقودس ..استيقظت باكرا ولفحت ثوب امى وخرجت ابل شوقى..واملا رئتاى بعبير المكان....التقتنى سيدة شديدة اللطف ذات حضور متمير...احتضنتنى بود وشوق شديدين لقد اشتمت راثحة امى من ثوبها الذى التفحته تلك كانت الحاجة نعمة ....وفهمت لماذا منعمشوف بهذه الروعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحنُّ إلى أُمي ... هذا المساء (Re: منعمشوف)
|
Ibrahim Algrefwiيا سلام يا إبراهيم .. غصبن عنِّى ساكت تعرف المسألة ما دايرة ليها غصب وزى ما قالت إشراقة برانا قاعدين على الهبشة لكن أقول ليك .. الصورة الفى بروفايلك دى ما غريبة على أفصح يا رجل .. ياالله شفتك وين .. شفتك وين يا الله
MaxaB والله وجعنى كلامك شديد .. وجع الحنان يا مكسب الله يلمك فى المره البتشبه أمك وحتماً بتلقاها تعرف أنا عندى إعتقاد إنو دعوات أمى هى الححقت لى مناى فى الرفيقة البتشبها .. أمال أنا فرشت هنا عديل ليه لأنهن الأتنين الآن فى السودان وأناهنا براى وبس
dreams الله عليك يا أحلام .. تجيدين صيد الدسم ربنا يخلي ليك الحاجة ويخليك ليها ويدكم الصحة معاً آسف جداً نسيت أرسل ليك الرقم فى المسنجر .. أخوك داقس!
السمندل وإشراقة ما تتجرسوا لى ساكت وتدونى ضهركم وتمشوا الليلة دى ما بخليكم .. دخول البوست ما زى مروقوا أناشدكم وأناشد أقلامكم البهية بتظليل بياض (أضف رد) بنصوصكم التى كلما تناولناها إزددنا ظمأً .. أكتبوا عن الحنان يا كتَّابين ونادوا لى ميرفت نصرالدين كمان .. حلفتكم بأمهاتكم الغاليات
مريم الطيب صورتى لى مشهد شحمان .. إتكرفت معاك ريحة التوب يا مريم وزكرتينى بدخلاتى عليكم فى المغربية وتعاطى الشاى المقنن والونسة مع حاجة آمنة وعم محمد وتحلق الجميع حولهم .. ياه باقيلك يمة تانى بنتلمَّة اللمَّة ديك .. باقيلك آ مريم؟
Tomader Habiballa تعرفى يا تماضر عندها حفيد سموا على إسمى لى شقاوته المسكين والجنا مجننا ليك جن .. طبعاً ده عبدو بتاع 2003 وهى فى ذاكرتها عبدو طفل السبعينات .. والحكاية ما واقعه ليها نهائى وقالوا بتتندر بيها مع البنيات وحاج إبراهيم .. تماضر هل لديك علم أن لها حفيدة جديدة لنج إسمها نُوار من ثرثوروخالد .. تعرفى البنيات ديل كبرنى طب!
| |
|
|
|
|
|
|
|