،،،،،،، المشكلة الحقيقية التي تواجهنا هي: عدم إيمان تركيبة الحكم السوداني بالنقد الذاتي وبالتالي الرجوع عن الخطا و "الاستغفار " عن الخطايا و مع مرجعيتهم ( الاسلامية السياسية) ! الا ان معاني " إكسير " ( التوبة) ليست من ضمن مناهجهم و بالرغم من "الكبائر " البائنة بينونة الشمس في كبد السماء التي ارتكبها نظامهم الا انهم يعتقدون انهم أفضل الناس و خير الاطروحات بل و يظنون ان الصواب هو انخراط الآخرين داخل أطرهم 'وهم صاغرون' لا اكتب ذلك عن تخمين وإنما من متابعة صابرة متأنية بل و حوارات و نقاشات طويلة و مضنية و عقيمة مع بعضهم. كيف يؤمن بالحل لمعضلة من هو لا يؤمن بوجودها من الأساس؟ انها ام المشاكل ! ،،،،،،،،،
زمااان يا جماعة عندنا في البلد في منطقة بربر بعد ينتهي الموسم الزراعي وياخد المزارعون محصولهم والذي منه من أراضيهم علي ضفتي النيل المسماة الجزيرة يسمحون للناس برعي أغنامهم و تخرب المروج الخضراء وتبقي رعية ساكت و يقال الجزيرة "طَلَقَتْ" و تنلم فيها إعراب البادية' من حاف نعال' اها دحين اليومين ديل انا قائل الحكومة في السودان علي الذي عليها طلقت كمان. ،،،،،،، قال الطيب ود ضحوية:- وقع الاتبراوي و اتراطنوا العجمان و اب قلبن رهيف صد منّهم قمحان كم قوطر جمال وديتها لى أسوان دلوهن مهاجرة وزادهم الدخان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة