استاذة بخيته> الندوة.. ندوة سوداتل وهي تستقبل المجموعة التجارية الامريكية.. (نترجمها) لك كما تكتبين> ونترجمها باسلوب (دار صليح ) في حكاية من حكايات اهلك (غرب السودان)" /> اسمه طارق حمزة بقلم إسحق فضل الله اسمه طارق حمزة بقلم إسحق فضل الله

اسمه طارق حمزة بقلم إسحق فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-07-2017, 09:29 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اسمه طارق حمزة بقلم إسحق فضل الله

    08:29 PM December, 07 2017

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    > استاذة بخيته
    > الندوة.. ندوة سوداتل وهي تستقبل المجموعة التجارية الامريكية.. (نترجمها) لك كما تكتبين

    > ونترجمها باسلوب (دار صليح ) في حكاية من حكايات اهلك (غرب السودان)
    > فالرطانة.. في الندوة.. كانت تتغنى وتتثنى.. والمترجم مبسوط ونشتهي .. مكايدة للمترجم المبسوط ان نقفز للمنصة لنصنع ما صنع العمدة هناك.. ففي ايام الانجليز في منطقة بغرب السودان يقيم العمدة حفل وداع لمعلم محبوب صدر امر بنقله
    > وحفل الوداع يشهده /بالطبع/ المفتش الانجليزي
    > وحتى يفهم المفتش الخطب العمدة يجعل (دار صليح) وهو معلم آخر يترجم خطبته
    > والعمدة يقف ليقول
    : فلان دا (المعلم المنقول) ولدي.. وانا ما بشكرو.. اكان شكرته بقولوا شكارتا دلاكتا.. امها وخالتا.. ترجم.. آ.. دار صليح
    ودار صليح يقول: والله يا عمده دا انا ذاتي ما فاهمو
    > ونحن .. عن ندوة سوداتل وترجمة ما فيها نصبح دار صليح
    > فنحن نعرف الانجليزية فنحن من جيل كان يكتب بها الاشعار والقصص.
    > لكنا في الاقتصاد.. دار صليح.. فقط.. والندوة كانت تجارية اقتصادية
    > والندوة فيها مندوبون لحشد من ضخام الشركات الامريكية
    > والندوة تقوم بعد اسبوعين من زيارة البشير لروسيا
    > وخيول الواتساب تنطلق لاهثة تهجو البشير الذي يدمر علاقتنا الخارجية/ والاقتصادية/ دون تبصر.. هكذا غنوا طويلاً
    > والندوة اقتصادية وعالمية.. وامريكية كمان
    > والندوة تصبح رداً
    > وفي الندوة.. نترصد.. المتحدثين.. واذنك.. ان كنت من اهل الانجليزية.. تستطيع ان تكتشف من ظل في مكتبه (يحكحك) الانجليزية ليكتب خطابه ممن هو فيها ماهر.. ماكر
    > ومدير سوداتل طارق حمزة يتحدث
    > وحديثه يجعلنا نستعيد ان المرحوم عبد الله الطيب قال يوما
    > : اعرف الانجليزية.. وقليلاً من العربية
    وفلوري ليزا.. ممثلة وقائدة الوفد الامريكي تصعد للحديث
    > أمرأة في الاربعين.. بوجه مستدير وخصلة بيضاء واحدة على مقدمة رأسها تبدو مثل شهقة الدهشة
    > وآخر ( يخمخم) الانجليزية التي لا يجيدها.. مثلما (يخمخم) اشياء كثيرة.. يتحدث
    > وفلوري.. التي هي مستشار لوزير التجارة الامريكية../ ليس عندهم وزير تجارة لكن المنصب هناك يشبه هذا../ المرأة تقدم بعضا من اسماء الشركات التي تأتي للاستثمار في السودان
    > وكل اسم يجعل شيئاً يقفز في ذاكرتنا
    > فهناك شركة (بكتل).. والاسم يدعو اشهر جنرالات هتلر للذاكرة
    > وهناك شركات للنفط.. منها شل التي لها مع السودان حديث
    > وهناك شركة كاتربيلر..
    > وكاتر بيلر.. شهرتها الكاسحة في العالم يرسمها كاريكاتير في مجلة للشركة هذه
    > وفي الكاريكاتير .. جرار.. مما تصنعه شركات اخرى.. يصرخ في وجه مدير احدى الشركات
    : لا تدعوني كاتربيلر.. لا تدعوني كاتربيلر..
    وشركات الزراعة ما تدعوه الى ذاكرتنا هو أن امريكا (تقتل) القمح السوداني منتصف التسعينات.. ولسبب
    > فـ(تقنية) زراعة القمح في امريكا تعتبر من اسرار الدولة العظمى.. فالدولة هناك تعرف ان السلاح الذي يقود العالم هو القمح..
    > وسوداتل عضو في المجلس الذي يرسل الوفد هذا .. والشركة سوداتل كانت تصحب وزير المالية ايام زيارته الى واشنطون.. وتدعو الوفد وتدبر المشروع هذا
    > والدعوة تذكرنا باسلوب اندونسيا في دعوة الشركات
    > فالرئيس الاندونيسي هناك حين يدعو المستثمرين يكتفي بان يقدم لهم ( الشواء الذي يطبخ تحت انوفهم مباشرة) ثم يأكلون
    > ثم ؟!
    > بعدها كل مدير يظل يتلمظ لعام كامل.. فالمذاق كان رائعاً.. ومقنعاً اكثر من كل حديث.. بعدها كل مدير يشتري آلاف الاطنان من اللحم.. كل عام
    > سوداتل التي لها فروع في اربع دول افريقية تجلب الدولار العزيز الى الخرطوم لم تفعل ما فعله الرئيس الاندونيسي هذا.. لكن طارق حمزة يستطيع ان يربط فوطه الجرسونات حول وسطه ويقدم للضيوف ما تقدمه مطاعم سنغافورة .. ففي سنغافورة المطعم يأتي ( بقرد) حي للزبون.. حتى اذا رضي الزبون عن القرد قام الطباخ بضرب (جمجمة) القرد بحيث يجعل غطاء الرأس يطير.. والمخ من تحته يبدو نابضاً
    > والطاهي يرش البهارات على المخ هذا
    > والزبون: وبالشوكة والسكين.. يتناول المخ هذا وهو .. يتلمظ
    > وطارق حمزة يستطيع ان يفعل هذا حين يدعو شركات سنغافورة.
    > ندوة.. ومشروع
    > وندوات كثيرة.. تكتب روشتات العلاج الدقيق
    > طارق حمزة لم يفعل هذا.. كل ما يفعله السيد الذي يدير المشروع هو انه
    > يقيم الصيدلية!!
    > الخطوة التي يموت تحت عتباتها كل مشروع سابق.. فالمشروعات هناك تبقى روشتات مكتوبة على ورق بخط الدكاترة الذي لا يقرأ
    > مشروع كامل ضخم.. وادارة تأتي بما لم تستطعه الاوائل و..و
    > كل شيء يجعلك تتساءل عن..
    > متى يضرب المشروع هذا
    > متى يضرب المشروع هذا ويضرب طارق

    alintibaha























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de