ومن هم «تجمع المهنيين السودانيين»؟ بقلم د.الشفيع حضر سعيد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 04:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2019, 04:09 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ومن هم «تجمع المهنيين السودانيين»؟ بقلم د.الشفيع حضر سعيد

    03:09 AM January, 27 2019

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    القدس اللندنية
    27/يناير/201

    لأكثر من شهر، وشوارع السودان تنتفض مطالبة بإسقاط نظام البشير وإقامة بديل ديمقراطي يوفر الحرية والعيش الكريم، ويشرع أبواب الأمل والمستقبل. الشوارع تنتفض، من دون كلل أو ملل، ومن دون تعجل أو شفقة حول النتائج، ومن دون أي إنحراف عن السلمية واللاعنف، رغم التصدي والعنف الوحشي من قبل النظام والذي أسفر، حتى اللحظة، عن أكثر من خمسين شهيداً، جلّهم في عمر الزهور وريعان الصبا، وعن مئات الجرحى والمعاقين، ومئات المعتقلين في زنازين النظام. إندفع هولاء الشباب إلى الشوارع محتجين لا بسبب معاناة شظف العيش فقط، ولا بسبب إنعدام وسائل الترفيه أو تضييقات قانون «النظام العام» القمعي، وإنما بسبب ما هو أكبر من ذلك بكثير. وإنخراط هؤلاء الشباب في حراك الشوارع لم يكن قراراً سهلاً، فهم، في كل خطوة يخطونها، ظلوا متنازعين بين البقاء في الوطن أو الهجرة بحثاً عن واقع أفضل، بين الانفتاح على المكون الإيجابي للعولمة أو الإنزواء والتمترس في أديرة السلفية والأصولية، بين تغذية الوعي وتنمية قدراتهم الفكرية وتوسيع أفقهم أو رضاعة التسلية والاستغراق في ثقافة الاستهلاك وهدر الوقت، بين إدمان المعرفة والتفكير النقدي أو إدمان المخدرات والوهم…! لكن الشباب، حزم أمره واجترح معجزته ليعبر هذا المأزق. معجزته في توظيف أدوات الثورة التكنولوجية الحديثة لإختراق جدار القهر والاستبداد والتهميش من أجل تثوير نفسه، والآخرين، ومن ثم تعبئة الجميع بهدف التغيير.
    في البدء، إنطلق الحراك عفويا ومن دون أي قيادة إلا من بوصلة تراكم القمع وهدر الكرامة وضنك العيش وقتامة المستقبل. ثم، وبوعي ثوري وإدراك عميق، إلتقط «تجمع المهنيين السودانيين» نبض اللحظة التاريخية واستجاب لها، فتصدى لقيادة الحراك، متخذاً به منحى تصاعديا، ووفق موجهات قيادية حكيمة، أكسبته ثقة الآلاف التي تهدر في الشوارع. وأنا شخصيا، أجزم بأن أكثر من 99 في المئة من هذه الآلاف المنتفضة في الشوارع لا يعرفون من هم «تجمع المهنيين السودانين»، ولا تهمهم أسماء الشخوص، ومع ذلك يستجيبون لنداءاته ما دامت تتطابق مع ما يجيش في دواخلهم ومشاعرهم وتطلعاتهم، وتتجسد ملموسا في هذة التظاهرة وذاك الإعتصام. وإذا وجّهت سؤال من هم تجمع المهنيين لأي من المتظاهرين في الشوارع، لأجابك بدهشة واستغراب: «إنه نحن المنتفضون في الشوارع…!، إنه الحيثيات والمناقشات التي نسطرها نحن، وبالآلاف، على صفحات الواتساب والفيسبوك والتويتر، لتترجم إلى نداءات وموجهات تقود الحراك، كل منا قائد ورئيس ولا يوجد بيننا مرؤوس، نحن خرجنا إلى الشارع مؤمنين بعدالة قضيتنا المتجذرة في دواخلنا، وانتفضنا مندفعين ذاتيا وليس بتأثير خارجي، لا نحمل أثقال آخرين، وإنما قضية الوطن والمستقبل هي همنا الشخصي وسندافع عنها بهذا الفهم..».!! لذلك، لا معنى لسؤال أجهزة الأمن للمعتقلين، وهم تحت التعذيب، عن من هم تجمع المهنيين، لأن فعلا لا إجابة لهذا السؤال. ومهما توقفت، بالإعتقال أو خلافه، مجموعة ما، ملموسة، عن مهمة تحويل نبض اللحظة التاريخية إلى موجهات قيادية مجسدة، ستتولى المهمة مجموعة أخرى، وهكذا إلى ما لا نهاية، ومهما كان حجم التضحيات، وحتى يتحقق الإنتصار. وبهذا الفهم، وعلى عكس ما استنكر البعض، فإن تجمع المهنيين ليس شبحا، ولا إفتراضا إسفيريا..، وهل يعقل أن تستجيب الآلاف في شوارع مدن السودان لنداءات مجهولة المصدر، أو صادرة من أشباح؟.
    لكن، سؤال من هم «تجمع المهنيين»، يأتي أيضاً من بعض الوطنيين الحادبين والمخلصين، والذين لا يزالون يعيشون «نوستالجيا»، ثورة أكتوبر/تشرين الأول 1964 وأبريل/نيسان 1985، وينظرون إلى مجريات الأحداث بنفس طريقة التفكير التقليدية، أو قل «الدقة القديمة»، التي تفترض مركزا قياديا ملموسا ومجسدا في كاريزمات معروفة، ولا تسمع في الحراك الراهن الهتافات التي كانت تطلقها في حراكات الماضي. صحيح، هتافات الجيل المنتفض اليوم تختلف شكلا ولغة عن هتافات الأجيال السابقة، ولكنها تحمل ذات المعاني، بل هي أشد عمقا في المضمون. إن بروز المئات من الناشطين الحركيين من نوع جديد في السودان اليوم، يتدفقون حماسا وعزيمة وإصراراً على إحداث التغيير، وينتظمون في «قروبات» إسفيرية، ينادون عبرها للثورة والخروج إلى الشارع، يحققون معنى لا مركزية القيادة، أو الحراك بدون رأس قيادي واحد، عكس ما ظل مطبوعا في أذهان أجيال الآباء والأمهات، مما يجعل سؤال من يقود هذا الحراك لا معنى له، مثلما ينسف أي أوهام أو نظريات مؤامرة تسعى لاتهام حزب معين أو جهات معينة بتنظيم حراك الشارع والتخطيط له. وبهذا المعنى، ومن وحي إنتفاضة الشعب المصري، جاء كتاب (Leaderless Revolution) لمؤلفه الدبلوماسي الانجليزي كارن روس، 2012، وترجمه إلى العربية فاضل جكتر، دار المعرفة الكويتية، 2017، بعنوان «ثورة بلا قيادات».
    لقد كتبت من قبل، إن الثورة الرقمية التكنولوجية فرضت مجموعة النقلات، منها: الإنتقال من فكرة
    إنتظار الزعيم الكاريزما، إلى فكرة القيادي والرئيس المسؤول وسط قيادة جماعية تتساوى في الواجبات والحقوق. والإنتقال من فكرة المناضل الذي يحترف ويحتكر النضال، إلى فكرة الناشط الميداني، والذي هو ايضا مناضل ولكن بفهم حديث، إذ هو فرد يملك إستقلاليته ويفجر حيويته، مساهما في الميدان، مسؤولا ومشاركا، يبادر ويتحرك، يناقش وينتقد، يقترح وينفذ، يؤثر ويتأثر، زاده ووقوده هو الخلق والإبداع والإبتكار مستنداً على منجزات العولمة والثورة التكنولوجية. والإنتقال من المنظومة الآيديولوجية المغلقة الصماء إلى رحاب الفضاء المفتوح للتداول والتفاعل، بحيث الجميع يتغير ويسهم في تغيير الآخر، وبحيث أن ثورة التغيير لم تعد ثورة الطلائع والتنظيمات المعلبة، بل هي ثورة الإنسان العادي الذي يدشن عهداً جديداً يتصرف فيه كمشارك في فعل التغيير، له كلمته ومساهمته ورأيه، بعد أن كان في الماضي مجرد متلق، يهلل لبلاغة وخطابية الزعيم، ويصفق لمن يفكرون ويقررون بالإنابة عنه. وهذه الثورة، هي التي يفجرها الشباب اليوم في شوارع السودان.

    كاتب سوداني























                  

01-28-2019, 07:03 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ومن هم «تجمع المهنيين السودانيين»؟ بقلم � (Re: مقالات سودانيزاونلاين)

    إلي شعب السودان الثائر

    بالرجوع إلي الفكرة التي كتبتها عن تنظيم الشعب والجمهور السادة المحترمين في قيادة الثورة اتفقوا علي نقطتين عمليتين

    أولاً: أي حيطة في السودان يجب أن تكتب عليها تسقط بس..أي حيطة ( حيطة القصر الجمهوري برضو إذا في طريقة ). موضوع بسيط بوهية وورق بوستر وشوف دي ح تعمل شنو في النظام.

    ثانياً : من يوم الثلاثاء الساعة 8 مساء شووووووكة لحدي 8 و-10 دقائق كل الناس من داخل منازلها كل زول شايل غطاء حلة وملعقة يدق عليها و الكل يهتف تسقط بس تسقط بس لمدة 10 دقائق وكل يوم إلي أن يسقط النظام

    ممكن الرجوع لي فيديو علي هباني في يوتيوب يشرح فيه الأمر بالتفصيل

    هكذا تصنع الثورات ويتنظم جمهور الثورة ويسهل الحراك وتنهك معنويات العدو .

    طعم الانتصار جميل

    وعاش السودان حراً و شامخاً
                  

01-29-2019, 03:27 PM

عبد الله عباس


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ومن هم «تجمع المهنيين السودانيين»؟ بقلم � (Re: wadalf7al)

    ظل تجمع المهنيين يعمل في الخفاء يرسل البيانات ويقود االتظاهرات ويستغل الشباب وطاقته، ولكن السؤال يطل كل حين وآخر عن من هم وراءه. تأتي تبريرات واهيية عن عدم الكشف عن هم وراءه.

    ولكن عندما تجد أن الشفيع خضر هو من يكتب عن هذا الجسم الغامض وييبرر إختفائه وتجاوزاته تدرك أن من توقعوا ووعرفوا من همم وراءه كانوا محقين تماماً.

    اقرأ المقال أدناه لتعرف المزيد:

    ------------------------------------------




    لماذا لا يمكن لتجمع المهنيين أن يكون حزباً سياسياً جديداً

    عبد الله عباس


    هذا رد على مقال بموقع سودانيز أونلاين طرحته وكالة AFP Agence France Presse فيه تساؤل عن إمكانية أن يتحول تجمع الممهنيين إلى حزب سياسي.

    وهذا التساؤل إجابته القاطعة هي : لا ..

    وهذا النفي السريع والقاطع لم يأت إلا لأسباب قاطعة، فهذا التجمع هو مزيج من أحزاب سياسية هي الحزب الشيوعي والبعثيين والمؤتمر السوداني وبقية أحزاب صغيرة أخرى.
    هذه الأحزاب تعمل في الخفاء لتوجيه المتظاهرين وجلهم من الشباب من على البعد مستغلين شتى وسائل التواصل الإجتماعي وتدبيج المقالات بالشعارات والفيديوهات المؤثرة مستغلين
    إندفاع الشباب ومشاعر عامة السودانيين التي تميل للإنحياز العاطفي السريع.

    هذه الأحزاب تعمل بإسم تجمع المهنيين سراً والخفاء .. ولا تستطيع أن تعمل علناً بإسمها لعدة أسباب أوجزها في الآتي:

    أولاً:
    غير مقبول وجودها.. وهي وقادتها يدركون تماماً أنهم غير مرحب بوجودهم من الغالبية فمعظم الناس لا يقبلون أبداً أن يضعوا أيديهم معهم أو أن يتشاركوا معهم في فكر ورأي وهدف.
    فهي كأحزاب عقائدية يسارية غير مستساغة لفكر المواطن السوداني الذي يعرفها ظاهراً وباطناً ولا لفكر الشباب السوداني الذي لا يعرفها ولا يعترف بها ويرفض وصاياها على حركته
    وينبذ أفكارها ويمقتها بطبيعته ونزعته.
    ولأن الأحزاب هذه تعرف عزلتها وكراهية الناس لها كان لزاماً عليها أن تعمل سرا من وراء ستار تجمع المهنيين.

    ثانياً:
    هذه الأحزاب ليست لها أي قاعدة أو قواعد جماهيرية، فمنسوبيها قلة قليلة، لذا فهم يعملون على كسب الشباب دون الظهور علناً وذلك بالبيانات التي تخاطب مشاعر وعواطف الشباب
    وإنفعاله السريع ودبلجة الفيديوهات المؤثرة وإستقطاب فئات طلابية ومؤسسية عن طريق العلاقات والروابط المختلفة وأيضاً بإغتيال شخصيات مؤثرة على مشاعر الناس عامة والشباب
    خاصة كأن يكون المغدور بهم طلاباً أو أبناء شخصيات وعوائل بارزة إجتماعياً.

    ثالثاً:
    ولأن أي عاقل لايمكنه الإستمرار في قبول أن يستمر منساقاً كالأعمى وراء تيار لا يعرف من يحركه يطل التساؤل البديهي ويتكرر دوما على أذهان هؤلاء المنساقين عن هؤلاء الذين يسوقونهم كالقطيع تأتي التبريرات
    الفطيرة والغير مقبولة والأعذار الواهية بعدم الكشف عنهم. وتسعي قيادة التجمع على إخفاء قادتها وراء الستاربشتى الأعذار.لأن الغالبية لو عرفوا من هم الذين يسيرونهم سينسحبون ويتمردون
    على تعليمات القيادات الخفية التي إنكشفت وحينها سيجد هؤلاء الشيوعيون والبعثيون وأشياعهم وحيدين وهم أصلاً على قلتهم لا يخرجون من أوكارهم ويعتمدون تماماً على تحريك غيرهم من بعيد.

    رابعاً:
    لو قدر لهذا النظام السقوط فهؤلاء العقائدون المتحدون ظاهرياً بينهم جميعاَ إختلافات وفجوات عميقة وسيسارعون لتناحر وإقصاء وتحارب سيهلكهم جميعاً ويقضي على ما تبقى من البلد
    إن كان هناك باقٍ حينها.

    لذا نجد أن الإجابة هي قطعاً بالنفي على التساؤل أعلاه.. فالتجمع ليس حزباً جديداً ليتم تسجيله وقياداته أصلاَ لها إنتماءات عقائدية ولها أجندة خبيثة معروفة.
                  

01-30-2019, 02:29 PM

عبد الله عباس


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ومن هم «تجمع المهنيين السودانيين»؟ بقلم � (Re: عبد الله عباس)








    سينفجر الوضع ..

    بقلم: طارق علي محمد


    أفضل مايفعله أو فعله المتظاهرون ضد النظام، أنهم حركوا الدم أكثر في عروق الفعل السياسي العام ..
    لكنهم يجب أن يعترفوا انهم يفتقدون أي هوية واضحة (سياسي وطني) ..
    ويفتقدون لخطة مستقبلية.. ويفتقدون لقائد ويفتقدون لربان يصطف خلفه الناس ويحموا الوطن .. ويفتقدون لتخطيط مستقبل ..
    وكل مالدي الثوار هو دعوة لإسقاط النظام فقط ..
    فهذا يمثل برنامجا مرحليا وهم في (البر) ..
    وغدا لو حملتهم المظاهرات للسلطة، سيكون (المحك الصعب) ..
    فهموم الوطن كالجبال وفي كل موقع مشكلة تلد أختها ..
    ومشاكل تشيب لها الولدان وخاصة السودان .. متعدد الثقافات والفكر والطبيعة .. وغدا كما حدث في الديمقراطية السابقة ..
    سينفجر بركان (المطالب) بعد الفوضي .. التي تتبعها الإضرابات وغدا ستأتي من خارج الحدود فواتير وآجبة السداد وسيتفاقم الصراع السياسي ودعوات الإنتقام ..
    وستدخل القوات الدولية ويحدث الاغتصاب والقتل للتسلية وانتهاك العروض امام اعين الناس ..
    وأصعب من ذلك حينما يتحول أنصار النظام الحالي إلي (معارضة) سيتحول الحكم الجديد إلي جحيم، لن يحتمله القادمون الجدد!!

    لاخيار إخواني غير التوافق السياسي والإصطفاف الواحد حول مستقبل البلد ..
    فقد شبع شعبنا من هذه (الدوامة المملة) وذلكم الشد والجذب بين الحاكم والمحكومين وبين الديمقراطية والعسكرية.. فغالبية الشعب متفرج فارحموا فرجته المؤلمة ..

    نحن لا نريد ان يحكمنا حزب نحن نريد شخصية وطنية مستقلة تحقق لنا طموحاتنا وطموحات اجيالنا حتى يصبح السودان دولة صناعية وهذا ليس ببعيد اذا اتحدنا ووحدنا كلمتنا.

    السودان غني بشبابه وغني بموارده وغني بإمكانياته
    عندما يبلغ الألم مداه يصبح الصمت أبلغ الردود...
    ومن لا يعرف قراءة صمتك لن يشعر أبداً بألمك..
    فوالله لاقطر ولا السعودية ولا امريكا يعرفن الم السودان فالشعب السوداني صمت وصبر كثير
    حين تنهزم لن ينصرك سوى إرادتك ، فنحن انهزمنا بل وخسرنا الكثير من حقوقنا في هذا الوطن

    تبا لمن يسعي لجعل السودان مثل سوريا واليمن وليبيا
    تبا لمن يلعب بمساس امن الوطن
    تبا لمن يسعي لتخريب الممتلكات و المراكز الخدمية لمواطن بلادي
    ماذا حدث اليوم
    تخريب وحرق و اعمال عنف
    هذه هي الساااابنادون بها
    أهي شعارات ليست أفعال

    أين المحرض. علي. الثورة و المظاهرات.. اين هو ؟؟
    هو ينعم بالامن و الخدمات
    ولا بتضرر من المنشات الخدمية التي تدمر الا الشعب. المغلوب على أمره
    نعم اقولها لكم إنه ليس بمناضل
    انما هو محرض .. و له مطامع اخري

    لا تستمع أخي وأختي الكرام لتلك التحريضات

    دعونا نفكر ونخطط حتى نبني هذا السودان العظيم فالسودان مليئ بالكوادر القيادية.
    #خارج -النص هل اخترنا قائد حقيقي للثورة
    يجب على كل سوداني ان يعرف ان بلاده عليها مطامع. دعونا نحكم بلادنا بذكاء ولا نحتاج الى من يحكمنا
    #وصية. لا تحرقوا ولاتخربو وهناك فرق بين الوطني والوطن
    انا ضد الخراب وضد التخبط في ظلمات الجهل.
    لا لخراب وطني العزيز*سلميه سلمية.
    اللهم احفظ السودان واهل السودان. من كل عدوان.

    تحياتي

    [email protected]
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de