|
Re: النشوف آخرتا بقلم الفاتح جبرا (Re: الفاتح جبرا)
|
حسي يا حلفاوي بقيت مواطن ... مو عابر سبيل... عليك الله كلم ناس حلفا يمرقو دين الكيزان .. ده... دين بتاع الترابي والزبير محمد صالح يرجعو لمصر..!!
كدي ادينا رايك في الفيلم ده.. بطلب من رابطة العالم الاسلامي بالمهلكة السعودية سيزور وفد صهيوني الرياض .. سموه وفد الهولوكوست... !! شفتو خادم الحرمين بيعمل شنو؟؟ داير يبوظ ثورتنا.. لصالح الصهاينة ........
انت فاكر البرهان وعصابته مكنكشين فيها لي شنو؟ وأصل الحكاية إسرائيل بتأمر أمريكا وامريكا بتأمر السعودية والامارات ومصر والثلاثة ديل بيأمروا البرهان وعساكره.. فالمطلوب يا ذكي أن الشعب السوادني يتوجه بمظاهرة جانبية لسفارات السعودية والامارات ومصر منددا .. بتدخلهم وطلب سحب قواتنا من اليمن فورا...
موش؟
الخبر ده ليه نص ساعة.. وإسرائيل قاعدة تضرب في غزة.. وتقتل الاطفال والمدنيين.. والمصري بيلعب دور .. السمسار والحجَّاز... فهمت ليه البرهان وعصابته مكنكشين؟ وتفتكر مريم الصادق زارت سرا وكمان عرمان كومباني.. الامارات لي شنو؟؟ عشان ياكلو ملبن؟ صحيح فيها ملبن.. بس افهم .. أكيد عشان إسرائيل .. وعشان صفقة القرن ترطب !! يعني العرب شخاخهم واصلنا واصلنا...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النشوف آخرتا بقلم الفاتح جبرا (Re: الفاتح جبرا)
|
الصادق المهدي شارك في إنقلاب 1989م
If the Sudanese People knew القضية ليست قضية نهج مصالح ضيقة: إنها لعبة الصادق "المنظومة الخالفة"
المطلوب هو تقييم الصادق المهدي..فورا.!!
ومع الأسف... هذا التقيييم لم يتم بشكل اكاديمي وبحثي علمي.. من قبل ... أي منذ الانقلاب المشؤوم 1989م ودي عادتنا السودانيين ... نهمممممل .. ووقت الإمتحان نذاكر!! في هذا الخيط ستجد الكثير الذي يشير إلى أن الصادق المهدي كان على علم بالانقلاب.. إنقلاب عام 1989م ولم يحرك ساكنا وكان رئيسا للوزراء.. بل باركه...ليسحب البساط من تحت أرجل معاهدة كوكادام قرنق-الميرغني!!! كم نحن السودانيين مغفلين!!!! في هذا الخيط ستجد ما غاب عنك..ويجب أن تعرفه!!! ولابد أن تغضب.. فالصادق المهدي رجل كذاب.. واليوم اليوم يلعب نفس ألاعيبه الرخيصة.. أن يبيع الشعب السوداني وقضاياه المصيرية والحقيقية.. وبسببه وبسبب صهره الملعون الترابي.. تدمر السوودان تماما,.. أن لم تك وقفة صارمة.. مع البرهان ومع الصادق المهدي.. فهو الطوفان!!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|