درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم د. عارف الركابي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 11:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2019, 01:56 PM

عارف عوض الركابي
<aعارف عوض الركابي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 461

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم د. عارف الركابي

    12:56 PM February, 27 2019

    سودانيز اون لاين
    عارف عوض الركابي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    ما أجمل الحديث عن الوطن وعن حبه وعن الوفاء له، وحب الوطن المسلم وردت فيه نصوص شرعية، وافقت الفطرة السوية، وفي القرآن الكريم بيان بأن من أشق الأمور على الإنسان ومن أشد ما يبتلى به أن يخرج من وطنه وبلده ، قال الله تعالى : (ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم ..) ، ولطالما ضعف الانتماء للوطن المسلم وقلّ الوفاء له من قبل بعض أبنائه، ولطالما تنكر كثير من الناس لوطنهم المسلم كان من المناسب التذكير بهذا الجانب المهم، خاصة وبلادنا تمر بأيام فيها من الابتلاء والمحن ما نراه ونشاهده، فأقول موجزاً تذكيري بهذه المناسبة فيما يلي:
    من المؤسف – جداً - أن يكون العرف في كثير من بلاد المسلمين أن تسهم ما يسمى بــ (المعارضة) في إضعاف الدولة وتفرح لدمار بلادها وسوء حالها وضياع أهلهم، فقد تسهم في ذلك الدمار بطريق مباشر أو غير مباشر !! لأن ذلك سيكون من أسباب وصول تلك المعارضة إلى الحكم !! بل قد يكون – أحياناً - بفهمها هو الطريق (الوحيد) للظفر بالسلطة التي أصبحت غاية عند أهل السياسة وليست وسيلة عظيمة المسؤولية.
    وكم من بلاد عانى أهلها وضاقت سبل العيش على شعوبها بسبب تصرفات بعض أهلها، وهذا الأمر يبين بجلاء أن الهدف من الحكم عند هؤلاء ليس هو كونه وسيلة لإسعاد الشعوب والوقوف معها ونصرة قضاياها والاجتهاد في أداء حقوقها، وإنما الهدف هو المصالح الشخصية والحزبية لتلك الأحزاب، ولست بحاجة لأن أضرب أمثلة أوضح بها ما أقول فإن هذه الحقيقة – للأسف – أوضح من أن يستشهد لها وتضرب لها الأمثلة. إن من أهم عناصر تحقيق وحصول الاجتماع لأبناء الوطن المسلم أن يتم التنازل للمصلحة العامة، وترمى المصالح الخاصة والشخصية، وهذا محكٌ من المحكّات المهمة التي يجب رعايتها، فالمصلحة العامة إذا روعيت وقُدّمت كان هذا من أهم الأسباب المعينة على اجتماع الشمل وجمع الكلمة.
    ويسجل لنا التاريخ الإسلامي روائع في هذا الباب، ومن تلك المواقف تنازل الحسن بن علي رضي الله عنهما لمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما عن الخلافة في عام 40 هجرية وهو عام الجماعة، وتحققت بذلك واحدة من نبوات نبينا خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم الذي أخبر بهذا الأمر الذي كان سبباً لاجتماع الطائفتين العظيمتين، وهو بلا شك مقام عظيم شريف يبين مكانة وشرف تقديم المصلحة العامة على المصالح الخاصة، وقد يصعب على كثير من الناس أن يحذوا هذا الحذو بسبب تفاوت الديانة والإيمان والعلم، وبسبب الركون إلى الدنيا وعقد الولاء والبراء على الفرق والأحزاب والتكتلات السياسية .. وغير ذلك من الأسباب .. لكن واجب النصيحة يوجب أن يقال هذا الكلام، فلم نتعلم اليأس - ولله الحمد -، ومحبة للخير لهذا البلد الكريم - الذي كثرت مصائبه وتواصل نزيفه المؤلم الموجع واشتدت معاناة أهله – أردت أن أقول ذلك.
    إن على أبناء هذا البلد الكريم جماعات وأفراد وأحزاب أن يدركوا أهمية الحرص على المصلحة العامة وأن تعلم مكانة الاجتماع وفضل الجماعة وليراجعوا مواقفهم ولينظروا في واقع بلادهم وليتفكروا في مستقبلها ومستقبل أهلها وما ستكون عليه أجيالها المتعاقبة.
    أقول هذا وأنا أدين الله بأن هذه التحزبات السياسية والتحزب للأشخاص والجماعات من الباطل الذي أفسد في المسلمين كثيراً .. ولا أؤمن بالكذبة السياسية المسماة (الديمقراطية) فإنها مما ضحك به الكفار على بعض المسلمين ولو كان أهل الديمقراطية يطبقونها حقاً لما كانت المسلمة في بعض بلاد الغرب تدفع غرامة إذا غطّت وجهها !!
    فلست مقراً لهذه التحزبات فضلاً عن ما يسمى بالمعارضة وأحزاب المعارضة ، فإن في الإسلام يكون الشخص واحداً من اثنين إما : إماماً حاكماً (راعياً) وإما محكوماً من الرعية ، وعلى الحاكم واجبات وله حقوق ، وعلى الرعية واجبات ولهم حقوق ، وعلى الحاكم واجبات يسأله عنها الله تعالى من الحكم بالشرع والعدل بين الرعية وغير ذلك ، وعلى الرعية السمع والطاعة في طاعة الله تعالى ، والنصوص الشرعية في ضبط العلاقة بين الحاكم والمحكوم كثيرة جداً وقد كتبت مقالات عديدة في هذه القضية.
    ورغم ما ندين الله به في هذه الأمور العظيمة إلا أنه لا يمنع ذلك من حثٍّ على الاجتماع ونبذ الفرقة وأسبابها وكيف لا يُذكّر بهذا الأمر العظيم وهو أصل من أصول الإسلام العظام : أن الفرقة مذمومة والاجتماع يجب أن يجتهد في تحقيقه ، ولن يكون اجتماع إلا على الحق ، وعلى ما جاءنا في شريعة الله في الكتاب والسنة وعلى هدي محمد عليه الصلاة والسلام ، وهذا هو الصراط المستقيم .. الذي أوجب الله اتباعه ، وندعو في كل ركعة فنقول (اهدنا الصراط المستقيم) .. وقد حذّر الله تعالى من اتباع السبل والطرق قال الله تعالى : (وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلك تتقون).
    أتمنى أن يدرك أبناء بلدنا الكريم صغاراً وكباراً من الرعاة ومن الرعية الخير لأنفسهم ولدينهم ووطنهم .. ويعملوا بذلك .. ونأمل أن تكون كل الجهود على المستوى الرسمي والشعبي في ما يعود علينا بمصالح الدين والدنيا والأمن والأمان والاستقرار .. والأمر كله بيد الله المالك المتصرّف فهو المستعان و(لا حول ولا قوة إلا بالله) ..




    alintibaha























                  

02-27-2019, 04:48 PM

عمرو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: عارف عوض الركابي)

    الوطن المسلم!؟
    كيف يكون الوطن مسلماً يا عارف؟ أن تحكمه عصبة تقول إنها إسلامية؟
    وإذا لم تحكمه مثل هذه العصابة الاسلاموية فلا يعتبر وطنا مسلماً ومن ثم لا يكون جديرا بحب المواطن! هذا هو مؤدى توصيفك للوطن المسلم.
    ومن تبعاته أيضاً أن الوطن غير (المسلم) ينتفي حبه وتتوجب الهجرة عنه والبحث عن وطن آخر يكون مسلماً. وبمعنى آخر لو وجد وطن آخر مسلم فهو أفضل من الوطن غير المسلم! ومن ثم يتحول الولاء والحب له والهجرة إليه وترك الوطن الموطن ومسقط الرأس ومهد الأجداد ومقبرهم. وهذا كلام لا تقره فطرة ولا دين. هل كانت مكة وطنا مسلماً عندما هاجر عنها النبي الكريم وفي نفسه موجدة على تركها حينما توقف مناجيا لها قائلاً «والله إنك لأحب البلاد إلي الله وأحب البلاد إلي ولولا أن قومك أخرجوني منك ما خرجت» وأعطت هجرته الشريفة درسا في تعلم الأجيال حب الوطن, والانتماء له والدفاع عنه, بكل غال ونفيس. إن هذه المقولة للنبي الكريم لو ما عارف با (عارف) هي من أعظم عبر الهجرة النبوية من مكة ودروسها، فهل كانت مكة حينها وطنا مسلماً؟؟؟
                  

02-27-2019, 04:51 PM

عمرو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: عارف عوض الركابي)

    الوطن المسلم!؟
    كيف يكون الوطن مسلماً يا عارف؟ أن تحكمه عصبة تقول إنها إسلامية؟
    وإذا لم تحكمه مثل هذه العصابة الاسلاموية فلا يعتبر وطنا مسلماً ومن ثم لا يكون جديرا بحب المواطن! هذا هو مؤدى توصيفك للوطن المسلم.
    ومن تبعاته أيضاً أن الوطن غير (المسلم) ينتفي حبه وتتوجب الهجرة عنه والبحث عن وطن آخر يكون مسلماً. وبمعنى آخر لو وجد وطن آخر مسلم فهو أفضل من الوطن غير المسلم! ومن ثم يتحول الولاء والحب له والهجرة إليه وترك الوطن الموطن ومسقط الرأس ومهد الأجداد ومقبرهم. وهذا كلام لا تقره فطرة ولا دين. هل كانت مكة وطنا مسلماً عندما هاجر عنها النبي الكريم وفي نفسه موجدة على تركها حينما توقف مناجيا لها قائلاً «والله إنك لأحب البلاد إلي الله وأحب البلاد إلي ولولا أن قومك أخرجوني منك ما خرجت» وأعطت هجرته الشريفة درسا في تعلم الأجيال حب الوطن, والانتماء له والدفاع عنه, بكل غال ونفيس. إن هذه المقولة للنبي الكريم لو ما عارف با (عارف) هي من أعظم عبر الهجرة النبوية من مكة ودروسها، فهل كانت مكة حينها وطنا مسلماً؟؟؟
                  

02-27-2019, 05:12 PM

العوض


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: عارف عوض الركابي)

    إسمه وطن فقط يا فقيه السلاطين ولو كان في وطن بتوصيفك لما زالت دولة المدينة بعد أقل من ثلاثين سنة من إنتقال الرسول عليه الصلاة والسلام وأوكلت عايز وطن مسلم كان تهاجر لأهله الحقيقيين في داعش
                  

02-27-2019, 09:59 PM

عمرو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: عارف عوض الركابي)

    (مما ضحك به الكفار على بعض المسلمين ولو كان أهل الديمقراطية يطبقونها حقاً لما كانت المسلمة في بعض بلاد الغرب تدفع غرامة إذا غطّت وجهها !!)

    ما كنت اتصور ان عقلا يحمله من يحمل شهادة الدكتوراه بهذه الضآلة! قايل الديمقراطية هي حرية التعري والسفور فقط. الحرية في الديمقراطية الغربية برضو ليها حدود وهذه الحدود تمثلها قيم كل شعب ومجتمع. على أن الغرامة على المتنقبة في الغرب ناتج عن خوف تلك المجتمعات من إرهاب المتطرفين من المدعين للإسلام غالباً. وأقول غالباً لأنهم يغرمون كل متخف عن المجتمع بغير مبرر فيما لا يتصور التخفي فيه من أوضاع وأمكنة. فمثلاً من يدخل مصرفا وهو في زي الرجل العنكبوت يقبض عليه وإذا اتضحت حسن نيته وأنه لم يدخل متنكرا لارتكاب جريمة يعاقب بالغرامة حتى لا يكرر هذا السلوك المرعب وهذا التنكر الذي يفعله المجرمون بحسب تجارب مجتمعاتهم ومنها حالات عديدة لإرهابيين حقيقيين في نقاب بعض المسلمات في بعض الدول التي تسمي نفسها إسلامية وتفرض النقاب على نسائها. وعندنا في السودان أتى دخول النقاب بعدد من حالات الاسلامويين الفاسدين الذين تم ضبطهم في تجمعات النساء في عدد من المناسبات وأرشيف الأخبار بالصحف يشهد على ذلك.
    إذن المسألة يا عارف لو بس تعرف لا علاقة لها بالتطبيق الصحيح للديمقراطية من عدمه وإنما هي مسألة أمنية بحتة، وهو مجال فيه لجماعتكم باع كبير ومعتمد عند كلاب أمنكم والذين درجوا على تغطية وجوههم عند الاعتداء على العزل في الشارع أو التعذيب في المعتقلات حيث يجعلون وجوه معتقليهم (بفتح القاف) على الحائط والاعتداء عليهم بضرب ظهورهم وهم من خلفهم ولا يضربونهم وجها لوجه إلا ملثمين! وفي هذا قال وزير داخليتكم المتورك أحمد بلال ( يسلم الاسمان أحمد وبلال) بأن القناع الذي يتلثم به كلاب الأمن في تفريق مظاهرات الشباب إنما هو لاتقاء الأذى في الوجوه! وفات على هذا البليد المعتوه أن كلاب الأمن يحمون وجوههم على حد قوله ويصوبون عبوات الغاز الخانق والحارق ليس إلى مكان قريب من المتظاهرين بل مباشرة إلى وجوههم الفتية. إنهم يستخدمون القناع للتخفي عن أفعالهم الدنيئة التي لا يفعلها الرجل السوداني قبل هذا. كما فات على هذا الوزير البليد أن للشرطة التي تطبق القانون زيا ولبسا خاصا بتفريق المظاهرات وإن لم يسمع به أو يراه فليشاهد شرطة الجزائر في مواجهة المتظاهرين في الفضائيات هذه الأيام وهم يلبسون غطاء الرأس والوجه المستخدم عالمياً والذي ليس فيه تخف عن الجمهور ولا عن بعضهم مما يحفظ كرامة الشرطة عن هيئة الحرامية وقطاع الطرق وفي ذات الوقت ضبط حالات التفلت وتجاوز القانون والأذى المباشر للمتظاهرين.
                  

02-28-2019, 05:13 AM

ود الشريف


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: عارف عوض الركابي)

    ولطالما ضعف الانتماء للوطن المسلم وقلّ الوفاء له من قبل بعض أبنائه، ولطالما تنكر كثير من الناس لوطنهم المسلم كان من المناسب التذكير بهذا الجانب المهم، خاصة وبلادنا تمر بأيام فيها من الابتلاء والمحن ما نراه ونشاهده،
    عايز انبهك للجزئية دي . أولاً الفساد والخراب وكل الموبقات من عمل (الحــكام ) المواطن المسكين ده
    إنت وغيرك عايزينو فقير ومقطع عشان يدخل الجنة !!! وبعدين إنتا ما شايف الدولة الغير مسلمة
    وعدالة الحكام وحرية المواطنين ليه بس الفساد في الدول الإسلامية وليه الحروب والقتل في الدول
    الإسلامية إنت بتكتب عشان تكتب بس بدون ما تفكر !!! أمس القريبة دي (مواطن) طفل نعتبرو
    ملاك قتل بواسطة جنود إسلاميين بدهسه وهو في منزله حتقول شنو ! لو خيروا والد الطفل
    بالمغادرة من (الوطن) الاسلامي لأختار بلاد الكفار , إنت قايل الاسلام الصلاة وغيرو من العبادات
    بس !! الإسلام إنك ما تأذي الناس بكتاباتك المهببة دي .
                  

02-28-2019, 08:16 AM

المنصوري


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: ود الشريف)

    Quote: من المؤسف – جداً - أن يكون العرف في كثير من بلاد المسلمين أن تسهم ما يسمى بــ (المعارضة) في إضعاف الدولة وتفرح لدمار بلادها وسوء حالها وضياع أهلهم، فقد تسهم في ذلك الدمار بطريق مباشر أو غير مباشر !! لأن ذلك سيكون من أسباب وصول تلك المعارضة إلى الحكم !! بل قد يكون – أحياناً - بفهمها هو الطريق (الوحيد) للظفر بالسلطة التي أصبحت غاية عند أهل السياسة وليست وسيلة عظيمة المسؤولية


    صباح الخير / عارف.
    قديما قال واحد من اهلنا السودانيين (ساعة تشيف قندران ما تشيف) غايتو يا عارف بتعرف زين تدبج الخطب والحجج الواهية في صالح الحكام متل حجتك الفوق دي.
    انت طوالي مقبل على المعارضة، يا خي حس شوية والتفت ناحية الحكومة. يا خي خليك عادل شوية الحكومة براها قامت بواجب التدمير على احسن وجه. ماك شايف ولا ما حاسي؟
    30 سنة من التدمير المتواصلة:
    • تدمير السكة حديد.
    • تدمير مشروع الجزيرة.
    • تدمير مساحة الدولة (المسلمة) بواقع 30% وحرياشات (حلايب وشلاتين and الفشقة)
    • تدمير موارد الدولة الأقتصادية.(التعدين)
    • تدمير البيئة والسلامة الإجتماعية ( دفن النفايات السامة)
    • تدمير النسيج الاجتماعي.
    • تدمير الخدمة المدنية.
    عليك ربك الخلقك تقول لينا فضل شنو عشان المعارضة تدمرو؟
    شوية احساس يا عارف لا يضير
    جمال المنصوري
                  

02-28-2019, 03:45 PM

بخيتة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: درس في حب الوطن المسلم والوفاء لأهله بقلم (Re: المنصوري)

    أسوأ أنواع البشر هو من يعلم جيداً ما يحدث ولكنه يختار لسبب ما يعلمه هو تجهيل وتغبيش وعي الناس البسيطة والغير بسيطة. الركابي ،إسحق فضل الله. الطاهر التوم ومصطفي البطل وهذا والله اقذر وأعفن أنواع التجهيل وأخبث عمل يمكن أن تقوم به.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de