العلمانية وصحة الخروج على الحاكم بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-27-2019, 11:47 AM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 2218

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العلمانية وصحة الخروج على الحاكم بقلم عبد الله علي إبراهيم

    10:47 AM January, 27 2019

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    كنت أفكر في كلمة لعلماني قال فيها إن ثورة ديسمبر أبطلت المشروع (المعرف بالألف واللام) الإسلامي حين لمحت في مؤخرة السيارة التي أمامي في مدينتي الأمريكية ملصقاً تعريبه كالآتي: "البندقية لا تقتل، يقتل الإجهاض". ولا يخفي على كل ذي معرفة بالحروب الثقافية الأمريكية أن صاحب السيارة التي كانت أمامي إيفانجيلي في جهاد صليبي ضد الدولة العلمانية التي عمرت في بلده لقرنين وأكثر. فأراد بملصقه القول إن الإجهاض الذي يحرمه الرب أخطر من البندقية التي يريد العلمانيون فرض القيود على تملكها حتى لا يقتتل الناس. فلم تشفع القرون للعلمانية التي كيفت خلالها الحياة الأمريكية من أن يستل مثل السائق الذي أمامي سيفاً من غمد الدين مشروعاً ما لرد الدولة الفاسقة للدين في لغة حسن الترابي.
    وددت لو تأنى رفاقي العلمانيون في الحدس بمآل الدين في دولة ما بعد ثورة ديسمبر 2018. ولا أدري إن كانوا توقفوا عند المصطلح الذي يعبر به الناس عن ثورتهم أو عن ضيق آخرين بها. فقد خلا الشوق للثورة أو لكسر شوكتها من المصطلح الأوربي الذي عبر جيلي وما بعد جيلي به عن ضرورة الثورة. فقد نشأنا على المصطلح الماركسي صريحاً أو مستعاراً في مثل الناصرية والبعثية. أما في وقتنا فقد غلب المصطلح الإسلامي غلباً كبيراً في خطاب الثورة وفقه الدولة المنتظرة. فدولة الإنقاذ الإسلامية وخصومها يغرفان من بحر الثقافة الإسلامية بغير وسيط غربي لتدبيج حججهم. فلم تعد الدولة الإسلامية تدفع عن نفسها كما في الماضي بضرورتها كالطريق الثالثة في عالم صبأ عن الحق وتوزع بين شرق ملحد وغرب مادي. وتبنت معارضتها، من الجهة الأخرى، مبارزتها ورميها بالخروج على الدين خروجاً صارت به الاسم الفسوق على بينة من شواهد النص الديني.
    وتجسدت حرب المصطلح الديني القائمة حول السؤال: هل يجيز الإسلام الخروج على الحاكم؟ ولم تكن الثورة على الحاكم في جيلنا مما احتجنا فيه لدقائق الدين وفقهه. كنا نأخذ بعموم الدين وافتراض أنه يأبى الظلم ويدعو للحرية والسلام والعدالة. ولكن الأمر خلاف ذلك الآن. فمسألة الخروج على الحاكم مما انفتحت لها أبواب الفقه مشرعة.
    ورأيت خلال تصفحي الإنترنت أن هذه الحرب دائرة بين الشيخين محمد مصطفى عبد القادر وعبد الحي يوسف. فسلق الأول الثاني بألسنة حداد لتجويزه الخروج على الحاكم، ونفاه عن أهل السنة والجماعة، ودمغه بأنه من الخوارج والمعتزلة. وكنت كتبت عن الشيخ عبد الحي بحثاً قبل عقد ونيف نظرت في كتابه "الاستبداد السياسي في ضوء القرآن والسنة" (2006) ووجدته لا يذعن للحُكم الباطل ولا يحميه من غضبة الناس بقوله: "من حكم الناس عن طريق الغلبة والقهر بقوة عسكرية أو غيرها مهملاً الشورى، معرضاً عن رغبات الناس، مستعملاً القمع والخداع، فهو مستبد أولاً وآخراً، ولو سمى نظامه إسلامياً فما غير في الأمر شئياً، إذ العبرة بالأصول والمعاني، لا الألفاظ والمباني" (311:2006).
    واستل محمد مصطفى حديثاً منسوباً للنبي صلوات الله عليه قال فيه إنه سيستعمل على المسلمين أمراء لهم قلوب شياطين في جثمان أنس لا يهتدون بهديه ولا يستنون سنته. ومتى حكموا وجبت طاعتهم وإن ضرب الواحد منهم ظهرك وأخذ مالك. وهو حديث مطعون في حقيقته عند ابن حزم وفي نصه وفي سنده طعوناً لم يتوقف الشيخ الهزلي عندها وزادها كآبة بتهتكه وظرفه الماسخ.
    وقع الخلاف في أوربا القرن السابع عشر حول شرعية الخروج على الحاكم بين الفيلسوفين الإنجليزيين توماس هوبز (1588-1679) وجون لوك (1632-1704). فأجاز الثاني هذه الشرعية وحرمها الثاني. وكان هوبز ولوك عاشا في عصر مضطرب في انجلترا ضرجته الحرب الأهلية التي انشقت بها البلد إلى طوائف حادة الاستقطاب والعسكرة. ولسيادة النزاع والاقتتال والدم في تلك الفترة سماها هوبز حالة من حالات الطبيعة التي تقوم على الصراع والفظاظة.
    اتفق لكل من هوبز ولوك فساد النظر للسياسة من زاوية العقيدة الدينية. فالسياسة في رأيهما معارف دنيوية منفصلة عن فقه الدين. وكان السؤال الذي جبههما هو: كيف للناس أن يتعايشوا في زمن لم تعد للاعتبارات الدينية والتقليدية الفاعلية أو الجاذبية؟ ولكنهما اختلفا حول طبيعة الحكم الذي يكفل لهم هذا التعايش بسلام. ودار خلافهما حول الموقف من حكم الملوك المطلق الذي خضعت له أوربا طويلاً. فاعتقد فيه هوبز بينما نقضه لوك. وفي الحالين كان العقل دليلهما في عقيدتيهما لا أية حقوق سلطانية أو تقليدية أو دينية مسبقة. فالعقل هو المعيار عندهما في الأحكام بما فيها خطة المُلك.
    فرأى هوبز أن الحُكم تعاقد بين الملك والشعب. ومتى صار الملك في سدة الحكم لم يجز نزعه منه وجعل له بذلك سلطة مطلقة لا معقب عليها. أما لوك فركز الحكم في الشعب وجعله رهينا بالإحسان للمحكومين يسقط متى لم يعد يمثل الشعب. ولذا كان لوك، لا هوبز، هو الأكثر تأثيراً في مفهوم السياسة الحديثة.
    وخلاف هوبز ولوك قائم في نظر كل منهما للطبيعة البشرية. فهوبز سيء الظن فيها. وهو القائل بإن الإنسان "ذئب أخيه الإنسان" لطلبه الحثيث للشوكة لا يريم. أما لوك فحسن الظن بالطبيعة البشرية. وأنبنت نظم الغرب على حسن ظنه ذاك. فاقتدى الغرب به في قدسية الدستور وحقوق الإنسان لأنه رهن الحكم بالإحسان وإلا ذهب. ومصدر حسن ظن لوك بالطبيعة البشرية هو اعتقاده بأنها محكومة بقوانين طبيعية من وضع الرب. ورب لوك مطلق غير منتم لدين بعينه. وعليه قال لوك، ناظراً إلى صقل القوانين لهذه الطبيعية، إن الإنسان يُعنى بنفسه كثيراً ولكن لا يغيب عنه اعتبار مصلحة جماعته فينجو بذلك من التوحش الذي رماه هوبز به. فسيصعب على هوبز، القائل بانشغال الإنسان بنفسه واستغراقه فيها، مثلاً تفسير لماذا يهب إنسان لنجدة آخر بتكلفة تؤدى إلى موته.
    لم تكن منزلة الإسلام من الدولة بعد فشل مشروع (بغير ألف ولام) دولة الإنقاذ الإسلامي موضوع نظر علمي منهجي بين دعاة فصل الدين عن الدولة تجاوز الاحتجاج السياسي على الإنقاذ ومشروعها. وأعفاهم من ذلك النظر خلوصهم إلى قناعة أن الإنقاذ دولة غير إسلامية لا تقارب الدين إلا ذراً للرماد في العيون. وهنا مربط فرس مأزق العلمانيين. فتجدهم لا يستوقفهم تناقض بَين في مقولتهم: فحين خلصوا إلى أن المشروع الإسلامي (بإطلاق) كما جسدته دولة الإنقاذ قد انتهى إلى غير رجعة تجدهم في نفس الوقت ينفون دولة الإنقاذ عن الإسلام. فكيف ينتهي مشروع ما ببينة دولة لم تطبقه؟
    ينتظر العلمانيون شغل كثير للتوطن في ثقافة غلب عليها المصطلح الإسلامي في فقه الدولة. وينتظرهم أيضاً وبشدة تجديد النظر في مصطلح فكرهم الحداثي الذي هجروه زمناً لاستغراقهم في المقاومة العملية للإنقاذ. وأردت بهذا المقال حول شرعية الخروج على الحاكم في فقهنا الإسلامي والعلماني التشديد على أهمية الشغل العلماني المنتظر في الجبهتين.























                  

01-27-2019, 08:28 PM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العلمانية وصحة الخروج على الحاكم بقلم عبد (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    الي جميع قطاعات الشعب السوداني الثائر
    نقاط مهمة جداًجداً جداً جدا. اعتقد بأنها جديرة بالملاحظة وتحتاج الي تنقيح والبداية السريعة بتنفيذها
    أولاً
    نحن نعول علي السلمية ..بدأت الاحظ ان الشعب الثائر والجمهور العريض كلما كان اكثر تتظيماً كلما قلت الخسائر في الأرواح و في الإصابات .لأن العدو أيضاً يعول علي الفرقة ليسهل اخماد الثورة
    تنظيم الحراك بالتفكير بوسائل سلمية و منظمة له كثير من الفوائد ..فائدة آنية بإسقاط النظام وفوائد كثر بعده عندما نشرع في وضع لبنات الدولة المدنية الديمقراطية الحقة.
    طيب يا سادة نحن عندنا سلاح قوي و مافي زول يقدر يحرمنا منه وهو صوتنا العالي ..وكلكم رأيتم حتي من داخل السجون كيف ارتفعت أصواتنا بالحق
    الاستاذ المرحوم سامي سالم ( معذرة ان لم يكن الأسم صحيح ) كان يقول لتخلق معارضة شعبية منظمة وفعالة يجب ان يتشارك كل المشاركين في اعمال أو أقول صغيرة و في وقت واااااااااااحد..مثلاً كل بيت الساعة ٩ مساء يطلعوا الناس برة ويولعوا شمعة لمدة ٥ دقائق بس ويرجعوا ..تخيل لو كل بيوت السودان بتعمل كده يومياً و في نفس التوقيت و توزع الصور في وسائل التواصل ؟ شوف ده ح يعمل شنو في معنويات نظام الطاغوت ..طبعا. مافي أمن يقدر يسألك القانون لا يمنعك ان توقد شمعة برة بيتك ..اعتقد كل بيت سوداني عنده القدرة يشتري شمعة والاحياء الفقيرة ممكن ان توزع لها الشموع مجانا من ميزانية الثورة .
    برضو الأخ محمد كمال الدين (( ممكن تشوفو الفيديو بتاعه في يوتيوب )) عنده اقتراح جابه من الثورة الإيرانية ضد الشاه ..وهو الشعب كل يوم الساعة ٩ مساءً يصرخ الجميع من داخل بيوتهم و من شرفاتهم بأعلي الصوت تسقط بس تسقط بس تسقط بس و لمدة ٣٠ ثانية وبعدها تزغرد حرائرنا ولمدة ٣٠ ثانية اخري ..يعني الموضوع كله دقيقة واحدة بس تخيل الشعب السوداني كله في المدن وفِي الحضر وفِي القري قام بالعمل ده في نفس التوقيت و في كل يوم (( انا متأكد الطاغية ح يبول في ملابسه)) صدقوني زي الأمور دي مجربة مع ترمب و جابت نتائج فورية ..
    طيب :
    كلكم شايفين خطاب النظام وتعامله مع الثورة ..تخيلوا يا ثوار يا أعزاء إن عدوكم مجموعة من الضباع (( وهم كذلك لمن يعرفون و تستهويهم سلوك الحيوانات )).اكيد عندهم تكتيكات ..طيب بدأ التكتيك ب الرباطة و الصعاليك و ساقطي الضباع عمر البشير و قوش و علي عثمان و الفاتح عز الدين ..التهديد والقتل و جز الرؤوس ..لم ينفع ؟؟؟ ماذا تفعل الضباع التي تجتمع كل ساعة لتخطط ؟؟؟؟؟
    يبدأ صعاليك الصف التاني وهم الإناث لأنهن اكثر نعومة و يظهرن بانهن يخافون علي الشعب وعلي البلد ليبدأوا الخطاب الإعلامي والسياسي علي سبيل المثال لا الحصر ..الضبعة الطاهر التوم و حسن اسماعيل و حامد ممتاز ((طبعا ديل بقولوا للرباطة قتلكم ده واصلوا فيه لكن برضوا ادونا فرصة نطق الحنك و نرسل رسايل التخوين و نضرب الاسافين بالمعاجين )))
    هؤلاء السياسيين والاعلاميين الضباع هم أعداء وانا أري انهم اخطر وأخبث من بتاعين جز الرؤوس و لا يمكن ان يخدعوننا (( كلامي ده للشباب العمره صغير )) رجاءً اي كلمة تبث عبر هؤلاء الضباع ديل يجب تحليلها و تمحيصها دائماً ما يكون في يدي قائلها خنجر سام
    طيب ماذا علينا ان نفعل : يجب علي نقابة المهنيين و شباب الحراك الانتباه للموضوع ده و محاولة إيجاد الخطاب القوي المعاكس (( يجب ان لا تهمل هذه النقطة المهمة لو سمحتم )))
    انا أيضا اقترح ان يكون هناك برنامج كامل ومفصل للاعتصام يوزع بنشرات بإمضاء التجمع ويلتزم به الشعب الثائر كله ..مثلاً
    الاعتصام بكرة او الموكب بكرة في ميدان كذا او شارع كذا الساعة كده ((( الجمهور يجب ان يكون في نقطة التجمع علي الأقل ربع أو نص ساعة من الموعد المضروب )) زي الماشي تلاقي من تحب نظيف و ظريف و ضاحك ومتفائل
    مثلاً البرنامج يحتوي علي الآتي (((لكل السودان وفي وقت واحد)))
    الهتاف يبدأ مثلاً الساعة ٣ شوكة
    تسقط بس ..تسقط بس كل لمدة ١٥ دقيقة ..ناخد راحة ٥ دقايق نتونس شوية نشرب موية
    الساعة ٣:٣٥ (( كل السودان ))
    رص العساكر رص الليلة تسقط بس
    راحة تاني
    الساعة ٤ كل السودان وفي نفس التوقيت
    الهتاف مثلا. يا الطاهر ود التوم كضبك بقي بالكوم
    وهكذا وهكذا
    تنظيم وشعلة من النشاط
    ******* في تاني موضوع مهم جداً .سمعنا أن النظام بدأ يستخدم شماسة وبتاعين عصابات ومرتادي سجون عشان يخربوا سلمية المظاهرات وعمليات سلب ونهب وبدأت مظاهره في المسرحية الهندية العبيطة بتاعة الصيدلية. أنا ما عندي أسي أية فكرة كيف نواجه هذه القضية بطريقة محترمة ومدروسة وتشبه ثورتنا المحترمة. أي زول عنده رأي أو فكرة رجاء يشاركنا بيها لاني أعتقد أنها مشكلة يمكنها أن تعبث بحراكنا وبخططه
    وعاش السودان حراً و آمناً و ديمقراطياً
                  

01-28-2019, 07:03 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العلمانية وصحة الخروج على الحاكم بقلم عبد (Re: wadalf7al)

    إلي شعب السودان الثائر

    بالرجوع إلي الفكرة التي كتبتها عن تنظيم الشعب والجمهور السادة المحترمين في قيادة الثورة اتفقوا علي نقطتين عمليتين

    أولاً: أي حيطة في السودان يجب أن تكتب عليها تسقط بس..أي حيطة ( حيطة القصر الجمهوري برضو إذا في طريقة ). موضوع بسيط بوهية وورق بوستر وشوف دي ح تعمل شنو في النظام.

    ثانياً : من يوم الثلاثاء الساعة 8 مساء شووووووكة لحدي 8 و-10 دقائق كل الناس من داخل منازلها كل زول شايل غطاء حلة وملعقة يدق عليها و الكل يهتف تسقط بس تسقط بس لمدة 10 دقائق وكل يوم إلي أن يسقط النظام

    ممكن الرجوع لي فيديو علي هباني في يوتيوب يشرح فيه الأمر بالتفصيل

    هكذا تصنع الثورات ويتنظم جمهور الثورة ويسهل الحراك وتنهك معنويات العدو .

    طعم الانتصار جميل

    وعاش السودان حراً و شامخاً
                  

01-28-2019, 11:13 AM

عاطف ابن عمرر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العلمانية وصحة الخروج على الحاكم بقلم عبد (Re: wadalf7al)

    Quote: فدولة الإنقاذ الإسلامية وخصومها يغرفان من بحر الثقافة الإسلامية
    بغير وسيط غربي لتدبيج حججهم


    بل نجحت الإنقاذ
    في ترسيخ وتصدير
    معانيها للجميع
    ومن أمثلة هذا النجاح:
    1/
    الشيوعي الكندي طه جعفر
    لم يجد للكيزان من أوزار
    غير المؤخرات والأدبار
    وضل عن الضليل طه جعفر
    ما كان يدعو من جو معافى ورضا
    الطرفين بأفعال (حلال) دون است(ق)لال
    نعم هكذا كتبها الأديب الأريب !!
    فهذا الأديب الأريب لا بعرف قاف من غين
    ولا هو ماشي ووووين!!
    وتذكرت مدحتهم:
    غين والله غين!!
    ههههههههههه

    2/
    الجمهوري التكفيري
    ياسر الشريف
    تحسر على تفويت فرصة رجم المحصنات
    بقتل الهوس الديني لربهم محمود!!

    3/
    كل الأشباح النتالية بلا استثناء
    في هذه الصفحة شغلها الشاغل
    سب (مخالفيهم) وشتمهم بعهر
    الأُمهات ..وسوء الأرومة
    من دار المايقوما!!


    4/
    الغشاش الغباش كمال عباس
    تقمص شخصية مفتش الضمائر
    وأثبت عذاباً دنيوياً للمرتد !!

    /5
    حتى ذبح الناس بعد إنتصار ثورتهم يكون
    بالطريقة الإسلامية ..وبإذن الله!!

    6/
    والمهزلة والبهدلة وقلبت الهوبا
    وأكل الهوت دوق بالمهيوبا
    هي
    حزب الإسلام الحق
    بزعامة الكمرد ياسر عرمان
    وحامل الإبريق أمير بوب!!
    ...
    حتى الماركسيون ضاع طريق
    حزمهم (الثوري) مع إبن حزم!!
    فلولا حزم إبن حزم
    لكان حزام الماركسية يتسع ل:

    الشيخ الهزلي المتهتك المسيخا ظرافتوووو
    أو كما وصفه البروف!!



                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de