في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقلم محمد محمود

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 05:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2019, 10:27 PM

محمد محمود
<aمحمد محمود
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 51

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقلم محمد محمود

    09:27 PM January, 17 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد محمود-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر




    تصادف الذكرى الرابعة والثلاثون لإعدام الأستاذ محمود محمد طه في يناير 1985 انتفاضة السودانيين الكبرى الثانية ضد النظام العسكري الإسلامي. وذكرى إعدام طه ترتبط بعقوبة الرِّدّة وهي أعلى تجسيد لقهر الدولة الدينية واعتدائها على حرية الفكر والتعبير، وهو اعتداء رسّخه نظام الإسلاميين عبر المادة 126 في القانون الجنائي الحالي.
    كان طه من الرعيل الوطني الثاني (بعد رعيل حركة 1924) الذي تلقّى تعليمه في كلية غردون وبدأ يعمل على تكوين فكره السياسي المعادي للاستعمار. ورغم انقسام هذا الجيل بين اتحاديين أرادوا الاتحاد مع مصر واستقلاليين رفضوا ذلك إلا أنهم أجمعوا على أن وسيلتهم لتحقيق هدفهم هي الكفاح السلمي، وكانوا في هذا متأثرين بالتجربة الهندية التي قادها المهاتما غاندي في اتجاه حركة المقاومة غير العنيفة للاستعمار. واستندت رؤية غاندي على التمييز بين العنف والقوة ورأى أن اللاعنف ليس وسيلة الضعيف وإنما هو على العكس وسيلة القوي المؤمن بقضيته والمؤمن أن الوسيلة يجب أن تنسجم مع الغاية وأن الغاية العادلة لابد أن تكون وسيلتها عادلة. وقال غاندي عن اللاعنف إنه "أعظم قوة متاحة للبشرية. إنه أعتى من أعتى سلاح للتدمير ابتدعه ذكاء الإنسان." وهكذا اعتبر غاندي المقاومة السلمية أكثر الأسلحة فعالية في أيدي المواطنين العاديين.
    قَبِلَ طه بهذا التمييز بين العنف والقوة ورأى في ثورة أكتوبر 1964 لاحقا النموذج الأعلى لانفصال القوة عن العنف إذ أنها برهنت "أن القوة ضرورية للتغيير، ولكن العنف ليس ضروريا. بل إن القوة المستحصدة التامة تلغي العنف تماما، فصاحبها في غنى عن استخدام العنف وخصمها مصروف عن استخدام العنف بما يظهر له من عدم جدواه ... " (لا إله إلا الله، 1969، ص 6 – 7). وأكّد طه أيضا على العلاقة بين الغاية والوسيلة إذ كان مدركا أن "الوسيلة الكاملة طرف من الغاية الكاملة." إلا أن طه لم يكن نموذجا على المفكر أو السياسي المنسجم مع فلسفة الإدانة الأخلاقية للعنف إذ أن رؤيته القائمة على بعث الإسلام عنت ضمن ما عنت على المستوى النظري الدفاع عن عنف دولة محمد وتبريره والدعوة على مستوى برنامجه المطروح لبعث عقوبات الحدود بكل قسوتها وعنفها. وعلاوة على ذلك ورغم أنه رفع في الخمسينيات شعار "الحرية لنا ولسوانا" والتزم به في الستينيات عندما وقف ضد قرار حلّ الحزب الشيوعي إلا أنه ما لبث أن تخلّى عنه عندما ساند انقلاب جعفر النميري في مايو 1969 ودافع عن قهر نظامه بحجة أنه حمى السودانيين من خطر الطائفية ومشروع الدستور الإسلامي. وكان طه قبلها قد أيّد انقلاب إبراهيم عبود في نوفمبر 1958 بنفس حجّة المناهضة للطائفية. وهكذا وعلى المستوى السياسي كان عداء طه للطائفية أكبر من إيمانه بالديمقراطية التي لم يثق بقدرتها، حتى وإن كانت ناقصة، على تحرير وعي السودانيين وأصبحت الغاية عنده مبرّرة للوسيلة إذ رأى في قهر الأنظمة العسكرية وسيلة مشروعة للوصول لغاية الانعتاق من أسر الطائفية.
    كان إعدام طه أكبر تعدٍّ على حرية الفكر والتعبير في تاريخ السودان الحديث. صحيح أن حلّ الحزب الشيوعي قبلها كان تعدّيا صارخا على حرية الفكر والتعبير، إلا أنه كان تعديا اتّخذ بالدرجة الأولى شكل الحظر السياسي مُعِيدا الحزب الشيوعي لوضعية شبيهة بوضعيته في ظل الحكم الاستعماري عندما كان محظورا طبقا لقانون النشاط الهدّام ولكن من غير أن يتعرّض الشيوعيون لأحكام شخصية تدينهم بالرِّدّة رغم أن حيثيات الجمعية التأسيسية انطلقت من الإدانة الدينية. إلا أن حالة طه اختلفت من حيث أن عنصر القهر الديني، وعلى تداخله مع عنصر القهر السياسي، كان هو العنصر الطاغي والحاسم — وهو قهرٌ مثّل الإخوان المسلمون وحلفاؤهم القوة الأساسية التي عملت على تكريسه ليبقى حيا بيننا تجسّده المادة 126.
    إن ذكرى يوم 18 يناير تعني الكثير لقضية التغيير وقواها في السودان لأن سيف الشريعة الذي جرّده الإسلاميون في ذلك اليوم عام 1985 ما زال مُشْهَرا فوق رقاب السودانيين. في ذلك اليوم تجمّع الإسلاميون وهم يكبّرون في ساحة سجن بحري ولكن باقي السودانيين لزموا بيوتهم وهم يحلمون بغد أفضل. وعندما جاء فجر انتفاضة أبريل استبشروا به ولكن من كبّروا في ساحة سجن بحري كانوا لهم بالمرصاد ونجحوا في الانقلاب على الديمقراطية في ليل بهيم حوّل كل الوطن لسجن كبير. ومن ليلتها مات عدد غير مسبوق في تاريخنا واُضطر عدد لا يحصى لمغادرة الوطن لاجئين ومهاجرين.
    إلا أن قهر الإسلاميين، ورغم تطاول ليله البهيم، لم يُفقد السودانيين إيمانهم بغد أفضل ولم يكسر عزيمتهم وظلوا يقاومون بمختلف الأساليب. وعندما بادرت عطبرة وفجّرت انتفاضتهم الحالية لينتقل لهيبها للعاصمة وباقي مدن السودان واصلت الجماهير بقيادة الشباب تقاليد المقاومة اللاعنيفة الموروثة من تراث الحركة الوطنية وأكتوبر وأبريل. وهذه الطبيعة اللاعنيفة والسلمية لانتفاضة شعاراتها الحرية والسلام والعدالة هي ما يشكّل التحدي الأكبر لجماهير الانتفاضة في مواجهة نظام يستمدّ شرعيته ليس من تمثيلهم وإنما من الإسلام ويستمدّ أمنه اعتمادا على أضخم وأعنف آلة قمعية في تاريخ السودان الحديث ولا يرعوي عن إبادة أي عدد من المواطنين.
    وإن كانت ثورة أكتوبر هي أم انتفاضات السودانيين ضد أي نظام عسكري فمن الطبيعي أن نفكر في الانتفاضة الحالية وفي ذهننا النموذج الأكتوبري. كان طه معجبا إعجابا عميقا بثورة أكتوبر التي قال عنها "إنها ثورة فريدة تمكن بها شعب أعزل من إسقاط نظام عسكري استأثر بالسلطة مدى ست سنوات. ثم كانت ثورة بيضاء، لم ترق فيها الدماء. وكانت إلى ذلك ثورة بغير قائد، ولا مخطط، وبغير خطباء، ولا محمسين للجماهير. وتم فيها إجماع الشعب السوداني رجالا ونساء وأطفالا بشكل منقطع النظير، فلكأنها ثورة كل فرد من أفراد الشعب تهمّه بصورة مباشرة وشخصية ... " (لا إله إلا الله، 1969، ص 5 – 6). إلا أن ما يقوله طه عن ثورة أكتوبر باعتبارها ثورة من غير قائد كلام غير صحيح يتجاهل الدور الحاسم لجبهة الهيئات التي أدّى قيامها "في خضم ردود الأفعال المباشرة إزاء مقتل الطالب أحمد القرشي طه ... إلى توظيف الانفعال والغضب الشعبي لرحاب العمل الثوري الموجّه لإسقاط [نظام عبود]. ولقد لعبت جبهة الهيئات الدور الطليعي في ثورة 21 أكتوبر لأنه قد كان لها الفضل في قرارها بإنزال شعار الإضراب السياسي العام على أرض الواقع وحيز التطبيق، فكان هو السلاح الذي فتك بالحكم العسكري. ولم يتوقف عمل جبهة الهيئات عند إعلان الإضراب العام فظل قادتها يتابعون عملية تنفيذه في العاصمة والمدن السودانية المختلفة التي تكونت فيها تنظيمات جبهوية على طريقة جبهة الهيئات ... مما أدى إلى نجاح الإضراب العام وقيادة المظاهرات في كافة أرجاء السودان." (أحمد بابكر محمد خير، "جبهة الهيئات: موعد قصير الأجل مع التاريخ" في خمسون عاما على ثورة أكتوبر السودانية، تحرير حيدر إبراهيم علي وآخرون، 2014، ص 1). إلا أن طه ومع إعجابه العميق بثورة أكتوبر اتهمها بأنها ومع امتلاكها لـ "إرادة التغيير" لم تكن تملك "فكرة التغيير". قال طه هذا رغم أن القوى السياسية التي شاركت في أكتوبر (على اختلاف توجهاتها الفكرية) أصدرت وثيقة الميثاق الوطني في 27 أكتوبر الذي عكس إجماعهم على الخيار الديمقراطي الدستوري. ومقابل هذا الإجماع الأولي الذي ما لبثت أن انقلبت عليه أحزاب اليمين في سعيها لفرض "دستور إسلامي" أراد طه لثورة أكتوبر أن تتحوّل لثورة إسلامية تطرح ما أطلق عليه "الدستور الإسلامي الصحيح". (انظر منشور الحزب الجمهوري "أسس حماية الحقوق الأساسية"، 20 مارس 1969).
    هل نستطيع تطبيق ما قاله طه عن ثورة أكتوبر على الانتفاضة الحالية عند المقارنة بينهما؟ ربما بدت الانتفاضة في البداية وكأنها بلا قيادة إلا أن واقع الأمر أن تجمع المهنيين والقوى السياسية الحليفة والقيادات الشبابية هي الجهات التي تقوم الآن بدور شبيه بدور جبهة الهيئات إذ تقود الانتفاضة وتنسّق بين قواها. هل نستطيع أن نصف الانتفاضة بأنها مجرد "انتفاضة جياع" (كما تصفها بعض جهات الإعلام) وأنها لا تملك أفكارا؟ إن شعارات الانتفاضة تلخّص ما تطمح له: حرية، سلام، وعدالة. والمفتاح لما تريد الانتفاضة تحقيقة هو كلمة "حرية" والتي تعني في نهاية الأمر وعلى المستوى السياسي الديمقراطية. إن الديمقراطية كانت الحدّ الأدنى الذي وحّد كل السودانيين في أكتوبر. إلا أن طموح الانتفاضة الآن أكبر إذ أن جيلها يريد الديمقراطية وشيئين آخرين افتقدهما علاوة على افتقاد الديمقراطية في ظل النظام العسكري الإسلامي وهما السلام والعدالة. وهذا الجيل يدرك إدراكا عميقا علاقة الترابط الوثيق الذي يجمع هذه الشعارات الثلاثة.
    ولقد أثبت السودانيون أنهم قادرون على استعادة ديمقراطيتهم إلا أن التحدي الأكبر الذي يواجههم الآن هو: أي ديمقراطية أو الديمقراطية بأي فهم؟ إن الديمقراطية بمعناها الأصلي هي حكم الشعب، وهذا يعني أن مرجعية الديمقراطية ومصدر شرعيتها وسلطاتها هي الشعب مما يعني استبعاد السلطة الدينية. وهكذا فإن هناك شرط ملازم للديمقراطية لا يمكن أن تتحقّق بدونه وهو العلمانية بمعنى فصل الدين عن السياسة والدولة. إن مبدأ الحرية في ظل الديمقراطية يسمح بحرية التدين مثلما يسمح بحرية اللاتدين ويساوي بين كل الأديان من غير تمييز ضد دين الأقلية لصالح دين الأغلبية لأنه لا توجد أغلبية أو أقلية عندما يتعلّق الأمر بالحقوق الأساسية التي يكفلها الدستور إذ أنها حقوق إنسانية أصيلة غير قابلة للتصرّف. ويجب أن ننتبه في الحديث عن الديمقراطية والعلمانية أنه وبينما أن الديمقراطية تحتاج للعلمانية وأن النظام الديمقراطي هو نظام علماني بالضرورة، إلا أن العكس ليس صحيحا إذ أنه من الممكن لنظام ديكتاتوري أن يكون علمانيا.
    إن القهر الدموي الذي ظل السودانيون يتعرّضون له منذ 30 يونيو 1989 يضعهم الآن في صدام مباشر مع المشروع الإسلامي ويرفعهم في نفس الوقت وبدرجة غير مسبوقة لمستوى التحدي الديمقراطي بالمعنى الحقيقي للديمقراطية كسلطة شعبية تنبع منهم ولا علاقة لها بسلطة دينية. إن التعارض بين المشروع الإسلامي والديمقراطية أصيل لأن المشروع الإسلامي يبيح انتهاك حرمة الآخر الذي يصل حدّ استباحة حياته، مثلما كان الحال في إعدام طه وفي التهديد الدائم الذي تمثّله المادة 126. وهذا الانتهاك للأخر الذي يصل حد استباحة الحياة سمة وممارسة أصيلة لم تنفصل عن تاريخ الدولة الإسلامية منذ نشوئها، وكان من سوء حظ السودانيين أن يكتووا بنارها تحت المهدية وفي أخريات فترة النميري وتحت ظل النظام الحالي.
    والأمل الكبير أن تحسم انتفاضة السودانيين الحالية مسألة الدين والدولة وتحقّق بذلك ما عجزت انتفاضة أبريل 1985 عن تحقيقه مما مهّد للإسلاميين أن يثبّتوا أقدامهم وينقضوا بعدها على الديمقراطية. لا شك أن السودانيين قد حسموا خيارهم لصالح الديمقراطية، فالديمقراطية يلهج بها الآن حتى بعض الإسلاميين الذي قرروا أن يقفزوا من السفينة الغارقة. إلا أن مسألة الدين والدولة لا تزال عالقة ولا تزال تمثّل عصا الترهيب الفكري الأخيرة التي يهدّد بها أصحاب المشروع الإسلامي. إن عبرة العقود الثلاثة الأخيرة ودرسها الأساسي في تقديرنا ليس فشل النظام فحسب، فهذا أمر أصبح يجاهر به حتى إسلاميون كانوا بالأمس في خدمته وشاركوا في جرائمه، وإنما هو إدراك فشل المشروع الإسلامي نفسه وثبوت إفلاسه إذ ليس في أي مشروع ديني (سواء كان إسلاميا أو منتميا لأي دين آخر) ما يحلّ مشاكل الواقع البشري المعاصر. إن المطلوب منّا، ولا نشك أن هذا هو حلم شبابنا وهم ينتفضون، هو اللجوء لوسائل عصرنا لمواجهة مشاكلنا وحلّها، وفي مقدمتها وسيلة الديمقراطية.
    إن شعار "تسقط بس" الذي يهتف به المنتفضون ليل نهار هو إعلانهم لسقوط المشروع الإسلامي، ولكن الوجه الآخر لهذا الشعار لابد أن يكون إعلانا بولادة وعي ديمقراطي علماني — وعي يخرجنا من عقابيل الماضي وانسداده ليفتحنا على آفاق مستقبل أكثر رحابة وإنسانية.


    محمد محمود أستاذ سابق بكلية الآداب بجامعة الخرطوم ومدير مركز الدراسات النقدية للأديان.
    [email protected]



























                  

01-18-2019, 05:12 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: محمد محمود)

    سلمية سلمية سلمية سلمية سلمية سلمية سلمية سلمية سلمية سلمية

    أنا عارف الكلام ده حااااار.. وسلمية حاااارة وزي النار لكن مع الأسف ده الطريق الوحيد نحو النصر .
                  

01-18-2019, 08:46 AM

عاطف ابن عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: wadalf7al)

    دحكات مع الطاهوووين والملحدين:
    1/

    Quote: أما هو فإن خياله الديني يوحي له أنه في لحظة انتقال من حالة لأخرى ستكون
    حتما أكثر سلاما، يوحي له أن المسيرة لا تنقطع بالموت وأن غاية الإنسان وقدره هي أن " ... يكون حيّا
    حياة الله، وعالما علم الله، ومريدا إرادة الله، وقادرا قدرة الله، ويكون الله"


    هههههههههههههه
    تعريف الدين عند
    عند بتاع (لنضن):

    Quote: فالدين هو تلك البنية التصورية الأولية الخامة التي لو انتبهنا
    لما تنطوي عليه من وهم وخرافة

    ..............................
    محمود محمد طه :

    Quote: الأمر داالبيخرج منو مغفل وجاهل


    Quote: ولو مات على غيرو مات على سوء الخاتمة!!


    Quote: وبجي في برزخو بيعذب، وفي النار بيعذب


    هههههههه
    دي نيران متبادلة ما بين الصديقين
    محمد محمود ومحمود محمد
    والله صحي!!
    في (مناتل ) بقدر يقول:


    محمود مرق محمد
    مغفل وجاهل
    قام محمد طلع محمود
    موهوم ومخرف!!!


    هههههههههههه
                  

01-18-2019, 10:42 AM

عاطف ابن عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: عاطف ابن عمر)

    Quote: إن مبدأ الحرية في ظل الديمقراطية يسمح بحرية التدين مثلما يسمح بحرية اللاتدين ويساوي بين كل الأديان


    يا رااااااجل
    الكلام دا بتين؟؟
    كدي راااجع مقالاتك الهنا في الصفحة دي
    قبل ما أجيك راجع!!!

    ممكن أهدي:

    كل يوم تتبدل
    غير هذا بك أجمل!!
    ...
    طبعن بتاع لنضن
    قبضناهووو بالثابتة
    في قضية ضرب النساء وحرج العلماء
    فغير (التلوين) بتاعووو في مقال لاحق!!
    وهنا برضك (تلون) بلوون جدييد
    والله صحي!!
    كدي تابعووو معنا
    ومن مقالاته هنا
    ما خطه يراعه
    عن حرية التدين
    ورفضه لها ولو جات داخلة من باب الديموقراطية
    والمجالس التشريعية (المنتخبة)!!!

    الزهايمر (يضرب)
    جنبات و(مقدمات
    جيوش دعاة النتال

    دا ركوووب أمواج
    لضرب (الدجاج)
    في شارع (المطار)!!


                  

01-18-2019, 03:44 PM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: محمد محمود)

    لكم التحية. عندما يكتب الكتاب المحترمون والمتخصصون يدافعون عنا جميعاً كسودانيين وعن ثورة الحرية والكرامة أنا بكون مرتاح وبركز في مهنتي بدل أنافح في الشيطان الركابي أو (( الدجال)) اسحق فضل الله أو اللص الطيب مصطفي وأنا كتابة بالعربي في تلتلة.

    طبعاً لما بروف عبد الله علي ابراهم قال إسحق ده دجال..اليوم داك أن نمت ملئ الشدقين. ههههه. كاتب قصاد كاتب..أستاذ قصاد أستاذ .معلومة تأريخ قصاد المعلومة الأخري ونحن الجمهور نتفرج ونستمتع ونحكم بدل نرد ونتفاصح

    أحب الله و الحرية وأحب الكرامة وأحب كل كتاب بلادي الشرفاء.. أرجوكم ما تقيفوا عن الكتابة وعن التعليقات..خليكم دايسين البنزين إلى أن نحقق الدولة التي تشرفنا جميعاً.
                  

01-18-2019, 10:30 PM

فقيرى جاويش طه
<aفقيرى جاويش طه
تاريخ التسجيل: 06-17-2011
مجموع المشاركات: 4848

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: wadalf7al)

    تسقط بس
                  

01-19-2019, 01:18 AM

عاطف ابن عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: فقيرى جاويش طه)

    الجمهوري خاتف اللونين
    دا عندووو (غبينة)
    مع الشعب (الفضل)!!
    والله صحي!!
    قال
    والقول ما قال فقيري:
    الشعب دا ما قام بي دورووو
    في حماية (النبي) محمود محمد طه!!
    والله صحي!!

    عشان كدا جاييي
    (يلكز) الشعب (البغل)
    ويصحيهوووووووووو
    عشان (يستدرك)
    غلطاته
    ويصحح هفواته!!
    ههههههههههههههههه

                  

01-19-2019, 05:31 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: محمد محمود)

    Get up stand up

    stand up for your right

    Get up and stand up

    don't give up the fight
                  

01-19-2019, 10:40 AM

عاطف ابن عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: wadalf7al)

    محمد محمود
    والجهل الفظيع والكذب الشنيع:

    Quote: ولقد تأذَت مشاعر بعض المفسرين لاحقامن عنف
    إجراء الضرب وحاولوا تلطيفه باشتراط أن يكون "غير مبرِّح" (لبعض هذه الأقوال انظر تفسير الآية
    في الطبري مثلا)


    طبعن مقتبسووو أعلاه
    صلحووووو في مقال لاحق!!
    بعد فضحنا له
    لسذاجته التحليلية
    ومغالطته التاريخية
    وبتاع (لنضن)
    ما قال لينا شكرن !!
    ههههههههههههههه
    تابعووو معنا:

    سودانيس العالم الجميل
    يا قول ود الفحل
    أو بتاع لنضن(التاني)
    أمير بوب!!!
    ههههههههههههههههههه
    طبعن بتاعين لنضن ديل
    شغالين في الدين والإسلام
    شغل تقيل!!
    والله صحي!!
    ويا ريتوووو لو بي فهم
    شغل
    بلا زمام ولا خطام
    ولا علم ولا كتاب ولا حساااب!!
    والله صحي!!

                  

01-20-2019, 00:42 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: محمد محمود)

    شكراً ليكم اهلنا الصوفية. عملتوا العليكم وحذرتوا المجرم وعصابته إذا بعد ده كله عاوز يجي ويعكر صفو زيارة سنوية ما عندها علاقة بأي سياسة فدي غلتطه.ضباع الكيزان وثعالبه أشاروا عليه بذلك وده كله ما لينا في السودان ده للاعلام الخارجي عشان يقول ليهم اها شوفوا عندي مريدين قدر كيف ؟ هذه فرفرة ذبيح يا اخوان يا كرام

    أنا شايف ما تلغوا زيارتكم السنوية ولا حاجة ..بعد كل هذه التحذيرات لو حضرت اليكم الضباع فما عليكم إلا أنا تسلحوا كل الزائرين من اهلكم الصوفية بورقة مكتوب عليها ((( تسقط بس )) وأي كاميرا عاوزة تصور مرحب بيها..ولا عذر لمن أنذر



    ده تعليقي بخصوص زيارة البشير الرئيس اللذج بكره لقرية الكريدة لتعكير صفو الزيارة السنوية
                  

01-20-2019, 08:15 AM

عاطف ابن عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: wadalf7al)

    مساعد الرباطي
    الصديق وقت الضيق:

    Quote: لتعكير صفو الزيارة السنوية

    هناي الجراي حاتم ابراهيم
    الرباطي دفق ابريق الرفيق:


    Quote: ومن نفس البيئة دي بيطلعوا ناس أبوي فلان والشيخ علان، وأزرق طينوأصفر الصين وأغبش مين،
    والقلب التمساح حجر، والخاض فوق الموية زي المسيح والشريف علان والمسيخ فلتكان، والسادة والسادات،
    والشريف هناي، والحضرات النبوية والإلهية والقعدات السماوية

    Re: ما هي اللغة التي يهتف بها هؤلاء المتصوفة �Re: ما هي اللغة التي يهتف بها هؤلاء المتصوفة �
    ههههههههههه

    أزرق طين دا(بينفخك)
    يا هناي الجراي
    هههههههه
    عندووو(نفاخين)كتااار هنا!!
    أشهرهم(النفاخ) ود دفع الله
    لا لا ما تلخبت
    ود دفع الله بتاع الجنسية المزدوجة
    ما بتاع مدينة الغبار سنار
    (دا حاري وداك متعشي)
    بتاع مدينة السروور والزهووور!!
    سيرتا من(الجدول) مسيرة
    وخيراتها وفيرة

    ممكن اهدي:

    ما تفض من(الصوفية) سيرة
    وعمر دفع الله
    بجيبك بالخطوط الأماراتية الكبيرة
    يمكن(تاخد) ليك راعية مغربية وزيرة
    ههههههههههههههههههههههههههه
    اي زووول بي همووووووووووووو


                  

01-20-2019, 11:40 AM

عاطف ابن عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 18 يناير ووقفةٌ في مقام تسقط بس بقل (Re: عاطف ابن عمر)

    هدية للشعب البغل من (الجمهوري)
    خاتف اللونين فقيري جاويش طه:

    Quote: لقد كان واجبا وفرضا من كل السودانيين حماية النبى الشهيد الذى اتى قبل اوانه

    ههههههههه

    دحكة:
    إنتو يا هناي الجراي
    الما بسوووي الفرض
    بعملووو ليهووووو
    شنووووووووووو

    هناي الجراي:
    بجلدوووهووووو
    وكلنا عوقبنا بالجلد!!

    فاااالح!!
    هناي الجراي:
    لا كين يا أُستاذ
    الجلد بتاعنا
    بغرض التهذيب والتأديب
    وبعلمك وبفهمك (مرارات) الحياة!!
    ههههههههههههههههههههههههه
    ثم

    خاااار الفووووووار الخووووااار!!!

    دحكة تانية:

    Quote: الذى اتى قبل اوانه


    انتووووو(رسولكم) دا
    الرسلووووو منوووو
    الما بعرف (المواقيت)
    دا!!!!
    ههههههههههههههه
    سمعنا بي الأنبياء (الكذبة)
    لاكين الأنبياء (الشفقة)
    دي جديدة علينا!!
    هههههههههههههه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de