|
Re: الترك هم العدو الاول للعرب و المسلمين و ال (Re: Tarig Anter)
|
همممم! من الفارسيون الي اليهوديين الصهيونيين و الي الاوربيين الكفار و الي الإيرانيين الشيعة و الان الأتراك. مالوهم الأتراك؟ يعني عايز تقول الأتراك عدو الرئيسي للإنسان؟ اها و ما مع العرب المتعصبين بالدين الإسلامي و القالوا انهم يريدون السيطرة الكاملة على الكرة الأرضية بالاسم الاسلام. اليس هذا المذهب الديني وراء الاسلام الارهابي؟ الأيديولوجية الاسلاموعروبية. هممممم ! أهل الضب . فعلا هؤلاء الشياطين لهم قدرة ان يخدعوا الاخرين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترك هم العدو الاول للعرب و المسلمين و ال (Re: الفتاح)
|
Come again! Hassan, Speak to me in common language. Make a point ............................................................................................... الفتاح ال common language دى أيتا فى اللغات؟ انا كلامى الكتبته بالعربى والانجليزى....اندهشت لطرح أخينا طارق عنتر القلب التاريخ رأسا على عقب بدون ان يأتى بمصدر يثبت اطروحاته ...قلت اشوف الزول المدهش دا منو...استعنت بعمك جوجل فحصلت على مقولته المدهشة دى: God Spoke the Ge’ez Language of Abyssinia with Moses https://www.modernghana.com/news/800178/god-spoke-the-geez-language-of-abyssinia-with-moses.htmlhttps://www.modernghana.com/news/800178/god-spoke-the-geez-language-of-abyssinia-with-moses.html اللغة الجعزية وتلفظ [ɡɨʕɨz])هي لغة سامية جنوبية وتعرف أحياناً بالإثيوبية، اللغة الجعزية ظهرت في ما يعرف اليوم بإثيوبيا وجنوب أريتريا ومنطقة القرن الأفريقي ، ثم صارت اللغة الرسمية ل مملكة أكسوم والقصر الإمبراطوري الإثيوبي . تكتب بالحروف الجعزية وهي ليست حروفاً بالمعنى المعروف لكلمة حرف ولكنها أقرب أن تكون مقاطع حيث يمثل كل (حرف) صوت ساكن مع حركة معينة . اللغة الجعزية لا تستخدم اليوم إلا في كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية وكنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية. وفي الكنيسة الكاثوليكية الإثيوبية وأيضاً تستعملها المجتمعات اليهودية الإثيوبية. اللغة الجعزية هي المصدر الذي تفرعت منه معظم اللغات التي تعرف باسم اللغات السامية الإثيوبية أو الأفروسامية. خاصة اللغتين الأكبر الأمهرية والتغرينية باقي اللغات مثل لغة الغراغي واللغة التغرية وغيرها. الفتاح ان شاء الله الكلام وقع ليك..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترك هم العدو الاول للعرب و المسلمين و ال (Re: Tarig Anter)
|
اليهود ليسوا من بني اسرائيل بل ترك و اليهودية ليست دين بل تنقرية الترك اضافة لمقال عنوانه الكامل هو : "الترك هم العدو الاول للعرب و المسلمين و المسيحيين و لاوروبا و الامريكتين و افريقيا" لتوضيح من هم اليهود يجب أولا ملاحظة ان القرآن الكريم خصص و استخدم كلمة "اليهود" بشكل منفصل عن "بني اسرائيل" و ذكر اليهود (9 مرات) بطريقة مختلفة تماما عن ذكر إسرائيل (42 مرة). فبينما اليهود ملعونيين و أعداء المؤمنيين نجد أن بني إسرائيل يطالبوا بذكر فضل الله عليهم. ثانيا : بني اسرائيل منهم المؤمن و منهم الكافر بينما اليهود مرتبطين بالكفر و اللعنة دائما. و ذكر موسي (س) و الكتاب يرتبط ببني اسرائيل فقط و ليست له أي علاقة باليهود. كما يذكر ان بني اسرائيل وعدهم الله سبحانه و تعالي "جانب الطور الايمن". (شرق باب المندب و البحر الاحمر) ثالثا: بني اسرائيل هم قبيلة يمنية عربية لجأت اولا الي الحبشة و عاشوا بها 430 عام (1870 ق م -1440 ق م) و بعض منهم تسلل للسودان و باقي افريقيا و كثير منهم مارسوا النهب و الرق مما ادي اسقوط حضارة كرمة (2500 ق م – 1500 ق م). و قرر احد ملوك الحبشة بطردهم و انتزاع ممتلكاتهم و لكنهم رجعوا لليمن فارين. و في اليمن تلقي موسي (س) التوراة و كانت بلغة الجعز الحبشية و لكنهم كفروا و زوروا التوراة هاجروا شمالا لغزو و احتلال كنعان التي لم يكن بها فلسطينين. و بني اسرائيل و قبلهم أبراهيم (س) لم تطأ اقدامهم دولة كمت (مصر) علي الاطلاق كما ورد في توراة المنحولة. لجأ بني اسرائيل الي الحبشة لمدة 430 عام و في البداية كانوا يتحدثوا العربية اليمنية القديمة و طول مدة اقامتهم فيها جعلهم يتحدثوا بلغة الجعز و هي مقاربة لها و يتصاهروا مع الحبش. و نشأة موسي (س) في بيت احد ملوك الحبشة جعل لغته الاولي هي الجعز و بالتالي فان بعد هروب موسي من الحبشة بعد قتله حبشي كان لشرق السودان او لمنطقة كرمة و فيها اقام حوالي 20 عام و التقي بالنبي شعيب و تزوج ابنته صيفورة. و في طريق عودته مع زوجته و ابنيه للحبشة مر بالوادي المقدس طوي و هو بدون ادني شك يقع في السودان و فيه كلمه الله سبحانه و تعالي و كلفه لاول مرة. و بالتأكيد كانت لغة المخاطبة هي افضل ما يفهمها موسي و هي لغة الجعز. و بعد هروب بني اسرائيل الي اليمن تلقي موسي الكتاب باللغة التي اعتاد عليها بني اسرائيل و بالتاكيد كانت هي لغة الجعز. و كلمات مثل "العزيز" و "مصر" و "هامان" و "فرعون" هي ألقاب عامة و لا تختص بالدولة المعروفة حاليا ب "مصر" و التي كان من اسمائها "كمت" و "اكبتاح" (او قبط). و "اليهود" كمجموعة بشرية و "اليهودية" كمصطلاح يشير بالخطأ المتعمد الي ممارسات لا يجوز وصفها بالديانة لعدم ارتباطهما بموسي (س) و لا بالتوراة الحقيقية المنزلة و لا باي مصدر الاهي. فاليهود و اليهودية تستند علي ادعاء باطل يدعي ارتباطهم بموسي و بالتوراة. حيث لم يوصف موسي و لا بني اسرائيل باليهود طوال 900 عام بعد وفاة موسي (س) و ظهور اليهود كمصطلح جاء متأخر جدا و تحديدا بعد عام 530 ق م (أي 915 سنة بعد وفاة موسي) و ظهر في بابل و التي كان الترك قد استولوا عليها من اصحابها الاشوريين بقيادة نبوبولاسر مؤسس مستعمرة بابل عام 610 ق م و ترافق ذلك مع استيلاء الترك ايضا علي ايران و ظهور فارس الماجوسية (الأخمينية) 550 ق م لاول مرة منذ تاريخ ايران الذي يسبقهم بعدة الاف سنين. وقبل أن يصبح نبوخذ نصر ابن نبوبولاسر ملكاً قاد الكلدان إلى هزيمة الآشوريين الذين طلبوا دعم الملك المصري نخاو الثاني ولكن نبوخذ نصر تمكن من هزيمة الكمتيين والآشوريين في معركة كركميش في عام 605 ق م التي كانت اكبر كارثة في تاريخ المنطقة. و بعد ذلك تمكن نبوخذ نصر من السيطرة على اقاليم دولة الآشوريين ومن ضمنهم اقليم كنعان. و قام نبوخذ نصر بفرض الجزية علي بني اسرائيل العبريين المحتلين لكنعان ولكنهم تقلبوا بين الانصياع و رفض دفع الجزية عدة مرات و في كل مرة كان يتم معاقبتهم. و في عام 597 ق م تم اسر بضع عشرات من اسرة حكام بني اسرائيل الرافضين ونقلهم سجناء الي بابل و عين الترك البابليين بديلا لهم يلتزم بدفع الجزية. و تكرر الاسر عدة مرات كلما رفضوا دفع الجزية كعقاب. و بعد ان استولي الترك الأخمينيين الفرس علي بابل قرر قورش الاول عام 535 ق م الاستيلاء علي كنعان بان يتم توطين عدة مئات الاف من الترك في كنعان بدعوي ان هؤلاء المستوطنين الترك هم نسل حكام بني اسرائيل العبريين الاسري لدي بابل منذ عام عام 597 ق م. و بهذه المجموعة من المستوطنين الترك الذين اطلق عليهم اسم اليهود تم احتلال كنعان بدون معارك من يد بني اسرائيل العبريين المحتلين الاوائل لكنعان. و كانت ديانة بني اسرائيل العبريين في كنعان هي تحريف للكتاب و الشريعة المنزلة علي موسي (س) فقام اليهود الترك بزيادة التحريف و التزوير و اضافوا اليها التلمود و اصبحت اليهودية و التي لازال يتم تغييرها و زيادتها حتي الآن. و رغم اهمية شخصية موسي المحورية و كونه قائد و رسول الا ان بني اسرائيل و من بعدهم اليهود الترك يدعوا ان مكان قبره غير معلوم و الصحيح هو انهم يرفضوا الافصاح عن مكان قبره ذلك لانه يقع في اليمن و ذلك سيؤدي لفضح تزويرهم في قصص تواجدهم في مصر و الخروج منها و مكان وطنهم الاصلي و عدم مشروعية احتلالهم لكنعان و اعتبارها وطن مقدس لهم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترك هم العدو الاول للعرب و المسلمين و ال (Re: Tarig Anter)
|
لماذا لم يستخدم العرب الابجدية العربية القديمة لكتابة القرآن الكريم؟ (نوفمبر 2016) بقلم طارق محمد عنتر http://wp.me/p1TBMj-5Dhttp://wp.me/p1TBMj-5D هو عنوان مقال سابق مفيد و له علاقة ببني اسرائيل و لغة موسي (س) التوراة و يثبت اصالة لغة الجعز و التي لاسباب سياسية و عنصرية بحتة يتم التقليل من شأنها و تاريخها. مفاتيح تاريخية هامة للغاية هي في ارض و تاريخ و لغة و ثقافة الحبشة (Abyssinia)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترك هم العدو الاول للعرب و المسلمين و ال (Re: Tarig Anter)
|
يختلط علي جميع الناس و حتي علي بعض الباحثين الفرق بين الترك Turkic و الاتراك Turkish. و يزيد الارتباك ان المصطلحات العربية تفتقد الدقة. كما ان كل الباحثين و الدارسين المتخصصين لا يدركوا ان تواجد مجموعات الترك المنغوليين في انحاء كثيرة في وادي الاندوز (باكستان و افغانستان) و شمال الهند و ايران (قبل قيام قارس) و القوقاز و الاناضول و الجزيرة العربية يعود الي حوالي عام 1700 ق م. اضف الي ذلك أن اليهود الاوائل (لا اقصد بني اسرائيل فهم عرب يمنيين) هم احد مجموعات الترك كما هو الحال مع الفرس (الفرس ليسوا ايرانيين). اليهود الاوائل ظهروا مع مجموعة اطلق عليهم قدماء المصريون اسم شاسو “Shasu” و هم اتوا من مستعمرة لهم شرق الاناضول علي ساحل البحر الاسود الجنوبي. كما كان قدماء المصريون (الكمت) يستخدموا اسم أبيرو (Hapiru or Apiru) و التي تعني العبريين علي بني اسرائيل الذين نزحوا ثم غزوا كنعان منذ عام 1406 ق م. اليهود المستحدثين هم ايضا مجموعة من الترك و لكن مستعمرتهم كانت بين نهري الفولجا و الدون (الخزر). الترك تواجدهم في المنطقة له اكثر من 3500 عام و دوما يتقمصوا شخصيات الامم و الشعوب بينما يقوموا بهدمها. و العرب الذين نزحوا من قبل و بعد الاسلام و المسيحية الي شمال افريقيا ثم الي غربه هم من الترك الذين ادعوا العروبة و لكنهم ليسوا عرب. فالعرب الوحيدون الذين جاءوا الي افريقيا هم بني اسرائيل و هم يمنيون و لجؤا الي الحبشة لمدة 430 عام (1876- 1446 ق م) و بعض منهم تسرب للسودان و الصومال و غيرهما و مارسوا النهب و الرق بشكل ادي لانهيار شعوب و حضارات و استحداث قبائل جديدة. و في السودان ادت اعمال بني اسرائيل الي انهيار حضارة كرمة (2500 ق م – 1500 ق م). اما الاتراك فهم مجموعة اخري من الترك و لكنها ظهرت بعد عام 1299 م و منهم ظهر العثمانيين و هي ايضا غزت و احتلات مناطق افريقية و لكن المعني هنا بالنازحين الاوائل منذ قبل الاسلام و المسيحية و الذين يدعوا انهم عرب و هم ليسوا عرب هم الترك الذين اسماهم قدماء المصريون “شاسو”.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|