|
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: مصعب المشـرّف)
|
المشرف و(قنبرة) الشعب (البغل):
Quote: فهي لو كانت قد حضرت لكانت قد تورطت ولطخت سمعتها وتاريخها بما جرى من صراع وشتائم وتشابك بالأيدي وضرب بالكراسي |
هههههههه نضحك من ما نسمع والله صحي!!
اللخو دا تبع لواء القنابير للمستنير الختير والله صحي!!
كدي هاك وما تكلم (قنبوري):
Quote: نائبة شيوعية تضرب نائب نميري في البرلمان 2 مايو 2007 /
شهد البرلمان السوداني أمس مشادات تطورت إلى حد التشابك بالأيدي عقب اعتداء النائبة عن الحزب الشيوعي المعارض فاطمة أحمد إبراهيم على النائب من حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم أبو القاسم محمد إبراهيم الذي اتهمته بقتل زوجها عندما كان نائباً للرئيس السابق جعفر نميري الذي أعدم زوجها القيادي في الشيوعي الشفيع أحمد الشيخ مع مجموعة من العسكريين والسياسيين عقب محاولة فاشلة لإطاحة نظام حكمه في 1971.
وفوجئ النواب خلال جلسة البرلمان أمس بفاطمة تطلب الحديث عن موضوع قالت إنه ليس مرتبطاً بموضوع الجلسة، فوعدها رئيس البرلمان بالوكالة اتيم قرنق بمنحها فرصة في وقت لاحق، لكنها تحركت من مقعدها إلى موقع أبو القاسم إبراهيم ولطمته على وجهه وهي تصيح بصوت مرتفع:"يا مجرم، يا قاتل، يا سافل"، ما دفع بعض النواب وحراس المجلس إلى التدخل لفض الاشتباك الذي استمر بينهما دقائق وسط دهشة النواب الذين طالب بعضهم بطرد فاطمة من البرلمان.
ودان رئيس كتلة نواب الحزب الحاكم مستشار الرئيس غازي صلاح الحادثة، واعتبرها"غير مسبوقة في تاريخ البرلمان السوداني". ووصفها بأنها"عنف غير مبرر".
|
هههههههههههههههههههههههههه مع التمنيات بصيام تمام برعاية الحزب الشيوعي وحزب البعث!! هههههههههههههههههههههههههههه
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: عاطف ود عمر)
|
الأخ الفاضل / عاطف عمر لكم التحيات وللسادة القراء الكرام لقد فشلت محاولات الحزب الشيوعي السوداني الذي أراد أن يتسلل خلسة لاحتكار السلطة والساحة مستغلاُ الفوضى السائدة في الساحة السودانية ,, وهو ذلك الحزب الذي تعود الاصطياد في المياه العكرة منذ نشأته ،، وهذه المرة أراد الحزب إن يمتطي الأكتاف تحت أوهام إخفاء الهويات لعلمه التام بأن كشف الغطاء ليس في صالح الحزب الذي جرب المجرب ألف مرة ،، وبطريقة عجيبة فإن الشعب السوداني لا يميل ولا يطرب كثيراُ لمعزوفة الحزب الشيوعي السوداني ،، وتلك علة يعرفها الحزب الشيوعي جيداُ .. ولذلك لا يتجرأ إطلاقاُ لكشف الهويات !، صفة جبن أصبحت سمة من سمات ذلك الحزب ،، ولكن خصوم الحزب الشيوعي التقليدين من الأحزاب الأخرى عبر التاريخ يدركون جيداُ مواضع الخبث في الحزب الشيوعي السوداني ،، ويحملون الغل على الحزب الشيوعي بطريقة جنونية ,, فلو قامت القيامة في السودان فهؤلاء الخصوم لا يتراجعون إطلاقاُ عن العداء الصريح للحزب الشيوعي السوداني ، وهم يمثلون أدرى الجهات التي تستطيع إخراس ذلك الحزب لدرجة كتم الأنفاس . والحزب الشيوعي يجتهد كثيراُ لشطب الحقائق الماضية التي تشوه صورة الحزب في ماضي التجارب ،، وهنا نجد الأخ الفاضل / عاطف عمر يكشف جانباُ من تلك الجوانب السوداء التي تسود وجه الحزب الشيوعي السوداني في ماضي التجارب ,, والمعروف أن ذاكرة الشعب السوداني لا تنسى تلك الهفوات السوداء إطلاقاُ بل يحتفظ بها للتاريخ كما يحدث هنا الآن ,, وتلك لوحة من اللوحات القاتمة السوداء التي تشوه ماضي الحزب الشيوعي السوداني .
ولكن كل ذلك لا يهم الشعب السوداني الثائر اليوم ،، ذلك الشعب الذي لا يهتم ولا يبالي كثيراُ بالأحزاب السودانية التقليدية ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الإسلامية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية العلمانية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الاشتراكية والشيوعية بكل مسمياتها ا ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الجهوية بكل مسمياتها ،، فمسميات الأحزاب أصبحت ممقوتة لدى الشعب السوداني بغض النظر عن توجهاتها الفكرية أو العقائدية . والذي حدث بالأمس في قاعة الصداقة بالخرطوم يؤكد صدق الحدس لدى الشعب السوداني الذي يردد لسنوات وسنوات أن محنة السودان تتمثل أولاُ وأخيراُ في تلك الأحزاب الخربة المنافقة التي لا ترجى منها فائدة في يوم من الأيام .، ولعنة الله على الأحزاب السودانية بأشكالها وألوانها .
صالح محمد صالح
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: عاطف ود عمر)
|
الأخ الفاضل / عاطف عمر لكم التحيات وللسادة القراء الكرام لقد فشلت محاولات الحزب الشيوعي السوداني الذي أراد أن يتسلل خلسة لاحتكار السلطة والساحة مستغلاُ الفوضى السائدة في الساحة السودانية ,, وهو ذلك الحزب الذي تعود الاصطياد في المياه العكرة منذ نشأته ،، وهذه المرة أراد الحزب إن يمتطي الأكتاف تحت أوهام إخفاء الهويات لعلمه التام بأن كشف الغطاء ليس في صالح الحزب الذي جرب المجرب ألف مرة ،، وبطريقة عجيبة فإن الشعب السوداني لا يميل ولا يطرب كثيراُ لمعزوفة الحزب الشيوعي السوداني ،، وتلك علة يعرفها الحزب الشيوعي جيداُ .. ولذلك لا يتجرأ إطلاقاُ لكشف الهويات !، صفة جبن أصبحت سمة من سمات ذلك الحزب ،، ولكن خصوم الحزب الشيوعي التقليدين من الأحزاب الأخرى عبر التاريخ يدركون جيداُ مواضع الخبث في الحزب الشيوعي السوداني ،، ويحملون الغل على الحزب الشيوعي بطريقة جنونية ,, فلو قامت القيامة في السودان فهؤلاء الخصوم لا يتراجعون إطلاقاُ عن العداء الصريح للحزب الشيوعي السوداني ، وهم يمثلون أدرى الجهات التي تستطيع إخراس ذلك الحزب لدرجة كتم الأنفاس . والحزب الشيوعي يجتهد كثيراُ لشطب الحقائق الماضية التي تشوه صورة الحزب في ماضي التجارب ،، وهنا نجد الأخ الفاضل / عاطف عمر يكشف جانباُ من تلك الجوانب السوداء التي تسود وجه الحزب الشيوعي السوداني في ماضي التجارب ,, والمعروف أن ذاكرة الشعب السوداني لا تنسى تلك الهفوات السوداء إطلاقاُ بل يحتفظ بها للتاريخ كما يحدث هنا الآن ,, وتلك لوحة من اللوحات القاتمة السوداء التي تشوه ماضي الحزب الشيوعي السوداني .
ولكن كل ذلك لا يهم الشعب السوداني الثائر اليوم ،، ذلك الشعب الذي لا يهتم ولا يبالي كثيراُ بالأحزاب السودانية التقليدية ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الإسلامية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية العلمانية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الاشتراكية والشيوعية بكل مسمياتها ا ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الجهوية بكل مسمياتها ،، فمسميات الأحزاب أصبحت ممقوتة لدى الشعب السوداني بغض النظر عن توجهاتها الفكرية أو العقائدية . والذي حدث بالأمس في قاعة الصداقة بالخرطوم يؤكد صدق الحدس لدى الشعب السوداني الذي يردد لسنوات وسنوات أن محنة السودان تتمثل أولاُ وأخيراُ في تلك الأحزاب الخربة المنافقة التي لا ترجى منها فائدة في يوم من الأيام .، ولعنة الله على الأحزاب السودانية بأشكالها وألوانها .
صالح محمد صالح
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: شوقي ابراهيم عثمان)
|
Quote: وكويس ناس الحرية والتغيير م جو |
هههههههه كيف ما جووووووو جووووووووووووو والحجاز كان كيزانك الزمان كيزان الإصلاح الآن: هههههههههههههههه
Quote: نائبة شيوعية تضرب نائب نميري في البرلمان 2 مايو 2007 /
شهد البرلمان السوداني أمس مشادات تطورت إلى حد التشابك بالأيدي عقب اعتداء النائبة عن الحزب الشيوعي المعارض فاطمة أحمد إبراهيم على النائب من حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم أبو القاسم محمد إبراهيم |
Quote: تحركت من مقعدها إلى موقع أبو القاسم إبراهيم ولطمته على وجهه |
دحكة:
Quote: ودان رئيس كتلة نواب الحزب الحاكم مستشار الرئيس غازي صلاح الحادثة |
الشيعي الكوميديان كوز الإصلاح الآن شوقي عثمان بكون مبسوط وفرحان من مستشار الرئيس الأمين غازي صلاح الدين هههههههههههه وعايز ياخد ليهوووووو نطة نطتين بس بس بس بس شنوووو خايف من قوى الحرية والتغيير: وسر الريدة بينا يذيع
ويقولووووو علي خليييييييتك!!! ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تابعونا في رمضان مع كوز الإصلاح الآن مضحكة إيران والسودان الشيعي شوقي عثمان!!!
| |

|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|