كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الدعاء للحاكم بقلم د. عارف الركابي (Re: عارف عوض الركابي)
|
كمان جابت ليها تعليم الناس التطبيل للأسف الاسلام يعلم الناس الذلة والخضوع للجبابرة والطواغيط..والعلمانية والديموقراطية تعلم الناس اخضاع الرؤساء لحكم القانون سواء بسواء فلا فرق بين رئيس وغفير ... خليكم انتو البلباصين مع الدعاء للحكام عشان يرموا ليكم حبة قروش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدعاء للحاكم بقلم د. عارف الركابي (Re: منذر)
|
الاخ منذر لك التحية تطبيل وبس؟ بل مضافة اليه قلة ادب انظر ماذا يقول هذا الوهابى المرتزق: (والمؤسف أن بعض المتطفّلين على العلم وموائده ) نصب نفسه عالما ويسخر من كل شخض يرفض دعوته الرخيصة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدعاء للحاكم بقلم د. عارف الركابي (Re: عارف عوض الركابي)
|
طبعاً هذا الكلام لا يقال إلا بشأن الحاكم بأمره في الحكومات الثيوقراطية ومنها الإسلاموية! فالحاكم في الديمقراطيات لايحتاج لدعاء أحد عليه أو له، فإنه لا يحكم كفرد وإنما الشعب كله من خلال مؤسساته ولا ينتج فشل من مثل هذه الممارسة مطلقاً إلا في عين المعارضة التي تطمح إلى نجاحات أكبر. فالدولة كلها مسخرة لخدمة مصالح الشعب وقيمه التي يعبر عنها القانون الذي توافقوا عليه وتعالج الأخطاء الفردية بلا تمييز أو محسوبية فالكل سواسية أمام القانون لا فضل لعربي على أعجمي ولا أبيض على أسود وهذه غاية الحكم أن يعيش السعب في سلام ورفاه، وهذا يستلزم تمتعهم بحرياتهم الفردية السياسية والدينية والاجتماعية والاقتصادية في حدود القانون الذي هو من صنعهم وفق القيم السائدة المنبثقة من مجموع القيم الفردية. فالحكم هنا لا يقوم على الدعاء بقدر ما ما يقوم على العمل والمشاركة الفعالة بالعلم والاجتهاد والخبرات المنتجة في جو المنافسة وحرية الكسب الفردي في شتى العلوم والمهارات......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدعاء للحاكم بقلم د. عارف الركابي (Re: عمرو)
|
سلام يا دكتور أورد الدكتور قال الحسن البصري في الأمراء (هم يلون من أمورنا خمساً: الجمعة، والجماعة، والعيد، والثغور، والحدود. والله لا يستقيم الدين إلا بهم، وإن جاروا وظلموا، والله لما يصلح الله بهم أكثر مما يفسدون، مع أن طاعتهم والله لغبطة). وقال الإمام البربهاري إذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا سمعت الرجل يدعو للسلطان بالصلاح فاعلم أنه صاحب سنة إن شاء الله تعالى). *** *** الكلام دا يشبه الفتاوى التى كان يفتى بها فقهاء السلطان أيام يزيد بن معاوية وبنى أمية.. تسبيط للهمم ودعوة للخور والذل.. أين أنت يادكتور من الحديث ( أصدق الجهاد كلمة حق أمام سلطان جائر)..
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|