|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: عارف عوض الركابي)
|
ياعارف يا دكتور ما هذا الذي تقول قال فلان وعلان عن فعلان وعما فهمه فرتكان؟ لماذا لا نفهم نحن كما حاول جميع من ذكرت أن يفهموا من الأقوال المعنعنة ويستنبطوا الحكم وفشلوا جميعاً بامتياز وأنت تريدنا أن نأخذ منهم ونترك القرآن المصدر الذي، كما يبدو ، لم يكن أبداً مرجعاً من مراجعهم! ألم تسأل نفسك ما معنى حدود الله؟ ألا تعلم أن الحد ما حده الله وعرفه تعريفاً دقيقاً لا مجال فيه للإجتهاد والتكهنات وقال فلان وعلان. يا أخي ان حجة القول في الحدود أن تقول قالى تعالى في محكم التنزيل كذا وكذا ثم تتلو الآية. فالحد في فقه الجنايات هو محدد الله تعالى تعريف فعله وعقوبة ارتكابه تحديداً بالنص ولم يترك ذلك لأهواء المتسلطين والمتفيهقين ومن ينقل عنهم منالمقلدين المغفلين! نربأ بك أن تكون منهم حيث لم تذكر لنا آية واحدة في القرآن تحدد عقوبة الردة في الدنيا كبقية الحدود التي لا خلاف عليها كالقتل قصاصاً لمن يعتبرونه حداً وليس مجرد حق خاص، وكالسرقة الحدية، والحرابة والزنا والقذف. ففي هذه الحدود تجد التعريف والعقوبة محددة في النص مثل القانون الجنائي الوضعي يعرف الجرم ويضع له العقوبة، بحيث اذا جرم فعلاً أو نهى عنه أو استكرهه ولم يذكر له عقاباً لا يعتبر جريمة بالمعنى القانوني الفني. كذلك القرآن الكريم مليء ببيان المحرمات والمنهيات والمكروهات وحدد لها إثمها الديني ولكن لم يقرنها بأية عقوبة دنيوية أمر بتنفيذها إلا ما كان قد وعد تعالى المخالفين في الآخرة أو الدنيا جزاءً من عنده وحده تعالى. إلا أن الحد بهذا التعريف الفقهي لم يقصر الجنايات في الاسلام على الحدود فقط، فأباح للمجتمع فرض العقوبة على المحرمات والمنهيات والمكروهات المشار إليها في القرآن وذلك على سبيل التعذير بما تقتضيه مصلحة الجماعة ومنع الضرر عنها، ومن هنا جاء جواز اصدار القانون الجنائي بتحديد وتطبيق عقوبات لها في الدنيا وتعديلها حسب مصلحة المجتمع والأفضل أن يقوم بتشريعها المجتمع بنفسه من خلال مؤسساته التشريعية الشرعية، على أن التعزير لا يجوز أن يبلغ مبلغ الحد من العقوبة. وحيث أن الحدود لا تثبت إلا بالنص القرآني فكل النقل الذي نقلته عما تسميهم أئمة مذاهب وولاة أمصار وصحابة لا يغني عن الحد الحق شيئاً ونصيحتي لك وإن كنت أعلم أن تعلمت وتربيت على النقل الحرفي السطحي في مدارس وجامعات البدو الصحراويين الذين لا يفهمون غير قيل وقال وهذا مبلغ فقههم في التقليد الأعمى وإلغاء العقول فلم يحسنوا فهم دينهم بل كثيراً ما طوعوه لعصبياتهم الجاهلية وانحرفوا بتفسيره تفسيرات عنصرية ظاهرة لكل ذي لب - لذا أنصحك بالإعراض هذا النهج الوهابي المسمى زورا بالمنهج السلفي ومذهب أهل السنة والجماعة ولا تعنون بالجماعة غير شيخكم ابن تيمية وتلامذته الى ابن عثيمين وبن باز والفوزان الذين مازالوا ينكرون دوران الأرض حول الشمس وحول نفسها فينكرون تعاقب الليل والنهار!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: عمرو)
|
حد الردة حد سياسي اختراع بني أمية لقتل خصومهم ولما لم يجدوا في كتاب الله ما يعينهم على ذلك ألفوا حوله الأحاديث وعنعنوها وتلقف البخاري هذه العنعنة وهو لايدري مدى صحتها وقد روى الكثير من العنعنات الصحيحة سنداً وترابطاً ظاهرياً حتى أهمل مصداقية المتن من فرط اعتماده على تسلسل العنعنة بلا انقطاع ولم يفطن إلى أن الاسناد يمكن اختلاقه بكل يسر بنسبته إلى سلسلة من البشر حتى بلوغ أحد الصحابيين المعروفين ومثال صارخ على عدم اهتمام البخاري بصحة المتن ما رواه من أحاديث جواز نكاح القاصر بل الطفلة الرضيعة استناداً على رواية زواج النبي بأم المؤمنين عائشة وعمرها كما تقول الرواية ست سنوات، بينما المعروف تاريخياً من السيرة النبوية أنها ولدت في مكة قبل البعثة وأن زواجها كان في المدينة بعد الهجرة من مكة التي مكث فيها النبي الكريم 16 سنة قبل هجرته إلى المدينة، فلو تزوج بعائشة في أول سنة للهجرة لكان عمرها 18 أو 20 اذا كان عمرها 4 سنوات قبل البعثة - فهذا مثال صارخ على تهمة وضع الأحاديث وعنعنتها باسناد صحيح ظاهرياً لأغراض سياسية تحريفية للانحراف بدين الله وشرعه. ومع ذلك فقد فاتت هذه الحقيقة على كثير من المحققين كالألباني ومنها ما اكتشف عيب سنده إلى أشخاص يستحيل معاصرتهما لبعض أو التقائهم - أما مخالفة المتون للقرآن فلم يتطرق عليها أحد خوفاً من ترسانة تأويلاتهم للآيات التي تدعو لاتباع الرسول والانتهاء مما نهى فوضعوا الاحاديث ونسبوها اليه حتى يدمغوا من أنكرها بعدم اتباع الرسول (ص)، فهذه بضاعة كاسدة إن كان قد راجت بين البدو وأعراب البادية فهي لن تصمد عند ذوي الألباب من الأمم المتحضرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: عارف عوض الركابي)
|
كيف يذكر الله في كتابه ابسط الامور وينسى حد الردة ؟ كيف يذكر حتى الحلال والحرام من الطعام والشراب ولا يذكر حد الردة كيف يذكر عقوبة الزنا ،السرقة ،قطع الطريق ،شرب الخمر ،قتل النفس التي حرمها الا بالحق ، الافساد في الارض ،قذف المحصنات ولا يذكر حد الردة ؟ هل نسيه الله ام ذكره ونسيه الرسول ؟ام ترك ذكره عن قصد وتركه لذكاء عباده امثال هؤلاء ومنهم الركابي لكي يستنبطوه ؟ انتم بهذا توجهون الاساءة لله وللرسول .عندما تقولون ان القران ما ترك صغيرة ولا كبيرة الا احصاها ثم فجاة تتذكرون ان حد الردة لم يدخل ضمن الصغيرة والكبيرة هذه فتحشرونه حشرا ثم تبحثون عن اثباته بين اقوال دونت بعد اكثر من قرنيين من وفاة من قالها ومن سمعها ومن نقلها عن سامعها ومن ذكرها عن ناقلها من ناقل سامعها ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: مسلم)
|
ستقول لهم أمريكا لا ردة وسيقولون لها أي نعم ويأتون لها بالأسانيد من كتبهم الصفراء ذاتها مش قالو سواقة المرأة للعربية حرام شرعا ثم عادوا وقالو للملك بعد أمر بها هي عين الحلال ولا حلال غيرها ---- هؤلاء الوهابية أعترضو على ادخال الملك عبدالعزيز للتلفون والتلغراف وعدوا ذلك كفرا بواحا ثم طاطاوا رؤوسهم عدّوا التصوير حرام وها هو هذا الوهابي يطل علينا بصورته حتى الدراجة قالوا عنها "مطية الشيطان" وحاربوها والآن يتلون عنها حديث "علموا أولادكم الرماية وركوب الخيل" ويقولون هي خيل الله
لقد أنتهت دولة الوهابية والحمد لله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: عبدالله عثمان)
|
حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة والزكاة
اجيك من الاخر :
خرج النسائي من حديث عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث خصال : زان محصن يرجم ، ورجل قتل متعمدا فيقتل ، ورجل يخرج من الإسلام حارب الله ورسوله فيقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض وهذا يدل على أن المراد من جمع بين الردة والمحاربة .
وايضا خرج أبو داود حديث عائشة بلفظ آخر ، وهو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله [ ص: 320 ] إلا في إحدى ثلاث : زنى بعد إحصان فإنه يرجم ، ورجل خرج محاربا لله ورسوله ، فإنه يقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض ، أو يقتل نفسا فيقتل بها .
من جمع بين الردة والمحاربة من جمع بين الردة والمحاربة من جمع بين الردة والمحاربة
وليس من خرج من دين الاسلام الى ديانة اخرى فقط لان ذلك يقره الله فى كتابه لعباده ( حرية العقيدة )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: عبدالله عثمان)
|
..دكتور الركابي تحية.. الأساتذة المتداخلين سلام.. حتى الآن يدرسوا فى أبنائنا.. "عتق رقبة مؤمنة" فى كثير من صور الشريعة الزمن إتجاوزها.. تعرفوا يا أعزاء دكتور عارف لسع منتظر إجى ولي الأمر الذى يعلن الجهاد ويجبروا الناس على الدخول فى الإسلام وبالإكراه، يعنى هذه أفكار داعش.. ناس داعش عارفين ولات الأمر الحاليين لايمكن أن يعلنوا الجهاد، لذلك ولوا عليهم أبوبكر البغدادى وجعلوهو خليفة للمسلمين وأعلنوا الجهاد، يعنى الدكتور المحترم ممكن يكون مكان البغدادي.. ..وطبعاً بطريقة الجهاد ممكن يزيد عدد المنافقين، لأنهم بكونوا دخلوا خوفاً على حياتهم، ولأنهم لازم يعطلوا عقولهم، والتى هي مدار التكليف. هذه صور من الأفكار محنطة نتجت من عقول تحجرت. وعقمت عن الإنتاج الفكرى الذى يحترم إنسانية الإنسان. ودى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: عارف عوض الركابي)
|
بالله انته دكتور كيف؟ عايز تثبت المعلومة من الأحاديث؟ عن فلان وفلان وفلان؟ انته رجل مشرك بالله والعياذ منك. اقسم برب محمد ان الاسلام ماوصل لهذه الدرجه من الضعف والهوان الا بأمثالك. حكم الرده واضح في القران وضوح الشمس تجي انته تقول ابن عباس وابن فلان وعلان. لعنة الله عليك دنيا وآخره. نحن يارجل بعد كلام الله لن نسمع كلام احد. قال دكتور قال.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: Yasir Elsharif)
|
دا مفصل تفصيل عليك يا شيخ عارف..
ــــــــ
مركز الحرب الفكرية التابع لوزارة الدفاع يرد على القائلين بوجوب قتل المرتد
ديسمبر 2, 2017 تويتر
نشر مركز الحرب الفكرية سلسلة تغريدات على حسابه في “تويتر” تتناول بعض الآراء الشرعية في مسألة “عقوبة المرتد” كثيرة الدوران في أطروحات الإرهابيين، مؤكداً أنها تأتي للحيلولة دون التوسع الفاسد في تأويلات التطرف الإرهابي، ولا تمثل رأياً فقهياً للمركز.
وأوضح المركز أن الاستدلال بحديث “من بدّل دينه فاقتلوه” على وجوب قتل المرتد، يفسره حديث “لايحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث..” ذكر منها “التارك لدينه المفارق للجماعة”؛ فالمقصود هو خيانة الجماعة؛ بدليل أن تارك دينه (بالخروج عنه حقيقة) لا يُقِرّ بالشهادتين، فكيف يُقتل وهو يشهدهما؟!. واستشهد المركز برأي آخر يرى أن معنى “من بدّل دينه” أي حرَّفه، وهي جريمة كبرى في حق التشريع الإلهي، كما لم يثبُت أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل مَن نص القرآن على ردتهم (وليس في الحدود الشرعية عفو)، وأن مِن الصحابة والتابعين وتابعيهم وبعض الفقهاء مَنْ خالفوا في ذلك بنصوص ووقائع مشهورة، ومنهم من فصَّل في المسألة، وهذا كله ينفي القول بالإجماع فيها. ونوَّه المركز إلى أن المفهوم العام لحديث “من بدل دينه فاقتلوه” أفضى إلى التوسع في تأويله والانحراف في توظيفه عبر نظريات التطرف الإرهابي، الذي كَفَّر بباطله كل من خالفه، حتى قادهم هذا الضلال إلى استهداف من وصفوهم بـ”الكفر العارض”، وأنهم أولَى بالقتل ممن وصفوهم بـ”الكفر الأصلي” واستدل الرأي الذي أورده المركز بأن عدم قتل النبي صلى الله عليه وسلم للمرتدين لمصلحةٍ شرعية، ينفي كونه حداً شرعياً، ثم إن التعليل بالمصلحة هنا يُعتبر منهجاً حكيماً مطَّرداً ليس مقتصراً على عهده صلى الله عليه وسلم. كذلك استشهد بواقعة قبوله صلى الله عليه وسلم الشفاعة في ردَّة عبد الله بن سعد بن أبي السرح، ولو كان حداً لما قبل الشفاعة فيه، إذ من المُسَلَّم به شرعاً عدم جواز الشفاعة في الحدود. وأضاف المركز أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل في صلح الحديبية أن مَن يرجع من المسلمين إلى مكة مرتداً عن دينه ليس للنبي صلى الله عليه وسلم المطالبة به، ولو كانت الردة حداً شرعياً لرفض النبي هذا الشرط؛ إذ لايمكن أن يتنازل عليه الصلاة والسلام لأي ذريعة على حساب أحكام الشريعة. وأشار إلى أن القول بقتل المرتد يتعارض مع النصوص الشرعية التي قررت الحرية الدينية وعدم الإكراه عليها، والتي بلغت أكثر من مائتي نص وواقعة. وردت تغريدات المركز على مَن استدل بحروب الردة بوجوب قتل المرتد، قائلةً إنه إنها كانت في الأصل محل خلاف بين الصحابة، ولأن سياقها يُشعر بوجود حالة انشقاق وانفصال عن الدولة الوطنية الواحدة، وما صاحب ذلك من تَنَكُّب أحكام الشريعة في أهم أركانها بتمرد معلن يشكل خطورة على تماسك الدولة واحترام تشريعها. 1 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ١- حديث: "من بدّل دينه فاقتلوه" يُفسِّره حديث: "لايحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث .. ذكر منها التارك لدينه المفارق للجماعة"؛ فالمقصود هو خيانة الجماعة؛ بدليل أن تارك دينه(بالخروج عنه حقيقة)لايُقِر بالشهادتين، فكيف يُقتل وهو يشهدهما؟. مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ٢- ورأى بعضٌ آخَرُ أن معنى: "من بدّل دينه" أي حرَّفه، وهي جريمة كبرى في حق التشريع الإلهي ... وأن هناك نصوصاً شرعية لم يؤخذ بظاهرها المتبادر لأول وهلة؛ لاعتبارات ومقاصد شرعية أخرى، بيّنها أهل العلم. ٨:٥٠ م - ١ ديسمبر، ٢٠١٧ 28 28رد 414 414 إعادات تغريد 278 278 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 1 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ٣- لم يَثْبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل مَنْ نص القرآن على رِدَّتهم، (وليس في الحدود الشرعية عفو)، وأن مِن الصحابة والتابعين وتابعيهم وبعض الفقهاء مَنْ خالفوا في ذلك بنصوص ووقائع مشهورة، ومنهم من فصَّل في المسألة، وهذا كله ينفي القول بالإجماع فيها. مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ٤- قد تشتمل الردة على خيانة عظمى، كما قد ينتج عنها (تداعيات) تمس "الحق العام" في انسجام الجماعة، وحصانة دينها، ورعاية سمعته، ومتى حصل هذا فله اعتبار مهم في التكييف الجنائي. ٨:٥٥ م - ١ ديسمبر، ٢٠١٧ 14 14رد 372 372 إعادات تغريد 201 201 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 1 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ٥- لكلمة (الدين) معانٍ عدة، وهي هنا بمعنى رابطة الأمة، وعِرْضها؛ بدليل تأكيده بنص: "المفارق للجماعة" . مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ٦- أفضى المفهوم العام "الشائع والمجرد" لحديث: "من بدل دينه فاقتلوه" إلى التوسع في تأويله، والانحراف في توظيفه عبر نظريات التطرف الإرهابي الذي كَفَّر بباطله كل من خالفه، حتى قادهم هذا الضلال إلى استهداف من وصفوهم بـ: "الكفر العارض"، وأنهم أولى بالقتل ممن وصفوهم بـ:"الكفر الأصلي". ٨:٥٩ م - ١ ديسمبر، ٢٠١٧ 10 10ردود 383 383 إعادات تغريد 192 192 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 1 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ٧- القول بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يَقْتل المرتدين لمصلحةٍ شرعية، ينفي أنه حد شرعي، ثم إن التعليل بالمصلحة هنا (وهي سد الذريعة) يُعتبر منهجاً حكيماً مطَّرداً .. ليس مقتصراً على عهده صلى الله عليه وسلم .. بل هو القدوة عليه الصلاه والسلام على الدوام . مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ٨- كما تشير هذه الجدلية الفقهية إلى أن قتل المرتد يتعارض مع النصوص الشرعية التي قررت الحرية الدينية، وعدم الإكراه عليها، وبلغت أكثر من مائتي نص وواقعة، لكن لايعني هذا عدم مراعاة ما سبقت الإشارة إليه في التغريدة (٤). ٩:٠٥ م - ١ ديسمبر، ٢٠١٧ 52 52رد 560 560 إعادات تغريد 308 308 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 1 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ٩- من المُسَلَّم به شرعاً عدم جواز الشفاعة في الحدود؛ ولذا رفض النبي صلى الله عليه وسلم العفو عمن سرقت رغم كثرة الشفاعات فيها، وبرَّر الرفض بأنه حدٌ شرعي، لكنه في المقابل قبل الشفاعة في رِدّة عبد الله بن سعد بن أبي السرح (وما خالطها من سوء)، ولو كان حداً لما قبل الشفاعة فيه. مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ١٠- كان شرط قريش في صلح الحديبية أن من يرجع من المسلمين إلى مكة مرتداً عن دينه (وكانت وقتئذ تحت سيادة قريش) ليس للنبي صلى الله عليه وسلم المطالبة به؛ ولو كانت الردة حداً شرعياً لرفض النبي هذا الشرط؛ إذ لايمكن أن يتنازل عليه الصلاة والسلام "لأي ذريعة" على حساب أحكام الشريعة. ٩:١٣ م - ١ ديسمبر، ٢٠١٧ 24 24رد 482 482 إعادات تغريد 275 275 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 1 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ١١- ليس في تسيير ما يُسمّى بحروب الردة دليل يخالف ماذُكر؛ لأنها كانت في الأصل محل خلاف بين الصحابة، ولأن سياقها يُشعر بوجود حالة انشقاق وانفصال عن الدولة الوطنية الواحدة، وما صاحب ذلك من تَنَكُّب أحكام الشريعة في أهم أركانها بتمرد معلن يشكل خطورة على تماسك الدولة واحترام تشريعها. مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ١٢- هذا الجدل الفقهي كما ذكرنا نسوقه هنا بحثاً فقط للحيلولة دون التوسع الفاسد في تأويلات التطرف الإرهابي الذي جعل من مفاهيمه الضالة في هذه المسألة محوراً رئيساً في أطروحاته التكفيرية .. ولايُمثل ماسبق بيانه في هذه التغريدات رأياً فقهياً لمركز الحرب الفكرية وإنما الإيراد والحوار. ٩:٣٢ م - ١ ديسمبر، ٢٠١٧ 137 137رد 368 368 إعادات تغريد 274 274 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 2 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ١٣-كانت هذه الجدلية الفقهية في نطاق حوارها العلمي الثري، ولكل رأي أدلته، وللسائد منها تأصيل له حظ من النظر والاعتبار، غير أن التطرف الإرهابي (كما ذكرنا) وضَّفها توظيفاً باطلاً حيث توسع في تأويلها فأساء لقاعدة تأصيلها .. وعملياته الإرهابية تقوم على غلوه في تفسير النصوص وتوظيفها. مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ١٤- مهمة مركز الحرب الفكرية وهو يسرد الآراء الفقهية (غيرَ متخذ أي ميول لأي منها كما ذكرنا في هذه التغريدات) أن يوضح "فقط" بأن مرتكز التوظيف المكشوف والفاسد للتطرف الإرهابي كان توسعاً وغلواً في نصوص هي في أصل دلالتها محل تداول فقهي، فكيف بها وقد غلا فيها الإرهاب فوق مقصد تشريعها . ٨:٣٤ ص - ٢ ديسمبر، ٢٠١٧ 29 29رد 146 146 إعادات تغريد 98 98 إعجابات المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر 2 ديسمبر
مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ردًا على @fekerksa ١٥-من ترك دينه وتسبب فيما ذكرناه في التغريدة(٤)فإن الإجماع الفقهي (دون خلاف) على تكييفه ضمن عقوبة الجرائم الكبرى في سُلّم التشريع الجنائي، وعليه من الخطأ الفادح القول بإسقاط عقوبة المرتد رأساً، إذ للعمل الجنائي فرزاً وقراءة للظروف والسياقات والمآلات المحيطة بالواقعة تُقدّره جهته. مركز الحرب الفكرية ✔ @fekerksa ١٦-سبق أن ذكرنا بأن المركز يختص بالمواجهة الفكرية وماتتطلبه من نقاش علمي لأي من شبهات ومزاعم وتأويلات التطرف الإرهابي، حيث توسع كما قلنا في توظيف عدد من المسائل ومنها هذه المسألة فحرّفها عن سياقها واعتبرها كتلة واحدة لاتفصيل ولا توضيح فيها إلا مازاده عليها غُلوه وشوَّهها باطله. ٩:٠٣ ص - ٢ ديسمبر، ٢٠١٧
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكم الردة في الإسلام من الثوابت كالصلاة و� (Re: Yasir Elsharif)
|
شكرا دكتور ياسر لكن انت تاعب روحك ساي زي الوهابي الدعشي عارف دا ما بقتنع ابدا ابدا لانو دا شغلو البياكل منو عيش ايوا الدين شغلهم ما محتاج غير حفظ النصوص وتسميعها ولانو دا البخليهم يسلطوا على الناس وياخدو حقهم ولانو دا بشيبع حاجة نفسية جواهم وتعطشهم لرؤية شخص يموت ودم يسفح عشان كدا متمسكين بحد الردة ورجم الزاني المحصن اكتر من اي شي ء ..المسالة عندهم معايش وارضاء نزعة جنونية متطرفة دواخلهم ما عندها علاقة بحق او باطل حتى لو يظهروا القران بمظهر الناقص او يظهروا الله بمظهر الناسي المزاجي
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|