|
Re: المخلوع يجهش بالبكاء في كوبر بقلم ايليا أ� (Re: ايليا أرومي كوكو)
|
البشير قبل صدور قرار عزله بيوم. قال لهم بالحرف الواحد ،طبعا كلكم تعلمون أننا نتبع المذهب المالكي، وهذا المذهب يتيح للرئيس أن يقتل 30% من شعبه، بل وهناك من هم أكثر تشددا يقولون 50 % . واوضح أن البشير اختتم حديثه لهم بقوله ،قدامكم 48 ساعة ما عايز أي زول قدام القيادة ، و أضاف الصحفي ميرغنى ، أن قادة الجيش والامن والدعم السريع(بن عوف، قوش وحميدتي) قرروا في تلك اللحظة أنه يجب أن يسقط فعلا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المخلوع يجهش بالبكاء في كوبر بقلم ايليا أ� (Re: ايليا أرومي كوكو)
|
قال عثمان ميرغني رئيس تحرير جريدة التيار، أمام الثوار المعتصمين امام القيادة العامة للقوات المسلحة ، إن قادة المجلس العسكري أخبروه، أن البشير قبل صدور قرار عزله بيوم. قال لهم بالحرف الواحد ،طبعا كلكم تعلمون أننا نتبع المذهب المالكي، وهذا المذهب يتيح للرئيس أن يقتل 30% من شعبه، بل وهناك من هم أكثر تشددا يقولون 50 % . واوضح أن البشير اختتم حديثه لهم بقوله ،قدامكم 48 ساعة ما عايز أي زول قدام القيادة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المخلوع يجهش بالبكاء في كوبر بقلم ايليا أ� (Re: ايليا كوكو)
|
يا ذلك المدعو ( ايليا كوكو ) السلام عليكم نراك تعرض السلعة في المنبر ولا تجد من يشتري ،، ثم تكيل السلعة مرة أخرى وتضعها في إناء وتزعم أن ذلك الإناء للمشتري ,, فيضحك عليك القارئ لأنك أنت البائع وأنت المشتري !،، وصورتك بالجد صورة مخبول يفتقد أدنى مقومات العقل .. أنت تحاول بغباء شديد أن تجسد صورة تريدها في أعماقك ،، وتلك صورة يتمناها الكثيرون من أمثالك الحثالة في هذا البلد ،، ولكن صدقني فإن مجرد نموذج من الكرتون بهيئة ( البشير ) إذا وقف أمامك فجأة تجعلك تتبول في سروالك مثل الفتيات القاصرات !! ،، لأنك لست من الرجال الذين يواجهون أمثال البشير عياناُ وبياناُ ،، ويا فار الخزي والعار أين كنت في أيام البشير حين كان طليقاُ ؟؟ ،، ولكنك اليوم في زمرة هؤلاء الأقزام الذين يلتفتون ألف مرة قبل أن يقولوا حرفاُ في ذلك البشير ،، هؤلاء الذين يتأكدون مليون مرة بأن البشير فعلاُ يقبع في الحبس والأسر ،، وذلك حتى يستمروا في ثرثرة السفاهة والقباحة ،، وإذا قال لهم احدهم مازحاُ بأن البشير مازال طليقاُ نجده يتبول في سرواله دون أن يحس ،، ولذلك دع عنك ذلك الكلام الذي يماثل كلام العاهرات ،، وهو كلام يليق بأمثالك القرود ،، والبشير قد حكم بقوة الرجال حين أراد أن يحكم ،، وأستطاع أن يخرس أمثالكم الفتيات لأكثر من ثلاثين عاماُ ،، وحين اسقط بأيدي الرجال الثوار فهو ذلك الأسد الذي يقبع في عرين الأسود ،، ومن الطبيعي جداُ أن تخرج الفئران الجبانة أمثالكم من جحورها لتطاول بالسفاهة والقباحة ،، وهذا الكلام هنا ليس دفاعاُ عن ذلك البشير الذي لم نكن في خندقه في يوم من الأيام ،، وقد حكم السودان بالقدر الذي أراد الرجال في السودان أن يتاح له حتى يثبت جدارته ،، وحين فشل في مهمته قرر الرجال في السودان أن ينهوا مهمته .. فكان ما كان ،، حكم السودان لأكثر من ثلاثين عاماُ وهو ذلك الرجل الشجاع الذي تمكن من إخراس الكلاب أمثالكم ،، ثم حين قرر الرجال إبعاده عن ساحة القيادة لم يفقد الكبرياء والرجولة حتى يجهش بالبكاء كما يصفه أمثالكم الفئران ،، ونكرر القول بأن هذا الكلام هنا ليس دفاعاُ عن نظام الإنقاذ الذي أهلك الحرس والنسل ،، فالرجال قد أزاحوا ذلك البشير حين وجب الأمر وحين فشل عن مهمته .. ولكن الكلام هنا فقط حتى يدرك القراء الكرام مدى التفاهة والسفاحة قي هؤلاء الأقزام الذين عاشوا مرجفين في الجحور لأكثر من ثلاثين عاماُ .. والذين كانوا يهابون من مجرد الذكر لاسم ذلك البشير ،، ذلك القائد الباسل الذي تحدى الجبناء والسفهاء لأكثر من ثلاثين عاماُ ،، ويكفيه ذلك التحدي فخراُ وزهواُ حتى ولو جلس في سجن كوبر إلى الأبد .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المخلوع يجهش بالبكاء في كوبر بقلم ايليا أ� (Re: لما قلة الأدب ؟؟؟)
|
لما قلة الأدب ؟؟؟ يا ذلك المدعو ( ايليا كوكو ) السلام عليكم نراك تعرض السلعة في المنبر ولا تجد من يشتري ،، ثم تكيل السلعة مرة أخرى وتضعها في إناء وتزعم أن ذلك الإناء للمشتري ,, فيضحك عليك القارئ لأنك أنت البائع وأنت المشتري !،، وصورتك بالجد صورة مخبول يفتقد أدنى مقومات العقل .. أنت تحاول بغباء شديد أن تجسد صورة تريدها في أعماقك ،، وتلك صورة يتمناها الكثيرون من أمثالك الحثالة في هذا البلد ،، ولكن صدقني فإن مجرد نموذج من الكرتون بهيئة ( البشير ) إذا وقف أمامك فجأة تجعلك تتبول في سروالك مثل الفتيات القاصرات !! ،، لأنك لست من الرجال الذين يواجهون أمثال البشير عياناُ وبياناُ ،، ويا فار الخزي والعار أين كنت في أيام البشير حين كان طليقاُ ؟؟ ،، ولكنك اليوم في زمرة هؤلاء الأقزام الذين يلتفتون ألف مرة قبل أن يقولوا حرفاُ في ذلك البشير ،، هؤلاء الذين يتأكدون مليون مرة بأن البشير فعلاُ يقبع في الحبس والأسر ،، وذلك حتى يستمروا في ثرثرة السفاهة والقباحة ،، وإذا قال لهم احدهم مازحاُ بأن البشير مازال طليقاُ نجده يتبول في سرواله دون أن يحس ،، ولذلك دع عنك ذلك الكلام الذي يماثل كلام العاهرات ،، وهو كلام يليق بأمثالك القرود ،، والبشير قد حكم بقوة الرجال حين أراد أن يحكم ،، وأستطاع أن يخرس أمثالكم الفتيات لأكثر من ثلاثين عاماُ ،، وحين اسقط بأيدي الرجال الثوار فهو ذلك الأسد الذي يقبع في عرين الأسود ،، ومن الطبيعي جداُ أن تخرج الفئران الجبانة أمثالكم من جحورها لتطاول بالسفاهة والقباحة ،، وهذا الكلام هنا ليس دفاعاُ عن ذلك البشير الذي لم نكن في خندقه في يوم من الأيام ،، وقد حكم السودان بالقدر الذي أراد الرجال في السودان أن يتاح له حتى يثبت جدارته ،، وحين فشل في مهمته قرر الرجال في السودان أن ينهوا مهمته .. فكان ما كان ،، حكم السودان لأكثر من ثلاثين عاماُ وهو ذلك الرجل الشجاع الذي تمكن من إخراس الكلاب أمثالكم ،، ثم حين قرر الرجال إبعاده عن ساحة القيادة لم يفقد الكبرياء والرجولة حتى يجهش بالبكاء كما يصفه أمثالكم الفئران ،، ونكرر القول بأن هذا الكلام هنا ليس دفاعاُ عن نظام الإنقاذ الذي أهلك الحرس والنسل ،، فالرجال قد أزاحوا ذلك البشير حين وجب الأمر وحين فشل عن مهمته .. ولكن الكلام هنا فقط حتى يدرك القراء الكرام مدى التفاهة والسفاحة قي هؤلاء الأقزام الذين عاشوا مرجفين في الجحور لأكثر من ثلاثين عاماُ .. والذين كانوا يهابون من مجرد الذكر لاسم ذلك البشير ،، ذلك القائد الباسل الذي تحدى الجبناء والسفهاء لأكثر من ثلاثين عاماُ ،، ويكفيه ذلك التحدي فخراُ وزهواُ حتى ولو جلس في سجن كوبر إلى الأبد .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|