البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 12:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-27-2019, 07:55 PM

شوقي بدرى
<aشوقي بدرى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى

    07:55 PM June, 27 2019

    سودانيز اون لاين
    شوقي بدرى-السويد
    مكتبتى
    رابط مختصر





    اقتباس

    كشف القيادي بـ(تجمع المهنيين السودانيين) د. محمد ناجي الأصم عن عدم تعجلهم حال استلام السلطة بسحب القوات السودانية المشاركة في حرب اليمن، وقال: “لا يمكن أن تأتي حكومة مدنية جديدة وتعلن سحب القوات السودانية من اليمن مباشرة، لأنها تحتاج لإجراءات ومتابعة، واتخاذ أي قرار مثل هذا يأخذ بالتشاور مع السعودية والإمارات، وأي اتفاقية فيها ضرر مع الشعب السوداني نحن ما معاها”.

    ووصف الأصم السخط الشعبي تجاه التدخل “الإماراتي – السعودي – المصري” في الشأن السوداني بـ”المبرر”، مشيراً إلى أن تلك الدول لديها تخوف بأن مصالحهم سوف تهدد حال وجود نظام مدني ديمقراطي، لذلك يتدخلون في المشهد السياسي السوداني الحالي والمستقبلي

    ....................................................................

    اولا يا دكتور الاصم .... اركب وبعدين لولح كريعاتك . وده ما وكت التصريحات . قالوا تسكن تسلم ... فلتقف على السكون . لا ترفع ، تنصب او تجر . ما في زول جابرك دلوت على التصريحات . هل انت الناطق الرسمي بكل القوى الثورية والشهداء الخ ؟

    الدخول في حرب اليمن جريمة انسانية . لقد حولنا فلذات اكبادنا الى مجرمين وقتلة . وهذا الأمر اسوأ من الرق والاستعباد لأن الرقيق يختطفون او يتعرضون للاسر ، ولكن لا يقتلون ولا يطالبون بسفك دماء البشر وارتكاب احد الكبائر التي تدخل النار .... قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق . طيب انتو دلوكت ونحن لا نقبل انتظار المجلس العسكري لانه يمهد للكيزان للعودة الى السلطة عن طريق الشباك ........لا يمكن تأتي حكومة مدنية جديدة وتعلن سحب القوات السودانية من اليمن مباشرة ..... وهذا منطقك ....... المجلس العسكري يستخدم نفس التاكتيك الذي تصرح به انت يا دكتور الاصم ويقولون لا يمكن تسليم السلطة مباشرة للمدنيين ، يجب الانتظار الى ما بعد الانتخابات..... ولقد اعيد افسد الكيزان الى السلطة ويقوم الكيزان تحت مظلة هذا النظام الانقلابي الاخير باتاحة الفرصة للهاربين من الكيزان في تهريب اموالهم من السودان مما رفع سعر الدولار . والجنجويد يتفننون في اهانة الشعب السوداني . وسمعنا انهم قد نهبوا طعام عرس ل 1500 مشارك . فاذا كان هذا تصرفهم في السودان الذي يعتبرون فيه من ،، المواطنين ،،، ما الذي يقومون به في اليمن ؟

    هل تبيحون لانفسكم اذا اتيتم الى السلطة بالسكوت على نواح الامهات في اليمن موت الاطفال بالجوع والمرض القنابل والصواريح ، وافظع من هذا متمثل في الوحوش السودانية مدفوعة الاجر . فاذا لم يكن في النفوس كرامة فلتكن في القلوب رحمة وشفقة ..... لا تصرحوا بأى شئ يحسب عليكم وسيرفع في وجهكم في المستقبل وسيكون هذا سبة تتبعكم . يكفينا من البلاوي لولوة الصادق وخيانته للشعب السوداني ومشاركة العظيمة فاطمة طيب الله ثراها مع فاروق ابي عيسى في نظام الانقاذ وزيارة نقد رحمة الله عليه لتهنئة ابليس على خروجه من السجن .

    يقول دكتور الاصم ... مشيراً إلى أن تلك الدول لديها تخوف بأن مصالحهم سوف تهدد حال وجود نظام مدني ديمقراطي ، لذلك يتدخلون في المشهد السياسي السوداني الحالي والمستقبلي ..... هل الديمقراطية المدنية التي اثبتت انها اصدق واحسن نظام حكم في العالم هي نوع من الايبولا ، الطاعون ، نقص المناعة او حمى الوادي المتصدع ، نخجل من تطبيقها ونحاول ان نجد لها مبررات ؟ ان الطريقة التي تصيغ بها جملتك يا دكتور الاصم وكأنك نعتذر عن جريمة الديمقراطية . نحن لم نحارب النظام السعودي ولم نتصدر الحملات لاسقاطه وهذا مع النظام المصري من اسوأ انظمة الحكم في العالم . والنظام السعودي القيصري يعارض تعاليم الاسلام التي تحرم الملكية وتوارث السلطة وتبيح لفرد ان يضع اسمه على دولة الحرمين وقبلة كل المسلمين ...... من الذي يجب ان يحس بالخجل ، نحن دعاة الديمقراطية ام القياصرة ؟ وهذه الحرب لا تدور في السعودية انها حرب استباقية خوفا على حكم اسرة ظالمة . هل سنناصر الظلم والفساد والشهداء

    يموتون في الحرب ضد الظلم والفساد ؟

    افتباس

    .

    أي قرار مثل هذا يأخذ بالتشاور مع السعودية والإمارات، وأي اتفاقية فيها ضرر مع الشعب السوداني نحن ما معاها”.
    الدكتور الاصم يتحدث عن قرار سيادي يخص السودان . متى استشارت السعودية والامارات السودان في قرا بناء حمامات او زرع اشجار ؟ يقول السودانيون مافي عوجة لكن المضرة حاصلة . انت يا دكتور مستني اليوم الاسود ؟ في ضرر اكتر من انوا يجروا اولادنا للموت ونرتكب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وضد اهلنا في اليمن واقرب شعب في طباعه لنا ويحبنا ونحبه ؟ !!! فاذا لم نقدر على مصالحة اليمنيين واحلال السلام بينهم ، فعلينا بالحياد . واذا تغيرت الحكومة فلتكن اول قراراتها الفورية هى غسل عار المشاركة في جريمة قتل اليمنيين . نحن هنا نعتذر لكل اليمنيين .

    كركاسة

    اراد الكيزان وغير الكيزان التخلص من البشير لانه قد شب عن الطوق وخرج من البرواز ، اتاح لاسرته وجماعته الانفراد بالسطة والفشخرة . والبشير ابدا لم يكن مقبولا من الكيزان . كان فقط راعي الغنم الذي اتو به لوظيفة معينة الا انه استحوز على اغلب القطيع . وكانت محاولات ود ابراهيم و السائحون الذين صدقوا كذبة هي لله لا للسلطة لا للجاه وقد مولهم الجاز وهذا سبب وضعه في الرف لفترة و قوش القش الحوش مع عوض الجاز ونافع وهذا سب الابعاد والسجن. واليوم جاتم على الطبطاب . الثوار اتخلصوا ليهم من البشير . والموضوع موضوع وقت وحيجيبوا خبر حميدتي لكن الثمن حيكون باهظا . والشعب هو من يدفع الثمن دائما .























                  

06-28-2019, 09:46 AM

التيجاني صالح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى (Re: شوقي بدرى)

    up
                  

06-28-2019, 02:49 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى (Re: شوقي بدرى)

    نفس مطامع محمد على في السودان:
    العبيد والذهب.
    فخجل النخب من كلمة عبيد ..فاستبدلوها ب(الرجال والذهب).
                  

06-28-2019, 08:35 PM

بعانخى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى (Re: AMNA MUKHTAR)
                  

06-28-2019, 08:42 PM

بعانخى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى (Re: بعانخى)

    Quote: يشكّل الجنود السودانيون، المقاتلون في اليمن، القوام البشري الرئيس للقوات البرية للتحالف العربي، إذ لا ينهض عليهم فقط الشق البري من العمليات العسكرية للتحالف في اليمن، وقتال مقاتلي جماعة الحوثي وقوات علي عبدالله صالح في جميع الجبهات البرية المشتعلة، وإنما استمرار خوض الحرب بالنسبة للتحالف وتحريك الجبهات القتالية. وبقدر ما يكشف وجود الجنود السودانيين عن جزء من سردية الحرب في اليمن وتعقيداتها، فإن تضحياتهم تؤكد بشاعة حرب السعودية والإمارات في اليمن، وهما اللتان لا تجدان غضاضةً في استخدام بشر آخرين وقودا لحروبهما وأجنداتهما، إلا أن المأساوي هنا أن تضحيات الجنود السودانيين لا تُرى، مقارنة بتضحيات المقاتلين الخليجيين في اليمن، ففي حين أعفت السعودية جنودها من القتال في العمق اليمني، فإن الإمارات التي شاركت ببعض جنودها في معارك تحرير مدينة عدن، تعاطت مع قتلاها في اليمن كأنهم أبطال ينفذون واجبهم المقدس، في تحقيق مشروعهم الإقليمي. وبالتالي هم أبطال يشيّعون في مواكب رسمية حافلة، وكانت هذه العقيدة أيضا لدى الجنود الإماراتيين في اليمن، في حين لا يبدو أن الجنود السودانيين في اليمن يمتلكون مبرّراً سياسياً لقتالهم، أو مكاسب يترتب عليها تضحياتهم. لذا فإنهم يُقتلون بصمت، تماماً كصمت الصحاري والسهول اليمنية التي يقتلون فيها، والأنكى أن تضحياتهم في تلك المعارك وحسمها لا ينسب لهم، وإنما للسعودية والإمارات، في حين يدفنون في التراب اليمني بلا ضجيج، ولا حتى عزاء.

    تبدأ مأساة الجنود السودانيين في اليمن من إدراك دوافع انخراط بلادهم تحت مظلة التحالف العربي، والأهداف السياسية والاقتصادية التي حصدتها حتى الآن مقابل تضحياتهم، إذ أن قرار السلطة السياسية السودانية، بقيادة الفريق عمر البشير، في الانضمام للتحالف العربي، وإرسال جنودها إلى اليمن كان خارج المضامين السياسية التي شكلت التحالف، كمزاعم نصرة السلطة الشرعية، كما لم يحرّكها أجندات سياسية تريد تحقيقها في اليمن، فالدافع الوحيد هو كسب رضى السعودية، قائدة التحالف، عبر درء شبهة علاقاتها مع إيران، الخصم التقليدي للسعودية، فبمقتضى المنطق السعودي، كان على السودان، الذي احتفظ بعلاقات دبلوماسية جيدة مع إيران في مرحلة ما قبل “عاصفة الحزم”، أن يسدد ديونه المتأخرة، وتحديداً في الحرب التي تخوضها السعودية في اليمن. وبالتالي، وجدت القيادة السياسية السودانية نفسها في سياق سباقٍ لإظهار الولاء، وبالتالي زج جنودها في اليمن، من دون استراتيجية واضحة أو رؤية شاملة لتعقيدات الحرب في اليمن.

    وتدرك السعودية أن كلفة المعارك البرية باهظة بالنسبة لها، فإنها خططت في اختيارها للبلدان غير الخليجية المنضوية تحت تحالفها، بأن تكون تابعة اقتصادياً بمقتضى المعونات الخارجية، وبالتالي يكون قرارها السياسي مرهوناً بالإملاءات السعودية، أو أن تكون دولا معزولة، وبأمسّ الحاجة لكسر طوق الحصار عنها، لتتحمل هذه الدول أعباء الحرب البرية في اليمن. وبالتالي وجدت السعودية غايتها المنشودة في بلد كالسودان، لتحريك ماكينة الحرب البرية في اليمن.

    إن مقارنة بسيطة بين عزوف مصر، المنضوية داخل التحالف العربي، في المشاركة في الحرب البرية في اليمن، والمقامرة السودانية بجنودها في اليمن، يكشف مقدار البون بين الحصافة والحماقة الراضخة لغلبة الأقوياء، إذ قامرت السلطات السودانية بإرسال جنودها إلى اليمن، من دون ضمانات محددة من السعودية لتأمينهم على الأرض، وتحمّل ما يترتب على مقتلهم أو جرحهم من مسؤوليات، فضلا عن تحديد فترة زمنية محددة للاستعانة بهم، لكن السلطة السودانية التي يبدو أنها زجّت جنودها في اليمن، من دون توافق القوى السياسية السودانية، إذ لم يكتسب تدخلها العسكري في اليمن، وتضحيات جنودها، بمشروعية شعبية ووطنية، وإنما تم بغرض مكاسب صغيرة للنظام. وعلى الرغم من تصاعد الأسئلة الأخلاقية من بعض القوى السياسية السودانية بشأن مشاركة جنود من بلادها في اليمن، إلا أن ذلك لم يشكل رأيا عاما سودانيا لوقف إرسال الجنود السودانيين إلى المحرقة.

    وقد شارك الجنود السودانيون في المعارك البرية للتحالف العربي لتحرير عدن قبل عامين، ولأن مقتل أعداد منهم لم يُحدث أي تساؤل في المجتمع السوداني، وكذلك عند قيادتهم السياسية، فإن التحالف العربي اعتمد على الجنود السودانيين، بمعية المقاتلين المنضوين تحت مظلة السلطة الشرعية، بمهمة تحريك جبهة الساحل الغربي في بداية العام الحالي، وقامت على عاتقهم كسب المعارك على الأرض، وانحصرت الخسائر البشرية في صفوفهم، ليتحول الجنود السودانيون إلى وقود لحرب جبهات الساحل، ففي منطقة ميدي، التابعة لمدينة حجة، قُتل مئات منهم بقذائف مليشيات الحوثي وعلي عبدالله صالح في غضون الثلاثة أشهر الأخيرة فقط، لكن تلك التضحيات لم تحرّك ضمير السلطات السودانية التي تكابر في الاعتراف بخسائرها في اليمن، وتفرض حصاراً إعلامياً على الصحف السودانية في تناول هذا الملف .

    كدولة ترعى حربها في اليمن وتديرها، لا تتعامل السعودية بمسؤولية أخلاقية وإنسانية حيال الجنود السودانيين الذين يقاتلون نيابة عن جنودها في الأرض اليمنية، وينفذون أجنداتها، وهو ما يترتب عليها، وقبل أي شيء آخر، رعاية الجرحى من هؤلاء، وكفالة أسر القتلى، لكنها للأسف تتعاطى معهم كأنهم جنود سخرة، وأداة بشرية لتأكيد ولاء السلطة السودانية لها. وبالتالي تركت أعباء مشاركة السودانيين في اليمن على اقتصاد دولتهم الفقيرة، والمضحك أن الالتفاتة السعودية الوحيدة حيال هؤلاء قرار الملك سلمان بن عبدالعزيز منح أسر ضحايا الجنود السودانيين في اليمن مكرمة الحج.

    تُبنى المعادلة السياسية لتدخّل عسكري لطرف ثانوي في حرب رئيسية بالنسبة لطرف آخر على قواعد الربح والخسارة. وفي المثال السوداني في حرب اليمن، نجد في المحصلة أن السودانيين لم يجنوا شيئا من تضحيات مواطنيهم في الأرض اليمنية، فعلى الرغم من اعتبار محللين كثيرين القرار الأميركي، في بداية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، رفع عقوبات اقتصادية عن السودان بعد عشرين عاما من فرضها، مكافأة على خلفية مشاركة القوات السودانية في الحرب في اليمن إلى جانب السعودية، حليفها في المنطقة، إلا أنه ثمن لا يستقي والتضحيات السودانية في اليمن، وعدا عن إنعاشه الجزئي للاقتصاد السوداني، فإن القرار لا يفضي إلا لتعزيز نظام البشير.

    يدرك يمنيون كثيرون أن الجنود السودانيين وقود للحرب في بلادهم، وليسوا مرتزقة أو جنجويد كما تطلق عليهم سلطة الانقلاب، وإنما ضحايا فقراء مثلهم، لا حول لهم ولا قوة، ضحايا مجّانيون لسلطتهم القاهرة لشراء الرضا السعودي، ولو على حساب جنود، متعبين، يُقتلون بلا هدف، ويدفنون بدون شواهد تدل حتى على أسمائهم، ويخلفون فقط أوجاعا في قلوب ذويهم.

                  

06-29-2019, 02:11 PM

احمد عباس ادم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البلاوي السودانية 1 بقلم شوقي بدرى (Re: بعانخى)

    فوق
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de