احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-22-2018, 02:42 AM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 2217

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر بقلم عبد الله علي إبراهيم

    01:42 AM December, 21 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لعل الثورة على النظام الآن تمر بأشق منعطفاتها. فقد اقتحمت الساحة بفحولة وفدائية. وكل تظاهرة أخرى هي شجاعة أخرى تُراكم ما قبلها. وسيطرأ السؤال: وماذا بعد؟ متى يتغير النظام؟ وهو سؤال محرج لن تجد له الجماهير حلاً في مضاعفة تظاهراتها طالما لم يكن بيدها كتائب عسكرية تنتزع الحكم من براثن الإنقاذ انتزاعا. علاوة على أن الجماهير فجرت الثورة وهي خلو من أدواتها التقليدية من النقابة والاتحاد كما كان في ثورتي أكتوبر 1964 و1985. وهي الأدوات الني انبنت من فوقها جبهة الهيئات المهنية (1964) والتجمع النقابي (1985). وكانا صماما الأمان للثورة. ففي 1964 تسيدت جبهة الهيئات في الحكومة الانتقالية برئاسة سر الختم الخليفة. وكان للتجمع النقابي سطوة أقل في 1985 حيث رجحت كفة القوات المسلحة المؤسسية (القيادة العامة) كما لم ترجح في ثورة أكتوبر. ففي الثورة الأخيرة تضامن صغار الضباط مع الثورة بقوة ومن وراء حجاب وبغير مطلب سياسي.
    بدا لي أن سؤال السلطة الجديدة بدأ طرح نفسه فيما تواتر عندي. فورد حديث عن تدخل للقوات المسلحة المؤسسة كسلطة بديلة عن القائمة أو تلك التي قد تطلبها الجماهير. وتجد من يرشح الفريق صلاح قوش لانقلاب على النظام. وهذا قلق، بل ربما حيرة، في ظروف لم يدخر الشعب طاقة لزعزعة النظام في حين لم تسقط الثمرة بعد.
    ولو رجعنا بالذاكرة كان مثل هذه الموقف من الشجاعة منقطعة النظير وتباعد ثمرة السلطة هو مقتل ثورات الربيع العربي. ففي مصر تلفت الشعب للحماية من جيش منفصل عن المجتمع باقتصاده ومزاياه ودبلوماسيته. وتمسكن الجيش بحماية الشعب ثم تسلطن أخيراً كما رأينا. أما في اليمن فتجمد الموقف بين كتلتي الثوار وسدنة النظام. وكانت السلطة دانية لم تجد من يقتطفها. أما في سوريا فجرت مواجهة دموية ما تزال بين شعب لم يستبق شئياً وجيش عقائدي وطائفي ما تزال ذيوله معنا.
    ستعوزنا العبارة في تثمين ما يقوم به أفراد وفرق من قواتنا المسلحة من حماية لمؤسسات الدولة بمهنية بعيداً عن تعبيرات التظاهر الجريئة من حولهم. وفي هذا الموقف المهني من دماثة أكتوبر 1964 أكثر من يد الجيش القوية في 1985. فقد كان استلام المرحوم سوار الدهب للحكم في ابريل 1985 انقلاباً عسكرياً في داخل الثورة ليلجمها دون غاياتها القصوى. وأتعب الانقلاب التجمع النقابي تعباً شديداً، بل لربما استهان به.
    إن على دعاة التغيير الآن أن يتوقفوا قليلاً عند مسألة مصير السلطة الآن. هل ستكون الثورة خضة كبيرة للنظام يفيق منها مذلولا مهدما؟ هل ستتدخل القوات المسلحة كما فعلت في 1985 بانقلاب يرخي قليلاً للثورة ويصادرها شيئاً فشيئا؟ أم أن الجماهير ستنجح في وضع بصمتها على السلكة القادة بقوة؟
    يطرق الأذن بقوة وصف الثائرين لفعلهم في المدن ب"الاحتلال". وهذه نغمة جديدة وجذرية في أن مطلبهم هو أن يتملكوا إدارة المدن صعوداً لإدارة لدولة. فلو صح هذا العزم تكون ثورة 19 ديسمبر كررت ثورة أكتوبر بطريقة أذكى ولطويلة. فسقط نظام عبود في أكتوبر (وكذلك نميري إلى حد ما) بإضراب سياسي انفصلت به الدولة عن النظام فتهاوى. ولكن لم يقبض الثوار من الدولة سوى مجلس الوزراء. وسرعان ما انتزعته منهم القوى التقليدية لتفرض مجلس وزراء ثان لأكتوبر أقل ثورية بكثير. فإذا صحت عزيمة احتلال المدن وإدارتها تكون ثورة 19 ديسمبر قد أمنت وجودها في نزاع السلطة بدلاً من أن تقعد فراجة تتلفت يمسن وشمال بعد بذلها الاستثنائي. لقد انخلق هذ الوضع في ثورة 1985 في صدام التجمع النقابي والمجلس العسكري الذي رجح لصالح المجلس العسكري. والدلائل قائمة أن التجمع فقد القوة التفاوضية بتسريحه الإضراب العام بطلب من المجلس العسكري وبتطهر القوى العسكرية المعارضة في الحركة الشعبية من هذه الخصومة القائمة بالمرة.
    خطة احتلال المدن وإدارتها، متى صح العزم عليها، هي بوابة الخروج من نفق التغيير العسكري أياً كان. فسيجد كل طامع في السلطان أن البلد كله انفصل عنه وصار في أيدي الشعب. وستُصعد المدن ممثليها لبرلمان مركزي شعبي لمرحلة انتقالية يضع دستوراً نظام ديمقراطي مستدام. تكلب شعرة جلدي حين اسمع أن الشعب
    احتل مدينة بربر وبعث بنحو خمسة ألف منهم للتضامن مع عطبرة. وتتعطر ذاكرتي بقطار كسلا في أكتوبر 1964 لحماية الخرطوم. وهذه همة مما للشعب وصفه محجوب شريف ب"وتقوم معطر بالنشاط".
    إن على الثورة أن تفكر في السلطة التي سعت لتغييرها لتكون فيها بوضع اليد حتى لا تكون مثل من هز الشجرة والتقط ثمرها آخر.























                  

12-22-2018, 10:20 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    يا سلااااام

    مقال يطرب.. قرأته قبل قليل في الراكوبة..

    تحياتي أستاذ عبد الله
                  

12-23-2018, 03:06 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: Yasir Elsharif)

    سلمت ياسر
                  

12-23-2018, 03:07 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: Yasir Elsharif)

    سلمت ياسر
                  

12-22-2018, 11:30 AM

Mohamed Mahmood


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    قلت تحصل القطر دا بعد ما قعدت تت$#$##*ط مع ناس غسان وطاهر التوم والضو بلال؟
                  

12-22-2018, 12:14 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: Mohamed Mahmood)

    مقال جميل لعناية الدكتور عبد الله:

    ـــــــــــــ


    الفاضل عباس محمد علي
    السياسة
    هل سيصمد الشارع السوداني؟؟
    في ديسمبر 22, 2018
    0
    شارك


    الفاضل عباس محمد علي

    (ما هي الجهة التى ستشرف على إنزال النظام وترتيب الأوضاع الإنتقالية؟)

    يكاد المراقبون أن يجمعوا على أن الإنتفاضة الجادة الجارية حالياً بالعديد من الحواضر السودانية عبارة عن حراك تلقائي عفوي، بلا تدبير مسبق من جهة مركزية، وفي غياب الحركة النقابية والجماهيرية التى نسقت وفاوضت بإسم قوى الإنتفاضة في التجارب السابقة، ولذلك فهي مفتوحة على كافة الإحتمالات. وفيما يشبه (علوق الشدة) حث الكاتب التقدمي عبد الله على ابراهيم منسوبي المهن والكارات المختلفة على عقد جمعياتهم العمومية في هذه الأيام بغرض انتخاب قيادات جديدة، بعيداً عن تأثير الدولة التى اختطفت الحركة النقابية منذ تسنمها السلطة قبل ثلاثين سنة، ودجنتها وحورتها وزيفت إرادتها وجعلتها تسير خلف النظام مطأطئة روسها كنفر من الزومبيز (أو الجن المستأنس - البعاعيت). وبهذه الطريقة تكتمل شروط الإنتفاضة التى لا يراها صديقي ع ع إبراهيم ناجحة بدون البنيات والتشكيلات النقابية المعروفة تاريخياً؛ وأوشك الأستاذ أن يشير إلى الفراكشن الذى يربط بين فصائل الحركة النقابية، وبينها وبين الحزب، والذى بدونه لا تكتمل الصورة.



    وحديث عبد الله منطقي، فبدون حركة نقابية وجماهيرية نابعة من القواعد فإن الشارع يصبح كحية مقطوعة الرأس، ولكنه في اللحظة الحرجة الحالية، وبعد أن تحرك قطار الثورة بزخم يفوق انتفاضة أبريل وثورة أكتوبر، يصبح مثل هذا الحديث anachronistic، مجرد تنظير فات أوانه وwishful thinking، إذ يتعذر في مثل الظرف الراهن أن تجد كل نقابة وقتاً ومكاناً وألية تستجمع بها عضويتها وتنخرط في إجراءات ومداولات مؤتمرات فرعية أو شاملة وعامة تتوصل فيها لبرامج وأطقم قيادية بشفافية واحترافية وديمقراطية، مع انتشار الكجر وعيون الرقيب والتيارات اليمينية والإنتهازية والإسلاموية التى لن تخلو منها أي نقابة في بلادنا ظلت طوال الثلاثة عقود المنصرمة تحت هيمنة النظام الإخواني الأخطبوطي المتشبث. وكيف تترك قيادات وكوادر النقابات مكانها في الشارع الملتهب وتنزوى هنا أو هناك لتنجز مؤتمراتها، ثم تعود مرة أخرى لتلحق بحركة الشارع. هل ستجدها كما تركتها، أم أن انشغال القوى النقابية بمؤتمراتها سيترك فراغاً، وربما يشل حركة الشارع كلية، وتكون الإنتفاضة قد همدت ذاتياً وتفرق شملها وأصبحت في حاجة لمعجزة جديدة لقدحها مرة أخرى؟

    ومن ناحية أخرى، فإن استمرار الشارع بصورته الحالية، أي بدون تنسيق من قبل جهات نقابية وسياسية تعرف ما تريد ولها خريطة طريق واضحة المعالم تسير بموجبها، فإنها تصبح صيداً سهلا للنظام القمعي المتمرس في فض المظاهرات وإجهاض الإنتفاضات بالعنف وبالمكر وبسلاح الإشاعة وسياسة فرق تسد...إلخ. إذن، نحن نحتاج فعلاً لجهة تضطلع بعمليات التنسيق والاتصال والتغطية الإعلامية والربط بين الخيوط المبعثرة بين المدن السودانية المتناثرة بين الفاشر وبورتسدان، وبين دنقلا وكوستى، بالإضافة للتفاوض مع القوات النظامية كما هو متوقع وكما حدث إبان انتفاضة أبريل 1985 وثورة أكتوبر 1964. فلا بد أن الجيش سوف يتدخل، ثم يتلفت يمنة ويسرى بحثاً عن ممثلين للشارع المنتفض لكي يتباحث معهم حول المخرج والبديل. وفي غياب النقابات والمنظمات الجماهيرية المنتخبة ديمقراطياً، أرى ألا مفر من أن تتولي الأمر قيادات الأحزاب المعارضة المعروفة حالياً بالإضافة للحركات المسلحة. هذه القوى موجودة على الأرض وظلت تقاوم النظام الإرهابي الراهن ببسالة وبكافة الوسائل في السنوات الأخيرة - خاصة حزب المؤتمر السوداني والحزب الشيوعي وحزب البعث وحزب الأمة جناح مريم ورباح والحزب الإتحادي جناح الجكومي ونقابة الأطباء واتحاد ضحايا سد كجبار والتجمع النقابي، بالإضافة للمجموعات الشبابية الإسفيرية المعروفة (قرفنا..إلخ)، وممثلي حركات دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق الذين لم ينجح النظام في رشوتهم واستقطابهم.

    عل كل حال، رأيي الشخصي هو أن حركة الشارع يجب ألا تتوقف هذه المرة حتى زوال النظام؛ ولنا في الشعب المصري قدوة - عندما تحصن بميدان التحرير في يناير 2011 ولم يخرج منه إلا بعد ذهاب نظام حسني مبارك. فإذا عادت الكوادر لبيوتها فإن قوات الأمن ستلتقطها واحداً واحداً لتشل حركة الشارع تماماً. وإذا خمدت الإنتفاضة، كما حدث في سبتمبر 2013، فإن النظام سوف يتنفس الصعداء ويحسب أنه قد انتصر وسوف يسدر في غيه مستخفاً بالشارع وبالشخصية السودانية ومقدرتها على الصمود، لا سيما وهذا النظام قد شب وشاب بعقلية شرق أوسطية عروبية إسلاموية غريبة على ثقافة وتقاليد أهل السودان، تمقت الشعوبية (الوطنية) وتدين بالولاء لأمة هلامية موجودة فقط في مخيلة الإخوان المسلمين - تلك العقلية التى جعلته لا يتورع من الفتك بأبناء وبنات السودان بلا أدنى رحمة طوال فترة حكمه البئيسة. ولا مفر من أن تستمر الإنتفاضة، وإذا لم تبرز قيادات حزبية ونقابية من التشكيلات المذكورة، فإن الشارع سوف يفرز مناديبه من جوفه كما فعلت جماهير ميدان التحرير. وبالطبع، يتعين علينا أن نستفيد من أخطاء أصدقائنا المصريين، وأهمها التساهل والغفلة إزاء تنظيم الإخوان المسلمين الذى تمسكن فتمكن، ولم يستطع الشعب المصري أن يتخلص منهم إلا بانتفاضة شعبية شاملة أخرى في يونيو 2013، وهذه بدورها كانت تحمل في أحشائها هفوة كبرى - وهي انطلاء المؤسسة العسكرية على الشارع، وتمسكنها حتى تمكنت وانقلبت إلى ملك عضود، إلى نظام دكتاتوري عسكري آخر لا يختلف كثيراً عن نظام حسني مبارك البائد.

    فلنأخذ كل ذلك فى اعتبارنا، ونعض الجمر ونصمد بالشوارع بطول نفس، في شمم وإباء سوداني أصيل، وبلا أدني تردد أو تخاذل.

    إن النصر معقود لواؤه بشعب السودان.
    عاشت انتفاضة ديسمبر الظافرة بإذن الملك العلام.

    والسلام.
                  

12-23-2018, 03:26 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: Yasir Elsharif)

    شكراً يا سر. بالطبع كل تفكير في ما ينبغي أن يتم خلال الاحتجاج تفكير مطلوب. ولكن رأيت د. الفاضل ضيق واسعاً في مسألة استعادة القوى العمالية وغيرها لنقاباتها. فصرف الخطة لأنه لا وقت لمثل هذه القوى غير التظاهر. ونصب الأحزاب كجهة التنسيق القيادية على وهنها المعروف وخصوماتها السافرة حتى أن فاروق ابو عيسي اتخذ التظاهرات دليلاً على سلامة خط قوى الاجماع الوطني وفساد خط الآخرين من اهل الهبوط الناعم. وجاء يهذا القول قبل أن يعرف اياً منا أين تجمعه من هذه الهبة. ثم ذكر الدكتور "التجمع النقابي"ضمن القوى التي عهد لها بإدارة الثورة. وهو ماسيحتاج منه إلى تعريف: من ايم جاء؟ ومتى تكون؟، وباي شرعية؟ فلو وجد هذا الكيان ممثلاً للقوى التي أحصيتها بطلت دعوتي لتكوين النقابات والاتحادات التي فهمي وفهم الدكتور أنها مما جردتنا الحكومة منها.
    ؟
                  

12-23-2018, 03:10 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احتلال المدن: من هز الشجرة من التقط الثمر � (Re: Mohamed Mahmood)

    ما انتظرناهم قدر ما انتظرناهم يجودو علينا بالملحقية اثقافية الانتو عارفناها 30 عاماً. وبخلو بيها. قلنا نغير الشنظ.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de