|
Re: بين حادث شارع النيل وتجَّار الحركة الشعبي (Re: الطيب مصطفى)
|
كنت أريد أن ألقم هذا الجبان ذو العواء العالي حجرا و لكن الأخوة الأعزاء المعلقين قبلي نزار و الفتاح بقيادة الأستاذة تاور قاموا بالواجب بأفضل ما يكون و سأحتفظي بردي على هذا الرعديد، لكن ألا ترون أن الحال أصبح بحاجة إلى أكثر من مجرد رد بالحروف في الأسافير، فلقد تطاول الأقزام و ذوو الأفكار اللقيطة كثيرا على صمتنا و تجبروا.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|