كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: عبير سويكت)
|
هوي هوي هوي ، يا يا يا! السيدة المستنيرة : عبير هذا هو العطر الذي وعدتني بهو ؟ يا عبير يا ست العطور. Girl you're dangerously luring Man, that girl is so dangerous so this aroma of sweet fragrance takes once to the road leading to free mason's world then what after that to world of illuminati , the seat of Lucifer himself Oh, Creator of the Universe why is that Lucifer got all the beautiful girls and they all smell nice OMG! We're back to Adam and Eve in the Garden of Eden again.
واي واي واو واو العمل صعبآ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: الفتاح)
|
كما سبق و أن ذكرت هذا النوع من الروايات ليس فقط فن أدبي، بل اليوتوبيا تطورت و صارت تحمل بطياتها رسائل مهمة و نقد إجتماعي و سياسي بهدف التغيير إلى الأفضل ففرح أنطون ليس مجرد أديب بل مناضل فكري . و لكن حتي نبسط الأمور للجميع و بما أن الهدف الاول و الاخير هو المواطن من مختلف المستويات فأنا لا أركز على النخبة فقط لذلك سأحاول أن وجدت زمن في الشهور المقبلة أن أعمل فيديوهات محاولة لتوصيل الفكرة من المقال بطريقة مبسطة و سنطرح الموضوع مع الباشمهندس بكري حتي نسمع رأيه إذا كان يسمح بنشر فيديوهات ذات طابع سياسي و ثقافي و فكري و إجتماعي. في كل الحالات سنحاول أن نصاحب المقالات بفيديوهات تسهل في إرسال الفكرة الرئيسية احد اصدقائي من القادة الجنوبيين كان قد تحدث معي في موضوع الفيديوهات كطريقة مبسطة يمكن أن تصاحب المقالات إذن سنفعل ما بوسعنا والله الموفق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: الفتاح)
|
كما سبق و أن ذكرت هذا النوع من الروايات ليس فقط فن أدبي، بل اليوتوبيا تطورت و صارت تحمل بطياتها رسائل مهمة و نقد إجتماعي و سياسي بهدف التغيير إلى الأفضل ففرح أنطون ليس مجرد أديب بل مناضل فكري . و لكن حتي نبسط الأمور للجميع و بما أن الهدف الاول و الاخير هو المواطن من مختلف المستويات فأنا لا أركز على النخبة فقط لذلك سأحاول أن وجدت زمن في الشهور المقبلة أن أعمل فيديوهات محاولة لتوصيل الفكرة من المقال بطريقة مبسطة و سنطرح الموضوع مع الباشمهندس بكري حتي نسمع رأيه إذا كان يسمح بنشر فيديوهات ذات طابع سياسي و ثقافي و فكري و إجتماعي. في كل الحالات سنحاول أن نصاحب المقالات بفيديوهات تسهل في إرسال الفكرة الرئيسية احد اصدقائي من القادة الجنوبيين كان قد تحدث معي في موضوع الفيديوهات كطريقة مبسطة يمكن أن تصاحب المقالات إذن سنفعل ما بوسعنا والله الموفق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: الفتاح)
|
كما سبق و أن ذكرت هذا النوع من الروايات ليس فقط فن أدبي، بل اليوتوبيا تطورت و صارت تحمل بطياتها رسائل مهمة و نقد إجتماعي و سياسي بهدف التغيير إلى الأفضل ففرح أنطون ليس مجرد أديب بل مناضل فكري . و لكن حتي نبسط الأمور للجميع و بما أن الهدف الاول و الاخير هو المواطن من مختلف المستويات فأنا لا أركز على النخبة فقط لذلك سأحاول أن وجدت زمن في الشهور المقبلة أن أعمل فيديوهات محاولة لتوصيل الفكرة من المقال بطريقة مبسطة و سنطرح الموضوع مع الباشمهندس بكري حتي نسمع رأيه إذا كان يسمح بنشر فيديوهات ذات طابع سياسي و ثقافي و فكري و إجتماعي. في كل الحالات سنحاول أن نصاحب المقالات بفيديوهات تسهل في إرسال الفكرة الرئيسية احد اصدقائي من القادة الجنوبيين كان قد تحدث معي في موضوع الفيديوهات كطريقة مبسطة يمكن أن تصاحب المقالات إذن سنفعل ما بوسعنا والله الموفق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: ياوهم)
|
أدب التعليقات إلكترونياً
اتاحت شبكة الانترنت مساحة كبيرة للكتابة في كثير من المواقع كالفيس بوك ومنتديات الحوار والصحف الالكترونية وغيرها. فرصة الكتابة بذلك الحجم الكبير بالاضافة للحرية المطلقة في كتابة ما نريد من اعظم ايجابيات تلك الشبكة الساحرة وعندما تتوفر تلك الحرية اسفريا بدون رقيب يكون لازما علينا ان نكون عند حسن ظن العم قوقل ونحسن السلوك الكتابي ... ولكن..... الكثير من الشواهد تبرهن بعد بعضنا من النهج القويم وتحديدا احترام الاخر والرد بشكل حضاري يعكس سمو ورقي اخلاق الانسان. كلا يبكي علي ليلاه وانا علي ليلاي اغني هذا مبدا الاختلاف في الاراء. للجميع الحق في الكتابة عن مايحبه بلغة مقبولة. ونفس هذا الحق مكفول لمن يرغب في الرد والتعليق ولكن ياتي الخطا بتناول الكاتب دون موضوعه واسقاط تهم وصفات عليه مثل انت جاي من وين... شكلك عمرك ما سمعت ... ساكن في الحتة الفلانية وما بتعرف كذا وغيرها وتبلغ الوقاحة اقصي درجاتها عندما تصبح التعليقات شتيمة عديل. لعل هذا سلوك سوداني بحت عند الكثيرين منا وهو ترك موضوع النقاش - حتي في حالة النقاش وجها لوجه- والتعليق علي الشخص بكلام لا صلة له بموضوع النقاش. ان التلطف في الحديث واختيار جميل الكلمات سلوك حضاري تاسر به قلوب الاخرين وان لم يعجبك ما كتبوا حتي يظل فضاء الانترنت سماء صافية تحلق فيها طيور افكارنا بمختلف الوانها ... دعونا نتفق علي ادب التعليقات الكترونيا د. عبد الحميد مامون الكامل دالاس-تكساس [email protected]
د. عبد الحميد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: يا وهم انت)
|
في وجود فرصة الكتابة بشكل واسع في الشبكة العنكبوتية اذدات ظاهرة الاسماء المستعارة مثل دابي اليل/ اسير الشوق/ المسافر/المغترب / اسيرة الاحزان وغيرها.... لماذا تختفي تلك الشخصيات وراء تلك الاسماء المجهولة؟ هل هو الخوف مما يكتبون ؟ مثل الخوف من سلطة ظالمة او الخوف من رايهم الذي يعبرون عنه او ربما خجل من كتاباتهم التي ما يكون طابعها الهجوم علي الاخرين او السطحية في التناول للمواضيع قديما كانت النساء في السودان تلجا لهذه الحيلة نظرا للظروف الاجتماعية انذاك التي كانت لا تقبل ظهور اراء المرأة. ولكن.... تغير الحال اليوم واصبح للمرأة مساحة من الحرية الاجتماعية تمكنها من التعبير عن دواخلها باسمها الحقيقي مع قناعاتي بان الكثيرين ممن يتخذون الاسماء المستعارة كرمز الي اشياء عزيزة علي انفسهم مثل مدنهم وقراهم او بعض الاشخاص والزكريات الغالية او صفات يحبونها مثل اخو البنات او شيال التقيلة مهما كانت الاسباب وراء ارتداء ( طاقية الاخفاء) الاتتفقون معي ان (اختفاء) الكاتب وراء اسم او صفة مجهولة يقلل من مصداقية ما يكتبه ويحد من جسور التواصل مع القراء . الاسم عنوان للشخص نحرت الذبائح لرفعه وتكريمه . مهما كانت الاسباب من غير المنطقي ان يختفي الانسان وراء اسم مستعار يضعه في خانة المجهول. ملحوظة: اللقب والكنية هي اسماء معرفة سلفا ولا يشملها هذا المقال واخيرا جميع امثلة الاسماء المستعارة في هذا المقال لا تعني اشخاص بعينهم وانما وردت كامثلة للتوضيح.
عبد الحميد مامون الكامل [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية (Re: يا وهم انت)
|
الأسماء المستعارة... ماذا تخفي ؟
في وجود فرصة الكتابة بشكل واسع في الشبكة العنكبوتية اذدات ظاهرة الاسماء المستعارة مثل دابي اليل/ اسير الشوق/ المسافر/المغترب / اسيرة الاحزان وغيرها.... لماذا تختفي تلك الشخصيات وراء تلك الاسماء المجهولة؟ هل هو الخوف مما يكتبون ؟ مثل الخوف من سلطة ظالمة او الخوف من رايهم الذي يعبرون عنه او ربما خجل من كتاباتهم التي ما يكون طابعها الهجوم علي الاخرين او السطحية في التناول للمواضيع قديما كانت النساء في السودان تلجا لهذه الحيلة نظرا للظروف الاجتماعية انذاك التي كانت لا تقبل ظهور اراء المرأة. ولكن.... تغير الحال اليوم واصبح للمرأة مساحة من الحرية الاجتماعية تمكنها من التعبير عن دواخلها باسمها الحقيقي مع قناعاتي بان الكثيرين ممن يتخذون الاسماء المستعارة كرمز الي اشياء عزيزة علي انفسهم مثل مدنهم وقراهم او بعض الاشخاص والزكريات الغالية او صفات يحبونها مثل اخو البنات او شيال التقيلة مهما كانت الاسباب وراء ارتداء ( طاقية الاخفاء) الاتتفقون معي ان (اختفاء) الكاتب وراء اسم او صفة مجهولة يقلل من مصداقية ما يكتبه ويحد من جسور التواصل مع القراء . الاسم عنوان للشخص نحرت الذبائح لرفعه وتكريمه . مهما كانت الاسباب من غير المنطقي ان يختفي الانسان وراء اسم مستعار يضعه في خانة المجهول. ملحوظة: اللقب والكنية هي اسماء معرفة سلفا ولا يشملها هذا المقال واخيرا جميع امثلة الاسماء المستعارة في هذا المقال لا تعني اشخاص بعينهم وانما وردت كامثلة للتوضيح.
عبد الحميد مامون الكامل [email protected]
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|