|
Re: متى نتحرر من الأوهام؟ بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
فقال :(مسألة الوحدة بين الدولتين تخص شعب الجنوب)!
يعني (انتو مالكم ومال الوحدة) ..(نحن الذين نقرر عاوزنكم أم لا)!
شفتوا مقدار هذا اللؤم وهذه الغطرسة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ القاليك منو التصريح دا بيعني كلامك الفسرتو بيهو دا.. الزول دا يمكن قاصد إنو هو مامخول للرد على هذا السؤال وشعب الجنوب هو العندو حق الإجابة.. هنا مافي أي لؤم ولاغطرسة،دي دبلوماسية وزوغة من السؤال.. لكن دا مابيعني إنو شريللو مالئيم ولا متغطرس..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: متى نتحرر من الأوهام؟ بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
اذا في احتمال أن يكون هناك أي فرصة للوحدة الدولتين الا ان يكون تحت رؤية السودان الجديد الهي كان الهدف الاساسي عند الجيش الشعبي للتحرير السودان. و هذة الرؤية تطالب بالسودان الجديد الديمقراطي تتحكم بالدستور وطني و علمني ، و في تحت هذا الدستور يتساوى جميع المواطنين السودانيين بدون اي تمييز مثل تمييز ديني ، عرقي او قبيلي، او جنس. بهذة الخطوة الأولى يمكن أن تحقق السلام الدائم و المستدام في السودان و يوحد كل شعوب السودان بالقبائلهم و بالطائفاتهم المختلفة ليكون امة واحدة متواحدة و قوية و مستعدة للتقدم الى المستقبل الافضل الذي سيقود فيه الشعب السودانى الثورات الاقتصادية و الثقافية و العلمية و بهذة الثورات يقفز الشعب السوداني مع بقية الشعوب الدنيا الي المرحلة التطور البشرية القادم ، الهي المرحلة التطورات التكنولوجيا العالية بالمفهوم الكونية من ناحية الروحية، للفهم وجدية الكون مادياً و روحيا. هذا المرحلة التكنولوجيا العالية علي نظر الانسان العام اليوم يظهر كانها عوالم السحر و المعجزات كما يظهر عالمنا اليوم للجدادنا الذين عاشوا في العصور القديمة قبل الاف السنين. لكن العدو السلام الدائم و التطوير البشرية دائما ضد هذة الرؤية، هكذا اغتيلت الزعيم هذة الرؤية الثورية جون قرنق. اذا لا يكون الوحدة تحت هذة الرؤية المستنيرة، علينا الا ان نقول باي باي السودان القديم ، باي باي السودان الاستعمار و الظلم الغير الإنسانية ، باي باي النظام العبودية. شكرا للمستعمرين و الظالمين على التجارب التحدية التي عاشتها اجدادنا و عايشين فيها، لدينا افكار أخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: متى نتحرر من الأوهام؟ بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
هذا هو الباب الوحيد للخروج من التخلف العقلي القروسطي الى المستقبل الافضل الذي يسعى للجميع البشر. و الخيار خياركم، تعيشوا على العقلية المختلفة القروسطية بدون التقدم و الحريات و السلام المستدام ام تختاروا المستقبل الافضل للجميع البشر. نحن اختارنا الطريق التحرير و المستقبل الافضل و نتقدم نحو مستقبل الحياة السعيدة و الافضل بالتعاون من منكم او بدون تعاونكم. السودان الجديد واييي! الحرية والعدالة واييي!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|