رفع العقوبات .. رفع العقوبات ودلوكة ورقص.> لكن .. (ما هو الثمن)؟!> والجملة هذه تصبح شيئاً مثل حمى القش تدب تحت الجلد.> والجملة تجعل رئيس البرلمان.. ودون مناسبة.. يقول أمس " /> الجاب سيرة التفريط منو؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله الجاب سيرة التفريط منو؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله

الجاب سيرة التفريط منو؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2017, 06:08 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجاب سيرة التفريط منو؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله

    05:08 PM October, 10 2017

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    > رفع العقوبات .. رفع العقوبات ودلوكة ورقص.
    > لكن .. (ما هو الثمن)؟!
    > والجملة هذه تصبح شيئاً مثل حمى القش تدب تحت الجلد.

    > والجملة تجعل رئيس البرلمان.. ودون مناسبة.. يقول أمس الأول
    : لا خير فينا إن نحن تخلينا عن هدى السماء.
    > والجملة التي تدب تحت الجلد تجعل محمد الأمين خليفة يقول أمس الأول بالذات: ودون مناسبة..
    : يجب ألا نسمح للربا بدخول البرلمان.
    > والجملة ذاتها التي تدب تحت الجلد.. ولا ينطق بها أحد.. تجعل المؤتمر الشعبي يقول أمس الأول
    : لن نسمح للقروض الربوية بدخول البرلمان.
    : والدفاع الشعبي قالها
    في الساعة ذاتها.. وتحت الشعور ذاته.. الشعور بشيء يدب.
    (2)
    > والجملة ذاتها (الجملة التي تقول .. ما هو ثمن رفع العقوبات) تجلس في استقبال مكتب غندور.
    > وهناك ما يجده الصحافيون هو
    أن الفريق طه.. لقي ترامب في المؤتمر الإسلامي .. وضاحكه لدقائق.
    > وغندور اجتمع بعضو الكونجرس جيم.. لساعة.. و..
    > والملاحظات يقدمونها وكأن ضحكة طه أو كرافتة غندور هي التي جعلت أمريكا تبتهج وترفع العقوبات.
    (3)
    > ومن يعيدون قراءة ملف رفع العقوبات يجدون أن أمريكا.. وكأنه مبرر لرفع الحصار.. تطلب
    : إطلاق حرية العبادة في السودان (وكأن السودان يقيم محاكم التفتيش ويحرق غير المسلمين أو المرتدين فوق الحطب المشتعل في المحطة الوسطى).
    > وأمريكا.. يجد البعض أنها.. تطلب.. لرفع العقوبات
    > : وقف العدائيات في مناطق النزاع.
    : والجملة تعني أن يرفع الجنود السودانيون غصون الزهور حين تهاجمهم قوات التمرد.
    > ويجدون أن بعض الشروط هي
    > : أمريكا تطلب .. أو تشترط إيقاف أنشطة تزعزع جنوب السودان.
    > والجملة تعني أن دعم سلفا كير للتمرد الذي نفضحه تماماً.. ليس أنشطة تزعزع شمال السودان.
    > ثم ..
    > ثم شيء.
    (4)
    > فأمريكا تطلب.
    : التعاون بين الخرطوم وواشنطون (ضد الإرهاب).
    > كل شيء ناعم ومقبول لكن
    : كلمة (أرهاب) .. ما هو معناها.. وحدودها في القاموس السياسي والعسكري؟
    > والكلمة لا تعني أكثر مما تعنيه طرفة تنطلق في الشبكة هذه الأيام.
    > الشروط هذه ليست أكثر من (غطاء) لشيء لا يقال.
    > ومن ينسج الغطاء يصاب بالملل.. عندها لا يبالي بإطلاق شرط مضحك.
    > الشرط يقول إن أمريكا تزعم أن الخرطوم
    : لا تقوم بحماية ضحايا تجارة البشر بعد تخليصهم من قبضة تجار البشر.
    > الشرط لا يقدم تعريفاً لكلمة (حماية).. مما يجعل الأمر يبدو وكأن الخرطوم تطلق قواتها لإنقاذ الضحايا هؤلاء..
    .. ثم تقوم بغرس الأسياخ فيهم وشوائهم على نار هادئة.
    (6)
    > يبقى شيء يسمى التعاون بين مخابرات الخرطوم ومخابرات واشنطون.
    > وأسامة توفيق يقول لبعض الصحف أمس الأول
    : الخرطوم (قدمت) سبعمائة إرهابي لواشنطون.
    > لتصبح الجملة شيئاً يقف أمام بوابتين.
    > بوابة كلمة (إرهابي) ومعناها.
    > وبوابة كلمة (قدمنا).
    > والثانية (قدمنا) هل تعني أن الخرطوم (سلمت) هؤلاء الإرهابيين (والإرهابيون كلمة تعني الإسلاميين الذين هربوا من الاضطهاد في أوطانهم).. هل (سلموا) إلى واشنطون؟
    > أم أنهم (أُبعدوا).
    > ثم حديث عن أن قتال السودان في اليمن وغيره إنما كان هو بعض الثمن.
    (7)

    > كل سطر إذن (الربا.. وتسليم اللاجئين.. وحقوق الإنسان و..) كل سطر يصبح شيئاً يحتاج إلى جملة من ينطق بها.. شارحاً هو
    > الفقه وأهله.
    > والسياسة وأهلها.
    > والاقتصاد وأهله.
    > و..؟
    > فهناك (سلعة).
    > وهناك ثمن.
    > وهناك دين له عزائم.
    > وله رخص.
    > وجملة بروفيسور إبراهيم أحمد عمر إن لم يصحبها هذا.. فإنها تصبح شهادة عليه.. وليست شهادة له.
    ***
    بريد
    > الأستاذ كسلا (صحيفة الإنتباهة)
    > جملة تطلقها عن أن السيد سفير بريطانيا في الخرطوم يدعم الإلحاد.
    > وحديثكم يجعل السيد حسن الباجوري يقول إن السفير هذا (الذي يعيش في السودان معلماً ثم سفيراً.. والذي يلبس الجلباب ويأكل العصيدة ويهز في السيرة.. هو رجل نعيش معه لسنوات.. لا نذكر أنه أشار إلى الدين قط.. هكذا قال الباجوري..
    > ولعل عندكم علم آخر.



    alintibaha























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de