الاضراب العام الاول في السودان عرض محمد علي خوجلي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 09:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-09-2019, 06:52 PM

محمد علي خوجلي
<aمحمد علي خوجلي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 205

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاضراب العام الاول في السودان عرض محمد علي خوجلي

    05:52 PM March, 09 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد علي خوجلي-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    أثارت دعوة قوي التغيير للأضراب العام يوم الثلاثاء 5 مارس 2019 نقاشات واسعة و لا تزال اليوم الجمعة 8 مارس والتي غلب عليها خلط في المفاهيم (الاضراب العمالي المهني) و (الاضراب العام السياسي) و (العصيان المدني) واشتدت النقاشات بعد بيان قوي التغيير يوم 3 مارس، الذي جاء خلافا للبيانات الأخرى مرتبكا ومربكا مستندا علي " معلومات مدرسية متداخلة"
    ان الاضرابات العمالية/ المهنية هي المألوفة في السودان منذ العام 1908 اما الاضرابات العامة (ذات الاهداف السياسية/ الحزبية) فهي غير مألوفة وكثيرا ما تم تنفيذها تحت غطاء الاضرابات العمالية، كما سنوضح لاحقا. ونذكر بان اخر اضراب عام قبل ثورة الشباب هو اضراب الاطباء 2016 تحت قيادة لجنة الاطباء المركزية بشان (السياسات الصحية)
    اضراب يوم 5 مارس
    اضراب يوم 5 مارس هو (الاضراب العام الاول) وتحت ظل لائحة الطوارئ والذي تجاوز المناهج والاساليب القديمة وابتدع الجديد ونجح فما مدي استمرارية نجاح الاضرابات العامة التالية؟ وهل نجاحه هو تطوير للتجربة الوطنية؟
    انها المرة الاولي في السودان التي ينفذ فيها (اضراب عام) دون قرار بل بأداة (الدعوة والاستجابة) من قوي التغيير (وهي هنا لا تتحمل مسئولية الفشل اذا حدث فهي لم تقرره!!) وتبعا لذلك لم تكن هناك (قيادة موحدة) للأضراب.. وهو الاضراب الذي شاركت فيه عدة فئات وغطي في الممارسة كل اشكال الاضراب وللمرة الاولي طبقت (اضرابات فردية) و (استثناءات من الاضراب العام) الي اخر الصور التي شاهدها الجميع..
    وان النجاح الذي حققه الاضراب صرف النظر عن نسبته لهو امر جدير بالاعتبار وسيكون له اثاره علي كل اطراف الحركة السياسية والنقابية الحاكمة والمعارضة
    وثمن حزب الامة القومي نجاح الاضراب في بيان 5 مارس وكذلك السكرتارية المركزية للحزب الشيوعي في ذات اليوم والذي اعتبرته (الخطوة الاولي في طريق التحضير الجيد لمشروع الاضراب السياسي العام وحمله تنفيذ العصيان المدني بعد ان (وجدت دعوة قوي اعلان التغيير تأييدا واضحا وسط جماهير العاملين من قبل المهنيين والحرفيين والتجار والعمال والزراع والقطاع الخاص فقد انتظمت الاغلبية من العاملين في اضراب يوم 5 مارس)
    نسبة نجاح الاضراب واسبابه
    المسئولون عن ادارة العمل في السودان وغيرهم من الحكوميين اكدوا ان " العمل يجري يوم 5 مارس بشكل اعتيادي في مختلف القطاعات" وأعلن نشطاء المقاومة المدنية ان اضراب 5 مارس هو التمرين الاول... المفهوم بالإعلان ان الاضرابات العامة سيتم تكرارها كما التحشيد بالمواكب حتي ارتفاع نسبة نجاحه
    ومن الصعوبة (حساب) نسبة النجاح في جميع ولايات السودان في يوم أو يومين ولا اعتقد تجاوزها نسبة 20% وهي ليست قليلة.
    والقول بان العاملين بالحكومة والقطاع العام لم يشاركوا ، ولم يتوقف دولاب العمل هي حقيقة غير قابلة للإنكار ولكن لا يجب اخذها كدلالة لفشل الاضراب العام ويكون استنادهم عليها خداع للذات فهؤلاء لن يشاركوا في التمارين ابدا ولا ينبغي لهم ولن يشاركوا الا في المباراة النهائية (الاضراب السياسي العام الشامل)
    وان تغييرات كبري حثت في تكوينات العاملين هي من أسباب نجاح الاضراب العام الاول وابرزها:
    1- نسبة العاملين بالحكومة بإحصائيات وزارة العمل (المسح الصناعي 2011) اكدت انها اقل من 10% من جملة العاملين بأجر
    2- ان ملايين العاملين هم في القطاع الخاص والقطاع غير المنظم والعاملون لحسابهم الخاص في المناطق الصناعية وحتي الأحياء السكنية
    3- ان 90% من القوي العاملة في السودان لا نقابات لها
    4- واصبح للعاملين في قطاعات النقل والاتصالات والخدمات تأثيرهم المتعاظم
    ولهذه الاسباب وغيرها فان النقابات الرسمية اختارت (الحياد) ولكن سلطتها في حدود ال 10% والمثير ان بعض احزاب المعارضة الرسمية واتحاد العمال عارضوا قيام النقابات الحرة المستقلة وتنظيم ال 90% ولكل اسبابه واختاروا المنافسة في نقابات المنشآت. وبحثوا عن النقابات الحرة المستقلة منذ 13 ديسمبر 2018 وعندما لم يجدوها توجه كل منهم نحو البدائل الاجرائية
    الاضراب العام المتكرر والسياسي الشامل
    1- أنواع الاضرابات ثلاثة : العمالي/ المهني العام/ السياسي والتضامني
    أنظر: اضراب عمال الموانئ البحرية/ بورتسودان/ الميناء الجنوبي يوم 24 يناير 2019 وأيامه التالية :
    هذا اضراب عمالي/ مهني وله قيادة ونفذه حوالي 1400 عامل وهدفه الدفاع عن مصالح العمال وحقوقهم و /المهنة و /المال العام
    ثم نفذ عمال الميناء الشمالي اضرابهم التضامني مع عمال الميناء الجنوبي وهذا اضراب تضامني..
    وخلال الاضرابيين شاركت الجماهير الشعبية في تزيينهما بالمظاهرات وهي تظاهرات سياسية وفي 5 مارس شارك بعضهم في الاضراب وهو اضراب عام/ سياسي
    وتشكلت اللوحة في بورتسودان بأنواع الاضرابات الثلاثة
    2- والاضراب العام في 5 مارس حقق انتصارا ثانيا بفكرة تكرار الاضرابات العامة التي تفضي للأضراب السياسي الشامل والعصيان المدني المفتوح وكانت الفكرة أول اجابة قاطعة عن كيفية الوصول للأضراب السياسي الشامل وهي فكرة عملية تجاوزت اجابة (العمل التراكمي) الذي لا سقف له
    3- ان التقدم في العمل الميداني له تأثيره القوي ايضا علي نشطاء المقاومة المدنية وأشدها (التنظيم) و (توسيع العمل القيادي) حتي بلوغ نقطة النهاية والتي لم يتم الاقتراب منها بعد.
    والتنظيم كما اشرنا هو للجيوش الثلاثة وقياداتها:
    1- لجان الشباب والطلاب في الاحياء والمدن وعلي نطاق جميع الولايات
    2- لجان النساء وربات البيوت
    3- تجمعات العاملين والخريجين واللجان والاجسام في قسمها الاول والمفصولين تعسفيا والمعاشيين وروابطهم وتنظيماتهم في القسم الثاني . والوحدة التنسيقية يجب أن ترتقي بتطوير شكل العلاقة مع نشطاء المقاومة المدنية الي علاقة عضوية
    4- والاضراب السياسي الشامل في التجربة الوطنية هو السلاح القوي الفعال ويتزامن معه العصيان المدني المفتوح ولا يمكن تحديد يوم معين مسبقا للأضراب السياسي الشامل. ومن غير المتصور ان يتضمن الجدول الاسبوعي تحديده
    والاضراب السياسي الشامل والعصيان المدني المفتوح لن يكونا ابدا بدعوة من نشطاء المقاومة ولا الاحزاب المعارضة بل قرار جماهير الشعب في اليوم الذي تحدده ويكون شاملا لكل السودان وهو سلاح لا يتحمل الفشل وعندها سيرتد علي الصدور دون فرز
    الاضراب العام زمان
    هدف الاضراب العام منذ حقبة حكومة المستعمر دائما يتدثر بالإضرابات العمالية المطلبية. وهذا يعني ان الاضراب العام يخضع للأسس العامة المتعارف عليها للإضرابات العمالية:
    (النقابة/ قيادة الاضراب/ طريقة اتخاذ القرار/ تحديد المطالب مسبقا والاتفاق علي المطالب/ الجماعية في التنفيذ/ التفاوض وحتي الاتفاق. ..إلي اخر) وهذا لا ينفي انفاذ اضرابات عامة دون غطاء مع خضوعها لأسس الاضرابات العمالية/ المهنية ومن ابرز النماذج في الحقب الماضية:
    1- اضراب اتحاد نقابات العمال العام السياسي/ الحزبي في فبراير 1953 اعتراضا علي اتفاقية الحكم الذاتي للسودانيين بين بريطانيا ومصر وفشل الاضراب لمقاطعة عدد من النقابات الكبيرة ومنها نقابة عمال السكة الحديد(واثار ذلك الفشل ممتدة حتي اليوم في العام 2019)
    2- في حقبة الحكم العسكري الاول (1958-1964) وتحت ظل حالة الطوارئ كانت هناك اضرابات عامة سياسية طلابية أبرزها اضراب الطلاب في نوفمبر 1961 والذي كانت مطالبه:
    -عودة الجيش الي ثكناته ليباشر مهمته الاساسية في الدفاع عن الوطن
    - رد الحريات وتصفية المعتقلات
    - حكومة انتقالية لوضع الدستور واجراء الانتخابات
    انظر: جاء في مجلة اللواء الاحمر 1961
    " ان المعلم البارز لنجاح هذا الاضراب بجانب نتائجه السياسية الباهرة هو امكانية نجاح الحركات الشعبية في بلادنا اذا كانت منظمة و مترابطة.. ووعي الطلاب هذه المسالة فحضروا لإضرابهم بالمؤتمرات والاجتماعات الجماهرية والمنشورات والتظاهرات وتكوين لجان قيادة الاحزاب. فالوحدة والتنظيم هي السلاح في معركتنا ضد حكم عبود"
    3- وفي حقبة سلطة نميري(1969-1985) كانت ابرز الاضرابات العامة، اضراب نقابة اطباء السودان 1984 تحت ظل الطوارئ وكان هدف الاضراب العام: تطوير السياسات الصحية و تحسين الخدمات
    4- وفي حقبة سلطة حزب الحركة الاسلامية (1989-2019) فان الاضراب العام الوحيد هو اضراب لجنة اطباء السودان المركزية 2016 وهدفه تطوير السياسات الصحية.
    فيكون موجز المنهج القديم للأضراب العام في السودان
    اخفاء الهدف الحقيقي للأضراب العام
    او اعلان هدف الاضراب العام وتنفيذه بأسس الاضراب العمالي المتعارف عليها
    احترام الديمقراطية النقابية في قرار الاضراب ورفعه واعلاء كلمة الجمعية العمومية
    الاضراب العمالي/ المهني
    ونختم بحديث موجز عن الاضراب العمالي والذ تم خلط مفاهيمه مع الاضراب العام.
    فمن حيث فئات الاضرابات هناك: اضرابات المهنيين/ اضرابات العمال واضرابات الموظفين والحرفيين واصحاب المهن والاعمال الحرة والتجار وحتي الطلاب (وشهدناها جميعا في اضراب 5 مارس بالإضافة الي اضراب المواطنين والجماهير الشعبية وهي اجتمعت معا وهذا من اسباب ارتباك الناس)
    والاضراب العمالي/المهني هو من عناصر الحريات العامة الاساسية وهو سلاح العمال للدفاع عن مصالحهم وحقوقهم الاقتصادية والاجتماعية وهو الاضراب القانوني والذي تكفلت العهود والمواثيق الدولية والإقليمية بحمايته ولذلك فهو في معظم الدول من الحقوق الدستورية ومنها السودان
    واشكال الاضراب العمالي المهني خمسة ومن أسفل سلمها الي أعلي هي :
    الاضراب عن ساعات العمل الاضافية
    الاضراب القصير/ المتكرر او التوقفات العديدة المتكررة مع البقاء في اماكن العمل
    الاضراب الجزئي/ اضراب جزء من المنشاة دون الأخرى
    الاضراب البطيء وهو الذي يتباطأ فيه العاملون عن معدلات الانتاج او الاداء المطلوبة دون التوقف عن العمل
    ثم الاضراب الكلي/ الشامل لجميع عمال المنشاة وفي وقت واحد وتتوقف بإنفاذه عملية الانتاج بالكامل (فالشمول هنا لعمال المنشأة الواحدة التي اضرب عمالها. أما الشمول في الاضراب العام فقد يعني عدة فئات)
    وجميع الاشكال طبقت في التجربة السودانية ومرات كانت الاضرابات طويلة لأكثر من اسبوعين او لأكثر من شهرين كما نفذت اعتصامات وضلالات للمنشئات...الي اخر
    ان نقطة ضعف نشطاء المقاومة المدنية الرئيسية ابعادهم المتعمد للعمال من الوهلة الاولي عند تبنيهم قضية الحد الأدنى للأجور التي لا تخصهم دون مشاركة للعمال وابعاد المهنيين ذوي التجارب من قبل انطلاقة اول موكب بشتي الطرق لانهم " دقة قديمة" ويعرقلون بأفكارهم العمل!!
    وللحديث صلة























                  

03-10-2019, 09:47 AM

سمير بكري حسن


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاضراب العام الاول في السودان عرض محمد ع (Re: محمد علي خوجلي)

    يا أخي الفاضل / كاتب المقال
    لكم التحيات وللقراء
    ذاك الكلام لا يجدي .. ولا يقدم ولا يؤخر .. وهو كلام لا يدخل كلياُ في عقل العاقل الذي يراقب الأحداث اليوم .. بل مجرد كلام مقرون بالأمنيات والأحلام .. كلنا نعايش الأحوال الحالية الجارية في السودان يومياً .. ساعة بساعة .. وخبراُ بخبر .. وكلنا نشاهد ونراقب مسارات الأحداث الجارية في السودان عياناُ وبياناُ .. ونقول للعقلاء في هذا البلد أن الأحداث التي تجري في السودان حالياُ هي ضعيفة وهزيلة للغاية .. ولا ترقى لمستوى مسميات الانتفاضة بمعنى الانتفاضة .. وهي أحداث أصواتها أعلى من الحقائق في أرض الواقع مليون مرة .. وهنالك معيقات كثيرة تعيق حركة الانتفاضة من الانسيابية المطلوبة .. ومجمل الصورة الحالية للانتفاضة تضحك وتبكي في نفس الوقت .

    لقد عشنا تجارب العصيان المدني بحق وحقيقة في خمسينات القرن الماضي في مرحلة الانتفاضة الأولى وفي مرحلة الانتفاضة الثانية بالسودان .. وكذلك عشنا تجارب الإضرابات العامة في مرحلة الانتفاضات السابقة بالسودان .. كما أننا مررنا بتجارب الوقفات الجماعية الفاعلة ضد النظم الظالمة الغاشمة حقا وحقيقة .. أما اليوم فتلك مهزلة ما بعدها مهزلة .. يقال في مواقع التواصل أن العصيان المدني يشلل الحركة في كل أرجاء السودان في حين أن المشاهدة الفعلية تؤكد أن نسبة العصيان المدني في الخدمة المدنية العامة لا تمثل 2% من الإجمالي .. ثم نجد أن الأحوال في الخدمة المدنية شبه عادية وشبه روتينية للغاية .. ويقال في مواقع التواصل أن الإضرابات العمالية تشلل الحركة في كل أرجاء السودان في حين أن الأوضاع عادية للغاية .. وأن المكاتب والمراكز والمواقع تعج بالمتخاذلين وبالمنحازين وبالمؤيدين للنظام وبالسوالب في المواقف .

    والأعجب من كل ذلك أن الأحوال العامة في السودان عادية للغاية .. ولا توحي أن هنالك انتفاضة وثورة تجري في الشوارع والطرقات .. المدارس كانت تعج بالطلبة حتى كانت الأجازة السنوية .. مراكز الخدمات العامة والخاصة تعج بالمراجعين ولا جديد تحت السماء .. العيادات العامة والخاصة والمستشفيات كعادتها تعج بالزوار والمرضى .. المواصلات العامة والخاصة نفس التزاحم ونفس المعاناة .. الكل مشغول في مواجهة الحياة اليومية القاسية في ظل نظام البشير .. ولا مجال للخوض أو الاشتراك في ثورات وانتفاضات .. بل مجرد مظاهر طفيفة لفتية وشباب يجتهدون لإسقاط النظام .. ولا حوله ولا قوة لهم من كيد نظام يبطش بغير رحمة .. فتية وشباب يفتقدون خبرة المواجهات والانتفاضات .. ولا تقودهم تنظيمات مؤهلة ماهرة كما كان يحدث في الماضي .. حيث تنظيمات الجماعات الإسلامية الماهرة .. وتنظيمات الفئات الشيوعية الماكرة .. وهي تنظيمات كانت لديها المخططات الجيدة في تحريك الشارع السوداني .. أما حالياُ فحدث ولا حرج من جسد هزيل يتحرك ويتخبط يميناً ويساراُ بغير رأس يقود !!

    سمير بكري حسن
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de