ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب المشرّف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2019, 01:03 PM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 324

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب المشرّف

    01:03 PM May, 09 2019

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    حاول المجلس العسكري الإنتقالي بإيعاز من بعض مستشاري النظام السابق الذين لا يزالون يسرحون ويمرحون ويزحفون داخل أروقة القصر الرئاسي ... حاول المجلس ضرب قوى الحرية والتغيير بأحزاب الفكّة .... وحددوا لهذا "الفتح العظيم" يوم الأربعاء 8 مايو 2019م في قاعة الصداقة .... والطريف أنهم وجهوا الدعوة أيضا إلى قوى الحرية والتغيير ، كأنهم بذلك يرغبون أن يعودوا بالموقف إلى المربع الأول ؛ ويلحسوا إعترافهم الرسمي السابق بأن قوى الحرية والتغيير هي الممثل الشرعي للأغلبية من الثوار أصحاب ثورة 19 ديسمبر الحقيقيين ؛ الذين قدموا الضحايا وفتحوا صدورهم وأيديهم عارية في مواجهة رصاص الإنقاذ الحي بشجاعة حسدتهم عليها شعوب الأرض قاطبة.
    حسنا أن قوى الحرية والتغيير لم تستجب لتلبية دعوة المجلس العسكري بالحضور . فهي لو كانت قد حضرت لكانت قد تورطت ولطخت سمعتها وتاريخها بما جرى من صراع وشتائم وتشابك بالأيدي وضرب بالكراسي .. وحتماً كان جداد الكيزان قد إدعى أن من أشعل هذه العركة هم فوى الحرية والتغيير. وليست أحزاب الفكّة وأم فـكّـو وجنرالات الخـلاء الذين تزين بهم حزب المؤتمر الوطني كيكته البايتة المصوفنة الناشفة..
    معركة ذات الكراسي ؛ شاء المجلس العسكري أو لم يشاء ... شاء مستشاروه أو لم يشاءوا ؛ جاءت قاصمة الظهر ، وبمثابة السحر الذي انقلب على الساحر ... وكفى بها فضيحة ينبغي أن تخرس كافة الألسنة المعووجة ذات الأجندة الخبيثة. التي كانت تزايد على أحزاب الفكة هذه وتحاول حشرها قسراً في مقدمة المشهد السياسي ، وتلميعها على زعم أنها معبر حقيقي عن كافة الشعب أو قطاعات منه .... أو أنها تصلح لقيادة مرحلة مفصلية من مراحل الوطن وتعبر به إلى بر الأمان.
    الآن وبعد معركة ذات الكراسي . نرجو أن يكون المجلس العسكري قد وعي الدرس بدرجة ذكي .... . وأدرك ملامح الطريق الذي يصلح إنتهاجه ، طالما كان المراد هو إستقرار البلاد ومصلحتها والمضي بها قدماً إلى الأمام...... أما إذا كان المراد شيئاً آخر ولمصالح أخرى غير مصلحة الوطن فإن لكل حادثة حديث.
    إستنساخ الماضي من إنتفاضة أبريل 1986م والتوقف عند إنقلاب سوار الذهب . وما جرى بعد فترة العام الواحد الإنتقالية لن يكون هو الحل الأمثل الآن ..... فقد تغيرت الكثير من الحقائق والقناعات وسبل الحلول في أدمغة الشباب الذي قاد هذه الثورة لتحقيق حاضر ومستقبل أفضل له ولأبنائه .. ومن الواجب أن يفسح له المعاشيين والعجايز ومن تجاوز الثمانين الساحة ويفتحوا له الطريق.
    لن يستطيع المجلس العسكري الإنتقالي وحده إدارة شئون البلاد .. ولن يستطيع أن يديرها بقوى الكراسي أحزاب الفكّة ...... كما أنه لن يستطيع إدارتها بفلول الكيزان . فجميع هؤلاء لايرضى عنهم الشعب ومن المحال أن يسمح لهم الشعب بالعودة .... ستتعطل مصالح البلاد والعباد وتشلها الإضرابات والعصيان المدني والعسكري . بل أن باطن الأرض خير من ظاهرها إن عاد هؤلاء الكيزان من الأبواب الخلفية. وهم معروفون مرصودون للشعب بالأسماء .. ومن المحال القبول بهم.
    إن شرعية المجلس العسكري الإنتقالي هي شرعية أمر واقع أمني .. وشرعية قوى الحرية والتغيير هي الأخرى شرعية واقع ثوري شعبي...
    شرعية قوى الحرية والتغيير تحققت وتكرست قبل شرعية المجلس العسكري الإنتقالي الذي "حل ضيفاً" على الثورة الشعبية . وجرى تعديل تشكيلته مرتان حتى الآن.
    ومن ثم فلا يتناطح كبشان في السودان أو وزارة الخارجية الأمريكية والإتحاد الإفريقي والأوروبي على جقيقة أن قوى الحرية والتغيير هي الأصل . وأن المجلس العسكري الإنتقالي هو الطاريء .. وأن هذا المجلس العسكري بذلك إنما يستمد شرعية مجيئه وتواجده من شرعية الثورة الشعبية ..... الثورة الشعبية التي فجرها إتحاد المهنيين في البداية ؛ وتمثل القطاع الأوسع منها الآن قوى الحرية والتغيير... فبأمرها يتم الإحتشاد .. وبأمرها تسير التظاهرات .. وبأمرها سيكون الإضراب .. وبأمرها سيكون العصيان المدني لو أضطر الشعب إلى ذلك ...... ومن نافلة القول أن نذكر المجلس العسكري الإنتقالي أن العصيان المدني يعني بالضروة فقدانه لشرعيته في الداخل والخارج.
    أمس فقط إتصل نائب وزير الخارجية الأمريكي برئيس المجلس العسكري الإنتقالي الفريق أول برهان .... ومن لم يستمع إلى تفاصيل المحادثة فهو حتما يدرك ماذا قال نائب وزير الخارجية الأمريكي .... وقد شدد النائب على أن الولايات المتحدة (وحلفاءها بالطبع) يقفون إلى جانب خيار الشعب السوداني. وخياره في تبني النهج الديموقراطي سبيلاً للحكم ......
    إن الأفضل للمجلس العسكري الإنتقالي إذن أن يصغي جيداً وبكل الجدية والذكاء إلى نصائح الأسرة الدولية الفاعلة التي تنظلق من قواعد مؤسساتية راسخة . وتفرض قناعاتها هذه على غيرها بحكم الأمر الواقع والعقل السليم . فلا الصين تجدي ولا تركيا تنفع ..... ولا نرغب أن نرى ونسمع الفريق برهان أو غيره من أعضاء المجلس العسكري يخرج علينا غـداً بمقولات قالها المخلوع عمر البشير سابقاً من قبيل "أمريكا دنا عذابها" و "أمريكا تحت جزمتي"..... ثم ندم لاحقاً ولات حين ندامة حين كشف عـن ســاق ولم يـقــوى على السجود.
    مهما حاولت فلول الكيزان ومتسلقيهم من الطفيليات المتعلقة بجلودهم النيل وذر الرماد في العيون . فإن الشعب يدرك أن قوى الحرية والتغيير ليست مقصورة على الشيوعيين والبعثيين. ولكنها تشمل كافة الأحزاب والتنظيمات الفاعلة على الأرض والقادرة على قيادة الحاضر والحفاظ على مكتسبات جماهير الثورة وتحقيق مطالبها.























                  

05-09-2019, 03:28 PM

عاطف ود عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: مصعب المشـرّف)

    المشرف و(قنبرة) الشعب (البغل):

    Quote: فهي لو كانت قد حضرت لكانت قد تورطت ولطخت سمعتها وتاريخها بما جرى
    من صراع وشتائم وتشابك بالأيدي وضرب بالكراسي



    هههههههه
    نضحك من ما نسمع
    والله صحي!!

    اللخو دا تبع لواء القنابير
    للمستنير الختير
    والله صحي!!

    كدي هاك وما تكلم (قنبوري):



    Quote: نائبة شيوعية تضرب نائب نميري في البرلمان
    2 مايو 2007 /

    شهد البرلمان السوداني أمس مشادات تطورت إلى حد التشابك بالأيدي عقب اعتداء النائبة
    عن الحزب الشيوعي المعارض فاطمة أحمد إبراهيم على النائب من حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم
    أبو القاسم محمد إبراهيم الذي اتهمته بقتل زوجها
    عندما كان نائباً للرئيس السابق جعفر نميري الذي أعدم زوجها القيادي في الشيوعي الشفيع أحمد
    الشيخ مع مجموعة من العسكريين والسياسيين عقب محاولة فاشلة لإطاحة نظام حكمه في 1971.

    وفوجئ النواب خلال جلسة البرلمان أمس بفاطمة تطلب الحديث عن موضوع قالت
    إنه ليس مرتبطاً بموضوع الجلسة، فوعدها رئيس البرلمان بالوكالة اتيم قرنق بمنحها فرصة
    في وقت لاحق، لكنها تحركت من مقعدها إلى موقع أبو القاسم إبراهيم
    ولطمته على وجهه
    وهي تصيح بصوت مرتفع:"يا مجرم، يا قاتل، يا سافل"، ما دفع بعض النواب وحراس المجلس
    إلى التدخل لفض الاشتباك الذي استمر بينهما دقائق وسط دهشة النواب الذين طالب بعضهم
    بطرد فاطمة من البرلمان.

    ودان رئيس كتلة نواب الحزب الحاكم مستشار الرئيس غازي صلاح الحادثة،
    واعتبرها"غير مسبوقة في تاريخ البرلمان السوداني". ووصفها بأنها"عنف غير مبرر".


    هههههههههههههههههههههههههه
    مع التمنيات بصيام تمام
    برعاية الحزب الشيوعي وحزب البعث!!
    هههههههههههههههههههههههههههه
                  

05-09-2019, 06:53 PM

صالح محمد صالح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: عاطف ود عمر)

    الأخ الفاضل / عاطف عمر
    لكم التحيات وللسادة القراء الكرام
    لقد فشلت محاولات الحزب الشيوعي السوداني الذي أراد أن يتسلل خلسة لاحتكار السلطة والساحة مستغلاُ الفوضى السائدة في الساحة السودانية ,, وهو ذلك الحزب الذي تعود الاصطياد في المياه العكرة منذ نشأته ،، وهذه المرة أراد الحزب إن يمتطي الأكتاف تحت أوهام إخفاء الهويات لعلمه التام بأن كشف الغطاء ليس في صالح الحزب الذي جرب المجرب ألف مرة ،، وبطريقة عجيبة فإن الشعب السوداني لا يميل ولا يطرب كثيراُ لمعزوفة الحزب الشيوعي السوداني ،، وتلك علة يعرفها الحزب الشيوعي جيداُ .. ولذلك لا يتجرأ إطلاقاُ لكشف الهويات !، صفة جبن أصبحت سمة من سمات ذلك الحزب ،، ولكن خصوم الحزب الشيوعي التقليدين من الأحزاب الأخرى عبر التاريخ يدركون جيداُ مواضع الخبث في الحزب الشيوعي السوداني ،، ويحملون الغل على الحزب الشيوعي بطريقة جنونية ,, فلو قامت القيامة في السودان فهؤلاء الخصوم لا يتراجعون إطلاقاُ عن العداء الصريح للحزب الشيوعي السوداني ، وهم يمثلون أدرى الجهات التي تستطيع إخراس ذلك الحزب لدرجة كتم الأنفاس . والحزب الشيوعي يجتهد كثيراُ لشطب الحقائق الماضية التي تشوه صورة الحزب في ماضي التجارب ،، وهنا نجد الأخ الفاضل / عاطف عمر يكشف جانباُ من تلك الجوانب السوداء التي تسود وجه الحزب الشيوعي السوداني في ماضي التجارب ,, والمعروف أن ذاكرة الشعب السوداني لا تنسى تلك الهفوات السوداء إطلاقاُ بل يحتفظ بها للتاريخ كما يحدث هنا الآن ,, وتلك لوحة من اللوحات القاتمة السوداء التي تشوه ماضي الحزب الشيوعي السوداني .

    ولكن كل ذلك لا يهم الشعب السوداني الثائر اليوم ،، ذلك الشعب الذي لا يهتم ولا يبالي كثيراُ بالأحزاب السودانية التقليدية ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الإسلامية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية العلمانية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الاشتراكية والشيوعية بكل مسمياتها ا ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الجهوية بكل مسمياتها ،، فمسميات الأحزاب أصبحت ممقوتة لدى الشعب السوداني بغض النظر عن توجهاتها الفكرية أو العقائدية . والذي حدث بالأمس في قاعة الصداقة بالخرطوم يؤكد صدق الحدس لدى الشعب السوداني الذي يردد لسنوات وسنوات أن محنة السودان تتمثل أولاُ وأخيراُ في تلك الأحزاب الخربة المنافقة التي لا ترجى منها فائدة في يوم من الأيام .، ولعنة الله على الأحزاب السودانية بأشكالها وألوانها .

    صالح محمد صالح
                  

05-09-2019, 06:54 PM

صالح محمد صالح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: عاطف ود عمر)

    الأخ الفاضل / عاطف عمر
    لكم التحيات وللسادة القراء الكرام
    لقد فشلت محاولات الحزب الشيوعي السوداني الذي أراد أن يتسلل خلسة لاحتكار السلطة والساحة مستغلاُ الفوضى السائدة في الساحة السودانية ,, وهو ذلك الحزب الذي تعود الاصطياد في المياه العكرة منذ نشأته ،، وهذه المرة أراد الحزب إن يمتطي الأكتاف تحت أوهام إخفاء الهويات لعلمه التام بأن كشف الغطاء ليس في صالح الحزب الذي جرب المجرب ألف مرة ،، وبطريقة عجيبة فإن الشعب السوداني لا يميل ولا يطرب كثيراُ لمعزوفة الحزب الشيوعي السوداني ،، وتلك علة يعرفها الحزب الشيوعي جيداُ .. ولذلك لا يتجرأ إطلاقاُ لكشف الهويات !، صفة جبن أصبحت سمة من سمات ذلك الحزب ،، ولكن خصوم الحزب الشيوعي التقليدين من الأحزاب الأخرى عبر التاريخ يدركون جيداُ مواضع الخبث في الحزب الشيوعي السوداني ،، ويحملون الغل على الحزب الشيوعي بطريقة جنونية ,, فلو قامت القيامة في السودان فهؤلاء الخصوم لا يتراجعون إطلاقاُ عن العداء الصريح للحزب الشيوعي السوداني ، وهم يمثلون أدرى الجهات التي تستطيع إخراس ذلك الحزب لدرجة كتم الأنفاس . والحزب الشيوعي يجتهد كثيراُ لشطب الحقائق الماضية التي تشوه صورة الحزب في ماضي التجارب ،، وهنا نجد الأخ الفاضل / عاطف عمر يكشف جانباُ من تلك الجوانب السوداء التي تسود وجه الحزب الشيوعي السوداني في ماضي التجارب ,, والمعروف أن ذاكرة الشعب السوداني لا تنسى تلك الهفوات السوداء إطلاقاُ بل يحتفظ بها للتاريخ كما يحدث هنا الآن ,, وتلك لوحة من اللوحات القاتمة السوداء التي تشوه ماضي الحزب الشيوعي السوداني .

    ولكن كل ذلك لا يهم الشعب السوداني الثائر اليوم ،، ذلك الشعب الذي لا يهتم ولا يبالي كثيراُ بالأحزاب السودانية التقليدية ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الإسلامية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية العلمانية بكل مسمياتها ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الاشتراكية والشيوعية بكل مسمياتها ا ،، ولا يهتم بالأحزاب السودانية الجهوية بكل مسمياتها ،، فمسميات الأحزاب أصبحت ممقوتة لدى الشعب السوداني بغض النظر عن توجهاتها الفكرية أو العقائدية . والذي حدث بالأمس في قاعة الصداقة بالخرطوم يؤكد صدق الحدس لدى الشعب السوداني الذي يردد لسنوات وسنوات أن محنة السودان تتمثل أولاُ وأخيراُ في تلك الأحزاب الخربة المنافقة التي لا ترجى منها فائدة في يوم من الأيام .، ولعنة الله على الأحزاب السودانية بأشكالها وألوانها .

    صالح محمد صالح
                  

05-09-2019, 11:26 PM

شوقي ابراهيم عثمان


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: مصعب المشـرّف)

    في الفيديو ده في بونية حصلت بس ضلمو عليها بس مسموعة........

    خطة المجلس العسكري الكيزاني فشلت ... وكويس ناس الحرية والتغيير م جو... هههههههههههههههههه

    الكباشي ديك الكيزان داير يعمل ليه فتنة..................

                  

05-10-2019, 03:13 PM

عاطف ود عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ثم ماذا بعد معركة ذات الكراسي؟ بقلم مصعب ا (Re: شوقي ابراهيم عثمان)

    Quote: وكويس ناس الحرية والتغيير م جو

    هههههههه
    كيف ما جووووووو
    جووووووووووووو
    والحجاز كان كيزانك الزمان
    كيزان الإصلاح الآن:
    هههههههههههههههه


    Quote: نائبة شيوعية تضرب نائب نميري في البرلمان
    2 مايو 2007 /

    شهد البرلمان السوداني أمس مشادات تطورت إلى حد التشابك بالأيدي عقب اعتداء النائبة
    عن الحزب الشيوعي المعارض فاطمة أحمد إبراهيم على النائب من حزب "المؤتمر الوطني"
    الحاكم أبو القاسم محمد إبراهيم


    Quote: تحركت من مقعدها إلى موقع أبو القاسم إبراهيم ولطمته على وجهه


    دحكة:


    Quote: ودان رئيس كتلة نواب الحزب الحاكم مستشار الرئيس غازي صلاح الحادثة


    الشيعي الكوميديان
    كوز الإصلاح الآن
    شوقي عثمان
    بكون مبسوط وفرحان
    من مستشار الرئيس
    الأمين غازي صلاح الدين
    هههههههههههه
    وعايز ياخد ليهوووووو
    نطة نطتين
    بس
    بس
    بس
    بس شنوووو
    خايف
    من قوى الحرية والتغيير:
    وسر
    الريدة
    بينا
    يذيع

    ويقولووووو
    علي
    خليييييييتك!!!
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    تابعونا في رمضان مع كوز الإصلاح الآن
    مضحكة إيران والسودان الشيعي شوقي عثمان!!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de