|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: عمر دفع الله)
|
أخ عمر دفع الله إذا كانت القضاياء والتهم ضد الانقاذيين ترفع بمثل هذه الادلة فلن نجد مجرما واحد من الذين عملوا في حكومة الانقاذ خلال الثلاثين عاما الماضية مثل هذا المقال لو تم نشره في موقع هولندي فستدفع الثمن غالياً من اراد ان يقدم التهم فعليه بالبينة كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: البينة على من ادعى واليمين على من انكر ويكفي اخي الكريم انك تقول عن السفير سراج الدين حامد:
Quote: هناك شبهة فساد تحوم حول استئجار مبنى السفارة الجديد في مدينة لاهاى في عهد السفير الارهابى ، سراج الدين حامد . وقد اختلفت الروايات حول المبلغ الذى قبضه السيد سراج الدين . |
فهل تريد من وزيرة الخارجية ان تنسى مهمتها الاساسية وهي تحسين العلاقات مع دول الكتلة الغربية والجوار الافريقي والعربي وتشغلها بقضايا لا تملك فيها بينة واحدة؟ واراك تقول عن السفيرة السيدة رحمة عبيد انها:
Quote: فلا تستعجبى إن قلت لكِ انه تفوق على السفيرة التى عاصرته قبل عدة سنوات قليلة وهي معالى السفيرة رحمة عبيد التى ، فيما وصلنا ، قد اشترت هي الأخرى منزلا في باريس |
رحمة عبيد عملت سفيرة بجنيف ونائبا للسفير لاكثر من اربع سنوات وهي سيدة طاهرة مطهرة كما رأيناها وعايشناها فلا ترمي الناس بالشبهات ثم انت من العارفين أن من السهل شراء منزل في الغرب لانه بسلفة من البنك ولا اريد ان اسهب واتحدث عن السفير ابوالفاسم فهو الأخر عمل دبلوماسيا وسفيرا بجنيف وهو من اطهر الناس واحسن هم خلقا وانظفهم يداً ورحمة وابوالقاسم هما من الكوادر الدبلوماسية التي التحقت بوزارة الخارجية عبر المنافسة والحرة وقبل بزوغ ظلام الانقاذ لهذا يا اخي لا تتعجل في القاء التهم التي لا تستند على سمعتا وقالو لي ونمى لعلمي اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Ali Alkanzi)
|
تصحيح املائي لبعض الكلمات بسبب الكيبورد أخ عمر دفع الله إذا كانت القضايا والتهم ضد الانقاذيين ترفع بمثل هذه الادلة فلن نجد مجرما واحد من الذين عملوا في حكومة الانقاذ خلال الثلاثين عاما الماضية مثل هذا المقال لو تم نشره في موقع هولندي فستدفع الثمن غالياً من اراد ان يقدم التهم فعليه بالبينة كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: البينة على من ادعى واليمين على من انكر ويكفي اخي الكريم انك تقول عن السفير سراج الدين حامد:
Quote: هناك شبهة فساد تحوم حول استئجار مبنى السفارة الجديد في مدينة لاهاى في عهد السفير الارهابى ، سراج الدين حامد . وقد اختلفت الروايات حول المبلغ الذى قبضه السيد سراج الدين . |
فهل تريد من وزيرة الخارجية ان تنسى مهمتها الاساسية وهي تحسين العلاقات مع دول الكتلة الغربية والجوار الافريقي والعربي وتشغلها بقضايا لا تملك فيها بينة واحدة؟ واراك تقول عن السفيرة السيدة رحمة عبيد انها:
Quote: فلا تستعجبى إن قلت لكِ انه تفوق على السفيرة التى عاصرته قبل عدة سنوات قليلة وهي معالى السفيرة رحمة عبيد التى ، فيما وصلنا ، قد اشترت هي الأخرى منزلا في باريس |
رحمة عبيد عملت سفيرة بجنيف ونائبا للسفير لاكثر من اربع سنوات وهي سيدة طاهرة مطهرة كما رأيناها وعايشناها فلا ترمي الناس بالشبهات ثم انت من العارفين أنه من السهل شراء منزل في الغرب بسلفة من البنك ولا اريد ان اسهب واتحدث عن السفير ابوالفاسم فهو الأخر عمل دبلوماسيا وسفيرا بجنيف وهو من اطهر الناس واحسنهم خلقا وانظفهم يداً ورحمة وابوالقاسم هما من الكوادر الدبلوماسية التي التحقت بوزارة الخارجية عبر المنافسة الحرة قبل بزوغ ظلام الانقاذ )لهذا يا اخي لا تتعجل في القاء التهم التي لا سند لها إلا على (سمعتا وقالو لي ونمى لعلمي اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Osman Awoda)
|
سلامات يا عمر
الإسم الصحيح هو: عبد الحليم بابو فاتح
فعلٌ لن يُنسى : سفير السودان إختلس مليون دولار.. وزير الخارجية عثمان مصطفى اسماعيل : ” لكل جواد كبوة “ Last updated نوفمبر 30, -0001 0 مشاركة
لينا يعقوب
ويذكر أحد القادمين من لندن أمامي اسم (ع.ب.ف) السفير السوداني السابق لدى هولندا (الذي سرق مالا ثم هرب) فحاسبته الحكومة في العلن وتركته وسامحته في السر!! أن يسرق أحدهم شيئا من شخص أو جهة لهو فعل شنيع مخجل، لكن أن يتجرأ بسرقة المال العام يكون حينها قد ارتكب أقبح الجرائم السماوية والوضعية.. وأيضا إن سرق السارق مرة أو مرتين لوجد من تعاطف معه، وتفهم فعلته وسامحه، لكن أن يمتهن السارق السرقة بدم بارد فلا يهتز له رمش، ولا يراوده تأنيب ضمير، كأن شيئا لم يكن، لهو حق شيء لا يمكن السكوت عليه أو حتى نسيانه! حينما ابتعثت وزارة الخارجية ذلك السفير إلى هولندا عام 1998، ما كانت تدري أنه سفير سيتسبب بفضيحة يصعب إخمادها.. لقد مثل السودان لمدة أربع سنوات شر تمثيل، فكان يتحصل على الأموال التي ترسلها الوزارة إلى السفارة، فيأكل أموال الدبلوماسيين والموظفين لعدة أشهر ويحن قلبه بعد ذلك فيمنحهم مرتب شهر، ليعود إلى ذات الفعل الشنيع.. استمر هكذا لمدة ثلاث سنوات، غير أن الفاجعة تمثلت في عدم اكتفائه باختلاس تلك الأموال إنما اتجه لآخرين..! وقبل الذهاب لأولئك، قد يطرح أحدهم سؤالا لماذا لم يتم اكتشافه أو التبليغ عليه من قبل منسوبي السفارة؟ والسبب أن سكوتهم كان اعتقادا منهم أن السودان (كعادته) يعاني أزمة اقتصادية لا تجعله ينتظم في إرسال مستحقات موظفيه، وحينما بدأت الشكوى تتردد على مسامع (الوزارة) بالخرطوم، أخذ الأمر وقتا أطول لاتخاذ التحقيقات ومن ثم الإجراءات المحاسبية! (ب.ف) لم يكن يدفع إيجار مبنى البعثة السودانية، وأيضا كان مطالب من قبل (مؤجر) المنزل، فمرت عام كامل لم يدفع له فلسا.. تكالب عليه الدائنون إلى أن نجح تاجر يهودي في فك الشفرة!! تدين السفير من ذلك التاجر مبلغا كبيرا ورهن له مقابل ذلك سيارته الخاصة (التابعة) للسفارة، وحينما حان موعد السداد، تخلف عن الدفع كعادته، ولم يتمكن التاجر اليهودي من الحصول على السيارة (المحصنة) بموجب القانون، ففكر طويلا وقرر ثم فعل! اتصل التاجر بسفير السودان في لندن حينما علم بزيارة من المقرر أن يقوم بها وزير الخارجية آنذاك د.مصطفى عثمان إسماعيل إلى عاصمة الضباب، حيث نسق مع السفير بأن يلتقيه، فسافر التاجر والتقى بالوزير ناقلا له شكواه، تحسس حينها د.مصطفى من الموقف ووعد التاجر بأن تُرد أمواله، وعاد إلى الخرطوم طالبا التحقيق في تجاوزات (ب.ف) المالية! في ذلك الوقت قدم السفير طلب لجوء إلى لندن وسارع بالسفر إلى هناك، وفي هولندا قامت وزارة الخارجية بترتيبات (مرحلة انتقالية) للسفارة، أما هنا في الخرطوم فُقد سُئل مصطفى عثمان إسماعيل عن هذه الحادثة وقال عباراته الشهيرة “لكل جواد كبوة”! المبلغ المختلس قُدر في الإعلام بـ250ألف دولار، غير أن الحقيقة التي لم تُذكر كانت مليون دولار!!! طلبت الحكومة السودانية من المملكة المتحدة رسميا تسليم السفير عبر الانتربول، ولأن القواعد المتبعة تتطلب ملئ (النشرة الحمراء) والتي تحتوي على أسئلة تتضمن معلومات عن مرتكب الجريمة، وعن الجريمة المرتكبة ذاتها، وعن العقوبة التي تنتظر المتهم وفقا للقانون الجنائي لبلده. وجاء في تسليم النشرة الحمراء أن عقوبة مرتكب الجريمة هي (الإعدام)، فكان ذلك كافيا جدا بأن تمتنع المملكة المتحدة عن التسليم، ولا داعي للإكمال!! إن التاريخ لا ينسى، والشعب حينها لن يرحم (من ارتكب الجريمة) ومن (لم يحاسب المجرم).. يعيش (ب،ف) طليقا في شمال بريطانيا، يستمتع بأجوائها وضبابها بعد أن اختلس ما يقارب المليون دولار، أنفقها كما أنفق كلوديوس ونيرو أشهر أباطرة الرومان أموالهم في القمار!!
[email]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Yasir Elsharif)
|
Post: #1 Title: بعد حادثة سفير السودان بفنزيولا سفراء السودان يطلبون حق اللجوء ..!! Author: عامر باضاوي Date: 06-19-2013, 01:34 AM Parent: #0
. الاثنين, 17 يونيو 2013
من الطبيعي جدا، أن يطلب سياسي أو طالب أو موظف حق اللجوء السياسي في أي من بلدان العالم.. لكن من المستغرب جدا أن يطلب سفير هذا الحق.. ورغم أن نوعية هذا السلوك فردي، إلا أن نتائجه لا تعود على الفرد فقط إنما تتأثر بها سمعة الجميع.. لم يكن السفير السابق في فنزويلا عبد الرحمن شرفي الذي راجت معلومات حول طلبه اللجوء السياسي في كندا هو الأول الذي يفعل مثل هذا الأمر، فآخرين كثر سبقوه في هذا الشأن. سفراء وزارة الخارجية أكدوا في حديثهم لـ(السوداني) أنه من الصعوبة التأكد بأن شرفي طلب حق اللجوء السياسي لأن مثل هذه الإجراءات تأخذ وقتا، غير أن بعضهم أشار إلى أن شرفي تقدم في بداية سبتمبر الماضي بطلب إجازة لمدة (45) يوما لتسجيل ابنته في جامعة بكندا، ووافقت الوزارة على الطلب وبعد انقضاء الفترة طلب تمديد الإجازة مرة أخرى، ويضيف الدبلوماسيون أنهم غير متأكدين إن كانت الوزارة منحته إجازة لمرة ثانية، إلا أنه لم يعد لمقر عمله، وهو حاليا موجود في كندا لسبعة أشهر كاملة، ووفقاً لقانون الخدمة المدنية ونص المادة (50) فإن من يغيب عن العمل لمدة (45) يوما يعد مفصولا. لازال شرفي من السفراء الشباب، فقد عمل دبلوماسيا من قبل في زمبابوي والهند وكينيا وشغل أيضا مدير إدارة الأزمة وإدارة السلام والإدارة الأمريكية، وكانت المحطة الأولى الخارجية لشرفي كسفير هي فنزويلا. البعض يرجح وجود ضغوط من أسرته بعدم العودة للسودان نظرا لصعوبة المعيشة رغم أن بإمكانه العمل داخل الوزارة ومحطة خارجية أخرى قبل أن يحال إلى المعاش. هذا السفير ليست له ميول سياسية وأكد عدد من السفراء في حديثهم لـ(السوداني) أنهم يعرفونه جيدا، ونفوا المعلومات التي تتردد حول سرقته مبلغا من المال، وقالوا إنه في بعض الأحيان حينما يخطئ أحدهم في التصرف تكثر الإشاعات حوله، وأشاروا إلى أنه رجل من أسرة معروفة ومنضبط في العمل وغير متسيب وكان يؤدي واجبه بإخلاص وأكمل وجه كما أن أخلاقه وسط زملائه كانت عالية واختتم أحدهم القول "قدم للخارجية منذ التحاقه بها عام 1985 الكثير لكنه للأسف ختم تاريخه بنهاية لا تشبهه"
حالات مشابهة!! الغريب أن سفراء الخارجية الذين لا يرغبون بالعودة إلى السودان أو أولئك الذين يطلبون حق اللجوء السياسي لا يقدمون استقالاتهم إلى الوزارة، وهناك حوادث كثيرة سابقة ومتشابهة في هذا الأمر، فالسفير عمر عثمان الذي كان مديرا في الشئون الإدارية ثم سفيرا في ماليزيا في تسعينيات القرن الماضي وتبقت له آنذاك ستة أشهر فقط ليحال إلى المعاش، ترك عمله ولم يقدم أي تفسيرات وغادر إلى الولايات المتحدة، وبعد أن انتهت مدة الـ(45) يوما اعتبر مفصولا حسب قانون الخدمة المدنية.. كذلك السفير علي أحمد إبراهيم، وقد كان منتميا لحزب الأمة، كان يعمل في جيبوتي وبعد أن تقررت عودته إلى الخرطوم كان قد رتب أوضاعه بالسفر إلى أمريكا. كذلك السفير حمد المكي إبراهيم الذي كان سفيرا في إحدى الدول الأفريقية، وما أن انتهت مدته هو الآخر حتى سافر إلى إحدى الدول الأوروبية ولم يعد حتى الآن. دبلوماسيان اسمهما كمال وفيصل غابا عن العمل لمدة شهرين إلى أن عرفت الوزارة أنهما هاجرا لدولة غربية دون أن يخطرا أحدا بالأمر.
حالة استثنائية أما السفير بابو نمر، فكانت قضيته مختلفة جدا عن البقية، فقد ابتعثته الوزارة سفيرا إلى هولندا عام 1998، وفي مدة الأربع سنوات التي قضاها هناك كان يتحصل على الأموال التي ترسلها الوزارة إلى السفارة، فيأخذ أموال الدبلوماسيين والموظفين لعدة أشهر ويقرر بعد فترة منحهم مرتب شهر، ليعود إلى ذات الفعل الشنيع مرة أخرى.. غير أن الفاجعة تمثلت في عدم اكتفائه باختلاس تلك الأموال إنما اتجه لآخرين..! فلم يكن يدفع إيجار مبنى البعثة السودانية كما كان مطالبا من قبل (مؤجر) المنزل، بعد أن مر عام كامل لم يدفع له فلسا.. تكالب عليه الدائنون إلى أن نجح تاجر يهودي في كشف أمره. فقد تدين السفير منه مبلغا كبيرا من المال ورهن له سيارته الخاصة (التابعة) للسفارة، وحينما حان موعد السداد، تخلف عن الدفع كعادته، ولم يتمكن التاجر اليهودي من الحصول على السيارة (المحصنة) بموجب القانون، فقام بالاتصال بسفير السودان في لندن حينما علم بزيارة من المقرر أن يقوم بها وزير الخارجية آنذاك د.مصطفى عثمان إسماعيل إلى عاصمة الضباب، حيث نسق مع السفير بأن يلتقيه، فسافر التاجر والتقى بالوزير ناقلا له شكواه، وتحسس حينها د.مصطفى من الموقف ووعد التاجر بأن تُرد أمواله، وعاد إلى الخرطوم طالبا التحقيق في تجاوزات بابو المالية، وفي ذلك الوقت قدم السفير طلب لجوء إلى لندن وسارع بالسفر إلى هناك، وفي هولندا قامت وزارة الخارجية بترتيبات (مرحلة انتقالية) لإدارة السفارة.
أسباب الهروب الأسباب تختلف من سفير لآخر، تشترك الظروف الاقتصادية لديهم حين اتخاذ مثل هذا القرار.. تصبح المقارنات بين الوضع في الخارج والوضع في الداخل السوداني صعبة فترجح الكفة الأولى بكل بساطة، المرتبات التي تصرف بالدولار واليورو تختفي حينما يعودون إلى العمل في الوزارة، لتتقلص المرتبات لدرجة كبيرة فتتراوح بين 700 وألف جنيه. يقول أحد السفراء، إن المقارنة في مجال التعليم والصحة والخدمات الأخرى تجعل بعض الأسر التي اعتادت العيش في الخارج أن تضغط على السفير بعدم العودة إلى الخرطوم خاصة إن اقتربت فترته من النهاية. وفي ذات الوقت يعتبر مراقبون أن تقديم السفير استقالته من الوزارة وهجرته إلى دولة أخرى، يجعل سمعته وسمعة الوزارة في مأمن أكثر من أن يطلب السفير حق اللجوء أو تتفاجأ رئاسة الوزارة به وهو في الخارج، بعد أن رتب وضعه للإقامة في إحدى الدول.
http://www.alsudani.sd/news/index.php؟option=...-02-46-28andItemid=212http://www.alsudani.sd/news/index.php؟option=...-02-46-28andItemid=212
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Yasir Elsharif)
|
كتب أحد المعلقين في منبر سودانيز أونلاين العام في تحت المقال المنشور هناك ما يلي:
Title: Re: بعد حادثة سفير السودان بفنزيولا سفراء السودان يطلبون حق اللجوء ..! Author: Hisham Osman Date: 06-19-2013, 02:45 AM
Quote...أما السفير بابو نمر، فكانت قضيته مختلفة جدا عن البقية، فقد ابتعثته الوزارة سفيرا إلى هولندا عام 1998 السفير المعني لم يكن اسمه بابو نمر, انما اسمه عبدالحليم بابو فاتح. ثانيا لم يكن سفيرا في هولندا عندما تقدم بطلب اللجوء انما كان سفيرا في بون بالمانيا... معقولة تحقيق صحفي يتجاهل التدقيق حتي في الاسماء..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Yasir Elsharif)
|
الأخ علي الكنزي
تحية طيبة
تقول:
Quote: أخ عمر دفع الله إذا كانت القضايا والتهم ضد الانقاذيين ترفع بمثل هذه الادلة فلن نجد مجرما واحد من الذين عملوا في حكومة الانقاذ خلال الثلاثين عاما الماضية |
عمر دفع وصلت إليه أخبار واتهامات قد تكون صحيحة وقد لا تكون صحيحة، ولذلك هو كتب يطالب بالتحقيق والتقصي حول هذه الأخبار والاتهامات، وهذا أمر لا غبار عليه، وهو ليس مطلوبا منه إبراز الأدلة، فذاك مكانه المحاكم وليس منابر الإعلام والصحف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Yasir Elsharif)
|
اخ دكتور ياسر كل عام وانت والاخ عمر بخير (العام الهجري) يا اخي انت وعمر وامثالكم نعتبرهم من المستنيرين في هذا المنبر فلا يحق للاخ عمر رمي الناس بالتهم بالقول دون دليل وهذا ما نأخذه على الاخ بكري أنه يسمح لمثل هذه المقالات ان تتصدر سودانيزاونلاين ثم هناك اولويات بالنسبة للحكومة الانتقالية فليس من المعقول ان نشغلها بقضايا خاسرة مثل هذه وهناك من الجرائم ما يدمي القلوب سوى كانت في النفس او المال يمكن ان يحاكم بها فتوات العهد البائد لهذا علينا ان نتحرى الصدق فيما نقول ونثبته بالادلة وبهذا نعين المحقق في مواجهة المتهمين وما اظنكما تختلفان معي في ما اثرت من رأي جاء في حديث لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يقول:
كفى بالمرء اثماً ان يحدث بكل ما سمع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Ali Alkanzi)
|
الأخ الكنزي وكل عام وأنت بخير أيضا
Quote: ثم هناك اولويات بالنسبة للحكومة الانتقالية فليس من المعقول ان نشغلها بقضايا خاسرة مثل هذه |
كيف استطعت أن تحكم على هذه الاتهامات بأنها قضايا خاسرة؟ التحقيق والتقصي وما ينتج عنه من ملاحقة المفسدين وناهبي المال العام ومحاولة استرداده هو من أولويات مهام المرحلة الانتقالية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Yasir Elsharif)
|
اخ دكتور ياسر يا اخ انت فطيت الفقرة دي من ردي:
Quote: هناك من الجرائم ما يدمي القلوب سوى كانت في النفس او المال يمكن ان يحاكم بها فتوات العهد البائد |
اذن علينا ان نشغل الحكومة في هذه المرحلة بما هو ثابت ويمكن البناء عليه اما سمعت ونما لعلمي وقالو دا ما بمشي لقدام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Ali Alkanzi)
|
يا أخي علي
أنا ما فطيتها ولم أهملها وإنما أوافقك الرأي فيها، ولكن كل الجرائم تحتاج إلى تقصي وتحقيق. والاهتمام بجرائم القتل والحرب وجرائم المال الظاهرة لا ينبغي أن يمنع من التقصي في جرائم المال العام التي تنشر في وسائل الإعلام ويدور حولها الهمس. والتقصي ليس هو عمل المحاكم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: Ali Alkanzi)
|
شكر الاخ ياسر على التصويب سأعود اليك لاحقا . بس عندى ملاحظة بسيطة حول الحديث من ان البرطانيين قد رفضوا تسليم السفير الهارب خوفا على حياته التى ستنتهى بحكم الدعوى والتى يقد يواجهها وتنتهى به الى حبل المنشنقة . اعتقد ان موقف البريطانيين هو في مصلحة وزير الخارجية لكن من الواضح ان الوزير كان يريد قفل الملف بأسرع ما يمكن وكان الوزير يمارس التضليل على الصحافة حين سرّب مبلغ ال 250 الف دولار. فأنا متأكد ان انو القروش المسروقة اكتر من مليون دولار ولجنة التحقيق تعرف ذلك . وحصلت على الادلة عندما استخدمت احد موظفي السفارة كشاهد ملك فتيسر لها التحقيق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة الى معالى الاستاذة اسماء محمد عبدال (Re: عمر دفع الله)
|
اخ عمر انت تقول كلاما يوردك المهالك واتيت باسم خلقته من عندك وادخلته كمختلس ومجرم هو الاخ السفير عبدالمحمود عبدالحليم ومن المؤسف أن اناس امثالك اتيحت لهم العيش في بلاد المحكمة الدولية ويريدوا ان يحاكموا الناس ب سمعت ونقل لعلمي وقالو لي بالله ارتقوا حتى ترتقي اهداف الثورة وادواتها وتاني لمن تجي منبر سودانيزاونلاين تعال بالادلة واذكرك بحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كفى بالمرء اثماً ان يقول كلما سمع وجميل ان الاخ بكري تنبه لترويج المقال وابعده من الصدارة يبدو انك انسان متعطش لتدمير من حولك لهذا انصحك بالتمهل قبل اتهام الاخر وخليك مع الكركاتير احسن والخيار لك
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|